الله أكبرُ.. كَم في العُمْرِ مِن مِنَحٍ وكم لَهَوْنا فضاعت تِلكمُ المِنَحُ هذي هيَ العَشْرُ والرحمنُ فَضَّلَها يا ويحَ مَنْ أدركوها ثُمَّ ما رَبحوا ونَضَّرَ اللهُ أقوامًا ذوي هِمَمٍ فيها إلى صالح الأعمال قد جَنَحوا.
اللّٰهُ أكبرُ والفؤادُ مُهلّلٌ ويَكاد يَنطقُ هاتفًا: لبيكَ! اللهُ أكبرُ والمَدائحُ كُلها مَنثورة ياربّ بَين يديكَ ... ┊ #عشر_ذي_الحجة
عشر تجلت والزمان تعطرا والكونُ جلجلَ بالأذان وكبَّرا والنفس تاقتْ للصلاح وللتقى في العشر إنّ الخير هلَّ وأمطرا ┊ #عشر_ذي_الحجة
التجاهل ما يعلي لك مقام و التغلي مايثبت لك وجود لذة الدنيا بالمواصل و السلام و الغرام يموت من كثر الصدود
يَا مُدرِكَ العَشرِ قَد أدرَكتَ مَكرَمَةً، تَترَا فَضَائِلُهَا كالمُزنِ مَهطُولَا.. فَاخطُب مَآثِرَهَا الحُسنَا بِمَهرِ تُقَىٰ، ولا تَكُن عَن بَنَاتِ الحُسنِ مَشغُولَا.. • يَا أصحَاب شَمِّروا فَإنَّ العَشر قَد دَنت! 💜
بشوشةٌ لو رَنا حزنٌ لمبسمِها تفجّرَ السّعدُ في شتّى نواحيهِ💛
يا ربّ إخوانٍ صحبتهمُ * لا يَملِكونَ لسَلوة قَلبا
تحدث بصدق وإن تحدثت وليكن * لكل حديث من حديثك حين
ولولا ساعة أدعو إلهي .. بها؛ في خلوتي أو في صلاتي لأ ظلمت الحياةُ، ولست أدري بغير الله .. ما شكل الحياةِ ..!؟
قُم صافح الصبحَ فالأحزان ترتحلُ قد أدبر الهمّ مهزوماً لدى الغسقِ، وارفع بصوتك ذكرَ الله مُبتسماً واقرأ ﴿أعوذ برب الناس﴾، والفلقِ.
سيأتيك الذي ترجوهُ يوماً فلا تعجَل عليهِ وإن تأخّرْ وإن كبُرَت همومكَ لا تُبالِي فلُطفُ الله في الآفاقِ أكبَرْ ❤️
ان شئتِ ظلمًا فاظلميني انني لكِ منكِ فيكِ فلا ملام عليكِ او شئتِ عدلًا فاعدلي يا مُنيتي ان الهوى في الحالتين إليكِ.
لَوْلا الْعُيُونُ لما تَهَيَّمَ عَاشِقٌ إنّ العُيُون طَرِائقُ الْعَشَّاقِ
ما كنتُ أحسب أنَّ الحبَّ يأسِرُني ولا رجوتُ لنَفْسـي ما يقيِّدُها لكنَّ حبَّكِ راعَ النَّفسَ فابتدرتْ إليه تسعى وشوقُ القلبِ ينْضدُها
ويحمِلُني الحنينُ إليكِ طِفلًا وقد سلبَ الزمان الصبرَ منِّي وكَانَ العُمرُ في عينيكِ أمنًا وضاعَ العمرُ يومَ رحلتِ عنِّي.
فلْيَحفَظِ الله وجهاً ما نَظَرتُ لَهُ إلّا و أشرَقَ في أنفاسِيَ الأمَلُ - أمي ♥️
~ قُلْ لِلَّذي هجرَ الكِتابَ وما تَلا في يَومـهِ وردًا مِـنَ القُرآن أتُراكَ تُبصِرُ للسَّعـادةِ مَوطِنًا أمْ تاهَ قلبُكَ في دُجى الأحزانِ 💭🖤🍃 ~
إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفا * فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا
لا شيء في الدنيا أحب لناظري * من منظر الخلان والأصحاب
مات الوفاءُ فلا رفدٌ ولا طمع * في النَّاسِ لم يبقَ إلا اليأسُ والجزعُ فاصبرْ على ثقةٍ باللهِ وارضَ به * فاللهُ أكرمُ مَن يُرجى ويُتَّبعُ
ذهبَ الوفاء ذهابَ أمس الذاهب * والناسُ بين مخاتلٍ ومواربِ يفشون بينهم المودة والصفا * وقلوبهم محشوة ٌ بعقاربِ
وَلا خَيرَ في وِدِّ اِمرِئٍ مُتَلَّون * إِذا الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ جَوادٌ إِذا اِستَغنَيتَ عَن أَخذِ مالِهِ * وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ فَما أَكثَرَ الإِخوان حينَ تَعدّهُم * وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليلُ
خذِ العلمَ يابني من حكيمٍ وجاهل * فقد يستفيدُ الفيلسوفُ من الغِرِّ
نصحتُكَ لا تصحَبْ سِوى كُلِّ فاضِل * خَليقِ السّجايا بالتَّعفُّف والظَّرفِ
ما في الأسى تفتت الكبد * مثل أسى والد على ولد
وَمَا كُلّ مَنْ قَالَ قَوْلاً وَفَى * وَلا كُلُّ مَنْ سِيمَ خَسْفاً أبَى
وما يبلغُ الإِنسانُ فوقَ اجتهادهِ * إِذا هو لم يملكْ لما جاء مَدْفعا
يا قاضي الحاجاتِ كم من حاجةٍ فُقِدَ الرجا بقضائها فقَضَيْتها كم دعوةٍ مُزِجت بدمعِ توسّلي أودَعْتُها لكَ خالقي فأجبْتَها
ما زلتُ بعدَكُم أهذي بذِكركمُ كأنّ ذكركمُ بالقلبِ قد رُصفا أموتُ شوقًا ولا ألقاكمُ أبدًا يا حسرتا ثمّ يا شوْقا ويا أسَفا
باركَ الله جمال عينها وزادَ بها الكمالُ كمالَ فإن كانت عينها فلكًا فهل لسُكناهِ مجالَ؟
يالله بصبحٍ من صباح العالمين تفتح مغاليقه على اللي سارحه كم له يصافقها وعيت لا تزين الحظ عاثر والليالي جارحه ماهوب طامع في حياة الفارهين الوضع ما يسمح وحاله شارحه
إلى الله أشكو الذي نابني له الحمدُ والشكرُ في كُلّ حالِ هوَ المستعانُ على ما أتىٰ من النائباتِ بعَافٍ وعالِ - أُميّة بن أبي عائذ
مَن غيرُ ربِّ العالمينَ يُجيرُني ويزيلُ حُزنًا في الفُؤادِ عظيما؟!
إن الذي أحيا الحياةَ بلطفهِ سيُعيد للقلبِ الحزينِ رضاهُ ستبدد الاوجاعُ آن مصيرها وسيشرق الفجرُ النديّ سناهُ وستعتلي فوق المآسي فرحةٌ ويزولُ عن جوفِ الفؤادِ عناهُ وتهلُّ من عمقِ المباهج أدمعٌ وتفيض حمدًا وتكبرُ الأفواهُ
وجئتُ إليكَ لا أدري أتقبلُ بي، بعلّاتي؟ قصدتُ البابَ أطرقهُ فلم تسأل من الآتي وجئتَ إليَّ في لُطفٍ يُهدهِدُ رَوعي العاتي أقولُ طوتني الدُّنيا تقولُ أنا لها الطاوي
يَزْدادُ شعريَ حُسناً حينَ أذكرُكُم إنّ المليحةَ فيها يحسنُ الغزلُ
وتَبسّمَتْ، حتى أقولُ تبسّمَتْ وتمايلتْ، فترنّمَ الخِلخالُ فكأنما الخلخالَ أحدثَ ضَجّةً في خَافِقي وكأنّها الزّلْزالُ
كأن احمرار الخد ممن أحبُّهُ حديقة ُ وردٍ والعِذارُ سياجُها
مَلِيحُ الدَلِّ والحَدَقَهْ بَديعٌ والَّذي خَلَقَهْ له صُدغانِ من سَبَجٍ على خَدَّيْهِ كالحَلَقَهْ وخالٌ فوقَ وجنتِهِ يُقَطِّعُ قلبَ من عَشِقَهْ
ما خيّبَ اللهُ ظنًا منْ خليقَتِهِ ألْطافُ ربِّك في أقْدارِهِ تَجْري يا قَلْبُ صبرًا وتسْليمًا على ثِقةٍ لعلّ في الغَيْبِ أفْراحًا ولا ندري
بَنَى السَّماواتِ سَبعًا كُنَّ مِن عَدَمٍ ألَيسَ يَقدِرُ أن يَبني أمانينا؟ وَكَم أُمورٍ وأحلامٍ وأدعيةٍ تَحَقَّقَت بين يا ربّي وآمينا
إذا ضاقتْ بِكَ الأبوابُ أرْضًا فَبَابُ اللهِ دَومًا لا يَضيقُ فَقُمْ للبابِ وابْتَهلِ اضطرارًا بإخلاصٍ كَما يدعو الغَريقُ وأبْشِرْ سَوفَ تَنْهَمِرُ العطايا فَمَنْ تدعوهُ مَنَّانٌ رَفِيقُ
فأنتِ النساءُ وأنتِ التمني وأنتِ البدايةُ .. أنتِ المفرْ وأنتِ التواضع والكبرياءُ وأنتِ السكينةُ أنتِ المطرْ أراكِ بكل الوجوه أمامي ووجهكِ يسكن كل الصورْ ولستُ أناقش حبكِ يوما وهل من يعاندُ حكم القدرْ فقولي أحبكً ثم استريحي فليس لغيركِ أهوى النظرْ
إنْ قيلَ إنَكِ يا حواء ناقِصةٌ فَالله أكبَرُ مِن أن يَخلُقَ ألنُّقصا يا بَدعةَ ألخَلقِ يا عَينَ ألكَمال أما تَرينَ إنَكِ مِن إبداعهِ الأقصى؟
ما غَابَ عنِّي وَكلُّ الناسِ غائبةٌ منْ يَسكُنِ القلبَ يبقى دائمًا فيهِ واللهِ واللهِ رغمَ البعدِ أذكرُهُ في كُلِّ شَيءٍ وفي نَفسي أفدِّيهِ وأسألُ اللهَ أن بالوصلِ يجمَعُنا لا بالبعَاد نُجَازى ثمَّ أشكيهِ ولستُ أشكِي بهِ عيبًا ومنقَصَةً بَل أشتكي الشَّوقَ في صَدري أخبِيهِ..
مُهَفهَفَةٌ وَالسِحرُ مِن لَحَظاتِه إِذا كَلَّمَت مَيتاً يَقومُ مِنَ اللَحدِ
لا تُدمني نظراً إليّ، فوالذي جعل الهوى قدراً على كفيكِ ما تلتقي عيني بعينك لحظةً إلا رأيت صبايَ في عينيكِ
ويعنيني لو إنه صار ما يعنيك يزيد الجرح لو حاولت تقليله أنا بين إنتظاري و إنشغالي فيك آحس بـ كم ليلة مرت الليله !
عيناكَ بحرٌ تاهَت بهِ سفني وتزعزت بهِ نبضاتُ قَلبي وأنفاسي أنا الّذي لا يهزّني برقٌ ولا رعدٌ أعينين متلألأةٌ تهزمُ ثباتي؟
ماتَ الهوى فتعالَ نقسِمُ إرثَهُ بيني وبينكَ والدموعُ شهود خُذ أنتَ مني ذكرياتكَ كلها وأنا سأحملُ خيبتي وأعودُ
-الكَوْنُ عَيْنَاك لا شَمْسُ وَلا قَمَرُ والرّوْضُ خَدّاك لا غُصْنٌ ولا ثَمَرُ وأنْت في دَوْحَة الأحْلامِ أُغْنيَة يشدو بِها الحُبّ، لا نَايٌ ولا وَتَرُ.
لم حزن قلبك والصباح تنفسا إن الذي مسح الدجى يمحو الأسى الشمس في قلب الصباح سعادة فاجعل بنورِ الله قلبك مُشمسا..
وأنتِ السـرّ في ســرّي و معنى العُمر في عُمري و أنتِ اليَأس فِي أملي و ميناءُ الأمنِ في وجلي
- يا من طواهُ الأسى .. واغتالهُ السهر ! هوّن عليك .. فماذا ينفعُ الكدر ؟! كل الهمومُ بإذن الله عابرةٌ وقلبك الغضُ بالبشرىٰ سينغمر صبرًا فإن يد الأقدارِ حانيةٌ واسأل إذا ضاقتِ الأيامُ من صبروا سيصدقُ الغيم لاتعجل بشارتهُ وإن تأخر عن ميعادهِ المطر ويفتح الله أبوابًا مُغلقة كم بتّ تطرقها يأسًا وتنتظر هي الحياة فعِش فيها على أملٍ بأن آمالنا يومًا ستنتصرُ لا بُد للنفسِ من يومٍ تسر به والبشر يوم غدٍ يأتي به القدرُ ⁃ ماجد عبدالله.
مانجحد الطيب والمعروف والرفقه ونقدر الطيب اليا شانت ظروفه ومن يمتلكني بمعروفه على رفقه اموت ما أنسى مع الايام معروفه
اساير الوقت وعيوني على الساعه و ادور معها مثل دورت عقاربها احيان اقول اني الماشي على الطاعه واحيان اقول اني اكثر من يخربها
يا سالِبَ الأَذهانِ بِطَرفِهِ الفَتّانِ يا وَردَةً مِن بَهارٍ يا زَهرَةَ الزَعفَرانِ يا نَرجِساً وَخُزامى في زُمرَةِ الرَيحانِ يا خَزُّ ما يَتَثَنّى في ساحَةِ البُستانِ
الحُسنُ يبْعَثُ فِي الأروَاحِ بَهجتهَا وَسَهمُ حُسنكِ في الأحشَاءِ قتَّالُ.
وَجَمِيلَةٍ أبدَت جَمَالاً رَائعًا حَسَرَت مَعَاصِمَهَا بِثَوبٍ مُذهَبِ فَعَلَت بِإبرَتِهَا بِثَوبٍ مِثلَمَا فَعَلَت بِمُقلَتِهَا بِقَلبِ مُهَذَّبِ.
وليس الهجر يؤلمني ولكن جمال الذكريات يهز قلبي أخادع حُزن روحي بالتمني فأين حنان ذاك القلب عني؟
لنفسي احلام ولقلبي مثل غيري شفوف وانا بذلت جهْدي كله عشان اشوفها يارب ما دامها احلامي على بابك وقوف ما ضاق صدري لو انْها طوّل وقوفها .