- أتعلمين ؟ - ماذا؟ - ليتنا حرفانِ في حنجرةِ فيروز ، سُكّرتان في قهوةِ قبّانِي
أبعد عَيْنيكَ عَنْ عَيني تاهَتْْ لُغَتي .
أنا معجب جداً بالطريقة التي تتحولين فيها بسهولة من امرأة إلىٰ طفلة، ومن طفلة إلىٰ امرأة
لنلهو معاً، أنتِ تبتسمين وأنا أطارد الفراشات المتسربة من كلماتك .
كانتْ أجمل من أن تفوتَنِي، لكنّها فاتتنِي، و فتتّني، و تفتتْ بداخلي .
أنتِ كِتابي المُفضل صباحًا،أُغنيتي المُفضله مساءً، ومُفضلتيّ طِوال اليوم
وَحينَ تمرُّ عليهِ لحظات من السعادة، كانَ يفكّرُ بأنّهُ لو يستطيعُ إهدائهَا هذا الشعور.
ضعيف أنا امام تلك العيُون التي تجعُل قلبي ينبض متبعثراً في حبها .
يمتلك قصبة سكر بدلًا مِن القصبة الهوائيّة، لذلك تخرج الكلمات من فمه مُحلّاة.
لا يمكن لوجودكِ أن يكون مصادفة، أشعر دائمًا أنكِ تأتين ليكُون كُل شيءٍ على مايُرام.
يابهجة هذا الخاطر الرقيّق ياضحكة هذا القلب السعيّد .
أُحبك كيف أتريديني أن أبرهن أنّ حضورك في الكون مثل حضور المياه ومثل حضور الشجر وأنّك زهرةُ دوَّار شمسٍ وبستان نخل وأُغنيةٌ أبحرت من وَتر.
وقُوعك فٍي الحُب؛يّجعلك عُرضةً للأَذَى،انه يفَتح صَدرُك وقَلبُّك،وهذَا يُعني أنّ شَخصاً ما يُمكنّه أنّ يَدخُل أعْماقِك ويُدمّرهُ.
امرأة مثلكِ يتشبت بها عقل المرء أكثر ممّا تفعل يديه
عندما رأيتكِ أول مَرة، جَميع المارة أشعَلوا سجائِرهُم من قلبي .
كانت تبتسم بطريقة تشعر بعدها بأن صخب أهل الأرض جميعهم قد سكن في لحظة واحدة.
وكأنك مدينة ورد بعُمق قلبي لا تذبل أبداً ، كأنك حياة تتورد بي.
حالة إنغماسّ شديدة في سكاكر ملامِحك.
لأنكِ ذاهبة ، لأنكِ قادمة لأنك ثابتة في مكانكِ ، لأنكِ متوارية لأنكِ شاخصة ، لأنكِ كل هذا ونقيضه ، لأن كل هذا لا يشبهكِ لانك انتِ ..
- أخبريني! - بمَاذا؟ -بجميعِ الأشياءِ التي يَنبغي عليكَ قولهَا، بالأشياءِ التي من اللازمِ أن أعرِفها. -أحبُّك. ثمَّ طارتِ الفَراشات في كُلِّ مَكان .
يا أوّلَ حقيقةٍ تدقُّ عنقَ الشَّكّ فيَّ وتجعلني طينًا بلا سؤالات.
منذ أن التقينا همس لي قلبي؛ لا يمكن لهذهِ الملامح أن تكون عابرة
كيف تخبره بأنك تحبه بطريقه أعمق من المعتاد؟.
هل سمعت يوماً عن جاور من تحب لترضى عن أرضك كيف يمكنني ان اكون ولو سابع جار لك ؟
أنتِ تجعلينني أؤمن بأنَّ كل شيء ممكن.
- يقول ميزَتُها مِن بينِ ألف جميلةٌ البدرُ بدرٌ والنُّجومُ سَواء ُوعَرَفتُها مِن بَينِ مَن حَملوا اِسمُها وفي القَلبِ لاتتشابَهُ الأسماءُ.
ولو أنه زائف ما أكنه لك، لم أندفع نحوك مثل رصاصة .
قل لها: أن عليها أن تكون عاديةً لمرةٍ واحدة، وأن على اسمها أن يصمد قليلا، تعبت، وأنا كلما ذكرت اسمها.. من فرط رقّتها، يذوب في فمي.
إنّك لا تدرك ما معنى أن يقفز لي وجهك وسط كل شيء، تحت أيّ ظرف، فوق أي زمان، في المقهى، في السيّارة، وسط أصدقائي، في اللحظات الصامتة، وتلك التي تملؤها الضجة، إنّك لا تدرك ماذا يعني أن يحمل شخص ما أحدًا بداخله دائمًا.
أحبُ احتِمَال وجودِكَ فِي الأماكِنْ التِي أذهبُ إليهَا ، حتى وإن كانَ ذَلِكَ مَحضَ تَخيّلات فقَط ..
و كيف حالكِ ٱلآن؟ كم صار سُمْك ٱلغبار ٱلذِّي راكمته لندن فوق وجهي؟ أمَّا أنتِ فقد دخلتِ إلى عروقي و ٱنتهى ٱلأمر، إنَّه لَمن ٱلصَّعب أن أشفى منكِ.
لا تَرتكب نفس الخَطأ مَرَّتين إلا إذا كان خطًأ جيدًا مثل أن أحبكِ مَرَّتين وثَلاث وأربَع وإلى ما لانهاية رغم انكِ تسببين لي كل يوم انهيار عَصبي وتلف بالأعصاب وتَستفزينني دائمًا بطرق تجعلني أوَّد أن أخنق عُنقكِ الصَغيّر بيدي وشجار طويل على سبب بسيط جدًا مثل اني قد نسيت أن أقول صباح الخير يا جميلتي أنتِ خَطئي الصَحيح دائمًا ..
أحد السرقات المشروعة الساحرة، إستراق النظر إليك ♥️
أن نبقى معًا رغمًا عن كل ما يحول بيننا، أن تكون برفقتي في كل اللحظات، في كل وقت، هذا كل ما أودّه دائمًا.
ليسَت دقات، بل أنتِ تقفزينَ في قلبي .
تضحَكين فيضيع كُل ما تبقى لديّ ، أنظر لعينيكِ فأجد كُل الذّي هَرب منَّي.
إنّني لا أكفُّ عن التفكير به، فهو ملتصقٌ بقلبي؛ كما ترتبط الطائرة الورقية بالريّح.
الحُب أنخلق علشان يطبطب ويواسي ويحَنن القلوب..
ثُم نَظر لداخل عينيها وقال؛ تزوجيني فإنا أجيد طلاء اظافركِ وأحب تسريح شعركِ وسوف أخبرك قبل النوم أني أحبكِ جداً..
•أَدمنتُ رؤيةَ وجهكِ أَنتِ المُصابةُ بِـ الجَمال الواسِعةُ العَيْنَين كَـ الرَحمّه والأنيِّقةُ كَـ طعنةُ الحُب الخَاسر ♥️.
وأُحب تعريف الحب والشراكة في ميزان فؤاد حداد وهو يقول: حمل الليالي خفيف لما يشيلوه اثنين.
جميلة جداً ، لكنها كانت تهتم بإملائي أكثر من حُبي لها ، فهي لا تَمّل من التصحيح ليّ فـ إن قُلت لها أوّد إحتظانك ، تكتب إحتضانكِ ذَهبت .. و انا الى الأن اكتب ( الملاء في الغة هاكذا) على آمل ان تعوّد و تصحح اخطائي ..
أجعلني أقع بكَ أكثر، أنا حقاً لا أمانع
أرى بك شيئًا مُختلفًا عن البقية لا أعلم ما هو ، لكنّه يشبهني ، يناسبني ، و أنتمي إليه كثيرًا .
أعتقد أنك مصنوع من الزُهور كيف تتفتح عندما يقع ضوء الشمس على بشرتك.
أنا هنا حين تخونك الشوارع والطرق، حين تفقد القدرة على فهم الأشياء من حولك وتغدو بلا وجهةٍ وأصدقاء، هاك كلي، واتكئ . .
- أحبك وكأن حبك يحيي كل شىء بي 💙.
أعرفُ.. أعرفُ.. أعرفُ أعرفُ ذلك.. هذه الذكريات ضيّعتْ حياتي تماماً أعرفُ، هذه القصائد التي غاصت معي في البرك، وحملتها في الملاجيء والمقاهي والدروب ستبقى معي أينما ارتحلتُ أعرفُ، هذا القلب سيضيّعُ ما تبقى مني لقد تورطتُ.. تورطتُ تماماً.. ورغم ذلك فلستُ على استعدادٍ لأن أبدّلَ حياتي بأيةِ حياة على الاطلاقِ فأنا أملكُ هذا الألمَ الألم الذي يضيء.
”وجهٌ كلما نظرت إليه، ثمّة شيء بارد يُضيء في صدري، شيء يُشبه السلام ولكنه أرقّ من ذلك”
عندما أراكِ : أحدقُ في ابتسامتك كأنَّي وجدتُ طريق الحق و النور ، و كأنَّي وضعتُ مرارة الدُّنيا في كأسٍ ثُمَّ كسرته و شربتُ بعد ذلك نكهة الحياة اللذيذة ، و كرجلٍ فقيرًا أطعم عائلته بعد جوعٍ اجتاحهم و كاد أن يقتلهم ، فرأى فرحتهم بعد إطعامهم.. فهذا أنا ، كل تلك التشبيهات تحكي واقعي ..
مِثل نَصٍّ يَختبِئُ داخلَ إشارَة تَنصيص هَكذا كُنتُ أَختَبئُ داخلكَ كأنَّكَ كلُّ الإشارات وَكأنِّي كلُّ النُّصوص.
ـــ كنتُ أشدّ جُوعًا مِن أي وَقتٍ مَضىٰ إلىٰ حُبُهَا ، أشدّ يَأسًا مِما كنتُ فِي أيّ وقتٍ آخر .
من يعرف الحب جيداً لا يتحدث عن خيارات ، لا خيارات في العاطفة ولا قرارات للبدء أو النهايات ، أنت تعيش قَدَرَك يا عزيزي
بعدَ الكَثير من الكُتُب وَالرِّوايات وَآلافِ الكتابات، جاءَت أكثَر جُمَل الحُبِّ بطريقةٍ عشوائيةٍ وعفويّةٍ من فمِ أحدِ المُواطنين الكادحين عند عبُورهِ أحَد الطُرقِ وَكادَت عرَبَة أن تصدُم زوجتهُ فَـ يَصيح بـ شبيك يا عمِّي هوَّ أني شعِندي غِيرها.
كانت حنونة جدًا ، تستطيع إحتضان قُنبلة وتقنعها ألّا تنفجر
وانتي ياسّيدة قلبّي كفَاك تمادياً بالجمال إنّ قَلبي مِن ضيائكَ تبعثر .
أَنتِ قِطْعَةُ السُكر التِي وضَعهَا القَدر فِي كُوْبِ أَيَامِي المُرَّة
أحبُّك دائمًا حتى بالأوقات التي لا أطيق بها شيء، وحين تظن بأنَّ لا رغبة لي بك كانت جميع رغباتي تنحصر حولك
مرور أصابعك فوق وجهي يُلغي من ذاكرتي كلّ تاريخ الدموع القديمة.
أحبك.. لأنك الأمان في دنيا مشحونة بالخوف، لأنك ركنٌ شديد في عالمٍ كل أركانه واهنة
كيف لي أن أقف أمامك مكتوفة اللسان وابتسامتي تغزوت قلبي كسربِ فراشات جائعة.