أنتِ تحتاًجينَ مولاتِيْ لخمسَّينَ لغهَ ولآلآف العصُافيرِ وآلاف البلابل فلماذاً ياً ترى أرِهقُ نفسي إن كلَّ الشعرِ في العالمَ لأ يگفيكِ لگن سأحاول .
متورط بكِ، كضحكة بفم شخص غاضب !
أُحبُّكِ قبلَ إنَّ أُحبُّكِ ؛ أُحبُّكِ مُنذ إنَّ كنتَ مُجرد فِكرة في هٰذا الكون . أُحبُّك خارِج الزمنِ الذي يجمعنَا ، و أُحبُّكِ في زمنٍ لم يعُد لنَا .
اريد أن نجلس سويًا في شرفة منزل صغير ودافئ ، بعد أن أفلح في إقناعك أن الحياة معي ستكون جميلة لآني أجيد تحضير الشاي ..
تدهشني قدرتك على قلبي ، قلبي الذي اظنه صلب في اغلب الأحيان ، كيف يكون معك بكل هذا اللين دائما .
أنتي عالقة في روحي حتى الكلمات التي أقولها لكِ لا تكفي أنكِ عميقة بي لدرجة لا أستوعبها أنا حتى.
أنا مع طلال مداح لما قال: ودي حروف الكلام ماتختفي بيننا ولا دقيقه يشهد الله إن هالود في تزايد .
لا تُحب بعمق حتى تتأكد بأن الطرف الآخر يُحبك بنفس العُمق، فعُمق حُبك اليوم هو عُمق جرحك غداً .
كل شي فيك مُختلف ويلفت إنتباهي وغير مألوف ومايشبه شي ومُكتمل وغير قابل للأخطاء ولا التعديلات حلو بطريقه تسلب مني عقلي .
مُجرد إنها تضحك ضحكه بسِيطه ، قلبي والحياة ورُوحي كُلها تضحك معاها .
عَيْنَاهَا قَيّدَتْ قَلْبًا كَانَ حُراً!
”بشغفِ الأنهار ، أتمنى أن يستمر سعيي في نِطاقك، أن أُهدَر هكذا بلا هدف أو نقطة وصول
ماذا لَو أخبرتُك أنَّ الحَديّث مَعك شيئًا يُشبه احتِضان ألف غيّمه.
كُل يُوم أُحبك أكثر، وأُفتِش عَن حِلول مُمكِنة لـِ ورطتي مَعك، وهشَاشتيّ نَحوك التي لا أظِن إنها سَـ تُشفىٰ .
إنّكِ تأتين على خاصرة الوقتِ .. فـ تصبحي مرفأ للحضور .. و كأني والريح نأتي سوياً صوب شواطئك .. فقط كوني شاطئي الأخير قبل أن يرحل مركب أعمارنا ..
لا أريد حبًّا مفرطًا، أريد فقط أن أجد فيه الطمأنينة، و هذا يكفي جدًّا.
هل تعرف ما معنى أن يستيقظ المرء كل صباح وتكون أنت من بين عشرات الأفكار، أول فكرة تخطر في باله؟
الحُب أن يتفرق انتباه شخصين بحثًا عن نظرة مشتركة.
شكرًا لأنك معي تحول إكتئابي إلى ضحكات وأتجاوز بحبك تعب الأيام”
انا أسفه لأن صيغة سؤالي عن حالك واحدة ومكرره أتمنى تعرف أن شعوري وخوفي يختلف في كل مرة أقول كيف حالك
و إنِّي لأعجبُ مِنْ جَمَالٍ عَيْنَيْهَا كيف لَهَا مِنْ نظرةٍ تحتلني كفرتُ فِي شَتَّى مفاتِن دُنيتي و أمنتُ فِي عينٍ بِهَا فتنتني من قائلاً أَن المماتَ ، مرةً ؟ كم مرةً فِي حُسنها قَتَلْتَنِي .
أتمنَى لو أن مَقاطع اسمي مَطْبوعة بِحِبْر أَسْوَد على لِسانك
وأحبّه والله يعلم أنّه حشو الفؤاد ولبّه والأضلعُ..
حتى عندما تكون مشاعري في أقصى مراحل البرود، أنا دافئ جدًا معك.
وجودك مكنتش مجرد سد فراغ، حبي ليك حقيقي مش مؤقت.
كيف أقنعك أنّني لا أُريد من الحُب سوى مِقعد خشبي نتقاسمه ، وطريق طويل نمشيه جنباً إلى جنب .
لست بجانبي ، لكنك دائما في قلبي🖤.
ماذا عن النظرة التي أسترقناها لبعضنا البعض في وسط ذلك الحشد الغفير، هل أحيت بك شيء، ام وحدي من عُدت للحياة..؟
أحبُّ النُّصوص الشّعرية القصيرة جداً ، اسمُكِ مثلاً .
لا مهرب لديّ. . كنت أراه في كل مكان
لأني أحُبك أنتظر كلامك ، أغار عليك من كل شيء ، أراقبك بهدوء لما نتجادل ، وأخاف على قلبك من الحزن.
أحبك، في هذهِ اللحظة، وغدًا، وبعد ثلاثين عامًا من الآن، ولا يهمني مقدار المشقة والطرق الطويلة بيننا، بل كان يكفيني إنك هنا، في ذاكرتي، وفي كل مكانٍ أذهب إليه.
أحبُّك حبًّا لو يُفَضُّ يسيرُهُ على الخلق مات الخلق من شدَّة الحبِّ
لأنكِ تقفين على كتفِ الطريق لمراقبة تجمّع عددٍ من الطيور، ولأنكِ لا تمانعين فوات الحياة في سبيل النظر إلى القمر، ولأن البحر يجعلكِ تشعرين برغبةٍ في إغماضِ عينيكِ وإمالةِ رأسكِ إلى الخلف، أُحبكِ.
أتفهمين ماذا يعني أن تكونين أنتي اليقين الوحيد لشخصٍ امتلأت حياته بالإحتمالات .
مُقابل كلِّ مئة سطرٍ اكتبهُ عنها كانت تبتسم ، فنتعادل .
”لا يُمكن للقلبِ أن يُعانق القلب ولكنّهما يتوسلان إلى ذلك بنظرةٍ تُعانق نظرة وابتسامةٍ تضُم ابتسامة
أحبّك ، على أي نحوٍ كنّا ، بذات رغبتي في معرفة مالذي كان وراء ذاك الاهتمام بلهفة المرة الأولى ، وحين عرفتُ أن ودّك صافٍ لا تشوبه شائبة ، وبكامل إيماني بأني سأبقى في قلبك الأغلى ..
كانت النظرة لثواني ، لماذا شعرت وكأن قلبي أزهر لمئة عام !.💜⌜
ماتدري إنك من الجلاس سارقني أجلس معاهم وفكري يتبع طيوفك .
والله ان وجّهك مثل وجه الحياه الحلوه اللي بدايتها غنااااه .. وتاليها جننننه .
- مع إحتراماتي إلى كل السنين أنا سنيني كلها زانت معها و من عرفتها صارت الأرض أرضين من فرط السعه .
كيف يفتن الإنسان من نظرة ، أنا معك قد فتنت كيف يضيع في أبسط التفاصيل ، أنا في تفاصيلك تهت وكيف يرفع المرء راية الاستسلام قبل أن يخوض الحب ، أنا منذ أن رأيتك رفعت ، وأنهزمت ، وأسرت ..
”والله إني آتيكَ كما يأتي الطفل لوالديه، آتيك من حربي ومن تعبي، من ليلي ومن أرقي .. آتيك من التشرد أبحث بين يديك عن المأوى، كما يحفظ الناس طريقهم للمنازل، حفظت الطريق إليك .
يكفيني أن أخطر على بالك للحظة أحب أن أكون سببًا في شرودك ولمعة عينيك
لـِ بَدء الحَديث قُل مثلاً ، خطرتِي علَى قلبِي ..
أود إخبارك أني أحبك جدًا، و إني أخاف على نفسي من حياةٍ قد تخلو منك
ليس عدلًا أن أندفع إليك و أنت تحاول أن تكون متزنًا، متأني، و أكثر تعقلًا مني
مُذهله، مُذهبه للعقل مُسكره، سارقِه القَلب وللعينين مُغريه .
وقرأتُ في عيْنِ المليحةِ جُملةً إِعرابُها يا أنتِ إنك موطني لا تفصحي بالقولِ إن عيوننا في البَوحِ أَفصحُ من كلامِ الألسُن .
ماذا عن النظرة التي إسترقناها في وسط ذلك الحشد الغفير، هل أحيت بك شيئًا أم وحدي من عُدت إلى الحياة ؟.
ينتمي الحب إلى تلك العبارات المجنونة التي تُقال بشكلٍ خاطف أثناء حديثٍ عاديّ ..
في إحدىٰ المَقاهي البصراوية القَديمة : تَسألُ ضَاحكةً عن نَكهة الشايّ ، واسألُ أنا : هَل لَديكُم شَاياً بِـ طعم ضِحكتُها ؟ .
هيّ تقول : يُحبني بطريقة أبوية أكثر مِن كونه حَبيب، كان يرتَعد قلبهُ خوفاً حين أستمع لأغنية حَزينة.
ألوي عنق النصوص ، أفتشّ عن كلمة واحدة تليق بك ، عن كلمة تقول كل شيء منذ مدة ليست بالقصيرة ، أخوض كل هذه الملاحم ، حتىٰ أستريح في رصيف ختامك ، حيث تبلّلني ضحكتك وعطفك وأدفن معهما كل المآسي ..
أما عَيّنآهــٰـآ ففيهمآ نورٌ گنور القَمَر هَآدِئ ، بَآرِد ، عَمِيق ، مُحزِن 🖤💎.
“ كان يتَحدث في تلك اللحظة بطريقةٍ مُذهلة كما لو أن كلامه يُشكل حقلاً أخضر يمتد من حُنجرته إلى عمق قَلبي .”
..كيفَ لي أن أخفِي لَهفة مَلامِحي عِند ذِكر أسمك
الحُب قدرته فضيعه علىٰ تحويل إسمك العادي إلىٰ شِيء مُبهر ، برّاق ، لأن من تحبه نطقه فقط.
لم يَكن له أصدقاء حقيقيون قبلي ، وأذكر جيداً أنطباعي الأول عنه قلتُ بدهشة : يا إلهي إنه مُرصَّع بالندوب لائق جداً لِيُصبح حبيبي .
صوتك في قلبي يُلغي كل احتمالات الخوف ويشدني دوماً نحو الأمان 💜