من ألطف وأرّق ما قرأته عن الحُب نص كتبه فيودور دوستويفسكي يقول فيه: ”إنَّ كُل ما أريد هو أن أبقى قريبًا منها، في الهالة الّتي تُحيط بها.. في الإشعاع الّذي يصدر عنها إلى الأبد وَمدى الحياة، لا أعرف أكثر من هذا .“
كُنت أُحادثكَ لأُحافظ علىٰ توازن أيامي، ولَمْ أجد وصفًا أكثر دقةً مِن هذا .
احبك بقدر التشتت الذي بيننا، احبك بقدر السكوت المفاجئ بيننا، احبك بقدر العقد التي بيني وبينك، احبك حتى وان ظهر لك عكس ذلك.
مما قيل عن أُنس الأرواح بين المُحبين: أحب الحديث معك، رغم أنّي لا أملك ما أقوله أحيانًا
كان حب نقي نابع من القلب صادقًا، هادئًا، لم يكن يشبه حب أولئك الذي يحبون فقط ويصمتون، كان حب ممتلئ برغبة، حب ممتلئ بلهفة بإكتفاء
تخلقين فيني حُب الحياة وانتي الحياة اللي احبها.
يختفي قُبح العالم عندما تلتقي بالوجه الذي تُحبهُ ..
أُحبُّكَ ، هَكذا متبوعةً بِفاصلة ، لأن حبُّكَ مُنهمِرٌ بِداخلي ” لا توقِف مَجراهُ النُقاط “ .
مَا زلت المُتربع على رأس قائِمتي دائماً ، الفكره الاخيرة قبل النوم ، الفِكرة الأولى صباحاً ، الفِكرة المُستمِرّة طوال اليوم ..
أود إحتضان منزلك الشارع الحي المدينة الوطن بأكمله أنا عملاق بحبك.
شكرًا لأنك معي، تحول إكتئابي إلى ضحكات و أتجاوز بحبك تعب الأيام لتفلت جميع الأيدي إلا يديك
كم أودُ أن اخترت لغة جديدة لكِ وحدك أصيغ لكِ منها شُعرًا وحُبًا.
لقد غضضت بصر قَلبي كيف وقعت ف حبك
كُلّما مَر صوتكِ البَنفسّجِي ، من أسلاكِ الهاتف ، وَ صبّح عليّ ، أتَحول إلى غابّة .
كل السهام التي أصابتك ، انطلقت من مسافةٍ قريية منك ، لكنك لا تعرف مصدرها.
أحبك، فأذهب سعيدة إلى أي مكان، كأنك بانتظاري
كالمُحيط القابع في عَينيكِ ؛ ما كانَ الغريقُ به إلا أنا
يافاتنًا بالحب قلبي قد مَلك هل أنت من حوَا وآدَم أم مَلَك؟ عيني إذا نظَرت لحُسنِك سبَحت سبحَان من خلق الجمال وجمّلك
لا يوجد شخص يلائمك تمامًا، يوجد شخص يتنازل من أجلك وتتنازل من أجله، لأنكما ترغبان بالبقاء معًا.
أنتِ التي عندما أطرقُ بابكِ ، يرنّ الوترُ المقطوعُ فتخرجين ، من جميع الأبواب ، بهيئة موسيقى ..
شو قيمة النظرة لو شفت كُل الناس وما شفتك أنتَ .
أحبكِ عندما ترتفعين ، عندما تصفعكِ الحياة فترفسينها ، ثملة بأحزانكِ ، غير مهتمة بالعالم الذي يحك رأسه ، حائرا ، وأنتِ تفركين الصدأ عن اللؤلؤة ، وتبتسمين كالبلور ..
وأحب إسمك وأضيع إن مَرني طاريه.
هاتِ عينيكِ أعبر بهما الأحلام وأستقر في ملامحكِ.
انا هُنا كلما احببتكِ ، اعقل كلما حادثتكِ ، انضج كلما فكرتُ فيكِ ، أُشرق كلما لمستكِ ، أنضج وكلما غبتي ، أموت
ربما قال أحدهم شيئًا حُفِر في قلبك للأبد،شيئًا عاديًا جدًا، لكنهُ في اللحظة المناسبة 💗..
أحببتك و كأنكِ هواء مدينتي و كأنكِ معجزة لن أتلقى بعدها شيئاً ، و كأنكِ الصواب الوحيد بين أخطائي و كأنكِ أثمن مُمتلكاتي وآخر أحبتي.
أُحِبُّه و الله يَعلم إنّهُ حَشو الفؤاد و لِبّهُ و الأضلعُ
حينَ أحببتُكَ أصبحتُ أَعي جيّدًا مَعنى أن يخفقَ القلبُ لِصَوتِ رسالة.
لا تقُل أحبك فـقد سمعتها بعدد نجوم السماء إفعل ما يمليه عليك حُبك فَـنادراً هم الصادقون.
أحبك في الثانية ظُهراً و الشَمس تلسّع وجهي .
مُنذ عرفتك وأنت لا تتوقف عن كونك، أفضل ما حدث في حياتِي ، محظوظه أنا لكُوني أفهم معنى وجود شخصٍ لا يتوقف عن حُبي مهما حدث ومهما كان . .
وكأن كل شيء معك يبدو أجمل وبأقصى مراحل الحُسن، وكأن الروح لا تبتهِج وتُصبح أخف إلا معّك . .
على حِبالكَ الصّوتيَّةِ أنشِرُ غَسيل قَلبِي .
- و من باب ما جاء في المُواساة العراقيّة : - ما بيك شَي ، مورّد و كُلش زين .
أن تحبها كأنك للتو عرفتها أن تبلغ الأعماق ومازلت تشعر برحابة السطح
ولأنّكِ حبّة شوكولاتة ، صرتُ أُعاني من تـسوّس في القلب بسبب الافراط فيكِ ..
لا أُريدكِ أن تَنخدعين بإلوانيّ تلك أنا رَمادي تماماً أتلون فَقط عِندَما تنظرينٍ بعينيّكِ ليّ .
- مرحباً ، وجهك جميل جداً هل يمكنني النظر اليه إلى أن تهرم عظامي وتبرد أعصابي وتستقر نفسيتي .
أُحب هذا الحب، أُحب أن أحبك بملء جوارحي كلها، أن أهب كل ما فيّ لهذا الحب بغزارة تامة دون توقف، أن أركض في ربوعك بخِفّة، مثل فراشة.
` أقسم إني تجاوزت الحبُ وبدأت أتنفسك .' .
- أحبك لأنني معك أشعر أن كل شيء يحدث للمرة الأولى ولكن بطريقة أبدية ..!♥️
كلنا ودنا مثل ود طلال مداح لما قال : ودي حروف الكلام ماتختفي مابيننا ولا دقيقة
هَل زاركم يومًا مشهد سقوُط عيناك بفَخ عين مَن تحبه فيغزوُك الإرتبَاك ، تضيع الكلمَات ، يتوُه البصَر وكل من حولك يصيرُ هبَاء ؟.
الحب انك تبقا قادر تخون وماتخونش
يقول : تستطيع أن تشعرني أنها فيّ، وإن كان بيننا من الهجر بُعد المشرقين، وأن تنزل السلام على قلبي.. وإن كانت هي نفسها الحرب، وأن تجعلني أحبّها.
قربك يضفي على قلبي اتساعاً ؛ كأن الأرض لا تكفي انشراحي.
اصنع حرباً مَنْ اجلها ، فالنصيب للجبناء .
لكنني أحبَك حتى في الأوقات الصعبة ، و في الأيام الثقيلة على قلبي ، كل يوم لا أعرف إلا أن أحبَك أكثر و أرتاح بجانبك أكثر و ينتابني شعور بأنك المكان الآمن لي من كل خوف ، المكان الذي لا أُجيد الهرب إلا إليه مهما فعلت .
عيناكَ الدافئتَينِ تُذيبُ دِفاعاتي ، أنا التي اعتكفتُ الصلابةَ حتّى أصبحتُ من مُفرداتِها .
مهما حدث لا تتردّد عني تعال إلي وكأنني وجهتك الوحيده الآمنه ..
حتىٰ الراء اللي في أسمكِ تؤكد على شدتِك و رقتِك ، فخامتِك و نعومتك!
لا أحتاج شيئًا خارقًا.فقط قهوةٌ معك وبعض الراحة لأقول لكَ الرمادَ الذي في داخلي، والشموس التي لا تحتاج إلا ليدٍ ناعمة تُزيح عنها غيمة الخوف
أحبني بطريقة تليق بنرجسيتي، لا تزهد بي
- إنّكِ الخطوه التي لا اخبر أحدًا بأني أسيرُ إليها - وأغرق بها ولا أريد النجاة منها .
تبرد أنت ، فأُصاب أنا بالزكام حتّى عندما يرهقك التفكير أصابُ أنا بالأرق..🖤
مغري للوقوع بالحب ، مناسب للتباهي ؛ لائق بأن يكون حبيبي
يكفي أن تلمح البريق في عيونها حتى تعرف كلّ شيء .
عيناك غامضتان، أسرتاني منذ أن وقع بصري عليك. عينان لهما وقعٌ خاصٌ عليّ، يمكنهما أن تجذباني حتّى آخر الأرض.
تعالي نتقاسم القهوة ، لك القهوة ولي انتِ.
عُيونك مُعجزه ، تخلق من اللاشُعور شُعور.