هَل زاركم يومًا مشهد سقوُط عيناك بفَخ عين مَن تحبه فيغزوُك الإرتبَاك ، تضيع الكلمَات ، يتوُه البصَر وكل من حولك يصيرُ هبَاء ؟.
الحب انك تبقا قادر تخون وماتخونش
يقول : تستطيع أن تشعرني أنها فيّ، وإن كان بيننا من الهجر بُعد المشرقين، وأن تنزل السلام على قلبي.. وإن كانت هي نفسها الحرب، وأن تجعلني أحبّها.
قربك يضفي على قلبي اتساعاً ؛ كأن الأرض لا تكفي انشراحي.
اصنع حرباً مَنْ اجلها ، فالنصيب للجبناء .
لكنني أحبَك حتى في الأوقات الصعبة ، و في الأيام الثقيلة على قلبي ، كل يوم لا أعرف إلا أن أحبَك أكثر و أرتاح بجانبك أكثر و ينتابني شعور بأنك المكان الآمن لي من كل خوف ، المكان الذي لا أُجيد الهرب إلا إليه مهما فعلت .
عيناكَ الدافئتَينِ تُذيبُ دِفاعاتي ، أنا التي اعتكفتُ الصلابةَ حتّى أصبحتُ من مُفرداتِها .
مهما حدث لا تتردّد عني تعال إلي وكأنني وجهتك الوحيده الآمنه ..
حتىٰ الراء اللي في أسمكِ تؤكد على شدتِك و رقتِك ، فخامتِك و نعومتك!
لا أحتاج شيئًا خارقًا.فقط قهوةٌ معك وبعض الراحة لأقول لكَ الرمادَ الذي في داخلي، والشموس التي لا تحتاج إلا ليدٍ ناعمة تُزيح عنها غيمة الخوف
أحبني بطريقة تليق بنرجسيتي، لا تزهد بي
- إنّكِ الخطوه التي لا اخبر أحدًا بأني أسيرُ إليها - وأغرق بها ولا أريد النجاة منها .
تبرد أنت ، فأُصاب أنا بالزكام حتّى عندما يرهقك التفكير أصابُ أنا بالأرق..🖤
مغري للوقوع بالحب ، مناسب للتباهي ؛ لائق بأن يكون حبيبي
يكفي أن تلمح البريق في عيونها حتى تعرف كلّ شيء .
عيناك غامضتان، أسرتاني منذ أن وقع بصري عليك. عينان لهما وقعٌ خاصٌ عليّ، يمكنهما أن تجذباني حتّى آخر الأرض.
تعالي نتقاسم القهوة ، لك القهوة ولي انتِ.
عُيونك مُعجزه ، تخلق من اللاشُعور شُعور.
ما بيننا كثيفًا، يملأ الجسد، يسري مع الدم ويضيء الأماكن
الحنية هي أساس الحُب،هي بدايته،هي مصدره،هي ثباته و صموده و سبب إستمراريته. و إذا بطلنا نحن على بعض،يعني بطلنا نحب.
وتَحملين وردتَين وتَسأليني: أي الوردتَينِ أجمَل، التي في يميني ام في يسَاري؟ فأجيبكِ: الوردة التي في الوَسَط.
وَتفتحَت أزهارُ قَلبي كلّما ذَكروا اسمِه حتّى غَدا بُستانًا
- ما أصدق صورةٍ للحب ؟ - شخصٌ خجولٌ جدا ، لكنه استطاع أن يكون على طبيعته معك ، معك وحدك
إن الحب، وأن تكون واقعًا بالحب، ليس شيئًا دائمًا، لا يتدفق دومًا بالاندفاع نفسه، ليس دومًا كنهرٍ فائض، بل هو كالبحر، له تياراتٌ ومدٌ وجزر. لكن، عندما يكون الحب حقيقًا، سواءً أكان في حالة مدٍ أو جزرٍ فهو موجودٌ دومًا، لا يذهب أبدًا. وهذا هو الدليل الوحيد أن ما تملكه حقيقيّ، وليس إعجابًا أو افتتانًا أو ولعًا عابرًا.
تحتاج إلى أربعمائة قصيدة، كي تشرح للجمهور، كيف كان ثغرها وهي تبتسم
أُحبُّكَ، و أجِدُكَ ضروريًا ليِّ وكأنكَ الرُقع التي تلاحمت بِها ثقوُبْ روحيِّ.
معكِ كل شيء يحلّق ، حتى الزمن يفقدُ صلابته ، ويصير خفيفا ..
في كل مرة أجلس معك تصيبني عدوى بشاشتك، أنتحل عذوبة ضحكتك لعدة أيام قادمة
الحُب هو ألا تهون، وألا يصبح كسر خاطرِك أمرًا قابلاً للتجاوز.
..وقيل في الأرتباط الروحي: كُن بخير ياكمالي إنني حسب إتزانك استعيد إتّزاني♥️
أنا هُنا دائماً في حال كُنت تبحث عن مخرج من حياتك المُتعبة أو مخبأ لروحك المُرهقة أو ما يُدفئ قلبك البارد.
أنَّنِي أُحِبُّكِ لـِ وَجهِ الحُبّ، بَلَا سَببٍ وَ بَلَا خُطَةٍ وَ بَلَا هَدَّف.
فـ منذُ أن رأيتُها ولم أستطيع أن أُخرجَها من عقلي
ولو أنّني أستغفِر الله كلما ذكرتُك،لم تُكتب عليَّ ذنوبُ !
عندما أتأملك فأنا بالمعنى الدقيق والحرفي آخذ عينيّ في نزهة.
لا نجاة لي من شغف عينيكَ الناعسة.🖤
- أتعلمين ؟ - ماذا؟ - ليتنا حرفانِ في حنجرةِ فيروز ، سُكّرتان في قهوةِ قبّانِي
أبعد عَيْنيكَ عَنْ عَيني تاهَتْْ لُغَتي .
أنا معجب جداً بالطريقة التي تتحولين فيها بسهولة من امرأة إلىٰ طفلة، ومن طفلة إلىٰ امرأة
لنلهو معاً، أنتِ تبتسمين وأنا أطارد الفراشات المتسربة من كلماتك .
كانتْ أجمل من أن تفوتَنِي، لكنّها فاتتنِي، و فتتّني، و تفتتْ بداخلي .
أنتِ كِتابي المُفضل صباحًا،أُغنيتي المُفضله مساءً، ومُفضلتيّ طِوال اليوم
وَحينَ تمرُّ عليهِ لحظات من السعادة، كانَ يفكّرُ بأنّهُ لو يستطيعُ إهدائهَا هذا الشعور.
ضعيف أنا امام تلك العيُون التي تجعُل قلبي ينبض متبعثراً في حبها .
يمتلك قصبة سكر بدلًا مِن القصبة الهوائيّة، لذلك تخرج الكلمات من فمه مُحلّاة.
لا يمكن لوجودكِ أن يكون مصادفة، أشعر دائمًا أنكِ تأتين ليكُون كُل شيءٍ على مايُرام.
يابهجة هذا الخاطر الرقيّق ياضحكة هذا القلب السعيّد .
أُحبك كيف أتريديني أن أبرهن أنّ حضورك في الكون مثل حضور المياه ومثل حضور الشجر وأنّك زهرةُ دوَّار شمسٍ وبستان نخل وأُغنيةٌ أبحرت من وَتر.
وقُوعك فٍي الحُب؛يّجعلك عُرضةً للأَذَى،انه يفَتح صَدرُك وقَلبُّك،وهذَا يُعني أنّ شَخصاً ما يُمكنّه أنّ يَدخُل أعْماقِك ويُدمّرهُ.
امرأة مثلكِ يتشبت بها عقل المرء أكثر ممّا تفعل يديه
عندما رأيتكِ أول مَرة، جَميع المارة أشعَلوا سجائِرهُم من قلبي .
كانت تبتسم بطريقة تشعر بعدها بأن صخب أهل الأرض جميعهم قد سكن في لحظة واحدة.
وكأنك مدينة ورد بعُمق قلبي لا تذبل أبداً ، كأنك حياة تتورد بي.
حالة إنغماسّ شديدة في سكاكر ملامِحك.
لأنكِ ذاهبة ، لأنكِ قادمة لأنك ثابتة في مكانكِ ، لأنكِ متوارية لأنكِ شاخصة ، لأنكِ كل هذا ونقيضه ، لأن كل هذا لا يشبهكِ لانك انتِ ..
- أخبريني! - بمَاذا؟ -بجميعِ الأشياءِ التي يَنبغي عليكَ قولهَا، بالأشياءِ التي من اللازمِ أن أعرِفها. -أحبُّك. ثمَّ طارتِ الفَراشات في كُلِّ مَكان .
يا أوّلَ حقيقةٍ تدقُّ عنقَ الشَّكّ فيَّ وتجعلني طينًا بلا سؤالات.
منذ أن التقينا همس لي قلبي؛ لا يمكن لهذهِ الملامح أن تكون عابرة
كيف تخبره بأنك تحبه بطريقه أعمق من المعتاد؟.
هل سمعت يوماً عن جاور من تحب لترضى عن أرضك كيف يمكنني ان اكون ولو سابع جار لك ؟
أنتِ تجعلينني أؤمن بأنَّ كل شيء ممكن.