هي مش فكرة انك تحبني وبتكلمني كل شوية ، الفكرة اني احس انك فعلا موجود .
أنا لا أريد أن أحبك فقط، هذا ما يفعله الجميع، أريد أكثر من ذلك، أريد أن تشعري بالألفة والطمأنينة والقوة، أن تري نسختك الأفضل وتحبين الحياة من خلالي، أن تشعري بالخفة وتستطيعي الوقوف صامدة لمعرفتك أنني أقف خلفك دائمًا، لا أفكر أبدًا أن أقيدك بهذا الحب، أريد تحريرك.
-انا أعانق كٌل من يلفظ اسمي بطريقة جميلة ، فكيف بمن يحبّني !!
-أنت الذي لو عُدت إلى أول العُمر لأحببته مرة أُخرى
أُحبكِ يا يَأسي ، أيُتها الفَراشةُ التي تَعرف أن كُلَّ الحَدائق زائِفةٌ ، إلا قَلبي المَفتوحَ على العَراء ، دُون حَارس أو سِياج.
مِن فُرطِ الحُب أقبل جدا بِأن أُصبح شَظايا أن أتقبل السُوء او الضَياع، أن أُصبح مَجنونة بِكَ أن أنسى تِلك الأدمعُ حِينما يلمّس صَوتُك قَلبي.
يرفعُكَ الحبّ لا يُخفِضك، يَسمو بكَ لا يذلّك، يجعلكَ سعيداً وأبداً لا يُحزنك، يجمِّلُك لا يُشوّهك، الحبّ أمان لا ضياعَ فيه، وطمأنينة لا بكاءَ به، فإذا وجدْتَ العكسّ أعِد النظر !.
حَين تكَونينْ معُي يكَون واحدٌ منّا فقطَ ينِتهي واحدٌ منّا يصّير صَّوتكِ أمتداداً لفمِي وتصَير ذراعي أمتَداداً طَبيعياً لذراعِك ويصَير شعركِ الأسَّود أمتداداً لأحزانيْ .
أعتقد أن ابتسامتكِ اللطيفة بجمالها البسيط لا تنتمي لهذا العالم المعقد.
الحبُّ هو أن تَحشُوَ قلبك بضحكتها ولا تفتحهُ لأحد
وَ حين أُحدّق فيكِ أرى مُدناً ضائِعة أرى زمناً قُرمزِياً أرى سَبب المَوت وَ الكِبّرياء أرى لُغةً لَمْ تُسَجل .
عن رقّة شعور نزار قباني عندما قال: أنتِ امرأة لا تتكرَّرُ، في تاريخ الوَردِ ..
أحدهم يتخيّل تفاصيل يومك كاملةً وإن كان غائبًا، أحدهم أنتَ في قلبِه ، أحدهم أنت قلبُه .
لا تخافي ما هناك امرأة شقراء أو سمراء أو سوداء أو صفراء تستدعي اهتمامي أنا لا أرقص في الحب على خمسين حبلاً لا ولا أشدو على ألف مقام.
- إلتفتي مرتينْ مرةً لي وأخرى لقلبي في المرّتينْ ضيّعتُكِ .. ضَيّعتَكِ ، أعلَمُ لكّنْ ، لا اعلَمُ أينْ ..
- أنتِ دوماً في ذهني وفؤادي,أنا أحُبكِ بكل قابليّة الانسان على الحب . ِ ِ ِ
تكَاد الغيرة تبترُ قَلبي مِن فرطِ أنانيتي بكَ!.
هذا الدفء الذي بيني وبينكِ يجعلني أبدو خفيفًا رغمًا عن تكدّس وإرتطام الأشياء السيئه داخل صدري، رغمًا عن تخبطي المُتكرر في أماكن عديده .. كان ومازال دفء وجهكِ من يعيد إليّ ترتيب نفسي.❤️
أُحِبُكِ جدًا بنفس ٳصرار الخُصلة التي تُرجعينها دائمًا الى الوراء وتظل مُصرةً على أن تُلامس وجهكِ .
من فرط نعومتها .. تخاف تخدشها بالـ لأ كل ماتبيه .. لازم يكون حاضر و تم و بسيطة ..
أحبّكِ جدًا، أحبّ طريقتكِ في الطّمأنينة وهزم القلق, تلك الطّريقة التي تجعل من يديكِ معطفًا أختبىء فيه كلّما أدركني الفزع.
يقول مُبررًا لحبهُ: هي أعمقُ من أن أُحـبها كالآخرين، يلزمني لأجلها خمسةُ قـلوب و روحان و آلاف الشرايين.
-اصلاً الحُب يعني انك تضحي عشان الشخص ال تحبه وانك تهتم بالشخص الي تحبه والحب تدافع عن الشخص اليييِ تحبه اتوقععَ واضح انو كللهاَ افعـاللَ وبس.
عيّناكِ ثباتي وطغِيان قلبي ، نجمتِين جذبتنَي وقيّدتني .
من عرفتك وانا اشوف الناس بطرف عين احس اني ملكت شيء مايملكونه .
وما الحبّ إلا أن تختلف وتغضب وأنت آمِن من الفراق
أحبُك لأنك أول فكرة تخطر على بالي عندما أستلقي على فراشي، وأول فكرة تخطر على بالي عندما أستيقظ، لأنك الفكرة المستمرة معي طوال اليوم اصطحبها معي أينما ذهبت.
وهو يقبل يدها قال: أعتقد أنني كنت أمشي طوال حياتي وأنني الأن أصل إلى بيتي.
كُلما نظرت إليه قلَّ إحباطي أتعرف معنى أن تشعر بأنك مُنتصر على العالم بسبب عينين؟🖤
تَفاصيلُكَ الصَّغيرَة تلكَ أَسميتُها ذاتَ يومٍ انتصَاراتي، وَصوتُكَ ذاكَ غَزلتُ منهُ قصيدةً وَلحّنتُها.
وَهمسُ أُحبُّك منهُ دائمًا تأتي مُختلفَة، كُلَّما حاوَلتُ شرحهَا بالكَلماتِ أَفشَل أَحتاجُ لربَّما إلى ما يفوقُ الألف قصيدَة وَنصّ، لأُفسِّرَ ارتجافَ قلبي وابتسامتهُ الخفِيَّة كلّما نطقَ بها.
حتَّى أنَّ مَلامحِي الَّتي لطالَما أحبَبتها وكتَبتَها تُذَكِّرُني بِك. أُحبُّ هذهِ الأشيَاء الَّتي تَفرضُ نَفسهَا عليَّ كي تَبقَى مُتوَّجًا فيّ، غير قابلٍ للنسيان أو التخطي وأُحبُّ جدًا أن أتوَجَّعَ من خلالِك وَجعٌ رَحيمٌ'
لنَا في لقاءِ الأعيُنِ مَوعدٌ يجمعُ حبَّنا، فيهِ أُخبركَ بكلِّ ما كانَ صعبًا على اللّسَان.
كانَ رجلًا يأتي على هيئةِ مَطر، يأتي غزيرًا، يبعثُ بيَ الحيَاة، ثمَّ يَرحل فَتَنمو حدائِق ياسمينٍ بعَينيّ، وَيصبحُ قلبِي حقلَ أُقحوانٍ أصفَر.
-تستحقين أن يُغير أحدهم خططهُ لأجلكِ.
'' - أنا لا أريد أن أحبك فقط، هذا ما يفعله الجميع، أكثر من ذلك، أريد أن تشعر بالألفة والطمأنينة والقوة، أن ترى نسختك الأفضل وتحب الحياة من خلالي، أن تشعر بالخفة وتستطيع الوقوف صامدًا لمعرفتك أنني أقف خلفك دائمًا، لا أفكر أبدًا أن أقيدك بهذا الحب، بل أحررك ..! .
كنتُ أترقّب رسالتك، الرسالة الورقية الأولى، أترقّب أن تكتب الهاء كأنها شُعلة مضيئة، وتنحني بالياء كأنها أرجوحة، كنتُ أنتظر بفارغ الصبر كلماتك، وأعرف أنك ستكتب الحقيقة، شعورك الذي تُخفيه عني بعناية.
` لم يكُن حبيب فقط، بل الدرع الذي اواجه به حروب هذا العالم .' .
` من الممكن ، أن نقع في حبّ عينيْ الشخص وليس الشخص ذاته. أقصد أن نقع في حب كيفَ أنّ العينين اللتين ليستا عينيك تجعلانك ترى أين أنت ومن أنت !❤️ .
أشكر البؤس الذي لف شملي بشملك، وخلط نفسي بنفسك، وحوّل قلبينا القريحين الكسيرين إلى قلبٍ واحد.
كيف لهذه المحادثة البسيطة أن تضع هذا الكمّ الهائل من المشاعر دون لقاء؟
هذا المُستخدم يملك قلبًا يرغب بك بكل الثواني بكل الدقائق..فهل أتيت ؟
نعم لقد أحببتك، أحببتك في وقت ضامر، في زمن لا يصلح للحب، في مكان كل من فيه ينتظرون زلّة صغيرة مني لتبدأ ألسنتهم بأحاديث متخلّفة.
ضحكته كادت أن تشق قلبي من جمالها، وحينما شكر الله، تمنيت لو أقضي حياتي كلها وأنا أشكره.
أحبك حين لا أوفق في قولها ، ولا في شرحها ببراعة ..أحبك أضخم مما تبدوا لك ..لكني دائما أكتبها هزيلة مثل حُلُمِ مُعانقتك ..
- وكن في الحب موصولا بمن أحببت في ضيق وفي سعة، وخير الناس في الحب حليم، عاشق، أوّاب ..
شؤون صغيرة تمرّ بها أنت دون التفاتِ تساوي لديّ جميع حياتي ..
الرغبة في إستئصال المسافات مسافة مسافة حتى ألتقيك.
دقيقة من صوتكِ قآدره على أنشراح وأتساع صدريّ.
سيسرَّني أن تفكري فيَّ أحيانًا.
أنا مُعجب بالطَريقة التي تَتَحولين فيها بِسهولة من امرأة الى طِفلة ، ومِن طفلةٍ الى امرأة ، الأمر كَمثل قوسٍ لامسَ أوتار كمانٍ ، وخلقَ لحناً إلهياً .
لم أُحدّق بكِ عمدًا ، لقد تعمّد وجهُكِ إغوائي ♥️
ولو سألتني عن الحب لحدّثتك كيف يحوّل شخص واحد فقط بأتصال واحد برسالة واحدة بكلمة واحدة فقط حياة شخص آخر من العدم إلى الوجود من التعب إلى العافية كيف يعيد له رئتيه وملامحه وضحكته وشعوره بالرغبة في الحياة ♥️
كانت جَمِيلةً بِشكل أعمَق مِما أحتَمِلُ، بِشكل يُشعِرُني..بأَنيَ آسِف تِجاهَ شَيءً ما كُلَما نَظَرتُ إلَيها..
أخبرتك كثيرًا أن وجهك عالقًا في ذاكرتي، وأني كلما رأيت شخصًا أخذتني رغبتي وبدأت أعدد ماينقصه ليكون أنت!
أحبك جداً,للحد الذي يجعلني أتمنى حمل الحزن عنك ودفن جميع مايؤلمك في صدري .
لم يكن مثالي أو مبهر لكنه كان إنعكاسي رأيت نفسي فيه أكثر مما رأيت ذاته.
تبتسمين للضائع فيتذكر طريقهُ ويَعود مُغمض العينين.
أنا شخص هادي يتجنب المُزعجين بحياته لكن هدوئكِ أنتي بالذات يزعجني
سأحبك على أي حال كنا عليه لأني حتى في لحظة قرار عُزلتي و كُرهي إعتزلت و كرهت كل شيء إلا انت .
. وأنا عندما أحببتُكَ أدركت كيف للأنسان أن يشعُر بالدفء ولو من بعيد فقط لأن روح من يُحب يشعُر بها بِداخله ، لا أعلم كيف ..! لكنني كلما كنت أحملُك في قلبي فإن جميع ما بِي يملأه الطمأنيّنة و الأمان الذي لا يتخلله خوف أبدًا .. حبي لك مختلف وأنأ سعيدة به ..