لدي الكثير من الكلمات التي فات أوان قولها.
رسائل ألم وحزن

لدي الكثير من الكلمات التي فات أوان قولها.

تم النسخ
المزيد من حالات ألم وحزن

تقتلني الجدية حتى في إنكساراتي العظيمة أسخر .

الغريب في الأمر إنّك مازِلت تنتظر رغم كُل هذهِ الخيبة على وجهك.

‏كسره النفس لما بتيجي من حد بتحبه بتخليك تفقد الثقه في الناس كلها حرفيا .

كائِنٌ في داخلهِ نَدْبَة ، أكبرُ من قلبهِ.

‏أخاف أن أمضي بقية حياتي منطفئاً، لا تستطيع مُواساتي كل إنارات هذا العالم.

- كم هِيَ مُرهقة رَغبة الإنسان فِي أن يَشرح .

‏كان حُبًا بطعم الحسرة على صدرٍ بحجم وطن..

أجِدك بين كلمات أغنيتي المُفضلة، بين أسطر رِوايتي المُفضلة، لكني لا أجِدك في واقعي وهذا ما يؤلم.

‏أدرك تمامًا معنى أن تراقب الأشياء بصمتٍ فظيع، دون أن تتفوه بكلمة واحدة حتى وإن سارت بالأتجاه الخاطئ

مُهدَّدونَ بِالإنتهاء ، نحنُ الذينَ أكلَ القَلق قُلوبنا .

‏“كم حاولتُ أن أجعلهُ مُشِعّاً,ولكنهُ أبهتَني.”

أكثرُ الطُّرقِ مَشقَّة هي الَّتي يقطعُها المرءُ عائدًا لنفسه 🖤.

خارج الإنتظار أقفُ ألوّح لي أنا الذي مَضى

أثقل شيء تشيله في صدرك: الكلام اللي ضاعت فرصته

لا تفعل مايحلو للأخرين ، الذائقة العامة سيئة

َ مَفيش اسوء من انك تبقى مُش قادر بَس ملزم تبين انك قادر .

كالذي ينتظر ردًا على رساله لم يُرسلها.

ثمة لحظة يكتشف بها المرء كم كان مغفلاً في اختياراته، كم كان مندفعاً وساذجاً وقت تصديقه للكلمات، كم كان على خطأ حين سمح للأخطاء أن تتكرر وكم يبدو على حقٍ الآن حين اختار الانسحاب من أجل سلامته مهما بلغ الأمر.

‏فقدت كل إحتمالاتي، لعودتك.

‏من سيفهَم ضَجيج داخِلَك ، وأنت في أتم هدوئك .

أبليتني ؛ بالعشقِ ثُم خُنّتنِي وأذقتني حُلو الهوى فَـ قتلتنَي .

‏أواصل القفز فوق الأيام ‏مثل حواجز ‏لشهور وشهور وشهور ‏فقط لأنساك!

كنت دائمًا من فرط قلقي يُخيل لي حتى في أوقات راحتي أنني أركض.

أكثر مايثير غضبي، أنهم حين يطلبون مني التفائل، يقدمون لي الأشياء التي أنا متعب بسببها.

الذِهن المُضطرب يجعل الوِسادة غير مُريحة.

يشتعل داخلي كثيرا ولكنني اجهل السبب.

‏ان أثقل ما قد يحمله الإنسان،الكلمة التي ضاعت فرصة قولها في الوقت المناسب

وفي الاخير ، انتهي بي الامر ان لا اكون ضرورياً لأحد.

‏هناك أشياء يصعب الحديث عنها، مثل الصدأ الذي يأكل ما تيسر له من قلبي، هذا الذي لا يعجبه شيء.

بس أنا مستحقش أنام و أنا في قلبي كل الزعل دا والله .

‏ثم تستوعب أنك استهلكت نفسك أكثر من اللازم، في مساراتٍ تمشي إليها لكنها لا تمشي إليك .

أعبُرُ هذه الحياة مثل سائحٍ بسيط، مُرغم على زيارة معالم غير مُجدية.

‏الرسائل التي أكتبها ولا تصل إليك، تنمو في قلبي كخيبة طفلٍ لم تحمل الريح طائرته الورقية .

- من المؤلم أن تكون أصدق مما يتوقعون - ويكونوا هم أكذب مما توقعتهم .

كيف احتملت فكرة أنك وضعت ثغرة مؤلمة في صدر أحدهم سترافقه طوال حياته ، ومضيت هكذا دون أن تكترث لشيء ؟

شعرتُ بالاكتئاب مؤخرًا حول بعض الأشياء، ظننتني أفعل شيئًا جيدًا وأني بدأت في الركض في الإتجاه الصحيح، لكن لاحظتُ- طبعًا لاحظتُ، أنني لازالتُ واقفة، لم أتحرك إنشًا

‏لا أخشى طول الطريق ولا عرّي أقداميّ، ولكنني أخشى ان الوصول سرابًا.

‏ فليس بوسعي أن أجرح إنسانًا دون أن أتألم، حتى ولو كان هذا الإنسان عدوًا لي

مَا حَدثْ ليسَ منْ العَدل أنْ يَمر مُرور الكِرام وليسَ منْ الرَحمةِ أنْ يَتَكَرر.

كـ ملحد آمن في يوم القيامه عندما رآه اهوالها هكذا اعتذارك لا يغفر وليس له شفاعه .

لم يُعد هناك شيئاً مُضيئاً ، لقد انطفأ كُل شيء

‏لم يُرهقني شيء كما فعلت أفكاري.

منذ أن قرر ألا ينتبه أصبحت الأحداث تقع دائمًا في منطقة شروده

‏لا أحد يتخلى عن الأشياء التي يتوق إليها إلا بعدما يجرحه الحفاظ عليها.

بكى في أول الامر ثم أعتاد، الإنسان يعتاد كل شيء.

‏- يتعذب المرء بشكلٍ كاف ،لمجرد أنه يمتلك عاطفة .

ننشغلُ بخيباتِنا دومًا عن خيبَات الآخرين،يأخذنا حزننا عن حزنهم،نعيشُ على أطلالِ آلامنا متناسين أنّنا نحن أيضًا خيباتأنتَ فرحةُ أحدهم،وخيبةُ آخرين.

‏كان حزني يتجدّد بلا توقف، وكنتُ أجدُّ نفسي أكثر ضياعًا في نظري

- ‏قال لي ٱحدهم ذات مره : _ٱنه غرق دون ٱن يبتل جسده بِـ الماء ثم ظلّ يشرح لي ذلک قرابة ساعه كامله .. - كان عليه ٱن يخبرني بكل بساطه أنه خُذل .

‏يؤسفني جداً أنني لن أستطيع اختراع حجة جديده للحديث معك وأن السور الذي ظننته تساوى بالأرض قد وصل حدود السماء.

‏أكره هذا الفراغ الهائل بعد الإمتلاء، الوحشة التي تطوي على قلبك بعد أن كان غارقًا بالطمأنينة والسلام ..

لن تفيد خطة الصمت، العيون مثقلة بالهزائم.

اعتذر لمغادرتي لك دون ترك كلمات تحرق روحك بشكل كافي ، اتأسف لأنني غادرتك بلطف اتمنى لك جحيماً ابدياً عزيزي .

قَطعتُ نحوّك ألف دُعاءٍ ، ولم تقطع نحوي حتى آمين .

لو كنت أعلم بأنكِ ستقتلعين قلبي وترميه في قارعة الطريق هكذا, لو كنت أعلم بأنكِ ستبقينني ساهراََ أقرأ رسائلنا القديمة , لو كنت أعلم بأنني سأستمع إلى ألحان الكمان الحزينة كل يوم , لو كنت أعلم أنني سأبكي بدل الدمع دماََ ما كنت .... أحببتك.

‏كُل هذه القلوب الشابة قد أدركتها الشيخوخة بسرعة وما هي بالمسنة ، بل متعبة فقط

‏نداء مليء بالحب، وبالخيبة آز وِلّ: يا من خسرت في حربك نفسي

‏يزعلك إن كل هذا النضال مو علشان حياة مُترفة، علشان حياة عادية بس!

- ‏لدي قلب جديد الآن، ولكنني ما زلت أستخدم قلبي القديم أكثر، لذلك أنا تائه .

يؤذيني أني بنفس الفكره كل يوم بنفس دوامة التفكير بنفس القلق الذي أتعايش فيه يؤذيني أني أنام وأصحى وأنا باقي على قلقي وأفكاري اللي ما أتخلص منها حتى لو بعد معاناه.

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play