‏نَاجَيْتُهُ خِلْسَةً وَالنَّاسُ قَدْ هَجَعُوا
أَغَضُّ صَوْتِي، وَصَوْتُ الشُّوْقِ مُرْتَفِعُ
فَقُلْتُ طِبْ مَسْكَناً مَا بَيْنَ أَوْرِدَتِي
لَا تَعْبَثَنَّ بِهَا يَوْماً فَتَنْقَطِعُ
رسائل شعر

‏نَاجَيْتُهُ خِلْسَةً وَالنَّاسُ قَدْ هَجَعُوا أَغَضُّ صَوْتِي، وَصَوْتُ الشُّوْقِ مُرْتَفِعُ فَقُلْتُ طِبْ مَسْكَناً مَا بَيْنَ أَوْرِدَتِي لَا تَعْبَثَنَّ بِهَا يَوْماً فَتَنْقَطِعُ

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏”فصُن أفراح أهلي يا إلهي ألا واغمر مباهجهم سنينا

‏ويَهرَمُ المرءُ إنْ شاخَت عزيمتُهُ ولا يؤولُ أخو حزمٍ إلىٰ الهَرَمِ ~

‏حاشا لِحُسنك أن يُصاغَ بأسطرٍ أنت الفَصاحةُ واللغاتُ جَميعًا

‏وَإِنّي لَأَستَغشي وَما بِيَ نَعسَةٌ لَعَلَّ خَيالاً مِنكِ يَلقى خَيالِيا

‏ صباحٌ⁩ كأنت ِ بهيَّ الجمال كثير العطاء كثير الخجلْ كإشراق وجهكِ إذْ تبسُمين تفيحُ الزهورُ يطيرُ الحجلْ يقولُ الضياء : أأنتِ الصباحُ ؟ فقولي : بكل غرور ٍ أجل !

فاحذر من الإِنس أدناهم وأبعدهم ‏و إن لقوك بتبجيل و ترحاب

‏كيفَ للأرضِ أنْ تصيرَ رَصَاصًا يَدفعُ الموتَ عن عيونِ السَّنَابِلْ؟ كيفَ تُغتالُ وردةٌ ثمَّ نَنْسىٰ أنَّهُ اغتِيلَ فَيلَقٌ مِن جداوِلْ؟ كانَ وجهًا مِن السَّمَاءِ و صَوتًا مِن سلامٍ رُغْمَ الجحيمِ يُقاتِلْ فالعناقيدُ حينَ تنزفُ خمرًا هيَ أقوىٰ مِنَ المُدى و السلاسِلْ. #أنس_الدغيم♥️

‏لطيفةُ الطَّبعِ والأفعال والكَلِمِ فيكِ البراءةِ والإحسانِ والكرَمِ

‏فَاخْتَرْ لِنَفْسِكَ مَا تَعِيشُ بِذِكْرِهِ فَالْمَرْءُ فِي الدُّنْيَا حَدِيثٌ .. يُذْكَرُ

‏تلكَ الأُنوثَةُ تكفي ألفَ مملكةٍ من النِّساءِ، وتُثري ألفَ ديوانِ

‏أبوَابُ غَيرُكَ رَبِّنَا قَد أُوصِدَت وَرَأيتُ بَابِكَ وَاسِعَاً لا يُوصَدُ

‏‎لئن غاب عن عيني بديعَ جمالِكم وجارَ على الأبدان حُكْمُ التفرُّقِ فما ضَرَّنا بُعدُ المسافةِ بيننا سرائرُنا تسري إليكم فنلتقي _ابن دقيق العيد المصري

‏ وهجرْتهُ كيْ أسترٍيح من العنا فوجَدتهُ في غُربتي وغيَابي

‏ولَا يَنَالُ المَعَالِي غَيرُ مُجتهِدٍ ضَحّىٰ بتحصِيلهَا بالنّومِ والوسَنِ لَا يُدرِكُ العِلمَ بطَّالٌ ولَا كَسلٌ ولَا مَلولٌ ولَا ذُو العَجزِ والوَهَنِ

‏قسيمُ المُحيّا ، ضحُوك السّماح لطيفُ الحوارِ ، أديبُ الجدل🤍.

‏ غدًا تعودُ دروبُ العلمِ عامرةً بعد الإجازةِ فانسَ النَوم والكسلَ

‏و إنِّي لتَعرُونِي لذِكراكِ رعدَةٌ لَها بينَ جِسمِي والعِظامِ دَبيبُ • • عروة بن حزام

‏‎يا من تُغيّرُ من حالٍ إلى حالِ أنجو بعفوكَ.. لا أنجو بأعمالي رأيتُ لطفكَ حتّى حالَ معصيتي فأيُّ حمدٍ يُجاري فضلكَ العالي؟ حذيفة العرجي

‏‎ما مرّ ذِكرُكَ إلا وابتسمتُ لهُ كأنكَ العيد والباقون أيّامُ أو حَامَ طيفُكَ إلا طِرتُ أتبعُهُ أنتَ الحقيقةُ والجلّاسُ أوهامُ ❤

إن شفتك مبادر على الواصل للحين ‏شرعت لك بيبان صدري هلا بك ‏وإن شفتك مقفي بـ درب المقفين ‏إشره علي إن جيت طقيت بابك .

‏‎لي صاحبٌ روحُهُ كالغيمِ طاهرةٌ وقلبُهُ مُورِقٌ بالحُبِّ رَيّانُ تَخِذتُهُ من بداياتِ الصِّبا سَنَدًا ولم تُغَيِّرْهُ أحوالٌ وأزمانُ إن خلتَهُ كأخٍ أنقصتَ قِيمتَهُ فقد يكونُ مِن الإخوانِ خَوّانُ ما كان إلا مَلاكًا لا شبيهَ لهُ ويَدّعي أنه كالناسِ إنسانُ

‏‎ولي صاحبٌ لو بكتْ مُقلتي بكى لي وكفكَفَ من أدمعي يَحُسُّ بحُزني ولو لم أَبُحْ ولو أُضمِرُ السرَّ عنه يَعي ويَعلَمُ قبلي بما أشتكي! ولا عَجَبٌ فهْو في أضلعي

‏‎لي صاحِبٌ يسقي فؤادي وِدّهُ يروي يَبَاس القلبِ حتى يُورِقا

‏‎هَلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أَوْ رَاقِي يَشْفِي عَلِيلاً أَخَا حُزْنٍ وَإِيرَاقِ قَدْ كَانَ أَبْقَى الْهَوَى مِنْ مُهْجَتِي رَمَقاً حتَّى جَرَى الْبَيْنُ فَاسْتَوْلَى عَلَى الْبَاقِي - البارودي

‏‎لم أدرِ ما طِيبُ العِناق على الهوى حتّى ترفّق ساعِدي فطٙواكِ وتعطّلت لُغةُ الكلامِ وخاطبٙتْ عٙينٙيّ في لغةِ الهوى عيناكِ _ أحمد شوقي

‏فلمّا رأوني العاذلون مُتيّمًا كئيبًا بمن أهوى وعقلي ذاهبُ رثوا لي وقالوا كنت بالأمسِ عاقِلاً أصابتك عينٌ؟ قُلتُ عينٌ وحاجِبٌ

‏‎وإن ضاقَ رِزقُ اليَومِ فاصبِر إلى غَدٍ عَسى نَكباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ

‏‎ألا إنَّما يسعي إلى اللهِ قلبُنا ولو كانتِ الأقدامُ ليسَ تسيرُ . ومنْ قالَ أنَّ الرزقَ مالٌ و صحَّةٌ فقد فاته من رزقِ ربِّي كثيرُ - أحمد شاهر

‏قُل لِلذِينَ تَوَلَّوْا لَسْتُ أَذْكُرُهُمْ وَمَا وَقَفْتُ عَلَى الأَطْلَالِ وَلْهَانَا هَذِي جِرَاحُ فُؤَادِي كُلّهَا شُفِيَتْ إِنَّ الفُؤَادَ لَيَسْلُو بَعْدَمَا عَانَى

‏وامسَح عَلى قلبي الحَزين برحمَةٍ إِن قلَّ صَبرِي أو فقدتُ سرُورِي

‏أُلقِي إليكَ مَقَالتِي وحوائِجِي لَنْ نَبرَحَ الأعَتابَ حتّى نُجبَرَا!

‏‎وتراهُ في جبرِ الخَواطرِ سَاعيًا ‌وفؤادُهُ مُتصدعٌ مكسور

يا رب صلّ عَلى النَبي المجتبى ما غردت في الأيك ساجعة الربا يا رب صلّ عَلى النبي وآله ما اهتَزت الأثلاث من نفس الصبا يا رب صل عَلى النَبي وآله ما لاحَ برقٌ في الأباطح أَو خبا ﷺ.

سلِّم على الأقصى العزيزِ وقل لهُ يـفديكَ مــن ضَـرَبَ الـعدوَّ وذلَّـهُ اللهُ لـــو خــلـقَ الـكـرامـةَ غـيـمةً لـرأيـتـهـا وقــفــت هــنـا لِـتُـظِـلَّهُ ..

‏أعنّي بالوصال فدتك نفسي فقد بلغ الهوى بي منتهاهُ

‏‎مِن أولِ التيهِ في مغناكِ يا قمري حتى ازدحامِ السماءِ البكرِ بالسورِ أنا وحبُّكِ والأقدارُ تجمعُنا حيناً وتنثرُنا في راحةِ الخطرِ هنا الصلاةُ ..تجلّىٰ الضوءُ فاعتصمي بحبلِ عشقي وهُزّي الشوقَ وانهمري

‏دَقَّاتُ قلبِ المرءِ قائلة ٌ له إنَّ الحياة َ دقائقٌ وثواني فارفع لنفسك بعدَ موتكَ ذكرها فالذكرُ للإنسان عُمرٌ ثاني

‏وَأَحَبُّ آفاقِ البِلادِ إِلى الفَتى أَرضٌ يَنالُ بِها كَريمَ المَطلَبِ

‏إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ فَلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ

‏يا ربّ جِئتُكَ و الأحَمـالُ مُرهِقـةٌ أمْشى إليكَ من التقصِيرِ فى خَجلِ

‏ياطيفهُم، خُذني إليهمْ ساعةً فَعسايَ أرجِعُ بالفؤاد ِوهُم معي

‏يَخونُكَ ذو القُربى مِراراً وَرُبَّما وَفى لَكَ عِندَ الجَهلِ مَن لا تُقارِبُه

‏أهلٌ تعيشينَ حتى الآن بينهمُ طوبى لهم لم يغب عن دارِهم عيدُ

‏هزائمي في الهوى تبدو مُعَطَّرَةً إنّي بحُـبِّكِ مهزومٌ .. ومُـنْتَصِـرُ - نزار قباني ❤️

‏ما مرَّ ذكركَ إلا وابتسمتُ له كأنك العيدُ و الباقونَ أيامُ أو حامَ طيفكَ إلا طِرتُ أتبعه أنت الحقيقةُ و الجلاسُ أوهامُ

‏إذا حَلّ الصّباحُ فكن صَبُوحًا جميلَ الرّوحِ برّاقَ الثّنايا

‏شرب على غير الضما يجرح الكبد وحبٍ على غير المودّة .. خسارة

‏رأتني فأرخت مِن حياءٍ خمارَها على وَجهِها الزَّاهي لتُخفي بهِ الحُسنا

‏‎داري جَمالكِ عني حين ألقاكِ تكادُ تُرجعني للحبّ عيناكِ الحُسنُ أفرغَ في جفنيكِ روعتهُ والوردُ نَكهتهُ من بعضِ ريّاكِ

‏‎عيناكِ شَمْسٌ أسْتطيبُ بِطَرْفِها مِنْ حُسْنِها قلبي يَطيبُ .. وَ يَبْرَأُُ

‏يَا ليتَ هَذا الشّوقَ يَبردُ حرّهُ أوْ ليتَنَا نَنسَى الفَقِيدَ ونَسْلَمُ

‏‎ أَنتِ الخَيالُ بَديعُهُ وغَريبُهُ اللهُ صاغَكِ والزمانُ رَواكِ شوقي

‏‎وإنّي إذا أهداكَ غيري ورُودَهُ سأهديك قلبًا.. أنت فيهِ وريدُهُ.!

‏لِلَّهِ سِرُّ جَمالٍ أَنتَ مَوضِعُهُ وَالسِرُّ حَيثُ يَشاءُ اللَهُ يودِعُهُ

‏اللِّينُ باللِّين والوِدُ بالودِ والبَاديء باللُطفِ تألَفَهُ الرُوحُ وتهوَاه.

‏اشتقت لك شوقٍ مايطري على بالك شوقن يتل الفؤاد من داخلي تل .🤍

‏يكفي بأنِّي مُذ وجدتكِ .. صرتُ أعرفُ ما أريدْ وَ وَجدتُ روحي خلفَ بسمتكِ التي .. صارَتْ مَعَ الأيامِ عيدْ بالله قُل لي .. كيفَ أحلمُ بالمزيد ؟ الروح أنتِ .. و أنتِ أجملُ ما أريدْ أنتِ الحياةُ .. بِـ كُلِّها هل بعدَ هذا مِن مَزيدْ ؟

‏ودعتهُ وبودي لو يُودعني صفو الحياة وأني لا أَودعُهُ وكم تشفع فيّ أن لا أفارقه وللضرورة حال لا تُشَفِّعُه وكم تَشبَّث بي يوم الرحيل ضحى وَأَدمُعِي مُستَهِلاتٍ وأَدمُعُهُ لا أكذب الله ثوب الصبر مُنخرق عني بفرقتهِ لكن أرقعهُ

‏وأنت الطّريقُ وأنت الصّديقُ وأنت الجِهاتُ وكل النّظر

‏‎ما مرَّ ذكركَ إلا وابتسمتُ له كأنك العيدُ و الباقونَ أيامُ أو حامَ طيفكَ إلا طِرتُ أتبعه أنت الحقيقةُ و الجلاسُ أوهامُ

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play