أتفهمين ماذا يعني أن تكونين أنتي اليقين الوحيد لشخصٍ امتلأت حياته بالإحتمالات .
مُقابل كلِّ مئة سطرٍ اكتبهُ عنها كانت تبتسم ، فنتعادل .
”لا يُمكن للقلبِ أن يُعانق القلب ولكنّهما يتوسلان إلى ذلك بنظرةٍ تُعانق نظرة وابتسامةٍ تضُم ابتسامة
أحبّك ، على أي نحوٍ كنّا ، بذات رغبتي في معرفة مالذي كان وراء ذاك الاهتمام بلهفة المرة الأولى ، وحين عرفتُ أن ودّك صافٍ لا تشوبه شائبة ، وبكامل إيماني بأني سأبقى في قلبك الأغلى ..
كانت النظرة لثواني ، لماذا شعرت وكأن قلبي أزهر لمئة عام !.💜⌜
ماتدري إنك من الجلاس سارقني أجلس معاهم وفكري يتبع طيوفك .
والله ان وجّهك مثل وجه الحياه الحلوه اللي بدايتها غنااااه .. وتاليها جننننه .
- مع إحتراماتي إلى كل السنين أنا سنيني كلها زانت معها و من عرفتها صارت الأرض أرضين من فرط السعه .
كيف يفتن الإنسان من نظرة ، أنا معك قد فتنت كيف يضيع في أبسط التفاصيل ، أنا في تفاصيلك تهت وكيف يرفع المرء راية الاستسلام قبل أن يخوض الحب ، أنا منذ أن رأيتك رفعت ، وأنهزمت ، وأسرت ..
”والله إني آتيكَ كما يأتي الطفل لوالديه، آتيك من حربي ومن تعبي، من ليلي ومن أرقي .. آتيك من التشرد أبحث بين يديك عن المأوى، كما يحفظ الناس طريقهم للمنازل، حفظت الطريق إليك .
يكفيني أن أخطر على بالك للحظة أحب أن أكون سببًا في شرودك ولمعة عينيك
لـِ بَدء الحَديث قُل مثلاً ، خطرتِي علَى قلبِي ..
أود إخبارك أني أحبك جدًا، و إني أخاف على نفسي من حياةٍ قد تخلو منك
ليس عدلًا أن أندفع إليك و أنت تحاول أن تكون متزنًا، متأني، و أكثر تعقلًا مني
مُذهله، مُذهبه للعقل مُسكره، سارقِه القَلب وللعينين مُغريه .
وقرأتُ في عيْنِ المليحةِ جُملةً إِعرابُها يا أنتِ إنك موطني لا تفصحي بالقولِ إن عيوننا في البَوحِ أَفصحُ من كلامِ الألسُن .
ماذا عن النظرة التي إسترقناها في وسط ذلك الحشد الغفير، هل أحيت بك شيئًا أم وحدي من عُدت إلى الحياة ؟.
ينتمي الحب إلى تلك العبارات المجنونة التي تُقال بشكلٍ خاطف أثناء حديثٍ عاديّ ..
في إحدىٰ المَقاهي البصراوية القَديمة : تَسألُ ضَاحكةً عن نَكهة الشايّ ، واسألُ أنا : هَل لَديكُم شَاياً بِـ طعم ضِحكتُها ؟ .
هيّ تقول : يُحبني بطريقة أبوية أكثر مِن كونه حَبيب، كان يرتَعد قلبهُ خوفاً حين أستمع لأغنية حَزينة.
ألوي عنق النصوص ، أفتشّ عن كلمة واحدة تليق بك ، عن كلمة تقول كل شيء منذ مدة ليست بالقصيرة ، أخوض كل هذه الملاحم ، حتىٰ أستريح في رصيف ختامك ، حيث تبلّلني ضحكتك وعطفك وأدفن معهما كل المآسي ..
أما عَيّنآهــٰـآ ففيهمآ نورٌ گنور القَمَر هَآدِئ ، بَآرِد ، عَمِيق ، مُحزِن 🖤💎.
“ كان يتَحدث في تلك اللحظة بطريقةٍ مُذهلة كما لو أن كلامه يُشكل حقلاً أخضر يمتد من حُنجرته إلى عمق قَلبي .”
..كيفَ لي أن أخفِي لَهفة مَلامِحي عِند ذِكر أسمك
الحُب قدرته فضيعه علىٰ تحويل إسمك العادي إلىٰ شِيء مُبهر ، برّاق ، لأن من تحبه نطقه فقط.
لم يَكن له أصدقاء حقيقيون قبلي ، وأذكر جيداً أنطباعي الأول عنه قلتُ بدهشة : يا إلهي إنه مُرصَّع بالندوب لائق جداً لِيُصبح حبيبي .
صوتك في قلبي يُلغي كل احتمالات الخوف ويشدني دوماً نحو الأمان 💜
فَراشَاتْ داخِلي تَتصاعد عِندما أُحدثُكَ.
ولكثرة ما نظرتُ إليها، بتّ أحسبهُا بعضاً من قلبي
هلَّا سمحت لي بالقليل من وجهك، كقوت يومٍ أخبئه للأيام الخالية؟ كنورٍ أواجه به ظلمات الليالي؟.
عُيونَك علمتنِي شلون احبّ وضِحكتك سِرقت قلبي الثّقيل.
لله دُرك خلقت فيني شعور لو يمروني العالمين ما أحسّه إلا معاك.
. أقفُ خلفَ كبريائي أختلسُ النظر في صورتك .' .
وبَين الوقت ، والأغنية ، والأيادي ومَقبض البَاب ، وأنا كتبتُ لكِ : أحبُّكِ حيثُ إني لا أجد ما أملأُ بهِ هَذا الفراغ .
- أتسمحين لي - بماذا ؟! - أقطفك من ارضك المزهرة وأغرسك بمكان اخر - أين ؟!! - صدري ... البستان الذي يليق بك.
يبدو أنَّني لن أتجاوز معك لهفة البدايات ، يبدو أنَّني سأحبك بهذا الاندفاع إلى الأبد .
أُحبك بهذه الطريقة؛ طريقة فتاة أرستقراطية مثقفة تطمح للالتحاق بمدرسة الصحافة، وتدور في البيت كل صباح ومساء تتحدث عن حقوق المرأة واستحقاقيتها للاشتراك في العمل المجتمعي. وحين تحب أن تغازلك؛ تجلس على المكتب وتمسك بقلم حبر لتكتب لك رسالة، بِحنكة.. بثقة.. ورقة.
لا ارتكب نفس الخطأ مرتين إلا إذا كان خطأً جيداً، مثل ان احبك مرتين وثلاث وأربع وإلى ما لا نهاية، رغم انك تسببين لي كل يوم انهيار عصبي ،وتلف بالأعصاب ، وتستفزينني دائما بطرق تجعلني اود ان اخنق عنقك الصغير بيدي ، وشجار طويل على سبب بسيط جدا مثل اني قد نسيت أقول صباح الخير ياجميلتي، أنتِ خطئي الصحيح دائما ..
مازل يتوتر قلبي ويرتعش جسدى وترتفع حرارتى وتسخن وجنتاى واطير فرحا حين يمر إسمك بذاكرتى مازالت نبضات قلبي ❤ كما هى وكأنك امامى وكأنك معى وكأننا عشنا ما حلمنا به طويلا 💚❤
انا أعرف انها تحبني لا ليس كما أحبها ولكنها تحبني إنها تهرب مني في وقت لا أكف فيه عن الإندفاع نحوها وأنا أعرف أن الحياة قد خدشتها بما فيه الكفاية لترفض مزيداً من الاخداش ولكن لماذا يتعين علي أن ادفع الثمن ؟..
برأيي أن الرحمة هي التعريف الأزلي للحُبّ.. ما فائدة أن تُحبّ انسان لا تظهر له سوى قسوتك وتمنعك؟
أتمنى أن نبقىَ معاً للأبد هكذا ، أن أحبك بهذا الشكل وأن تحبّني مهما تعثرنا وأثقلنا كل شيء.
لماذا تحدق بي هكذا؟ - لاشيء فقط أرى إقتباسات النجوم في عيناك.
الورود التي تقطُفينها لإلتقاط صورة مَعها ، ستُتوج على باقي الورود مُتعالية كونها لامست يدكِ .
أحبك فوق الجرح بلا مُقدمات ولا اسعافاتٌ أولية.
. مِن أقسَى مَا قرأت اِحداهُن وهَي تصفُّ رغبتها في التمسّك بمَن تُحب .. تَقول ..: وأُسانِدكَ في حملِ أعذَارك ، أُعينُكَ علَى التملُّصِ منّي وأشدّ أزرك ، أُمنطِقُ أعذار غِيابكَ لكَ حينَ أراكَ تتلعثمُ بها أمامي لأنّها واهية فإنّي سَندٌ لكَ مِن حيثُ لا تعلم ولن تعلم إلّا إذا افترقنا ، لأنّك لن تجدَ بديلًا يُعينكَ أن تظلمهُ بِرضَاه ، كَما فَعلتُ أنا ..
المشكلة لا تكمُن فقط في أَنني أُحبّك , بل في أن قلبي يتبعك رغمًا عني , حقيقة لا أشعُر بقيمة أي شيء إلا معك وإن نظرت للجميع وألتقيت بالكثير لا يمكنني أن أشعُر بذات الشعُور الذي شعرت بِه معك .
أُحبك. مثل شيء مُستعجل، أخير، لا يُمكن أن يتكرر.
أحب فيك الوعي و الثقل .. الذوق و الخجل ، أحب فيك البسمة و الأمل ، أحب فيك كلك .. كلك اللي مايجي منه لا حزن ولا تعب ولا ضجر ولا شوية مَلل.
أريدُ أن أُحِبَّكِ يا سيِّدتي في زَمَنٍ أصبحَ فيه الحبُّ مُعاقاً.
قيل عن الأُلفة: حين كنتُ بصحبته، لم أكُن ألقي بالاً أبدًا لما أقول، كان الحديث معه سلسًا دون جُهد كما التنفس 💛.
هي مش فكرة انك تحبني وبتكلمني كل شوية ، الفكرة اني احس انك فعلا موجود .
أنا لا أريد أن أحبك فقط، هذا ما يفعله الجميع، أريد أكثر من ذلك، أريد أن تشعري بالألفة والطمأنينة والقوة، أن تري نسختك الأفضل وتحبين الحياة من خلالي، أن تشعري بالخفة وتستطيعي الوقوف صامدة لمعرفتك أنني أقف خلفك دائمًا، لا أفكر أبدًا أن أقيدك بهذا الحب، أريد تحريرك.
-انا أعانق كٌل من يلفظ اسمي بطريقة جميلة ، فكيف بمن يحبّني !!
-أنت الذي لو عُدت إلى أول العُمر لأحببته مرة أُخرى
أُحبكِ يا يَأسي ، أيُتها الفَراشةُ التي تَعرف أن كُلَّ الحَدائق زائِفةٌ ، إلا قَلبي المَفتوحَ على العَراء ، دُون حَارس أو سِياج.
مِن فُرطِ الحُب أقبل جدا بِأن أُصبح شَظايا أن أتقبل السُوء او الضَياع، أن أُصبح مَجنونة بِكَ أن أنسى تِلك الأدمعُ حِينما يلمّس صَوتُك قَلبي.
يرفعُكَ الحبّ لا يُخفِضك، يَسمو بكَ لا يذلّك، يجعلكَ سعيداً وأبداً لا يُحزنك، يجمِّلُك لا يُشوّهك، الحبّ أمان لا ضياعَ فيه، وطمأنينة لا بكاءَ به، فإذا وجدْتَ العكسّ أعِد النظر !.
حَين تكَونينْ معُي يكَون واحدٌ منّا فقطَ ينِتهي واحدٌ منّا يصّير صَّوتكِ أمتداداً لفمِي وتصَير ذراعي أمتَداداً طَبيعياً لذراعِك ويصَير شعركِ الأسَّود أمتداداً لأحزانيْ .
أعتقد أن ابتسامتكِ اللطيفة بجمالها البسيط لا تنتمي لهذا العالم المعقد.
الحبُّ هو أن تَحشُوَ قلبك بضحكتها ولا تفتحهُ لأحد