أنا أؤمن بك ، وأؤمن بأنَّك مهما طالت المسافات بيننا ستجد طريقك في العودة إلي.
في وجهك من الوداعة ما يجعلني أعفو عن كل فظائع العالم.
“ نظر إلي بإعجاب كأن في ملامحي جميعَ أحلامه”
ثُم ماذا ؟ ثُم إني بليتُ بِحُب عيناك فما عدتُ أرى أحدً سواك .
أحببتكُ ، حتّى أمنت بأنّ ما مَضى مِن العُمر قبلك كان مجرّد إنتظَاراً لك .
إنني أذهب إليك كلما أردتُ العزلة، واتحدّث إليك عندما أود الصمت، و أحبك عندما لا أطيق الآخرين.
لما ببعتلك أغاني بحبّها ببقى بحبّك انت كمان .
أعرف كيف يتصرف المحب خارج نطاق العدل أحيانا، أفهم كيف تعطي قلبك كاملا ليتلاشى قلق الآخر، أعرف صور العطاء وكيف تبدو رغم حجمها الهائل ضئيلة بنظر المعطي، أتفهم الصمت المشترك والعذب، وأحس بالحنان والرحمة التي لا تنقطع، وأحب أن يمضي عمري بين هذه وتلك وألا أفقد المحبة بشعورها الكامل.
كيف لكِ أن تشعري بأني قد أتعمد إيذائكِ يومًا، أنا الذي حتّى في لحظات صمتنا- لطالما كنتُ خائفًا- أن تجرحكِ الظنون.
جَميعُ الأشياء تأتي في وقت مُحدد إلا أنتِ على الرحب و الحُب دائمًا.
إنني بحاجة أن أكون معك، أن أسير الطريق كلّه و حنانك يحفنّي، أن نعبر كل الأشياء حتى و إن كانت شاقّة، أريد أن لا يغيب صوتك أن لا تفوتني ملامحك ان نبقى معًا الى الابد!
لكنكَ لن تَفهم أبدًا مَعنى أن أُحبكَ وأنا أحمل كُل تِلك النِدوب في قَلبي وأن أهَبكَ الأمان بأنامل ترتعش .
لم يعُد يسعني الهَرب منك .
اسأل الله أن يُغرسني في قلبك كَنبته صامدة لا تُقطع ولا تَموت .
يتجلى هذا الحُزن في غمرةٍ حينما تتأمل وجهًا تُحِبه !
أحببتُها، بطول شعرِها المُمتَد كالأحلام كالأمنيات.
في الحربِ يا حبيبَتي،أحلمُ بكِ طوالَ الوقتِ لأَنجو.
أتأمل وجهك كما لو أنني أحمل الخيال وأتجول به ..
أنتِ شي يخصني أنتِ حتى نبرة صوتك لي.
أتأملك ببطئ، خشية أن تفوتني تفاصيلك.
— أحِبني بمُجهود زائد، فأنا أستحق ذلك ..
طولَ اليوم، كل يوم، أتأمّل صورتك تتناوب عليها الأضواء والظلال وجهك صار الطريقة الوحيدة التي أعتمد عليها لمعرفة الوقت.
أنا أقع في حُبكِ مئات المرات ، كل ليلة أغفو وأنتِ ما زِلتِ تملأ قلبي تماماً 💜💜💜💜.
منذُ أَن قالت أُحبُ القهوة ، نَمَت في صدري شجرة بُن .
إياك أن تفارقني بعد كُل هذا الحُب♥️.
”يربطني بِك شيءٌ أعمق مِن المحبة، أعجز عن شرح الأمر لك لكنني بطريقةٍ ما أشعر أنك أنا“
أحبّك، ذلك الحب الذي لا يطفئه نزاعات، و لا تفقد بريقه المسافات، ذلك الحب الذي لا يُنسى بكلمةٍ أو فعل، و لا ينتهي حتى عندما أقول إنتهينا.. أحبّك كأنني لا أملك إلا أنت، كأن حُبّك ذخيرتي الأخيرة التي لا أود أن تنفذ أبدًا.
ماحيلتي عند بلاغة جذب عينيك لقلبي وفقر لغتي في وصفهما ؟
لولا عيُونك,ما أدركت حُب العيون .
انسرق قلبي بطريقة لطيفة،لطيفة جداً♥️
أحبُّك، لأني منذ عثرت عليك وأنت تحوِّل كل جزء من حولي إلى شيء ذي معنى. لأنني أمام الحياة الدامسة لم تتركني أحدق في فوهة العتمة، لأنك النُّور كلما كان كل شيء مظلمًا وباهتًا
أحبُّك، لأنك تحمي قلبي من كل حالة شك يحملها هذا المكان المسمى بالعالم، لأنك تمنحني مكانًا للانتماء، لأنه من فرط جلافة الأيام كُنتَ منزلي
أحبُكِ الآن، وَالعالم ينهار، والمُحاضرات تَتكوم فوق رأسي، وطلاب الدفعة يشتمونَ بعضهم البعض، والطقس بتغيّر مستمر، والڤيروس ينتشر، والكراهية والحروب تغزو الكوكب، أحبُكِ الآن وأنا لا املك حتى سببًا واحدًا أتقبل فيهِ شيء عداكِ
فإذا زاد الحب سُمي الكلف ثم العشق ثمالشغف ثم الجوى ثم التيم ثم مرض يدعى التبل ثم اضطراب في العقل يدعى التدلية حتى ينتهي بالهيوم : حيث يهيم المحب على وجهه كالمجانين.
لا أستطيع أن أسمعها من غيرك أُحبك هذِه الكلمة، نشأتي الأولى.
التاجِر الذي كان يستورِد السكر إقتـرحوا عليهِ إبتسامتكِ كبدِيل.
ستبقين جميلة، وستبقين حبيبه، وستبقين أعجوبه لهذا الزمن، ثابته كُل الثّبوت ❤️
حضورك، كان كفيل بأن يسرق ثقل هذا العالم عن كتفي دُون أن أشعر.
قد أحببتك. وهذا ليس شيئًا أتشاور فيه مع أحد سواي.
أحَببتُك فاستحَى قلبي أن يُحب بَعدك احداً .
لأني أحُبك فَحسب روحي مليئة بالألوان كجناحِي فَراشة
عُيونك الثنْتين هِي مُختصر جمال عُمري.
لو كُنتِ أُغنيتيِّ ، لعزفتُكِ على جمهورٌ أصّم .
ميّن سمحلك تجي بكُل اغنية حُب وتلخبط قلبي؟
إنك في قلبي، كشيءٍ لا تنزعه قسوة الأيام ولا تخفي بريقه العتمة
__ لو أنني بائع خضار مثلًا ، ببساطة سأصرخ بأسمكِ بدلًا من النعناع 💚.
سأصنع لك أولاً كل طُرق الفرار والتسلل , لا أريد الأعتقاد بأنّك تبقى معي فقط لأنك لا تستطيع المُغادرة .
فأني عند عينيكِ أُغلب أندثر وأغرق .
قد يقول لَك أحدهم يا عَيني فتشعر بأنّك أجمل شَخص بالكَون لفرطِ ما عَيناه جميلة .
على أمل أن تُصبح الأشياء مُتوهجة مثل عينيك.
أحبّك ، وهذا أمرٌ لا ينقص ولا يتبدّل ولا يتأثّر ببعد المسافة أو قلّة الكلام ، أحبّك بإعتياد مُلزِم.
أحبُ شحوبَكِ الذي يتناغم مع الخريف ، وحزنَكِ الصامتَ المتأملَ الذي يهطل مع المطر
أَنَا مُذ رَأَيْتُكِ غَاب عنّي مَنْطقي حتَّى الْقَصَائد ، خانها التعبيرُ
كل مرة تخليني احبك بطريقه أعمق واكبر وكأنك تثبت لي إن نهايتك بقلبي مُستحيلة.
أطوفُ حولكِ ، كما تطوفُ ريشة حول عاصفة .
انت ربحي وعوضي عن كل الي خسرته.
تأثِيرك بيّ يَجعلني أشعُر أننِي بِمتاهَة كبيرة لا مخرج مِنها.
لهُ عينين تَشبَه المُحِيط،هَادِئة تَجعَلك تَغرق بِهُدوء .
أنا مَدينَةٌ لكَ بالكثير من الإعتذارات ،وَأنتَ مَدينٌ لي بعينيك ، أُحبّهُما جمًا ، وَأحبُّك.
ولقد نويتُ الحُبَّ حينَ رَأيتُه ولكلِّ قَلبٍ في المحبةِ ما نوى أهواهُ عندَ القُربِ أو في بُعدِهِ ما ضَلَّ قلبي في هواهُ وما غوى
إن كنتِ تريدين السكنى أسكنتكِ في ضوء عيوني.