تجيءُ فراشاتٌ مِن عينيكِ تحملُ أخباراً عسلية
رسائل حب ورومانسية

تجيءُ فراشاتٌ مِن عينيكِ تحملُ أخباراً عسلية

تم النسخ
المزيد من حالات حب ورومانسية

‏”كل شيء برفقتك، لا أريده أن ينتهي.“

”‏أُحبُّك ولن أُفلت ذلك.“

أﺧﻔﻴﺖُ ﺣﺒَّﻚِ ﻋﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺟﻮﺍﻧﺤﻲ ﻓَﻮَﺷَﺖْ ﻋﻴﻮﻧﻲ ﻭﺍﻟﻮﺷﺎﺓُ ﻋﻴﻮﻥُ ﻭوﺩِﺩْتُ أﻥ ﺟﻮﺍﻧﺤﻲ ﻭﺟﻮﺍﺭﺣﻲ ﻣُﻘَﻞٌ ﺗﺮﺍﻙِ ﻭﻣـﺎ ﻟَﻬُﻦَّ ﺟُﻔُﻮﻥُ ﻭﺩﺩﺕُ ﺩﻣﻊ ﺍﻟﺨﺎﻓﻘﻴﻦ ﻟﻤُﻘﻠﺘﻲ حتّى ﻋﺰﻳﺰَ ﺍﻟﺪﻣﻊِ ﻓﻴـﻚِ ﻳﻬـﻮﻥُ ﻳﺎ ﻟﻴﺖَ ﻗﻴﺴﺎً ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻥِ ﺻَﺒَﺎﺑﺘﻲ حتّى أُرِﻳﻪِ ﺍﻟﻌِﺸﻖَ ﻛﻴﻒَ ﻳﻜﻮﻥُ..

أحبك بإصرار غريب، حب قد يحتاج إلى سنوات طويلة في علاقات أخرى ليكون بهذا الحجم.

‏كل درب ٍتمرّه لو تمرّه عبور، شعشع النور فيه وليلته عامره

تباطأتُ في حُبّك، حتى غرقت بكاملي.

حين لا أكون معك لا يوجد شيء أكثر أهميّة من تخيّلك ، وحين أكون معك لا يوجد شيء أكثر أهميّة من النظر إليك والتفَكُر فيك

‏وإنّك مُسَكني وسَكَني وسَاكنَتي وسِكّتي وسُكّرتي .

ليتَ الذي بيني وبينكِ شُرفةً تقولين أنتِ منها صَباح الخيّر وأردُ قائِلاً : أن الصباح كُله إستقرّ في عينيكِ .

إن حبك الأول ليس حبك الأخير، بل إن حبك الأخير هو حبك الأول.

في تعاريف الحُب قرأت بأنه : هزّة أرضية.

ما بَالُ عينايَ كُلَّمَا رَمقتُ قَلمِي لأكتُب لكَ ، سَالَ دَمعُها .

عيناه فِي كلّ مرّةٍ أنظُر فِيها إلَى عينيهِ ينتَابني سؤَال مَا اذَا كَان مُنحدرًا مِن سلالةِ يُوسف، فِي عينيهِ مَا يجعلنِي أقطّعُ قلبِي دونَ أَن أشعُر، لَا يديّ فَقط .

تَضحكُ نَفسي على نَفسهَا كُلَّمَا تَذكَّرتُ عَينيهِ وَتهمسُ لي : أَيُّ فَخٍّ هذا الَّذي أَوقَعتينا بِه.

‏أحُبك للحد الذي أُريد أن أسجنك بين أضلعُي♥️.

تحاول أن تصبح عادية ، تحاول تحاول ثم تأتي والشمس في وجنتيها .

متى ستصبح إنسانًا عاديًا لأَكُف عن النظر إليك؟

الشخص الذي كان يمشي باتّزان مستقرّ لسنين تعثّر اليوم ببسمتك .

فقط عندما تقولين - عشان خاطري - أودُّ لو أنّ أجلب لكِ الدُنيا بأكملِها على كتفيّ ولَن يكفي ذلك خاطركِ عندي .

‏الهدوء الذي أبحث عنه يزورني كُلَّما ضحك وجهكِ.

عليكِ الضَّحك، وعليَّ التأمُّل.

أحبّك لأنك الضوء في ظلمة طريقي، لأنك الفكرة الآمنة التي تطرأ على عقلي في كل مرة ينتابني الشعور بالخوف أحبّك لأنك اليقين بين طيات الشك، لأنك الشخص المُناسب لروحي و لأنني أشعر دائمًا بأنني وجدت بك كل ما أرغب به و كل ما أُحبّه

‏شعور أنك مكتفي بشخص واحد جداً عظيم.

أقع في حُب النظرات دائمًا، النظرة الخاطفة والمتعمدة أيضًا، النظرة التي بطرفها ابتسامة، النظرة التي تعني أنا أفهمك، ونظرة اللقاء الأول التي تسرق قلبك وتشعرك أن لا أحد في المكان غيركما.

‏ كل دقيقة، كل موضع، وكل فصل، يبدو هنيئاً وعذباً عند قلبين متآلفين .

١٠:٣٨ ص || إنها المرةٌ السابعة والثمانون التي أستيقظ فيها من نومي وأنا أُفكر به، أخشى بأني وقعت في حُبّه ياصديقي .

‏- ولو يأتيني هاربًا من أذى دُنياه لأصبحت أنا دُنياه ومافيها .

علمني حبك، كيف الحب يغيّر خارطة الأزمان

‏قل لي : أُحبّك صباحاً ‏وسأتحدّى الشمس بأنّي سأُشرق أكثر منها

‏أجدك بين تفاصيل حروفي وفي ملامح وجهي الحزين

‏يَافَرحتي إن مَرّ إسمُكَ عابِراً

‏إنك لا تعرف أن حضورك يخلق مني شخصًا آخر، شخص لا يتذكّر أنه حزين.

لو أجتمعت نساء الأرض، سأبقى أسير كفيكِ أصلي حُبّكِ كالفرض، شهيداً بين خديكِ💚.

- إنَّك تمُر عليَّ مِثل لا بَأس ، مِثلَ أنْ ينهَمر الشِتاء فتكُون معطَفِي .

‏إني أحبك.. قلتها..فبَنت بقلبي منزلك هذا قلبي اصطفاكَ على البرايا.. واصْطفاكَ..وفَضَّلَكْ ♥️

‏أنتَ في قلبي حتى عندما أتجاهله، مثلَ شجرةِ وردٍ تتفتَّحُ في غيابِ البستانيّ.

أحبكَ في القنوطِ وفي التمنّي كأني منكَ صرتُ وأنتَ منّي أحبكَ فوق ما وسعتْ ضلوعي وفوق مدى يدي وبلوغِ ظنّي.

أحبكِ كثيرًا أحبكِ بالقدر الذي يجرُ ‏قلبي طوعًا للكتابةِ عنكِ ..

حبيبتي، أظل أتجول في رسالتك، من كل جانب، أتجول فوقها كفراشة.

إنّكِ كثيرةٌ على أن تكوني إنسانًا واحد , فيكِ العديد من الأمور التي سَأستغرق وقتًا طويلًا لإكتشافها , وقتًا يُعادل حياةً كاملة , أو حتى حياتين , والكثير من الحيوات , لا أعتقد أنني سوف أتوقف عن إكتشافكِ , الأمر أشبه بأن تكوني مَجرّة , وأنا مرصد فلكيّ .. أنتِ فتاةٌ لانهائيّة , وأنا النهايّة.

أنا أؤمن بك ، وأؤمن بأنَّك مهما طالت المسافات بيننا ستجد طريقك في العودة إلي.

‏في وجهك من الوداعة ما يجعلني أعفو عن كل فظائع العالم.

“ نظر إلي بإعجاب كأن في ملامحي جميعَ أحلامه”

ثُم ماذا ؟ ثُم إني بليتُ بِحُب عيناك فما عدتُ أرى أحدً سواك .

أحببتكُ ، حتّى أمنت بأنّ ما مَضى مِن العُمر قبلك كان مجرّد إنتظَاراً لك .

‏إنني أذهب إليك كلما أردتُ العزلة، واتحدّث إليك عندما أود الصمت، و أحبك عندما لا أطيق الآخرين.

لما ببعتلك أغاني بحبّها ببقى بحبّك انت كمان .

أعرف كيف يتصرف المحب خارج نطاق العدل أحيانا، أفهم كيف تعطي قلبك كاملا ليتلاشى قلق الآخر، أعرف صور العطاء وكيف تبدو رغم حجمها الهائل ضئيلة بنظر المعطي، أتفهم الصمت المشترك والعذب، وأحس بالحنان والرحمة التي لا تنقطع، وأحب أن يمضي عمري بين هذه وتلك وألا أفقد المحبة بشعورها الكامل.

كيف لكِ أن تشعري بأني قد أتعمد إيذائكِ يومًا، أنا الذي حتّى في لحظات صمتنا- لطالما كنتُ خائفًا- أن تجرحكِ الظنون.

جَميعُ الأشياء تأتي في وقت مُحدد إلا أنتِ على الرحب و الحُب دائمًا.

إنني بحاجة أن أكون معك، أن أسير الطريق كلّه و حنانك يحفنّي، أن نعبر كل الأشياء حتى و إن كانت شاقّة، أريد أن لا يغيب صوتك أن لا تفوتني ملامحك ان نبقى معًا الى الابد!

‏ لكنكَ لن تَفهم أبدًا مَعنى أن أُحبكَ وأنا أحمل كُل تِلك النِدوب في قَلبي وأن أهَبكَ الأمان بأنامل ترتعش .

لم يعُد يسعني الهَرب منك .

اسأل الله أن يُغرسني في قلبك كَنبته صامدة لا تُقطع ولا تَموت .

‏يتجلى هذا الحُزن في غمرةٍ حينما تتأمل وجهًا تُحِبه !

‏أحببتُها، بطول شعرِها المُمتَد كالأحلام كالأمنيات.

في الحربِ يا حبيبَتي،‏أحلمُ بكِ طوالَ الوقتِ ‏لأَنجو.

‏أتأمل وجهك كما لو أنني أحمل الخيال وأتجول به ..

‏أنتِ شي يخصني أنتِ حتى نبرة صوتك لي.

‏أتأملك ببطئ، خشية أن تفوتني تفاصيلك.

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play