📖قصة واقعية يرويها الدكتور/ محمد راتب النابلسي قالوا : إن هناك سائق تاكسي ، استوقفه شخص فقير ، وشبه عاجز ، قال له : إلىٰ أين .؟! قال له : إلىٰ أقصىٰ جادة في الجبل ، وما معي درهم أعطيك إيَّاه .! قال له : حاضر … أوصله إلىٰ آخر جادّة ، فلما نزل من مركبته ، أقبل عليه أولاده ، وسألوه : أجئتنا بالخبز يا أبت .؟! فقال : لا والله ما جئت بالخبز وأخفىٰ السبب في نفسه لأنه لايملك المال ولأنه استحىٰ من السائق أن يطيل عليه المسافة والوقت دون أجرٍ أو مقابل .! فأراد السائق أن يكمل معروفه ، فنزل إلىٰ جادة في أسفل الجبل، واشترىٰ خمسة أكياس خبز وذهب إليه ، وأعطاه إياها .! أقسم السائق بالله أن أولاد الرجل الفقير التهموا نصف الخبز في دقائق ، من شدة جوعهم وفقرهم .! بعد ذٰلك نزل السائق بسيارته من الجبل إلىٰ المدينة يسعىٰ في كسب رزقه ويبحث عن زبون وراكب جديد … فاستوقفه سائحان وقالا له : أوصلنا إلىٰ المطار ، فأخذهما إلىٰ المطار ، وأعطاه ألفين وخمسمائة ليرة ، والتسعيرة الاعتيادية لهذه الرحلة خمسمائة ليرة فقط … ( خمسة أكياس خبز ) . وهو في المطار جاءه سائحان آخران طلبا أن يوصلهما إلىٰ فندق في دمشق ، وأعطوه مئتي دولار، تعادل عشر آلاف ليرة . ( أضعافاً كثيرة ) . هل تعرفون ماذا فعل السائق بعد هذا .؟! بقية الحكاية غير متوقعة … وهي أكثر عمقاً من كل ما سبق .! رجع السائق إلىٰ بيت الرجل الفقير في الجبل ، واشترىٰ لهم ما لذ وطاب من الفواكه ، والحلويات ، واللحوم … وقال للرجل الفقير : ساق الله لي كل هذا الرزق بسببك ، لأنني خدمتك ، وكانت خدمتي لك خالصة لوجه الله تعالىٰ ، وعدت إليك لأني أردت أن أعوّد نفسي وأربيها علىٰ التعلق بالله تعالىٰ فهو الرزاق، وأن أربّيها علىٰ التصدق وإخلاص النية. ★على نياتكم ترزقون كنَ ذا أثر .!
#قصة_مثل تحت الطين يوجد الذهب منذ أكثر من 2000 عام اجتمع مجموعة من الكهنة في إحدي القبائل الصينية وقرروا بناء تمثال ضخم، ليجعلوه معلماً من معالم القرية العظيمة وليصبح من أهم الآثار الصينية التي يتحدث عنها التاريخ، واهتموا كثيراً أن يكون التمثال مميزاً وذو رونق وبريق خاص يليق بحضارتهم الممتدة في عبق الزمن الغابر، وقد قرر الكهنة أن يقوموا بصنع هذا التمثال من الذهب، فقاموا بجمع كميات رهيبة من الذهب الخاص وبعد عمل وجهد كبير جداً ومضن استنزف كل جهدك ووقتهم، خرج التمثال الاجوف إلي الوجود كفته نادرة جداً ليس لها مثيل في الجودة والدقة في تلك الحقبة من التاريخ، نصبوا التمثال في ساحة القرية وتوافد جميع أهل القرية من كل مكان لزيارة التمثال بسرور وفرحة شديدة لهذا الإنجاز العظيم . بعد مرور العديد من السنوات سمع الكهنة عن وجود قبيلة صينية همجية تدعي ” البرمود ” وكانت هذة القبيلة مشهورة بجنودها الشرسين الذي يقاتلون بقوة وشراسة وبأس شديد، وكانوا يهاجمون القبائل من حولهم ويفتكون بأهلها ويدمرونها ويسرقون وينهبون كنوزهم وأموالهم ويتركوها تراب ورماد، أول ما فكر به الكهنة عندما سمعوا هذة الاخبار هي التمثال الذهبي الضخم، وأخذوا يفكرون في كيفية حمايته، فقال أحدهم أنه يمكن تغطيه بطبقة سميكة من الطين حتي لا يتم اكتشاف أمرة، وعندما يأتي البرمود لسرقة القرية لم يهتموا أبداً لتمثال الطين . وبالفعل بعد مدة قصيرة هاجم البرمود هذة القرية واخذوا ينشرون القتل والفساد والدمار فيها، يقتلون الاطفال والنساء والرجال كباراً وصغاراً ويسرقون كل ما يعترض طريقهم من كنوز وغنائم حتي وصلوا إلي التمثال، استحقروه كثيراً واستهزءوا من اهل القرية الذين صنعوا تمثال من الطين واحتفظوا به ومضوا دون ان يعيروه أى اهتمام .. طاب مناخ القرية المعتدل للبرمود فضربوا طوفاً حولها وعاشوا فيها سنوات عديدة دون أن يعرف أحد منهم سر التمثال . مرت مئات السنين وماتت أجيال وولدت أجيال أخري، والتمثال يقف صامداً مكانه ومنذ 150 سنة فقط أرادت السلطات في الصين ان تقوم بنقل هذا التمثال المصنوع من الطين إلي قلب العاصمة الصينية وذلك باعتباره معلماً تاريخياً شاهداً علي حضارتهم العريقة، وعندما أحضروا المعدات اللازمة لنقلة وبسبب دة الامطار والعواصف حدث شق في التمثال خلال تحركة فأشار أحدهم لتوقيف العمل حتي تهدأ العواصف والأمطار . وعندما هدأت العواصف وحل الليل دفع الفضول هذا الشخص ليقوم بتفقد التمثال، فخرج علي ضوء كشافه الصغير وعندما سلط الضوء نحو الشق الذي اصاب التمثال، لاحظ أن هناك ضوء ينعكس من داخله، تعجب كثيراً من ذلك لأن الطين لا يعكس الضوء، فشك في حقيقة التمثال، واستنتج وجود معدن ما تحت الطين يعكس الطين .. وفي صباح اليوم التالي استدعي هذا الرجل مجموعة من الكهنة لمساعدته في اكتشاف التمثال، فنخروا الشق بالمعول وكم كانت دهشتهم عندما اكتشفوا حقيقة التمثال المصنوع من الذهب الخاص، وعرفوا أن قيمته تفوق الخيال، فأسرعوا لإخبار السلطات التي قامت علي الفور بنقل التمثال إلي المكان المقرر وكتبوا علي قاعدته الحكمة الصينية الشهيرة ” تحت الطين يوجد الذهب ” .
قصة حقيقية : حصلت في الباحة بالسعوديه القصة لأب كبير في السن كانت وظيفته معلم بس زمان أول .( جيل الطيبين ) اسمه سعيد بن جمعان . وبعد أن تقدم فيه العمر وتوفيت زوجته الله يرحمها صار يسكن مع أولاده ليخدموه ، وقد رزقه الله منها أربعة أولاد كلهم وبفضل الله من البارين ، ولكن لابد من القصور ولو حرص الإنسان .. وأبوهم كان يعرف بقوته وهيبته ونفاذ كلمته وكان اذا قيل : سعيد بن جمعان جا المدرسة حتى المدير والمدرسين يخافون فما بالك بالطلاب ، وكان يضرب ابنائه ضرب شديد دائماً ، ومعلق لهم خيزرانه عند الباب يسميها وسمه لانها تعلم على الجلد مثل وسم الكي . وعندما شاخ أدركه الضعف والهوان وشعر بأن أولاده يدركون هذا الشي ويتعاملون معه على أساس هذا المنطق .. يقص لي القصة أحد أولاده فيقول بأن والدهم أرسل لهم رسالة يقول فيها : العادات غالبا تسوقنا للخطأ .. عذرا أولادي على ما بدر مني في صغركم .. كنت شديد القسوة عليكم ليس لأني لا أحبكم ، لا والله ، بل أنتم أغلى من أنفاسي التي تشق صدري ، ولكن العرف والعادات كانت تقول الأب القاسي هو الوحيد الذي يربي أولاده ، أما الحنون فهو أب فاشل يسوق أبناءه إلى الفشل .. فنهجت نهج القوة متوقعا أن ذلك أنفع لكم وأفضل .. ولم يكن العلم يؤثر في العادات كثيرا ، وكنا نرضي ونراقب المجتمع أكثر من أي شئ آخر وكأن رضاهم سيدخلنا الجنة .. محمد وإبراهيم و خميس وياسر لا تستلون جنابيكم الحادة لتغرسوها في صدري كل يوم .. عندما أراكم تقبلون أبناءكم وتترفقون بهم فوالله إن قلبي يتقطع من الوجع و ودي أصيح وأقول لكم وأنا أيضا كنت أحبكم ولا أزال .. فلماذا عندما يقبل أحدكم ولده ينظر إلي نظرة كالخنجر المسلول ليطعن بها قلبي وكأنكم تقولون تعلم الحب والحنان ! وافهم كيف ينبغي أن يتعامل الآباء مع الأبناء .. أولادي هذا ليس زمننا وما يرجع شئ فات أوانه فلا تعلموا شيخ مالم يعد ينفعه .. وإنا دخيلكم أطلبكم العذر والسموحة .. وإلا انا قدامكم ذاحين ! وتيه عصاتي ! وتيه جنبيتي ! فاقتصوا مني الآن ! ولا تعذبوني بنظراتكم تيك .. يخبرني بالقصة أصغر أولاده الذي هو ياسر وهو الآن أب لثلاثة ولدين وبنت .. فيقول ياسر : كلنا تأثرنا برسالته وذهبنا نقبل رأسه ويديه وقدميه وأجمعنا كلنا بأنه لولا الله ثم تربيته لنا لما كنا رجالا ناجحين .. ثم يقول ياسر : عندما ذهبت إلى السرير لأنام ظلت كلمات والدي ترن في أذني وتؤلمني في قلبي وما كني اتقلب الا فوق مله ! وحينها أجهشت باكيا وبكيت بكاءً مراً فكتبت لأبي قائلا : أبي الحبيب .. قد تكون أدركت جزءا من نظراتنا لك حين نحتضن أولادنا وهذا دليل فطنتك ، ولكن لا يعلم الغيب إلا الله .. فوالله إني أنظر إليك وأقول ماذا لو قبلني أبي الآن ؟! فأنا وإن كنت كبرت وأصبحت أبا وخالط الشيب سواد شعري فهذا لا يعني أني لا أحتاج لحضنك الدافئ وقبلاتك الحارة .. فهل لي بحضن واحد وقبلة ؟! وأرسلها إلى جوال أبيه ونام .. وعند الفجر خرج ياسر من غرفته لأجل أن يصلي فوجد أباه واقفا على عكازه عند الباب ويقول : تعال يابوي أضمك إلى صدري .. ماحسبت الضرب ب يشب جمري .. إن كان اني أصبت فلله دري ... وان كان اني غلطت فلك عذري .. ما تدري عن غلاك لكن انا أدري .. انت الروح والكبيد وحزام ظهري .. تعال ياسر أضمك وخذني لقبري .. وضمه إلى صدره وقبّله وبكى الإثنان ، وخرجت زوجة ياسر وبكت بكاء شديدا لأجل المنظر المؤثر .. وماهي الا دقايق الا وشهق الاب شهقه طويله وطاح وتوفي . وحاولوا يسعفونه لكن جاه اجله . رحم الله هذا الوالد العظيم .. فترفقوا يا أبناء بوالديكم وقد يكون لديهم ما يقولون ولكن لا يستطيعون البوح كما فعل هذا الأب ..😪😭 فانسوا أي ماضٍ مؤلم وتذكروا أن لهم فضل ولو لم يربوكم .. فكيف وهم من وقف على مصالحكم حتى أصبحتم رجالا راشدين وأمهات أو عضوات فعاﻻت في المجتمع .. حقيقة تستحق اﻹرسال .. اللهم اغفر لآبائنا وأمهاتنا وارحمهم كما ربونا صغارا .. الرجاء إهداء القصة لمن تحبون فالكثير يحتاجها ويجب أن یقرأها ویأخذ منها درسا في حیاته .. صدقوني هذه القصة أدمعت عيناي وأحببت أن تصل لقلوبكم .. اللهم إن قصرنا بحق أبنائنا فسامحنا يا الله واغفر لنا فليس من أب أو أم يقسو على أولاده إلا حبا بهم على الأقل من وجهة نظري .. 💌
#قصة_واقعيه في أحد سجون ألمانيا وفي حقبة الستينيات، كان السجناء يعانون من قسوة حراس السجن والمعاملة السيئة في كل النواحي. ومن بين السجناء كان سجين يدعى شميدث والمحكوم عليه لفترة طويلة، لكن هذا السجين كان يحصل على إمتيازات جيدة ومعاملة شبه محترمة من قبل الحراس، مما جعل بقية نزلاء السجن يعتقدون أنه عميل مزروع وسطهم، وكان يُقسِم لهم أنه سجين مثلهم وليس له علاقة بالأجهزة الأمنية. لكن لم يكن أحد يصدقه، فقالوا : نريد أن نعرف السبب الذي يجعل حراس السجن يعاملونك بأسلوب مختلف عنا. فقال لهم شميدث : حسناً، أخبروني عن ماذا تكتبون في رسائلكم الأسبوعية لأقاربكم؟. فقال الجميع : نذكر لهم في رسائلنا قسوة السجن والظلم الذي نتكبده هنا على أيدي هؤلاء الحراس الملعونين. فرد عليهم باسماً : أمّا أنا في كل إسبوع أكتب رسائلي لزوجتي وفي السطور الأخيرة أذكر محاسن السجن والحراس ومعاملتهم الجيدة هنا، وحتى أنني أحياناً أذكر أسماء بعض الحراس الشخصية في رسائلي وأمتدحهم كذلك فرد عليه بعض السجناء : وما دخل هذا كله في الامتيازات التي تحصل عليها وأنت تعلم إن معاملتهم قاسيه جداً؟ فقال : لأن يا أذكياء جميع رسائلنا لا تخرج من السجن إلا بعد قراءتها من قِبل الحراس، ويطّلعون على كل صغيرة وكبيرة فيها، والآن غيروا طريقة كتابة رسائلكم. تفاجأ السجناء في الأسبوع التالي بأن جميع حراس السجن تغيرت معاملتهم للسجناء للأسوء، وحتى شميدث كان معهم وينال أقسى المعاملات. وبعد أيام سأل شميدث بعض السجناء وقال : ماذا كتبتم في رسائلكم الإسبوعية؟ فقالوا جميعاً : لقد كتبنا أن شميدث علّمنا طريقةً جديدة لكي نخدع الحراس الملاعين ونكسب ثقتهم ورضاهم حينها لطم شميدث خديه حسرةً، وجلس يسحب شعر رأسه كالمجانين ، العبرة من الجميل أن تساعد الآخرين، والأجمل أن تعرف مع من تتكلم، فليس كل مستمع ناصح وحافظ للسر، فبعض من حولنا قد يسيئون التصرف وفقاً للموقف، وما يتناسب معك قد لا يتناسب مع غيرك. ، همسة لقلوبكم لا تكثروا الفضفضة فإنكم لا تدرون متى يخون المنصتون ولا تبوح بأسرارك للاخرين لكي لا يقوموا بإستغلالها ضدك عند اللزوم ولا تقل سرك لأحد ما دمت لا تستطيع الأحتفاظ به ؛ فصدقني الاخرون لا يملكون صدراً كافياً للإحتفاظ بأسرارنا .
على خُطى الرَّسول ﷺ (24) حتى يُفكَّه العدل! قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم يوماً لأصحابه: ما من أمير عَشَرةٍ، إلا وهو يُؤتى به يوم القيامة مغلولاً، حتى يفكَّه العدل، أو يوبقه الجور! والأميرُ هو كل وليَ من أمور المسلمين شيئاً، بدءاً برئيس الدولة وانتهاءً بربّ الأسرة، فكل صاحب مسؤولية هو أمير في مجاله! ويخبرنا النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنْ كل من تولى منصباً جاء يوم القيامة مقيداً، فإن كان عادلاً فكَّه العدل وأطلقه، وإن كان ظالماً أهلكه ظلمه! فقدَ امير المؤمنين علي بن ابي طالب درعاً في زمن خلافته، وكانت هذه الدرع عزيزة عليه، فوجدها في يد ذميٍّ من أهل الكوفة يعرضها للبيع في السوق، فقال له: هذه درعي سقطتْ مني في ليلة كذا! ولكن الرجل أبى أن يعترف ويعيد الدرع، وطلب الاحتكام الى القاضي! ويذهبُ الخليفة برفقة خصمه إلى شُريح القاضي... فقال شُريح لعليِّ: ما تقول يا أمير المؤمنين؟ فقال: وجدتُ درعي مع هذا الرجل، وقد سقطتْ مني في ليلة كذا، فلم أبعها له ولم أهبها، فكيف صارتْ له؟ فالتفتَ القاضي إلى الذِّميِّ وسأله عن قوله، فأصرَّ أن الدرع له فقال شُريح لعليِّ: يا أمير المؤمنين لا ريب عندي أنك صادق، ولكن البينة على من ادِّعى، واليمين على من أنكر، فهل عندك من بيِّنة؟! فقال عليُّ: يشهدُ ابناي الحسن والحسين بذلكَ فقال له شُريح: لا يشهدُ الرجلُ لأبيه يا أمير المؤمنين وطلب من الذِّميِّ أن يحلف أن الدرع له، فحلفِ، فقضى له بها، وأخذها ومضى! وبعد أن سار قليلاً، عاد ليرجع الدرع، ويشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، لما رأى من عدل المسلمين في القضاء! كان شُريح يعرف أن أمير المؤمنين صادق، وأن الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة لن يكذبا، ولكن القانون واضح، فطبَّقه بالحرف ولو على الخليفة! فيا أيها الذي تولَّى التقرير في شأن منح الوظائف، هل أعطيتها للأكفأ أم للذي جاءك من طرف فُلان؟! ويا مدير مخفر الشرطة هل طبقتَ القانون على الجميع بالتساوي أم أطلقتَ أبن المسؤول، وسجنتَ ابن المواطن؟! ويا أيها المدير هل عدلتَ بين موظفيك، أم حابيتَ؟! ويا أيها الأب هل عدلتَ في الأعطيات بين أولادك أم ميَّزت؟! كل واحدٍ منا أمير في مجاله، والله ناظرٌ إليه فيما استرعاه من رعية، وما حمَّله من مسؤولية، فاعملوا ليوم نأتي فيه مقيدين، فيفكنا العدل أو يهلكنا الظلم! أدهم شرقاوي
“يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا لا تذكر النعم أمام كل أحد، فليس كل مستمع لك محب .. لا تكن كتابًا مفتوحًا متاحًا لمن حولك، وإن كانوا أقرب الناس إليك .. أخفِ بعض أسرارك، فربما لن يملك أحد قميص يوسف، ولن تملك أنت صبر وإيمان يعقوب.”