ذكاء محامى وقوة ملاحظة قاضى كادت الهيئة أن تنطق بحكم الإعدام على رجل متًهم بقتل زوجته لكن جثتها وجدت مشوهة بشكل كبير، و لكن محامي الرجل ظل متعلقاً بأي قشة لينقذ موكله. فقال المحامي حتى تحكمه بالإعدام فلا بد من أن يكون لدينا يقيناً لا شك فيه بأن المتهم قتل زوجته، ولكنني الآن سأقدم مفاجآة كبرى. فقال القاضي ما هي؟. فابتسم المحامي وقال الآن سيدخل من باب المحكمة دليل دامغ على براءة متهمي، فزوجته ستدخل وهي على قيد الحياة. ثم صرخ وقال ..رجاء افتحوا الباب!. ففتح الباب ولكن لم يدخل أحد إلا أن كل من في المحكمة نظروا إلى الباب..فقال المحامي الكل كان ينتظر دخول الزوجة وهذا دليل على عدم قناعة لديكم بأن موكلي من قتلها. صفق عدد كبير من الجالسين لذكاء المحامي، لكن القاضي نطق بالنهاية حكماً بالإعدام على المتهم. بعد هذا الحكم جن جنون المحامي الذي كان يحتفل بعبقريته، فقال له كيف هذا ؟.. الجميع كان يشك وأنت تحكم من دون شك!. فقال القاضي لدينا من الأدلة ما يكفي، لكن زاد يقيني عندما ﺗوجهت أنظار الجميع ﻧحو الباب منتظرة ﺩﺧولها ، إلا الزوج القاتل الذي لم يلتفت أبداً لأنه على يقين بموتها وعدم دخولها.
الصبى واسئلته الثلاث صبي صغير بعد عودته إلى أهله طلب منهم أن يحضروا له معلم دين ليجيب عن أسئله ثلاثه لديه أخيرا وجدو له معلم دين ودار بينهما الحوار التالي: الغلام :من أنت ؟ وهل تستطيع إلاجابه عن أسئلتي الثلاثه؟ المعلم:أنا عبدالله من عباد الله..وسأجيب عن أسئلتك بأذن الله.. الغلام: هل انت متأكد الكثير من العلماء لم يستطيعو إلاجابه على أسئلتي الثلاثه!!! المعلم:ساحاول جهدي...وبعون الله أجيب الغلام:لدي (3) اسئله: س1:هل الله موجود فعلا؟؟ إذا كان أرني شكله؟؟ س2:ماهو القضاء والقدر؟؟ س3:إذا كان الشيطان مخلوقا من نار....فلماذا يلقى فيها بعد ذلك وهي لن تؤثر فيه؟ صفع المعلم الغلام صفعه قويه على وجهه قال الغلام: لماذا صفعتني ؟؟ وما الذي جعلك تغضب مني؟ أجاب المعلم:لست غاضبا إنما الصفعه هي إلاجابه على أسئلتك الثلاث... الغلام:لكني لم افهم شيئ؟؟؟ المعلم: ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟؟ الغلام:بالطبع أشعر بالالم المعلم:إذا هل تعتقد أن الالم موجود؟؟ الغلام: نعم المعلم: أرني شكله؟ الغلام: لا استطيع المعلم:هذا جوابي ألاول..كلنا نشعر بوجود الله لكن لا نستطيع رؤيته ثم أضاف:هل حلمت البارحه باني سوف أصفعك؟ الغلام : لا المعلم:هل خطر ببالك اني سوف أصفعك اليوم؟ الغلام: لا المعلم:هذا هو القضاء والقدر ثم أضاف:يدي التي صفعتك بها , مما خلقت؟؟؟ الغلام : من طين المعلم:وماذا عن وجهك؟ الغلام: من طين المعلم:ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟ الغلام :أشعر بالالم المعلم :تماما فكيف الطين يؤلم الطين هذه إرادة الله ...فبالرغم من ان الشيطان مخلوق من نار....ولكن إذا شاء الله فستكون النار مكانا اليما للشيطان.
تاجر التمر يُحكى في زمن الدولة العباسية كان هناك تاجراً دمشقياً ثرياً جداً وكان هذا التاجر لا يخسر أبداً وهو في كل أعماله ناجحاً موفقاً فجلس مع أصدقائه وأخبرهم بذلك وهو واثق من نفسه وقال لهم أنا لا أخسر أبداً مهما تاجرت في أي شيء فأنا دائماً أربح . فسخر أصدقائه منه فتحدى أصدقائه ففكر أصدقائه كيف يكسبون التحدي ويثبتون له أن كلامه خاطئ ثم اهتدوا إلى فكرة وقالوا إن من سابع المستحيلات أن تبيع التمر في العراق ولأنه متوافر مثل الرمال في الصحراء فإذا ربحت من تجارتك للتمر بأرض العراق تربح التحدي فوافق هذا التاجر على هذا التحدي وانطلق إلى عاصمة الخلافة العباسية . وكان الخليفة الواثق بالله ذاهباً في نزهة آنذاك للوصل ونظراً لأنها تسمى بأم الربيعين حيث أن جوها في الصيف والشتاء ربيعاً وقد أضاعت ابنه الواثق بالله قلادتها فبكت واشتكت لوالدها ، فأغرى الواثق أمراً يغري الجميع للبحث عن قلادتها فقد قال أن من يعثر على قلادة ابنته سوف أصرف له مكافأة كبيرة وسوف أزوجه من ابنتي فبدأ الناس يبحثون كالمجانين عن القلادة . وفي هذا الوقت وصل التاجر الدمشقي لمشارف بغداد فوجد جماعة من القوم تبحث على أطراف بغداد فقال لهم ما خطبكم فحكى كبيرهم له القصة وقال لهم لقد نسينا أن نجلب الكثير من الزاد ونخشى أن نعود لجلب الزاد فيسبقنا أحدهم فيحصل على القلادة قبلنا فقال لهم التاجر أنا أبيع لكم التمر وباع لهم التمر الذي معه بأغلى الأسعار . ثم رجع إلى مدينته وقال لأصحابه لقد فزت في التحدي ووصل خبر التاجر الدمشقي للخليفة الواثق فتعجب كيف يبيع التمر في العراق ويربح وأمر بإحضار التاجر الدمشقي وسأله عن قصته فقال له كنت ولداً فقيراً يتيماً وكانت أمي معاقة وكنت أعتني بها منذ الصغر وأمل وأكسب خبزته عيشي وعيشاها منذ أن كنت في الخامسة من عمري فلما بلغت العشرين وكانت أمي مشرفة على الموت فرفعت يدها داعياً أن يوفقني الله وأن لا يرني الخسارة في ديني ودنياي أبداً وأن يزوجني من بيت أكرم أهل العاصمة وأن يحول التراب في يدي ذهباً وبحركة لا إرادية مسك حفنة من التراب وهو يتكلم وإذا به يشعر بشيء غريب في يده فمسكه بيده وإذا بها قلادة ذهبية وعرفتها بنت الواثق . وهكذا من دعاء أمه كان هذا التاجر الدمشقي أول من صدر التمر للعراق وأصبح صهر الخليفة الواثق
💢 سجادة 💢 عندما ذهبت لإحضار ابني من المدرسة ، طلب مني ان يرافقه صديقه الجديد الى المنزل للعب ، فوافقت. عندما وصلنا للبيت قلت : سأحضر لكما الطعام لابد انكما جائعان. فصاح الاثنان معا : نعم!!! ارتفع حينها على مسامعنا آذان العصر .... فقلت : اذهبا للصلاة أولا وافق ابني بينما سمعت صديقه يقول بصوت خافت : لا أعرف كيف اصلي! أجابه ابني : سأعلمك! سمعتهما في الحمام يتوضآن ، فيقول له ابني تارة : ليس هكذا ، يجب ان يصل الماء للمرفق. وتارة أخرى... يقول صديقه : هل ابلي حسنا ؟ - نعم! وفي الأخير نقول اللهم اجعلنا من التوابين و من المتطهرين نظرت اليهما خلسة عندما ذهبا للصلاة ، فيقول له ابني : ساقرأ بصوت مرتفع و انت ردد ورائي. وهكذا كان الاول يقرأ و الثاني يكرر ، حتى انتهيا من الصلاة و سلما ، فقال الفتى لإبني فلندع ألله لنحصل على علامة جيدة في الرياضيات! - فكرة جيدة! ضحكت على براءتهما و عفويتهما ، ثم لاحظت ان الفتى يتلمس السجادة و ينظر إليها بتمعن.. بعد أن تناولا الطعام و لعبا بالكرة ، حان وقت رحيل الفتى ، فأعطيته كيسا و قلت : هذه الهدية لك. فتحها و قال بسعادة : السجادة الجميلة! شكرا لك يا خالة ! بعد عدة أيام ، كنت انتظر ابني كالعادة عند المدرسة ، فخرج هو و صديقه الذي اتجه إلى أمه ، وأشار إلي قائلا: تلك الخالة التي أعطتني السجادة! تقدمت الأم و سلمت علي و قالت : منذ ان اعطيت ابني السجادة لم يفارق الصلاة ، ينتظر الآذان بفارغ الصبر ليفرشها على الأرض و عندما ينتهي يقول لي : ياله من شعور جميل! أشعر بالراحة! ❤ #العبرة لا تحقرن من المعروف شئ ولئن يهدي الله بك رجلا واحدا خير من حمر النعم
#قصة_واقعية #احذروا_الظلم يقول صاحب القصة : في أحد الأيام أغضبني بعيري لم يكن في ذلك اليوم مطيعا وقمت بتأديبه وإهانته وضربه حتى خر على الأرض وبعد ذلك أخذت قليل من البعر ( الدمن أعزكم الله ) وقمت بفركه ودعكه في أنفه. • يقول الرجل ثم بعد ذلك أصبح البعير مطيع جداً عدة أيام وكنت أتعامل معه بكل الحذر ولا أغفل عنه. في إحدى الليالي كنت أجلس أمام منزلي أنا ومعي بعض الأصحاب قال لي أحدهم وكان من ذوي الخبرة في تربيتهم : بعيرك الليلة تصرفاته غريبة وما تبشر بخير أشوفه كل شوي يناظرك وأنت داخل للبيت وأنت خارج ياخوي خذ حذرك وانتبه لنفسك منه. قلت له جزاك الله خير وإن شاء الله بآخذ حذري منه. بعدها جهزت فراشي للنوم وكنت أنام أمام المنزل ومن غير ما يحس البعير قمت بوضع مخدات في مكان نومي ووضعت عليها الغطاء. ثم تسللت إلى المنزل وصعدت إلى سطح المنزل لكي أراقبه ماذا سيفعل. ⁉️بعدها شاهدته وهو يتوجه إلى الفراش الذي يعتقد أنني نائم بداخله وقد كان يمشي بخفه كي لا يحدث أي صوت كأنه رجل يريد أن ينقض على صيده وبسرعة البرق إنقض على فراشي وبرك عليه وأخذ يدوسه بمقدمة صدره ويمزقه بأنيابه يقول الرجل ولما همَّ البعير بترك الفراش ناديت عليه ولما شاهدني أخذ يلف ويدور مكانه ثم سقط على الأرض من شدة القهر وفي الصباح وجدته قد فارق الحياة ولم يتحرك من مكانه !! • ثم دعوت بعض أصحابي وقصصت لهم القصة وبعد ذلك قمنا بفتح صدره لكي نعرف سبب موته. ⁉️أقسم الرجل أنهم بعد فتحهم لصدره وجدوا قلبه قد انفجر من شدة الغيظ #همسة : هذا حيوان وشعر هكذا !! فما بالكم بالإنسان المقهور والمظلوم؟! ... احذروا الظلم يا إخوان ويا أخوات. احذروا من ظلم أزواجكم وزوجاتكم وأبنائكم وأخواتكم واخوانكم وأقاربكم. الظلم ظلمات يوم القيامة ...وللمظلوم دعوة لا ترد ....فاحذروا أشد الحذر . قال مالك بن دينار : بـقدر ما تحزن للدنيا يخرج هم الآخرة من قلبك ، وبقدر ما تحزن للآخرة يخرج همّ الدنيا من قلبك
🔻 الاستعانه بالله 🔻 تروي اخصائية اجتماعية في الشؤن الاجتماعية قصة حقيقية أعجب من الخيال تقول :وردني ذات يوم بلاغان أحدهما من مكة والآخر من جدة بالعثور على طفلين لقيطين بجوار مسجدين واحد في جدة وآخر في مكة..تزايدت الأعداد بدار مكة حتى عجزتْ عن الوفاء بخدماتها.. وفي الوقت... نفسه يسّر الله لأطفال دار جدة من الأسر الحاضنة ما يسمح لي بنقل أطفال مكة إلى جدة .. لاحظتْ أخصائية الجمعية شبهاً كبيراً بين الطفل القادم من مكة وأحد الأطفال الموجودين في دار جدة..عادت إلى تاريخ العثورعليهما فكان في نفس اليوم مع فارق زمني قرابة ساعتين!!.. كانت إسوارة الولادة مازالت على قدم الطفل .. ... بحثنا في المستشفى عن رقم الطفل فوجدنا أنه توأم لآخر.. وأمهما غادرت المستشفى مع زوجها.. أخذنا صورة من الوثائق وعقد الزواج وعنوان الأم كونها غير سعودية.. ثم طلبنا من المستشفى مطابقة بصمتي القدم مع بصمتي قدم الطفلين فكانت المفاجأة تطابقهما.أجرينا تحليل الDNA ..فكانت النتيجة متطابقة .. بدأنا رحلة البحث عن الأم فوجدناها شابة تسكن مع أمها المشلولة وهي وحيدتها..وظهر لنا أن الأم زوّجتْها لرجل من جنسيتهم يعمل في مكة لعدم وجود من يعيلهم. سألتْها المشرفة : ألم تنجبي؟ قالت: بلى أنجبتُ توأماً من الذكور.فسألتْها أين هما؟ قالت: أخذهما والدهما لختانهما ولم يعدْهما..قالت: بحثتُ عن زوجي فلم أجده وقد أغلق هاتفه. واكتشفنا أن الأب قد غادر البلاد.. أخبرنا الأم بوجود طفليها عندنا .. وعندما حضرتْ لترى ولديها كانت تجهش بالبكاء وترتجف وتصيح اولادي اولادي!! حاولتُ تهدأتها .. لم تستطع الجلوس على الكرسي وجلستْ على الأرض . ويشهد الله أنه لم يبق أحد في ذلك اليوم لم يبك لبكائها..والغريب أن الطفلين جلسا في حضنها بكل استكانة وهدوء!.. وبعد ان استردّت رباطة جأشها سألتُها: بالله عليك ماذا دعوتِ به حتى حفظ الله لك وليديك وأعادهما إليك .. قالت: عندما أخذهما أبوهما للختان قلتُ :استودعكما الله الذي لاتضيع ودائعه!.. وبعد أن تأخر وأغلق الأب هاتفه أيقنت أنه هرب بهما لبلادنا فكنت أدعو الله قائلة (يا جامع أم موسى بوليدها اجمعني بأولادي)..كنت أبكي بين يدي الله بحرقة ولم أعلم أن هذا الأب الظالم سيلقي بأبنائي في المساجد في مدينتين متباعدتين .. قلت: لم يخذلْك الله ..حفظهما بحفظه ..وأقرّ عينيك بهما.. غادرتْنا الأم ذات العشرين عاماً بطفليها ..وهي غير مصدقة ما حدث..وأقول : من يستعن بالله فإن الله لا يخذله.. فهذه المرأة من شدة هوانها و ضعفها لم تبلّغ السلطات ولم تفعل أي شيء..كل حيلتها كانت في البكاء والصلاة والدعاء !! فقط توجّهتْ إلى الله بقلب مخلص النية ، صادق الإيمان بالاعتماد عليه .. سمعها ملك الملوك سبحانه.. فسخّر لها جند الارض.. يسعوْن لها و لأولادها.. حتى ردّوا إليها صغارها ..!! اللهم لاتكلْنا إلى أنفسنا طرفة عين.. عليك إتكالنا واعتمادنا.. و إليك ملجأنا و معادنا.. استودعواااا الله اولاااادكم وأمورحياتكم فى كل لحظه .. سبحان من ﻵتضيع عنده الودائع. ┊┊⇣✧ ┊ ⇣✦