رجل تزوج من امرأة من نفس عائلته ،، وكان في بعض أفراد العائلة مرض وراثي ،،، وهو انخفاض السمع مع تقدم العمر،، شك الزوج في زوجته أن سمعها بدأ ينخفض ،،، فاستشار طبيب العائلة ،،، قال له الطبيب إن هناك طريقة سهلة للتأكد من سمع زوجته ،،، وهي أن يكلمها بصوت معتدل على بعد 50 قدم منها ،،، ثم يقترب إلى 40 قدم ويعيد نفس الكلام ،،، فإن لم تجبه يقترب إلى 20 قدم ،،، ثم يقترب إلى 10 ،،، وإذا لم تجبه يكلمها من خلفها ،،، وهكذا يتأكد من قوة سمع زوجته ،،، عاد الزوج إلى المنزل وزوجته تعد طعام الغداء بالمطبخ ،،،، فابتعد عن المطبخ 50 قدم وقال لها ، حبيبتي ماذا تعدين للغداء؟ فلم تجبه ،،،،! اقترب ل 40 قدم ،،، وقال ،،، حبيبتي ماذا تعدين للغداء ؟ فلم تجبه ،،،! اقترب ل 20 قدم وأعاد السؤال ،،، فلم تجبه ،،،! ثم اقترب لعشر أقدام وكرر السؤال ،،، فما أجابته ،،،! وأخيرا وقف خلفها وقال ،،، حبيبتي ماذا تعدين للغداء التفتت وقالت له ،، هذه خامس مرة أقول لك ، دجاج بالفرن ،،،! * ( لا تنظر إلى نفسك أنك على صواب دائما....قد تكون المشكلة عندك )* 👌
#قصة_قصيرة رائعه❤️ حضر مجنون إلى مجلس إمام المسجد وكان عنده ضيوف , فأحضر الإمام تمراً, وطلب من المجنون أن يقسمه بين الحضور , فقال المجنون لإمام المسجد : أأقسمه كقسمةِ الناسِ أم كقسمةِ الله ؟! فقال له الإمام : اقسمه كقسمةِ الناسِ. فأخذ المجنون طبق التمر, وأعطى كل واحدٍ من الحضور ثلاث تمرات, ووضع بقية الطبق أمام الإمام. عندها قال الإمام: أقسمه كقسمة الله ! فجمع المجنون التمر , وأعطى الأول تمرة, والثاني حفنة , والثالث لا شئ , والرابع ملأ حجره ! فضحك الحاضرون طويلاً .. لقد أراد المجنون أن يقول لهم إن لله حكمة في كل شئ , وإن أجمل مافي الحياة التفاوت , لو أُعطي الناس كلهم المال لم يعد له قيمة ... ولو أُعطي كلهم الصحة ما كان للصحة قيمة .. ولو أعطي كلهم العلم ما كان للعلم قيمة.. سرّ الحياة أن يُكمل الناس بعضهم , وأن لله حكمة لا ندركها بعقلنا القاصر , فحين يعطي الله المال له حكمة , الأشياء التي لا تصلك وأنت تحتاجها بشدة ، هي أشياء قدر الله عز وجل لها التأجيل ؛ لتأتيك في وقتها المُناسب .. علق قلبك بذكر الله❤️ 彡
🔹.........................🔹 معلم طلب من طلابه .. كل طالب يكتب مايريد أن يصبح حين يكبر . فإذا بأحد الطلاب كتب صحابي. فاندهش المعلم من الإجابه. وسأله لماذا تريد أن تصبح صحابي ؟ قال الطالب..لأن امي في كل يوم تحكي لي قصة صحابي . فهم يحبون الله ويحبهم الله . فما أعظم تلك الأم. وطلبت معلمة الرسم من الطالبات ان يرسمن الربيع. فإذا باحدي الطالبات ترسم مصحف . فقالت لها المعلمه انا لم اطلب مصحفاً. تقول المعلمه فأجابتني جواباً كان كصفعة على وجهي . وقالت إن امي تقول هذا ربيع قلبي.. فسالت دموع المعلمة.. فما أعظم تلك الام وكان خالد ابن الوليد يحمل المصحف ويقول شغلنا عنك الجهاد..فما أجمل العذر .. ونحن اليوم نقول شغلنا عنك الجهاز الفرق حرف واحد.. 🔹...........................🔹
الخسران العظيم قصة قصيرة من تراث المافيا - كتبها شيخ العرب متعب الهذال كان بيكر سوليفان رجلا عظيم الجثة قوي البنية يعمل في مختلف الأعمال ليعيل أسرته الصغيرة المكونة من زوجته بيكي ومن ابنته ذات الثلاثة عشر ربيعاً ومن طفله ذي الأعوام الثلاث. لم يكن عمل سوليفان يدر عليه مالا كثيرا فكان فقيراً معوزاً، إلا أنه مع ذلك لم يكن ممن يعوزهم الشرف وعزة النفس وأنفتها. فقد كان معتداً بنفسه وبقيمه وبأخلاقة وبأسرته وكان يجد المتعة العظيمة في العمل المضنى الذي يمكنه من إعالة أسرته ومن تأمين متطلبات بيتهم البسيط المنعزل على أطراف قريتهم الصغيرة. عاد بيكر إلى بيته مساء يوم منزعجاً وقد بان عليه الضيق. وبعد الحاح زوجته أخبرها عن أنباء مزعجة وردت من المدينة المجاورة لقريتهم. فقد سيطرت عصابة من المافيا على تلك المدينة، ولم يعد لدولة القانون سلطة هناك. وانتشرت هذه الأخبار في القرية حتى صار كل حديث أهل القرية يدور حول عصابة المافيا التي سيطرت على المدينة المجاورة، وحول قلقهم المتزايد من أثر ذلك على قريتهم، وكيف سيكون تعاملهم مع سطوة العصابة المتزايدة وجبروتها المتعاظم وطغيانها الشرير. أيام مضت ثم في ليلة دهماء استيقظ بيكر وزوجته فزعين من عميق نومهما على أصوات أبواق السيارات وأصوات عيارات نارية خارج بيتهم. خرج بيكر مسرعاً يستطلع الأمر وغاب لفترة جلست فيها زوجته وقد شبكت اصابع يديها ووضعتهما تحت خدها تنتظر زوجها وجلة خائفة لا تعلم ما تفعل، وكان حولها طفلاها اللذان أيقظتهما الجلبة الحاصلة خارج البيت. لقد أدركت أن ما كانوا خائفين منه يكاد يقع. لم يطل الأمر كثيرا حتى عاد بيكرإلى البيت وجلس على دكة خشبية على باب البيت مهموما وقد وضع راسه بين يديه، وطفلاه يحيطان به. نظر بيكر نظرة منكسرة إلى زوجته ثم قال: لقد وصلوا. ثم صمت هنيهة ونظر إلى طفليه وجذبهما إليه واحتضنهما بقوة لم يعهداها منه، ثم في لهجة حازمة أمرهما بالذهاب إلى الفراش، ففعلا. نظرت بيكي في عيني زوجها فرأت للمرة الأولى ملامح الانكسار ورأت أيضاً بريقاً غريباً فيهما لم تعهده، فسألته ماذا يريدون. زفر بيكر زفرة عميقة وقال لها لقد خيروني بين أن ندفع لهم مالا لا طاقة لنا بتوفيره، أو ان يقتلوني ويغتصبوك ويأخذو طفلينا خدماً بالسخرة لهم، أو أن أنضم إليهم وأتبع نهجهم وأكون واحداً منهم فيكون لي نصيب طيب مما يكسبونه ويسلبونه. لم تمض سنة حتى كان بيكر سوليفان رجلاً غنياً يمتلك قصرا منيفاً ويقود سيارات فارهة ويساكن نساءا جميلات ويخدمه كثير من الخدم. وفي خضم هذه الوفرة كان بيكر يعلم أنه خلال تلك السنة خسر أغلى ما كان يملك: شرفه وعظم نفسه واحترامه لذاته، وعلم أنه أصبح خسيساً عديم الشرف لا يستحق الحياة.
تقدم لخطبتي شاب لا أعرفه ولا أعرف عنه شيئًا ، رفضت الأمر بداية؛ لكنه نال إعجاب والدي، فقدم له موعدًا.. مما دفعني إلى قبول الموعد إكرامًا لأبي؛ لكني كنت متيقِّنة من أني سأرفضه. حان موعد الخطبة.. قَدِم الرجل بصحبةِ والدته.. لم أهتم للأمر كثيرًا.. كل ما كان يهمني هو أن ينتهي هذا اليوم بسرعة وأتخلص من هذا الضغط. جلستُ قرب مرآتي أقوم بآخر الترتيبات، لألمح أمي تدخل غرفتي وفي يدها كيس صغير _ ما هذا ؟ _ أحظره الرجل وطلب مني تقديمه لك ! استغربتُ الأمر، فتحتُ الكيس فإذا به يحتوي مصحفًا ومغلفًا ، قمت بفتحه بسرعة متلهفة لمعرفة ما فيه. وجدتُ رسالةً مكتوبةً بخطٍ، جميل ربما هو خط يده! بعد بسم الله الرحمن الرحيم يا شقيَّة ! هل شُفيتْ كفَّاك من تورمات برودة الصباح وكأنك عامل بناء، أم مازلتِ تضعين عليها المرهم! مع مَن تتشاجرين في أحلامك حتى تصبح تعاليم وجهك مكشرة كل صباح؟! وما ذنب قِطّ جاركم المسكين لتبعديه عن طريقك! ألا تعلمين أن تناول البيتزا صباحًا أمر نادر لم ألحظه إلَّا عندك! ألا تعلمين أني أحسد العجوز -بائع الفول السوداني- الذي تُقبلين عليه دومًا بابتسامتك! سأُخبرك سرًا ، اللون الأزرق يناسبك أكثر من البنفسجي الذي لا تملين منه، فأرجوكِ لا ترتدي الأزرق إلَّا حينَ أكون معك.. في فصلِ الشتاء تزهر وجنتاكِ ورودًا ، مما يصيب أنفك بالحساسية بسبب غُبار طلعهما، وتدمع عيونك كقطرات ندى تتلألأ مع أول إشراقة شمس. أعرف كل شيء عنكِ، وماذا عنكِ؟! ألا تعرفينني؟! سأخبرك أنا المرهم على أصابعك وقِطّ يتشوق لعصبيتك الصباحية ، قطعة بيتزا تسد جوعك، كيس فول سوداني يواسي وحدتك، زرقة سماؤك، ساقي يرعى ورودك ، أقيم أمام جامعتك، وأعمل بالقرب من منزلك فلن تتأخري عن دوامك، إن غدوتِ ملكي وغدوتُ ملكك! فإن قبلتِ عرضي يمكنك الخروج لرؤيتي وإلَّا فدعيني أرحل.. فلا أرغب أن أرى نظرة الرفض في عينيكِ.. هل تركتَ المجال لي لأرفضك؟! بِتُ أشتاق جدًا لرؤيتك.💙
*كان رسول الله ﷺ يريد الصلاة عند الكعبة، فقال له أبو جهل: - يا محمد.. إذا سجدت عند الكعبة سوف ادوس على رأسك. فلم يلتفت له الرسول ﷺ وتوجه إلى الكعبة ليصلّي. فقال أبا جهل مرّة اخرى: - يا محمد اذا سجدت عند الكعبة سأدعو أهل قريش ليروا كيف سأدوس على راسك. *بدأ الرسول الصلاة وأحضر أبا جهل أهل قريش، وانتظر عندما سجد الرسول ثم اقترب منه.. وفجأة وقف صامتًا لا يحرك ساكنًا، ثم لما رجع سأله أهل قريش: - يا أبا جهل.. ها هو مُحمد، لِمَ لم تدس رأسه؟ قال أبا جهل: - لو رأيتم ما رأيته، لبكيتم دمًا. قالوا: - وما رأيت يا أبا جهل؟؟ قال: - رأيت إن بيني وبينه خندقًا من نار وهولًا وأجنحة.. قال رسول الله ﷺ: لو فعل لأخذته الملائكة عيانًا *ونزلت الآيات: فليدع نادية، سندع الزبانيه كلا لا تطعه واسجد واقترب. لو أتممت القراءة صل على النبي ﷺ ❤