أنا معاك أعيش في رضا ، وليتّ يدوم للأخر هالعُمر.
لم أكن أنويكِ قط ، ولكنكِ حدثتِ كما تحدث لنا الأسماء وكما تصير لنا الأوطان ..
عُيونك،لطافتك وضحكتك الحلوة كلها تفاصيل ماخذتني ومستحلّة القلب للأبد.
أطمئن معك جداً كأنك كُل الرفاق و كل اللّحظات السعيدة و المكان الوحيد الآمن في الحياة.
يقول لها: كُلما وصلتني رسالة منكِ أخرجُ للشارع ابتسمُ في وجه الحي أتصالح مع صديقين أعانقُ ثلاثة غرباء و أُقبّل كُل العابرين برسالةٍ واحدة مِنكِ أصبح إنسانًا كاملًا وكائنًا أكثر لُطفًا.♥️
احبك لو حبك تعب راضي أحبك للأخير .
أحبكِ وأعني أنكِ ملحُ الأساطير ، وامرأة السلام التي من أجلها تنشبُ الحروب.
ولو فصلت بيننا المسافات والأزمنة.. وتغيرت أشكالنا وأفكارنا، ثم رأيتك؛ سألوّح لك من بعيد بكل حب. فوالله ما أحببتك لشيءٍ فيك، بل لشيءٍ وقع في قلبي عندما رأيتك.
هاتي عينيكِ أعبر بهما الأحلام وأستقر في ملامحكِ .
افتتح رسائلي لها بـ عزيزتي رغما عني ، وتُذيِّل رسائلها لي بـالمُخلصة لكِ حتى يفرجها الله.
أنا لست أميل إليه بل اتجه له باستقامة وثبات لم يسبق وأن شعرت بهما من قبل .
حتى نظرتك الخاطفة نحوي، أحبُّ إلي من جميع الذين أطالوا النظر بعمدِ .
- الحُب ضعف ، فــ لما تختار إختار إللي يحترم ضُعفك وياخذ من ضُعفك ويحوله لقوة مو إللي يستغل ضعفك ويدوس عليك ..
من بين نظراتك كلها ، أحبُّ تلك الساخرة ويعجبني جداً أنك خجول ولطيف قوي وضعيف في آن واحد وأنا الواقعة في هذا كله وأنا التي تُحبّك جداً ..
إلى الشخص الذي يؤكد لي دائمًا أن كل الأشياء الجميلة تشبهني وأن الزمان لا يقف فرحًا إلا معي ، أتُدرك أنك : اللازم والأهم والمُهم . .
و أنا كُل ما بتيجي على بالي دايمًا بيصاحب طيفك بيت شعر لـِ نِزار قَباني وهو بيقول : إني لا أملك في الدنيا إلا عَينيك و أحزاني❤️🌿'
أنتِ كَثيرة جداً، وأنا تَعِبتُ مِن الإمتِنان.
عندما أنظر إليك ، لا أعني فقط أن أنظر، بل أُحاول أن أعرف ما معنى أن يُبحر المرء داخل ملامح أحدهم.
ثم إني وقعت اليوم في حُبك من جديد ولكن هذه المرّة بشغف أكبر، بلهفة أكبر في أن أُعانقك وأُخبرك كم أُحببتك وكم سأُحبك أكثر
ولكنّي أحَببتُك بكلِّ عُقدِي، بكلِّ عُقدِك!.
النظـر إلى وجهــك بدقة ،هو الجُـزء السعيـد في يومـي التعيّس .
أمنيتي الوحيده اني أتأمل ﮼وجهك،كل،ثانيه بيومي بدون ملل .
اجتمعت مَحاسن المَجرات بين ملامحك.
أنت مُعجزتي ومسألتي .. بُرهاني وتفردي .
ولكنك ستبقى الزاوية الهادئة التي أهرُب إليها بعيداً عن صخب الحياة
لطالما اعتبرت نفسي إنساناً صلباً، وحدك من جعلني أُدرك مكامن رقتي💛
أنت العُمق الذي ترحِب به أعماقي دائماً.
أنتَ الأول والأخيَر وسلاماً على كُل عَابَر.
- حين أراكِ أشِعُّ، وأنتِ؟ - أتحوَّل إلىٰ فراشة .
عطاك الله من الودّ والحب والاعجاب ما يجعلك سيّد قلبي وسيّد أحبابي
` احبك لأنك ذاتي وكمال حياتي، واشيائي الثمينة، ومنبع ابتسامتي واشياء لا تحكى جهراً❤️.' .
لفرط ما أحب لقائك، آتي إليك من غير قصد، وكأن قدمي آلفت طريقك.
أنا لا أحب بل أنهمر، لا أتكلم بل أقلق، لا أقول أنني أحبك إلى الأبد بل أخلدك في أغنية، لا أؤمن بالهدايا لكنني مع الحب أهب روحي وخواطري ومُهجتي، لا أحفظ التذكارات لكنني لا أنسى خطوط يدك، لا أهتم لحزنك الظاهر لكنني أشعر بالأسى المتدفق من ضحكتك..
إذ لدينا الآراء نفسها حيال كل شيء، و أخشى أن يكون لدي ميل لتغيير آرائي لتماثل آراءه!
( يَمتلك صوتاً ، يُنافس أغنيتي المُفضلة )
كلّ مرّة تقول لي فيها أنّك تحبّني؛ أحيا كما لو أنّ قلبًا جديدًا خفق بأجنحته في صدري.
سأختار التوهان معك، ولو أغرتني كثافة الدليل في مكان آخر .
تَضحكين فَتتساقط المشاق المُتراكمة بالتوالي عن كتفيّ .
° ° إنه حبيبي، جوهَري الثمين وقداستي الأبدية، إنه الوطن الذي لمَّ شملِ وأعادني بقوتي .
أرى في عينيك الغنى عن الناس وفي قربك الاكتفاء فلا شيء أجمل منك ولا شيء أسعد مني بك .
خُلق لك في قلبّي وطن يحتويك بأكملك.
وأني أحبك حُباً لانفاذ لهُ .
دومينيكو ستارنونه واصفًا الحب:إنه مثل المطر، نقطة تصطدم بنقطة أخرى مصادفةً، ويتكوَّن جدول صغير.
طَريقه حُبي ألك مَثل مگال أدهم نابلسي: ( حُبي ألك هوه الـخلاني أكثر بني أدم أناني ) أنانيه بيك هواي …
احببتُكِ، لأنكِ كُنتِ كل الرِفاق احببتُكِ، لأنني كلما حدث ما يستدعي الفرح او البكاء هممت اليكِ احببتُكِ، لأنكِ كُنتِ الجزء الناعم في أيامي
- هذا الدفء الذي بيني و بينك يجعلني أبدو خفيفة رغماً عن تكدس الأشياء السيئة داخلي .
أحببتُ حياتي بك ، وعُمق سعادتي معك ، أنت حظِي الحُلو ، قُربك سعادة وطمُأنينه لقلبي.
الله على جمال الأثبات : لما شكت محبوبة طلال مدّاح في حبه لها أبتسم وغنا لها ، لو ما أحبك ما تغنى بك لساني ..
لو أَحبَكِ مليون فأنا منهم، وإذا أَحبَكِ واحد فهذا أنا، وإذا لمْ يحبك أحد فاعلمي حينها أنّي مت .
من ألطف وأرّق ما قرأته عن الحُب نص كتبه فيودور دوستويفسكي يقول فيه: ”إنَّ كُل ما أريد هو أن أبقى قريبًا منها، في الهالة الّتي تُحيط بها.. في الإشعاع الّذي يصدر عنها إلى الأبد وَمدى الحياة، لا أعرف أكثر من هذا .“
كُنت أُحادثكَ لأُحافظ علىٰ توازن أيامي، ولَمْ أجد وصفًا أكثر دقةً مِن هذا .
احبك بقدر التشتت الذي بيننا، احبك بقدر السكوت المفاجئ بيننا، احبك بقدر العقد التي بيني وبينك، احبك حتى وان ظهر لك عكس ذلك.
مما قيل عن أُنس الأرواح بين المُحبين: أحب الحديث معك، رغم أنّي لا أملك ما أقوله أحيانًا
كان حب نقي نابع من القلب صادقًا، هادئًا، لم يكن يشبه حب أولئك الذي يحبون فقط ويصمتون، كان حب ممتلئ برغبة، حب ممتلئ بلهفة بإكتفاء
تخلقين فيني حُب الحياة وانتي الحياة اللي احبها.
يختفي قُبح العالم عندما تلتقي بالوجه الذي تُحبهُ ..
أُحبُّكَ ، هَكذا متبوعةً بِفاصلة ، لأن حبُّكَ مُنهمِرٌ بِداخلي ” لا توقِف مَجراهُ النُقاط “ .
مَا زلت المُتربع على رأس قائِمتي دائماً ، الفكره الاخيرة قبل النوم ، الفِكرة الأولى صباحاً ، الفِكرة المُستمِرّة طوال اليوم ..
أود إحتضان منزلك الشارع الحي المدينة الوطن بأكمله أنا عملاق بحبك.
شكرًا لأنك معي، تحول إكتئابي إلى ضحكات و أتجاوز بحبك تعب الأيام لتفلت جميع الأيدي إلا يديك
كم أودُ أن اخترت لغة جديدة لكِ وحدك أصيغ لكِ منها شُعرًا وحُبًا.