‏يا امرأةً سيطرت على كياني،
بماذا أقسمُ لكِ الآن
ان لا امرأةً تعني لي غيركِّ؟
رسائل حب ورومانسية

‏يا امرأةً سيطرت على كياني، بماذا أقسمُ لكِ الآن ان لا امرأةً تعني لي غيركِّ؟

تم النسخ
المزيد من حالات حب ورومانسية

‏أحببتُ امرأةً، أصابعُ يدِها نحيلة، بوسعِها غرسِها داخل فؤادي بكل سلاسة.

‏تعالي الآن، فقَط تعالي، هكَذا بكلِّ بساطة، تَعالي، اضحكي وَأنقِذي العالَم فقط، ولَو لمرَّةٍ واحدَة.

لِنكُن أنا و أنتَ أبدِيَّانْ، لا يهزِمُنا ٱلخِصامُ و لا ٱلوَقتُ و لا ٱلبُعدْ.

أنتَ مُحتُوْىٰ جَمِيع النصُّوص التِي كتبتُهَا يَومًا دونَّ أَنْ أقَصدَّ بِهَا أحدًا، وأَشعرُ الآن بـِ أنهَا أصبحَت مَنطقيَّة.

‏أتذكرك فجأةً أثناء الإنشغال، مثل يدٍ دافئة توضع على كتف أحدهم، فيعرف بأنها يد شخصٍ عزيز دون أن يجفل

‏لقد وجدت فيك مكانا أستطيع فيه أن أنمو كالأشجار، وأرتفع فيه بسمو، ولا تهمني الفصول

في حين يراني الجميع شيء يُصعب الوصول إليهِ ، كنت تستطيع بكلمةٍ واحدةٍ فقط أن تجعـل قلبّي بين يديك.🦋💜

‏الإنسان هَيفضل يلف ويدوّر وينجح ويتطور ويقابل ويلم فلوس وفي الأخر هَيلقى السعادة في قعدة مع شَخص عزيز بمكان بَسيط جداً كلها كلام وكوباية شاي أو قهوة . ️️

الألفة والطمأنينة بين روحين هي هبة من الله لا يحكمها شيءٌ آخر.

‏أحبكِ بلغة القلب وحده ، لأنكِ سياج العصيان ، ورايتكِ نافرة عن لغة الطاعة ..

‏أحبكِ بصمت ، بصمت بالغ الاخضرار ، بنبرةٍ مشوبة بالقلق ، وبقلبٍ واثق من انكساره ،وأخافُ .

‏احبك ليل واحبك صُبح ، احبك ثانيه ولحظه وعمر ♥️.

‏إنتِ في هالدَّنيا نِظر عيني مُناي ومَطمعَي.

‏بالمُناسَبة الفكَره التي تأتَي بِي إليك أُحِبُها جِداً.

تعال أربطُ عينيك بقطعة قماش وأمسكُ يدك وأتجه بكِ نحو باب الخروج من عالمهم .

وأنتِ عندما تقطَعين الشارِعَ يقطعُ الشارِعُ أنفاسهُ -

دايمًا اتساءل بيني وبين نفسي عن سبب تجنّبي لرؤية وجه الشخص لما ازعل اليوم عرفت ان وجه المحبوب دائمًا يُغفر له ولازم أتلاحق على عمري .

حب كبير للرسائل التي تكتب لك وأنت نائم التي نقرأها في اليوم التالي بنصف عين بلا وعي مع الكثير من النعس وعيون عاشقة،حب كبير، لحديث مفاجئ،لكلمة أحبك بلا إنذار -حب كبير لشخصي الدائم.

تحس ان داخلك مليان فراشات وودك تطير من كثر الراحه اللي تشعر بها والسبب شخص واحد وحبه لك.

أُحبُّكَ بـِ نفسِ العُمق والغَرقْ واللهفّة، أنكَ أمرٌ لذيذ يتجددُّ في صدريِّ كل يوم..

يا أنتِ يا سُلطانتي و مليكتي يا كوكبي البحريِّ يا عشتاري إن كانَ لي وطن فوجهكِ موطني أو كان لي دار فحُبّكِ داري .

‏تجذبني إليها بشتى الطرق مغرماً و مرغماً ‏ بحق ربك أي كارثة أنتي ؟

‏تمُرينَ في البَال وبلمحِ البصر كأنكِ فكرة و في الفؤاد كأن تكوني ممزوجةً بين النبضةِ والأخرى

عليك أن تعرف جيدًا أنني حينما أحببتُك ، أحببتُك دون قرار ، بعمقي و شعوري الحقيقي ، لم أحبك يوماً لتأثير الأشياء من حولي أو لغرض ما أو ظرف ،أحببتك أنت مثلما أنت و كيفما كُنت ، أحببتُك لذاتك بجمِيع اشيائك أكثر من أي شيء آخر .

لماذا هي ؟ - لا يهون عليها حزني ، في أشد لحظات الخصام أجدها بجانبي ، كانت حياتي مليئة بالأخطاء ، فكانت هي أول شيء صحيح .

‏رأى ثقبًا واسعًا بي ولم يهرب، سقط في فراغي العميق ولم يُحاول النجاة.

أُحبكِ، بالحَد الذي جَعلني أقولها في داخلي مِئة مرة بينما أنتِ تتحَدثين مَعي.

‏كانت الكتاب الذي لم يؤلف بعد، الجملة التي لم تدوّن في نص بعد، كانت الكلمة التي جعلتك تتمنى أنك قائلها

‏لا ترسل رابط الأغنية، أرسل الجزء الذي تقصدني فيه

‏المسافات التي على الخارطة خُدعة، أنت بجانبي

و أنتِ تتحدثين معي ‏أرجوكِ توقفي بين جملة و أخرى ‏لألتقط أنفاسي.

أُحبُ مدى جمال عيناك اللامعتيّن، أحبُ بحةَ صوتك ونبرة ضحكتك، وأحبُ سحرَ أُسلوبك ورزانةَ تفكيرك، أحبُ حساسيتك وبرائتك، وأحبُ حنيّتك وطهارتَك، أُحبُك جداً .

لو مثلكُ امرأةٌ تكونُ حبيبتي، عمّرتُ للعشاق ألفَ مدينةٍ، وبسطتُ سلطاني على كل الممالكِ واللُغاتِ.

وَقد تَبدينَ في أعينهِم عاديَّةً جِدًا، لكنَّكِ في عَيني مُعجزة، فلا تُلقي لعماهُم بالًا ... 🖤

شتمتني السنوات لأني رجل فاشل وعندما أحببتك عادت لتصالحني

‏قَبل اكتشَاف الأحبّكِ ‏كأول مُحاولة لِجر القلب مِن قِفاه ‏كان الخَجولون أمثالُنا ‏يُرددون مَساء الخير هروباً مِن الاعتِراف الكبير ‏وكَوني خَجولاً حد ارتعَاش الحروف ‏مسَاء الخير جداً.

أنا لا أحبك كم أحبك كم سنة أعطيتني وأخذتَ من عُمري كم سنة وأنا أسميك الوداع ولا أودع غير نفسي .

أُحبكِ بعدد نوافذ المحادثة المفتوحة بين العشّاق يوماً بعد يوم، ليقولوا كل شيء ولا يقولونه، بحماس طفلٍ يعبر شارعاً سريعاً قبل ان تحل السيارة التالية مُلتحقاً بأمه على الجهة الأخرى، بإصرار التي تزوّجت البارحة لتتُم طبختها الأولى بنجاح باهر، أحبكِ بعدد الايام التي تمنى فيها أطفالٌ كَسْلَى أن يصحوا إلى مدارسعم ليجدوا أنفسهم في عطلةٍ مفاجئة ، بعدد المرات التي تمنى فيها طلاب الجامعة أن تُلغى محاضرة الثامنة صباحاً، أحبكِ بحجم هذا الاحتجاج اللطيف في عينيكِ على صعوبات الحياة.

منذ أن أحببتك وأنا أُضيء، كأني إبتلعت القمر في قلبي.

أجدك بيني وبين الوحدة، بيني وبين التهور، بيني وبين المساوئ، أجدك حتى في غيابك الكثيف حاضرا معي تمهد لي الليل، وتدخلني إلى الفجر.

‏ولو خُيّرت لَـ أِختُرتكَ للمّرة الثانِية و الثالِثه و بِـ كُل مّرة سأختارُكِ .

لا تقع في الحُب إلّا مع شخص يكترث لهمزة الألف في كلمة أحبّك، شخص لا ينسى مواعيد نومك بأستمرار، شخص يسألك عن أسباب الخدوش في أطرافك شخص يجن ان تخللت اصابعك في اصابع غيره، يلاحظ تغييرك لإتجاه شعرك، شخص يعرف كيف يحارب من أجلك ، أعط الحُب لمن يعطي تفاصيلك قدسيتها..

‏كتبت عبلة الرويني لزوجها أمل دنقل: ‏جلس اليوم أمامي في المترو شاب جميل الملامح، نظر إليّ وابتسم فأحسست أن ابتسامتهُ تغتالك، فتجهمت عليه مدافعةً عنك.

والحب إن لم يكن لشخص المناسب يكون لعنة ونقمة .

يومًا ما عندما عرّف الجميع على أحد أصدقائه، وصولاً إليّ لم يقُلْ أُعرفك على حبيبتي، بل قال : وهذه نقطة ضعفي.

أحبيني بلا عُقدٍ و ضيعي في خطوطِ يدي أحبيني لأسبوعٍ ، لأيام ، لساعات فلستُ أنا الذي يهتم بالأبدٍ..

عِندمَا عَرفتُه رَأيتُ فِيه مَا يُشبِهني أحبَبتُ نَفسِي فِيه فأحبَبتُه أولًا ، وَعندمَا اقتَربت مِنهُ جَذبَني إليهِ مَا هُو ليسَ فيَّ فَنشدتُ فِي تَقارُبنا مَا لا أستَطع تَحقيقُه فِي نَفسي فَكانَ انسِجَاماً يُكملُني فَأحببته ثَانيًا ، وَعندمَا أنِسْتُ لَه ارتَفعت الحُجُب شَيئاً فَشيئاً فَعرفتُ رُوحَه الحُلوَةَ أكثر فَأحببتُه ثَالِثًا وأبديًا ..

‏لا أُريد حُبًا مثاليا ‏أُريده حقيقيا ‏دافئًا ، يتّسعُ لي ‏في لحظاتي الضيقه.

‏هل تستطيِعين أن تُحبيني؟ ‏بكُل هذِه الهشاشه التي في داخلِي ‏والهروب المستمر من قلبِي ‏هل تستطيِعين أن تظلي معِي ؟ ‏بكل هذا التناقض ‏والروح التي لا تهدأ ‏هل تستطيِعين ؟!

في الحبّ .. الفكرة في ارتباك المشاعر .. ليس في ثباتها .

وَ لِأنِّيْ أقتَبسُ منْ صُورَتكِ طمَأنِيّنَتيْ كنْتُ أتْركُ هَذا العَالمْ ينهَارُ فوّقَ رَأسِي وَ أنَا أتَأمّلُها .

ينفتِحُ قَلبُ ٱلمَرأة على مِصراعَيه أمام رَجُلٍ يلتقِطُ من بين حديثِها ٱلطَّويلِ شَيئاً صَغيراً عابِراً، ذَكرَتْهُ - هِيَ - مرَّةً دونَ ٱهتِمام، و يصنعُ لها مِنهُ لحظةً خاصَّةً جِدّاً.

‏لأنكِ حبة شوكولاتة صرتُ أعاني من تسوس في القلب.

جئتك من كل منافي العمر، أنام على نفسي من تعبي ، جئتك كاملًا ما تركت شيئًا مني لأحد.

‏أنتِ ثروه .. والخساير لأجلك تربحني ومن ملكتك صرت بين الأثرياء الأثرى

من هنا لآخر مشاوير الحياه أعشقها ‏ بجنـون ما أعشقها بعقل

‏انا احبك عند الضجر وبرغم كل ماسببته لي من ألم انا احبك، انا الشجرة و أنتي فأس الحطاب

‏لا بأس أن تغيب، بشرط أن أكون العذر الذي معك

إنها للمرةُ الاولى التي تمنيتُ فيها بأن اتقن الرسِم لأرسمك ، المرة الأولى التي شعرتُ فيها بأن ثمانية وعشرون حرفاً لا تفِي بالغرض .

‏لا أحتاجُ لأمرٍ يُذكرني بك فأنا لستُ غافله عنك إنك في رأسي وقلبي تُحاوط أطرافي وكل إتجاهاتِي، تستقر في صدري ولا تغيبُ عن مُخيلتي .

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play