قصة.جميله.ورائعه.ومعبره.cc 📚

رأى الأصمعي #جارية تحمل رمانا فوق رأسها في وعاء
فتسلل اليها رجل فأخذ رمانة منهاوهي لا تشعر 
قال الأصمعي فتبعته حتى مر الرجل بمسكين فأعطاه #الرمانة
 فقال له :عجبا لك سرقتها ظننتك جائعاً ؟
اما ان تسرقها وتتصدق بها على مسكين فهذا اعجب
فقال الرجل : لا يا هذا .. أنا أتاجر مع ربي 
فرد #الأصمعي مستنكرا تتاجر مع ربك كيف ذلك ؟
 
فقال الرجل : سرقتها فكتبت عليّ سيئة واحدة
و تصدقت بها فكتبت لي عشر حسنات فبقي لي عند ربي تسع حسنات ! فإذاً #انا_أتاجر_مع_ربي.

فقال له الاصمعي رحمه الله : سرقتها فكتبت عليك سيئة ، وتصدقت بها ، فلن يقبلها الله منك
لأن الله طيب لا يقبل إلا طيبا
فأنت كمن يغسل الثوب النجس بالبول
سبحان الله كم في زماننا من أمثال هذا الرجل

#العبرة👀
هناك من يفتي لنفسه أو لغيره دون علم 
و يجادل بالباطل و هو يظن أنه على الحق 
ويبرر ويدافع ليحلل لنفسه الحرام 
او يوهمها أنه على صواب من أمره 
عافانا الله و إياكم.
رسائل قصص وعبر

قصة.جميله.ورائعه.ومعبره.cc 📚 رأى الأصمعي #جارية تحمل رمانا فوق رأسها في وعاء فتسلل اليها رجل فأخذ رمانة منهاوهي لا تشعر قال الأصمعي فتبعته حتى مر الرجل بمسكين فأعطاه #الرمانة فقال له :عجبا لك سرقتها ظننتك جائعاً ؟ اما ان تسرقها وتتصدق بها على مسكين فهذا اعجب فقال الرجل : لا يا هذا .. أنا أتاجر مع ربي فرد #الأصمعي مستنكرا تتاجر مع ربك كيف ذلك ؟ فقال الرجل : سرقتها فكتبت عليّ سيئة واحدة و تصدقت بها فكتبت لي عشر حسنات فبقي لي عند ربي تسع حسنات ! فإذاً #انا_أتاجر_مع_ربي. فقال له الاصمعي رحمه الله : سرقتها فكتبت عليك سيئة ، وتصدقت بها ، فلن يقبلها الله منك لأن الله طيب لا يقبل إلا طيبا فأنت كمن يغسل الثوب النجس بالبول سبحان الله كم في زماننا من أمثال هذا الرجل #العبرة👀 هناك من يفتي لنفسه أو لغيره دون علم و يجادل بالباطل و هو يظن أنه على الحق ويبرر ويدافع ليحلل لنفسه الحرام او يوهمها أنه على صواب من أمره عافانا الله و إياكم.

تم النسخ
المزيد من حالات قصص وعبر

دخل رجلٌ غريبٌ لا يعرفه أحدٌ من جلساء حكيم ثري ،، ُيعلم تلامذته ، ولا يبدو على الرجل مظهرُ طلابِ العلم، ولكنه بدا للوهلة الأولى كأنه *عزيزُ قومٍ أذلّتهُ الحياة!!* دخل وسلّم، وجلس حيث انتهى به المجلس، وأخذ يستمع للشيخ بأدبٍ وإنصات، وفي يده قارورةُ فيها ما يشبه الماء لا تفارقه. قطع الشيخ العالمُ حديثه، والتفت إلى الرجل الغريب، وتفرّس في وجهه، ثم سأله: ألك حاجةٌ نقضيها لك؟! أم لك سؤال فنجيبك؟! فقال الضيف: لا هذا ولا ذاك، وإنما أنا تاجر، سمعتُ عن علمك وخُلُقك ومروءتك، فجئتُ أبيعك هذه القارورةَ التي أقسمتُ ألّا أبيعَها إلا لمن يقدّر قيمتها، وأنت -دون ريبٍ- حقيقٌ بها وجدير... قال الشيخ: ناولنيها، فناوله إياها، فأخذ الشيخ يتأملها ويحرك رأسه إعجاباً بها، ثم التفت إلى الضيف: فقال له: بكم تبيعها؟ قال: بمئة دينار، فرد عليه الشيخ: هذا قليل عليها، سأعطيك مئةً وخمسين!! فقال الضيف: بل مئةٌ كاملةٌ لا تزيد ولا تنقص. فقال الشيخ لابنه: ادخل عند أمك وأحضر منها مئةَ دينار.. وفعلاً استلم الضيف المبلغ، ومضى في حال سبيله حامداً شاكراً، ثم انفضَّ المجلسُ وخرج الحاضرون، وجميعهم متعجبون من هذا الماء الذي اشتراه شيخُهم بمئة دينار!!! دخل الشيخ إلى مخدعه للنوم، ولكنّ الفضول دعا ولده إلى فحص القارورة ومعرفةِ ما فيها، حتى تأكد -بما لا يترك للشك مجالاً- أنه ماء عاديّ!! فدخل إلى والده مسرعاً مندهشاً صارخاً: يا حكيم الحكماء، لقد خدعك الغريب، فوالله ما زاد على أن باعك ماءً عادياً بمئة دينار، ولا أدري أأعجبُ من دهائه وخبثه، أم من طيبتك وتسرعك؟؟!! فابتسم الشيخ الحكيم ضاحكاً، وقال لولده: يا بني، لقد نظرتَ ببصرك فرأيتَه ماءً عاديّاً، أما أنا، فقد نظرتُ ببصيرتي وخبرتي فرأيتُ الرجل جاء يحمل في القارورة ماءَ وجهه الذي أبَتْ عليه عزَّةُ نفسه أن يُريقَه أمام الحاضرين بالتذلُّل والسؤال، وكانت له حاجةٌ إلى مبلغٍ يقضي به حاجته لا يريد أكثر منه. والحمد لله الذي وفقني لإجابته وفَهْم مراده وحِفْظِ ماء وجهه أمام الحاضرين. ولو أقسمتُ ألفَ مرّةٍ أنّ ما دفعتُه له فيه لقليل، لما حَنَثْتُ في يميني. *إن استطعتَ أن تفهم حاجةَ أخيك قبل أن يتكلم بها فافعل،* *فذلك هو الأجملُ والأمثل...*

كان عند الملك وزيراً يتمتّع بحكمة كبيرة، ويثق أنّ كل ما يقدّره الله للإنسان هو خير، وفي يوم من الأيام خرج الملك برفقة الوزير لصيد الحيوانات، وكلّما تمكّن الملك من إصابة شيء قال له الوزير (لعلّه خير)، وأثناء مسيرهما وقع الملك في إحدى الحفر العميقة قال له الوزير (لعلّه خير)، ثمّ نزف من يد الملك دم كثير، فذهبا إلى الطبيب وأمر بقطع الإصبع حتّى لا يتضرر باقي الجسم بسببه، فغضب الملك غضباً شديداً ورفض الخضوع لأمر الطبيب، إلّا أنّ اصبعه لم يتوقف عن النزيف مما أجبره على قطع إصبعه، فقال له الوزير (لعلّه خير)، فسأل الملك الوزير (وما الخير في ذلك، أتتمنى أن ينقطع اصبعي؟!) وغضب بشدّة وأمر حرّاسه بالقبض على الوزير وحبسه، فقال الوزير (لعلّه خير)، وقضى الوزير فترة طويلة داخل الحبس. في يوم من الأيام خرج الملك للصيد مصطحباً معه حرّاسه، فوقع في يد جماعة من الأشخاص الذين يعبدون الأصنام، وقد أخذوه بهدف تقديمه قرباناً للأصنام التي يعبدونها، وعندما عرضوا الملك على قائدهم وجد إصبعه مقطوعاً فأمر بتركه وإعادته من حيث أتى وذلك لأنّ القربان يجب أن يكون صحيحاً بغير علّة، ثمّ عاد الملك إلى القصر مبتهجاً لنجاته من الموت بأعجوبة، وطلب من الحرّاس أن يحضروا الوزير إليه، ثمّ أحضروه وروى الملك إليه ما حصل معه، واعتذر منه عمّا بدر منه، ثمّ سأله عن سبب قوله (لعلّه خير) عندما أمر الحرّاس بأن يسجنوه، فأخبره الوزير الحكيم أنّه لو لم يحبسه لكان سيصطحبه معه في الصيد كما يفعل عادة، وسيكون قرباناً للأصنام بدلاً منه، وأخبره الوزير أنّ الله عندما يأخذ من الإنسان شيئاً فإنّما يكون ليمتحنه الله ولخير يجهله العبد، ففرح الملك كثيراً وقال: (لعلّه خير).

في أحد سجون ألمانيا وفي حقبة الستينيات، كان السجناء يعانون من قسوة حراس السجن والمعاملة السيئة في كل النواحي. ومن بين السجناء كان سجين يدعى شميدث والمحكوم عليه لفترة طويلة، لكن هذا السجين كان يحصل على إمتيازات جيدة ومعاملة شبه محترمة من قبل الحراس، مما جعل بقية نزلاء السجن يعتقدون أنه عميل مزروع وسطهم، وكان يُقسِم لهم أنه سجين مثلهم وليس له علاقة بالأجهزة الأمنية. لكن لم يكن أحد يصدقه، فقالوا : نريد أن نعرف السبب الذي يجعل حراس السجن يعاملونك بأسلوب مختلف عنا. فقال لهم شميدث : حسناً، أخبروني عن ماذا تكتبون في رسائلكم الأسبوعية لأقاربكم؟. فقال الجميع : نذكر لهم في رسائلنا قسوة السجن والظلم الذي نتكبده هنا على أيدي هؤلاء الحراس الملعونين فرد عليهم باسماً : أمّا أنا في كل إسبوع أكتب رسائلي لزوجتي وفي السطور الأخيرة أذكر محاسن السجن والحراس ومعاملتهم الجيدة هنا، وحتى أنني أحياناً أذكر أسماء بعض الحراس الشخصية في رسائلي وأمتدحهم كذلك فرد عليه بعض السجناء : وما دخل هذا كله في الامتيازات التي تحصل عليها وأنت تعلم إن معاملتهم قاسيه جداً؟ فقال : لأن يا أذكياء جميع رسائلنا لا تخرج من السجن إلا بعد قراءتها من قِبل الحراس، ويطّلعون على كل صغيرة وكبيرة فيها، والآن غيروا طريقة كتابة رسائلكم. تفاجأ السجناء في الأسبوع التالي بأن جميع حراس السجن تغيرت معاملتهم للسجناء للأسوء، وحتى شميدث كان معهم وينال أقسى المعاملات. وبعد أيام سأل شميدث بعض السجناء وقال : ماذا كتبتم في رسائلكم الإسبوعية؟ فقالوا جميعاً : لقد كتبنا أن شميدث علّمنا طريقةً جديدة لكي نخدع الحراس الملاعين ونكسب ثقتهم ورضاهم حينها لطم شميدث خديه حسرةً، وجلس يسحب شعر رأسه كالمجانين من الجميل أن تساعد الآخرين، والأجمل أن تعرف مع من تتكلم، الغباء لادين له فليس كل مستمع ناصح وحافظ للسر، فبعض من حولنا قد يسيئون التصرف وفقاً للموقف، وما يتناسب معك قد لا يتناسب مع غيرك.

هذا موقف طريف عن العالم ألبرت آينشتاين صاحب النظرية النسبية، فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية. وذات يوم وبينما كان في طريقه إلىٰ محاضرة، قال له سائق سيارته: أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقِّي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلىٰ العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية، فأعجب آينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا إلىٰ قاعة المحاضرة حيث وقف السائق علىٰ المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة علىٰ ما يرام إلىٰ أن وقف بروفيسور وبغرور طرح سؤالاً من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به آينشتاين، هنا ابتسم السائق وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلىٰ درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه... وبالطبع فقد قدم «السائق» رداً جعل البروفيسور يتضاءل خجلاً!. 🔘الحكمة: تذكر دائماً أنه مهما كنت ذكياً وفطناً فإنه يوجد من هو أقل منك شأناً وأكثر دهاء.

إشترى المحتال حمـــارا وملأ دبره نقود من الذهب رغماً عنه وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام فى السوق فنهق الحمار فتساقطت النقود من دبره فتجمع الناس حول المحتال الذى أخبرهم أن الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من دبره وبدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار وإشتراه كبير التجار بمبلغ كبير لكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبيه فانطلق مع أهل المدينه فوراً إلى بيت المحتال وطرقوا الباب فأجابتهم زوجته أنه غير موجود لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فــــــورا فعلاً أطلقت الكلب الذى كان محبوسا فهـــرب لا يلوى على شيئ لكن زوجها عاد بعد قليل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذى هرب طبعاً نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب واشتراه أحدهم بمبلغ كبير ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته أن تطلقه ليحضره بعد ذلك فأطلقت الزوجه الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مره أخرى فانطلقوا إلى بيت المحتال ودخلوا البيت عنوه فلــم يجــدوا سوى زوجته فجلسوا ينتظرونه ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته وقــــال لها لمـــاذا لم تقومى بواجبـــات الضيافه لهـــؤلاء الأكـــارم؟ #قصة_و_عبرة فقالت الزوجه إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا من ذلك النوع الذى يدخل فيه النصل بالمقبض وطعنها فى الصدر حيث كان هناك بالونا مليئاً بالصبغه الحمراء فتظاهرت الزوجه بالموت وصار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال لهم لا تقلقوا فقد قتلتها أكثر من مره وأستطيع أعادتها للحياه مره أخرى وفورا أخرج مزماراً من جيبه وبدأ يعزف فقامت الزوجه على الفور أكثر حيويه ونشاطآ وانطلقت لتصنع القهوه للرجال المدهوشين فنسى الرجال لماذا جاءوا وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه منه بمبلغ كبير جداً #قصة_و_عبرة وعاد الذى فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو وفى الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف أن يقول لهم أنه قتل زوجته فادعى أن المزمار يعمل وأنه تمكن من إعادة إحياء زوجته فاستعاره التجار منه وقتل كل منهم زوجته وبعد أن طفح الكيل مع التجار ذهبوا إلى بيت المحتال ووضعوه فى كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر وساروا به حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا وصار المحتال يصرخ من داخل الكيس فجاءه راعى غنم وسأله عن سبب وجوده داخل الكيس وهؤلاء نيام فقال له بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار فى الإمارة لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثرى وكالعاده طبعاً أقنع صاحبنا الراعى بأن يحل مكانه فى الكيس طمعا بالزواج من ابنة كبير التجار فدخل مكانه بينما أخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينه ولما نهض التجار ذهبوا وألقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينه مرتاحين منه ولكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه 300 رأس من الغنم #قصة_و_عبرة فسألوه فأخبرهم بأنهم لما ألقوه بالبحر خرجت حوريه وتلقته وأعطته ذهبا وغنما وأوصلته للشاطيء وأخبرته بأنهم لو رموه بمكان أبعد عن الشاطئ لأنقذته أختها الأكثر ثراء والتى كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم وهى تفعل ذلك مع الجميع كان المحتال يحدثهم وأهل المدينه يستمعون فانطلق الجميع إلى البحر وألقوا بأنفسهم فى البحر وأصبحت المدينه بأكملها ملكاً للمحتال.!

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play