حاولت أن لا أنظر إليك ولكن عينايّ تمرّدت!
عندما أحسست بالحب أول مرة بدأت أبحث عنك , كنت أعمى لم أكن أعرف أن العاشقين لا يلتقيان , ﻷن كل واحد منهما يسكن اﻵخر للأبد.
أصبحت لا أبالي ولا أريد شيء من الحياة بعد أن أحببتك، فأنت نصيبي من الدنيا.
انا لا استطيع إفلات يدك من يدي اريدك بجانبي للأبد .
- كيف لي ان ارى غيرك و انٺ عيناي .
أكثر ما أحبّه فيك؛أنّه اتفق عليك عقلي وقلبي وهما اللذان ما انعقد أمرهما على شيء عندي. وإنَّ من علامات رضى قلبي عنك واقتناع عقلي بك أنّهم-كلاهما- يرفعانك عن وساوس نفسي وينزلونك منزل الملائكة في الإنسان. كل شيء في الوجود يدفعني إليك ويدفعك عنّي!.
بالنَسبة لرجلٍ يُعاني من فوبيا الأماكن الضيقة كانت حجتهُ كبيرة أن يقع في حُب امرأة بِعينين واسعتيّن كي ينجو .
خليك جنبي ترا والله حبيت الحياه فيك.
بالرُغم من أنني حائر وقلِق ومجّوف وصعَب المنال ، لكنني أحببتك •
•• يكفِيني مِنْ حُظوظِ الدُّنْيا أَنِّي كَسِبْتُكِ .❤
أنتَ المُفضل والدائم والثابّت في قلبي♥️
قبل أن تكونِي مُستحيلة أنا أُحبك.
☽︎ بكلُّ مرةٍ أحدق إليكِ أجد فكرة رائعة ☾︎
اخبري عيناكِ الجميلةَ أن تكُفَ عبثاً بِقلبي اربكته .
- يُعجبني تدفق الحديث بيننا و نحنُ معًا، إنني لم أقلق مرة حول ترك إنطباع جيد عندك، إنني أبوح لك بما أفڪّر .
تبتهج روحي تتعالى ضحكاتي يشع وجهي ، فقط وأنا معك .
قبل أن أحبك، كنت أحملُ في داخلي صحراء أجدادي.
سأحبُّك وكأنَّك كتابي المُفضَّل ، كأنَّك أغنيتي السريَّة ، سأحبُّك دائمًا وإلى الأبد.
ما السر الذي أنبتهُ الله في عينيكَ؟ كلُّ شيءٍ تحدق فيه يُصبح ملكك وأول ضحية هو قلبي .
- الحُب ليس قراراً نسعى لأخذه حتى نعيش في أدق تفاصيلة ، الحُب قوّى خفية تسرقنا بخِفة دون قَرار ولا فِرار .♥️
• وإني أُحبكِ ، أُحبُك جداً .. بعدد كُل الضحكاتِ التي منحتني إياها ، وكُل لحظاتِ جُنونك التي تُشبهني .. بحجم الدفىء الذي يفيضُ من كفيك ، و كُل المشاعر من الطمأنينةِ والأمل واللُّطف والحنان التي تنهمرُ من عينيك وتملأُني .. بعدد النجوم ، ورمالِ البحر ، والمجراتِ التي لم تُعرف بعد.. وكُل الأشياء التي لا تُعد ولا تُحصى في هذا العالم .. أُحبك.♥️
بداخلي يَنابيع مُتفجرة من الحُب.
بلا مُبرِّرات أو إضِافات أُحِبُ وجُهكَ أحبَّهُ جَِداً ..
يُحزنني انك لم تعد تحبني ، ولكني اُقدر ذلك ، فـ أنا اعلم انني لا اُطاق اغلب الوقت ، مُمِل ولا اتحدث كثيراً ولكني اُحبك .
يمكن لمقدارٍ ضئيل من الحب أن يكون الفارق بين السعادة والمعاناة، مقدارٌ ضئيل كضحكة.
تَفاصِيلُك الصغِيرةُ جدّاً كَابِتسامِتِك مثلاً تجلبُ لي سعادةً كفيلةً بإبهاج أيامي القَادمةِ كُلها.
فتحَت شبّاكها فأصيبت مَدينتنا بنَزلة ضَوء !
يربطني بكَ الحُب، وهذا ما عَجزت عنهُ المُدن والطُرق، نحنُ رغم المسافات ما زلنا نُحب..
أنتِ الوحيدة التي أُحبكِ حُلمًا وواقعًا.
خريفُ وجهك الذي تتذمّر منه ، ربيع حياتي
إنني وهبتك قلبي، قلبي أكثر الأماكن دفئًا، ليس لدي أعز منه، و لا أملك مكانًا مليئًا بالحنان غيره، أحببتُك بكل دوافعي ، بكل ما أشعر به، و لا يوجد لدي ما أقوله نحوَّ هذا، لقد تمكنت مني دون نجاةٍ أو مخرج .
النظر إليك ، يشبه أخذ وقت مستقطع وسط معركةٍ مهولة ..
قبل ان تصد لي بعيونك التذبح فكر قليلاً بقلبي من يطيح بلگاع
إنتِ جهاتي الأربع ، وقلبي الثاني والاربعَ وعشرون ساعه ، وضحكتِي ❤️
هل عندكِ شكٌ أنكِ جزءٌ من ذاتي و بأنّي من عينيكِ سرقتُ النار و قمتُ بأخطرِ ثوراتي ؟.
أحبّ أشياؤكِ التي لا غنى لي عنها ..
إلى أي درجة بلغ الحُب في قلب فريدا كاهلو حتّى قالت: إذا كان يمكنني إعطائك شيء في هذه الحياة، كنت سأمنحك القُدرة على رؤية نفسك بعيني
لم أخترَك كان اقتحامًا مُبهرًا لم أملك ردة فعل غير أن أصفق مندهشة.
يا جزءً من نعيم الدنيا .. يا مختصر للحظ الجميل ❤
تجيءُ فراشاتٌ مِن عينيكِ تحملُ أخباراً عسلية
”كل شيء برفقتك، لا أريده أن ينتهي.“
”أُحبُّك ولن أُفلت ذلك.“
أﺧﻔﻴﺖُ ﺣﺒَّﻚِ ﻋﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺟﻮﺍﻧﺤﻲ ﻓَﻮَﺷَﺖْ ﻋﻴﻮﻧﻲ ﻭﺍﻟﻮﺷﺎﺓُ ﻋﻴﻮﻥُ ﻭوﺩِﺩْتُ أﻥ ﺟﻮﺍﻧﺤﻲ ﻭﺟﻮﺍﺭﺣﻲ ﻣُﻘَﻞٌ ﺗﺮﺍﻙِ ﻭﻣـﺎ ﻟَﻬُﻦَّ ﺟُﻔُﻮﻥُ ﻭﺩﺩﺕُ ﺩﻣﻊ ﺍﻟﺨﺎﻓﻘﻴﻦ ﻟﻤُﻘﻠﺘﻲ حتّى ﻋﺰﻳﺰَ ﺍﻟﺪﻣﻊِ ﻓﻴـﻚِ ﻳﻬـﻮﻥُ ﻳﺎ ﻟﻴﺖَ ﻗﻴﺴﺎً ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻥِ ﺻَﺒَﺎﺑﺘﻲ حتّى أُرِﻳﻪِ ﺍﻟﻌِﺸﻖَ ﻛﻴﻒَ ﻳﻜﻮﻥُ..
أحبك بإصرار غريب، حب قد يحتاج إلى سنوات طويلة في علاقات أخرى ليكون بهذا الحجم.
كل درب ٍتمرّه لو تمرّه عبور، شعشع النور فيه وليلته عامره
تباطأتُ في حُبّك، حتى غرقت بكاملي.
حين لا أكون معك لا يوجد شيء أكثر أهميّة من تخيّلك ، وحين أكون معك لا يوجد شيء أكثر أهميّة من النظر إليك والتفَكُر فيك
وإنّك مُسَكني وسَكَني وسَاكنَتي وسِكّتي وسُكّرتي .
ليتَ الذي بيني وبينكِ شُرفةً تقولين أنتِ منها صَباح الخيّر وأردُ قائِلاً : أن الصباح كُله إستقرّ في عينيكِ .
إن حبك الأول ليس حبك الأخير، بل إن حبك الأخير هو حبك الأول.
في تعاريف الحُب قرأت بأنه : هزّة أرضية.
ما بَالُ عينايَ كُلَّمَا رَمقتُ قَلمِي لأكتُب لكَ ، سَالَ دَمعُها .
عيناه فِي كلّ مرّةٍ أنظُر فِيها إلَى عينيهِ ينتَابني سؤَال مَا اذَا كَان مُنحدرًا مِن سلالةِ يُوسف، فِي عينيهِ مَا يجعلنِي أقطّعُ قلبِي دونَ أَن أشعُر، لَا يديّ فَقط .
تَضحكُ نَفسي على نَفسهَا كُلَّمَا تَذكَّرتُ عَينيهِ وَتهمسُ لي : أَيُّ فَخٍّ هذا الَّذي أَوقَعتينا بِه.
أحُبك للحد الذي أُريد أن أسجنك بين أضلعُي♥️.
تحاول أن تصبح عادية ، تحاول تحاول ثم تأتي والشمس في وجنتيها .
متى ستصبح إنسانًا عاديًا لأَكُف عن النظر إليك؟
الشخص الذي كان يمشي باتّزان مستقرّ لسنين تعثّر اليوم ببسمتك .
فقط عندما تقولين - عشان خاطري - أودُّ لو أنّ أجلب لكِ الدُنيا بأكملِها على كتفيّ ولَن يكفي ذلك خاطركِ عندي .
الهدوء الذي أبحث عنه يزورني كُلَّما ضحك وجهكِ.
عليكِ الضَّحك، وعليَّ التأمُّل.
