بعدَ الكَثير من الكُتُب وَالرِّوايات وَآلافِ الكتابات، جاءَت أكثَر جُمَل الحُبِّ بطريقةٍ عشوائيةٍ وعفويّةٍ من فمِ أحدِ المُواطنين الكادحين عند عبُورهِ أحَد الطُرقِ وَكادَت عرَبَة أن تصدُم زوجتهُ فَـ يَصيح بـ شبيك يا عمِّي هوَّ أني شعِندي غِيرها.
كانت حنونة جدًا ، تستطيع إحتضان قُنبلة وتقنعها ألّا تنفجر
وانتي ياسّيدة قلبّي كفَاك تمادياً بالجمال إنّ قَلبي مِن ضيائكَ تبعثر .
أَنتِ قِطْعَةُ السُكر التِي وضَعهَا القَدر فِي كُوْبِ أَيَامِي المُرَّة
أحبُّك دائمًا حتى بالأوقات التي لا أطيق بها شيء، وحين تظن بأنَّ لا رغبة لي بك كانت جميع رغباتي تنحصر حولك
مرور أصابعك فوق وجهي يُلغي من ذاكرتي كلّ تاريخ الدموع القديمة.
أحبك.. لأنك الأمان في دنيا مشحونة بالخوف، لأنك ركنٌ شديد في عالمٍ كل أركانه واهنة
كيف لي أن أقف أمامك مكتوفة اللسان وابتسامتي تغزوت قلبي كسربِ فراشات جائعة.
وشعَرنا أوَّل اللقاءِ بما لا يكونُ مثلهُ إلا في التلاقي بعدَ فراقٍ طويل، كأنَّ في كِلَينا قلبًا ينتظرُ قلبًا من زمنٍ بعيد!
لَم أشعُر مَعكَ قَط، بـِ أَن علاقتنا يُمكن أَن تتأثر بـِ البُعد الجُغرافِي الذِي يفصلنا عَن بعضنا البعض. ثَمَّة أتصالٌ رُوحي بيني وَبينكَ رُبَّما أُغالي فِي الحديثِ عنه لكِنّي أؤمنُ بهِ بـِ صدق.
أسميتُك كلّ انتظاراتي فأنا انتظرتُك كلّ الانتظارات، وكان هذا ألطف تعبيرٍ قيل في الحبّ على مرّ قصائدي -وربّما قصائد الآخرين- قل لي؛ ما الحبّ إن نحنُ لم نمضِ إلّا بساقٍ واحدة؟ وكانت الأخرى للعودة.
أحبكِ كثيرا ، لكن `ذلك لا يوزاي جمالكِ الداخلي ، فهذا شيء لا يتفق ، أبدا ، مع ندرته ، التي تحيطني بالرحمة ، كومضة الملاك ..
على ما يبدو إنكِ لست على معرفة بأني أحملكِ داخل رأسي كل يوم كالفكرة المجنونة.
لم يُخلق بعد وجهك اي سُكر أسمر
يَخرجُ جمالُكِ عن السيطرة في كلِّ مرةٍ أراك فيها .
بعد عدة محاولات، وبعد معرفتي بحبها ل(كاظم الساهر) قلت :أفعلي مثل ماقال القيصر، - وماذا قال؟ - (أحبيني)
عسانا نمضيّ كل السنين المقبلة ، يد في يد ♥️.
إنّي أُحُبكَ مراتٍ عَديدةّ لا تُحصى، فَكُلما رأيتُ عَيناكَ وَقعّتُ فِي الحُب..
أنتِ الشخص الوحيد الذي أتجردُ معه من غموضي أنتِ أزهَاري و ربيعي وأمطارُ السرور بي .
لا تسمّيه حبا إن لم ترتبك في كل مرة، وأنت في حضرة من تُحب...
- عندما أستمع لملاحظاتك الصوتية القديمة أتحول لجمهور غفير يستمع بشغف، أنا كل جمهورك وكل معجبيك، توقيعك لا يزال في قلبي.
انتهاءً من مرحلة مايحب القلب محبوبٍ سواه ، وصولاً لـ ماعاد يرضينا إلا محبّته ..
سيّدتي الفاضِلة و بَعد التحيّة ، أكان مِن الضَروري أن تسرقيني بإبتِسامَة ؟ هكذا بِبَساطة ، أن تسلُبي كَيانًا كامِلاً دون أن تبذلي مَجهودًا حتى ؟.
جميلة أنتِ بما يكفي لتكوني في أحلامي كلّ ليلة.
وفي نهاية شهر مارس ، أحبّك.
إن المُحب إذا أحب حبيبهُ، صَدق الصفا و انجز الموعُودا.
عن القُرب الروحي تقول إميلي برونتي : إنه في نَفسِي أكثر مِني.
في حال زرتني في منامي ، لا اتوقع منكِ الا ان تكوني كما انتِ ؛ رزينة ، هادئة الجمال.
لم نتكلم بالجامعة أبدا، ولم أكن أعرفها. لكنها اقتربت مني تقول: لماذا لا تلبس ساعتك المفضلة ؟. كان اغرب اعتراف بالحب ..
الأمر لا يحتاج أن “ تخلقوا حديثًا ”، حين يكون بينكم توافق ستتحدثون عن إرتفاع أسعار الورق المقوى وتغير طعم الكتكات وستجدونها مواضيع مهمة وشيقة! فقط لأنّها بينكم ..
أعتذر جداً أنا عاشقٌ فقير ليس لديّ ما أُجلسكِ عليهِ سوى هذا المقعد المكسور إجلسي عليهِ إنه قلبي ..
تدركُ أنّك قد وقعت في الحبّ حقًّا حينما لا تستطيع النوم لأنّك لا تُصدّق أنَّ الواقعَ قد باتَ أخيرًا أجمل من الأحلام.
أحب ضحكتك كثيرًا وأشعر بفخرٍ عظيم حين أكون سبب حدوث تلك الظاهرة الكونية التي يتوقف بسببها عالمي لثوانٍ مُنبهرة كيف يُمكن أن يكون أحدهم بتلك الوسامة؟
كن مجنونا لأجلها .. فالأنثى لا يغريها حب العقلاء.
يا سيِّدة الشِعْرِ الأُولى هاتي يَدَكِ اليُمْنَى كي أتخبَّأ فيه هاتي يَدَكِ اليُسْرَى كي أستوطنَ فيها قولي أيَّ عبارة حُبٍّ حتى تبتدئَ الأعيادْ .
انت المرأة التي سأخبرها كل قصص الكون التي تنتهي بعبارة ثم بعد كل هذا وجدتكِ
تَمد إصبَعها الأصغر كَ علامة صُلح وأي معركة تستطيع الصُمود أمامَ هذا السلام؟
وَصفها قائلًا : - لَقد كَانت رَقيِّقة بـِ طريقةٍ تِلقائية، دون أن تَشعر .. كُل شيءٍ تقوله وتَفعلهُ يَترك أثرًا نَاعِمًا عَلىٰ النفس
تساؤل رقيق على لسان علي صالح يقول فيه : لستِ بيتُنا لماذا كلّما أضعتْ الطريق جئتُ إليكِ ؟.
- أنا أبيّك بكل وقتي بالدقايّق والثُواني.
- احب اتأمل عُيونك و وجهك انا مُغرم بتفاصيلك.
ولأن عينيكِ آية تهطل على قلوب المتعبين تزيل هذه المِحن، كانت عينيكِ في مدارِ فلكًا أجوب بداخل عوالِمه وأكتشف هذه المنافي، عينيكِ فرجُ الكربات.
لقد كانت رقيقةً جدًا، مع ذلك وبكل خفّةٍ ممكنة تخطت كل حدثٍ قاسٍ مر بإتجاهها
إنك الشخص الوحيد الذي وقفت أمامه بكل هذا الوضوح وأخترت أن أحبه دائماً.
معَاك حتى اليوم العَادي يساوي ألف يوم مُميز و ألف إبتسَامة .
أفهم الآن قول الشّاعر وما بين حبٍّ وحبٍّ أحبّك أنت إذ كنت أنت، ذاك الّذي يدخل حجرة القلب مرّة، ولا يخرج منها، ولا يسمح لسواه بالدّخول.
أن أجد السِعة فيك، وسط ضيق يومي
ماذا لو كان الذي تحبه سراً يحبك أيضاً؟
لمجرد النظر إلى وجهك أشعر أن روحي تخرج لنزهة ريفية
من دلالات الحب ألا تشعر بالجهد في الوصال أو الاتصال ، في الشرح أو الفهم ، في الحضور أو الغياب ، تحب دون شروط أو تكلف .
انها فِكرة مُذهلة أن يُعانقك أحدهم ، فَتشعر أنك خَسرت ثلاثة كيلو غرامات من الحزن . .
إنني أفيض من عمق الحب الذي أشعر به نحوك كأنني لم أُحب طوال حياتي ، كل شيء بي ينطق بإسمك وكل مابداخلي يشعُر بالحياة معك ، معك فحسب .
أحب كل ما بيننا، صمتنا الطويل، خصامنا الدائم، لحظاتنا المُتكررة، حتى ذلك الذي يسمونه بالعادي، أنا لا أتخطاه..
في الخيال العابر لصورتك المجهولة أستحضر الحقول كافة، وكل السَّكينة التي لم أمتلكها تأتي إلى روحي عندما أفكر فيك.
- فَي الصَّباح يَرحلُ مَعك نِصفي السَاهِر ، وفَي المسَاء يَأتي اليَكَ شَوقي بِنَصفي الأخَر .
أخشى أن أحبّكَ، وأمشي نحوكَ، أمضي كَمَن يسير في حقل ألغامٍ، تغريه رهبة الموت بالمُضيّ، ويدفعه الجنون للتقدّم، أمضي نحوكَ بلا هوادة، ووحدكَ من تعرف ما تعنيه تلك التلويحة.
هزمني حُبك، حتى نُكراني اعتراف♥️.
لا يزيد شيء أو ينقص أن اعترفت بأني عاشقة لا أجيد غير التأفف والأنكفاء على قلبي ورصه بالوسادة من أجل أن لا أقول مشتاقة إليك.
كنتُ كُلّما أهديتُ أحدهُم وردةً قطفَها ورحَل، حتى صارَت يديَّ مزرعةً من الشَّوك، إلى أن أتى مَن منعَني من قطفِ الوردة، سقَاها وقالَ تلكَ هديّتكَ لي، ولذا اخترتُ أن أبقَى بجوارِها لا أن أبتعدَ بها إلى جِواري بعدَ أيَّام، بدأَ في زراعةِ بُستانٍ لي حولَ الوردَة، وبنَى فيهِ كوخًا، يُقيمُ بهِ إلى آخرِ العُمر بدأَت حكَايتي بوردةٍ ولم تنتهِ ببُستان، بل انتهَت ببُستانيّ.
كنتُ أسافرُ إليكَ وتسافرينَ إليّ، يوميًا، حينَ كان بينَنا حُبّ يومَ كانَت كلمَة أحبُّك تطيرُ بنا حيثُ نشتهي وحينَ غادَرَنا الحُبّ لم تسطِع أضخَم طائرةٍ حملَنا إلى لقاءٍ مجددًا لِلحبِّ حدود لا تعترِف بالمَطارات والتأشيرات والحقائبَ والهدايا والواسطات والانتظار حدودٌ مُسَّيجةٌ وشائكَةٌ ومُلغمة، لا تقبَل أن يعبرَها حُبٌّ من طرفٍ واحد.
أخبريني، كيف تمرُّ الأيام وأنتِ كُلّما ابتسمتِ في الظهيرة تعيدين الصباح من جديد.