ثم يخرج شعورك من عينيك ،
رسائل ألم وحزن

ثم يخرج شعورك من عينيك ،

تم النسخ
المزيد من حالات ألم وحزن

بتيجي علينا أوقات كتير وبنتخنق فيها بدون سبب وبدون سابِق إنذار مع إن مُمكن نكون قبلها بِـ دقتين بنضحك وعادي بس فجأة بتحس بِـ خنقة وبتبقي محتاج حد تتكلم معاه ، تخرَّج كُل الي جواك ، بس حتي الحد اللي انتَ محتاجلُه دا مش هتلاقيه.

‏ لا يخدعك انطفاء وجهي، استطيع أن أُضيء مرةً أخرى، لكنني الآن متعبه دعَني استريح .

تُفني عمرك في بناء ذلك الجدار، ثم يأتي عابرٌ يقف خلفه، تهدمه من اجله كأبله، ثم سرعان ما تندم، تندم وانت ترممه وحدك من جديد بيدين مرهقتين واهيتين. متى ستتعلم؟.

‏هناك ذكريات يرفض الإنسان حتى أن يعترف بها لنفسه.

شويه انطفاء ع شوية اكتئاب بلا سبب

أحدق في الهاتف منذ دقائق، أريد كتابة شيء ما يعبر عما بداخلي، أريد الخروج من جلدي أو أكل نفسي بطريقة ما.

‏لقد هلكت تمامًا ولكني لا اعرف طريقًا اخر سوى الصبر، لعل كل شيء يتحسن.

‏ضريبة الأحداث المفجعة أن ترتاب من كل شيء، حتى وكل الأمور على ما يرام.

‏كنت أدرك أن الأمر انتهى إلى الأبد، لكن قلبي لا يزال يتمسكُ بأملٍ غامضٍ لفرط معزّتهِ في قلبي.

‏عبدالمجيد عبدالله: اجمع جراح وخاطري مكسور.

‏اذكر أنني نمت بعد انهيارٍ مُفزع، فاستيقظ شخص لا أعرفه.

‏‎ثم تكتشف أن الأمر أعمق من أن يعالج بالتنزه أو احتضان الأصدقاء والبكاء أنه مزيج من الحزن والأسى والصمت والخوف والكثير من الكلام لا أعلم طريقة لإخراجه والوحدة الموحشة أنه مثل الصمت المبطن بالحزن الشديد على النفس

‏كنتُ أحزن فحسب، الآن أحزن وأخاف ، وليس هُنالك أرعب من أن تواجه شعورين ليس بمقدور أيّ مِنهما إزالة الآخر.

‏فيه نوع من انواع الزعل يخليك ساكت .. لا تعاتب، لا تلوم، ولا تهتم، فقط ترحل.

‏ لن أنسى أنهم أحزنوني .. حتى هُلكت

‏ خيبات الأصدقاء، لاتُنسى أبداً .

‏كلما لملمَ قلبهُ ، زارهُ شَوقٌ قَديم

‏لقد كانت أكثر من لحظة حزينة، حينما يتساوى في نظرك كل شيء، كل شيء تمامًا.

‏في نوع من أنواع الزعل يخليك ساكت لا تعاتب، لا تلوم، ولا تهتم، بس ترحل.

‏يؤذيك أنه كان بوسعه أن يغلق الباب بهدوء حين غادر، لكنه أصرَّ على خدش طمأنينتك.

كان نوعًا مختلفًا من الآذى، تحت سقف ليلة قاتمة السواد ، حيث ولأول مرة أجد أن عدم الرؤية ليس مروعًا ، بل رحمة ‏أرق.. ووساوس تدعو للقفز ، ليس لمنحدر بل بإتجاه.. لا أجد فيه نفسي ، ربما ذهاب هادئ كالذي أحمله في وجهي ، كنت اتبدّل مع كل ألم..

هذه المرة بدأ الألم في عقلي ، أظن أن قلبي قد تّلف..

حزنٌ صامت يزهرٌ في أعماق قلبي

‏في النهاية يتجاوز المرء جميع الأشياء ماعدا، مأساة أنه قد خُذل في موضع طمأنينة.

‏عن خيبة محمد الماغوط حين كتب: ‏“لا أريد شيئًا، فطول حياتي وأنا أركض ولم أصل، إلا إلى الشيخوخة! ‏أيها النساجون: أريد كفنا واسعا لأحلامي!”

قلبي كالشاطئ المهجور لاوميض ولاشراع.

- ‏لقد فهمت مؤخرًا، ماذا يعني أن يصل المرء إلى ذروة اللاشعور، أن يراقب مشاعره وهي تضيع، دون أن يستطيع الامساك بها، بينما هي تتلاشى بعيدًا.

‏رغم خيبات السنين اللي حاولت تشوه ملامحنا..أحلوّينا

‏لحظة إدراك حزينه: بديت أرجع لنفس الطريق اللي هربت منه بكل ما أملك من قوة

‏ولكني عزيز النفس، إن هان قلبي فارقت.

‏أنا لا أريد أن أعرف من منّا كان على خطأ.. أريدك فقط أن تُدرك فداحة ما يجري، أريدك أن تعرف أننا خسرنا الكثير.

‏لم يعُد لدي الرغبة في وصف ما بداخلي لأحد.

‏كان قاسيًا في غيابه حتى أنك تكاد تجزم بأنه لم يحبك أبدًا

‏عصبيتك الزايدة علي أتفه الأمور وراها موضوع مضايقك ومش عايز تحكيه لحد.

‏حتى وإن تجاوزت كل ما يؤلمني فأنا لم أعد كما كُنت .

‏التعمق بالأشخاص، أصبح يؤلمني.

‏أترك الأسئلة محشورة في صدري، أخاف من أجوبة أعرفها.

‏أتمنى أن يكون أحدهم فخور بوجودي في حياته، ولا يراني عبئًا كَما أشعر.

‏أمضيتُ كل حياتي وأنا أحاول، أحاول من أجل أن لا أفقد أملي الأخير.

‏صرت أخاف بيوم صدفة نلتقي

أشدّ ما مررتُ به هو أن كل الأشياء التي لمستها بلُطف جرحتني بقسوتها

الماضي ميزته انه، لا يمضي.

- لربما قدر لي ان اسير وحيدًا وغريبًا في هذا الطريق، يتبعني الصمت وسكون الليل، وبعض الذكريات الأليمة العالقة في قلبي، أحمل تعب الطريق كله معي.

- لكنه يُعيد فتح نفسه، ذلك الجُرح الّذي لم يُعجبه شكلُ التئامه، أو طريقة الإعتذار الساخرة تلك ، تداوى الجراح بالإعتذار الحقيقي و بالمشاعر الصادقة.

- وبالرغم اني لا افعل اي مجهود يذكر، لكني مزدحم بالذكريات بالتفاصيل وبمعركة قلبي وعقلي التي لا تنتهي رغم صمتي والذي بداخلي ضجيج يبتلعني.

‏لستُ ضعيفًا يا الله.. لكنّي بشر أفقد السيطرة أحيانًا و ينقلب حالي، تختلط مشاعري و يضعف قلبي ، اتوه ولا أطيق يومي ، أحزن ولا أطيق نفسي.

‏سقـى الله يـوم كـان أكبر همـومك خـاطري المكسور . .

‏أنا تايه وسط الأيام، تايه مش لاقي مكان

‏غريب.. كيف يعدو الحزن صوب قلبي بملء هذا العجل!!

‏لقد أذاني كل شخص أحببتهُ من كل قلبي .

‏كنت كلما أحببت شيء وهبته جزء من روحي لا استغرب كل هذا الفراغ الذي يحيط بي من الداخل تجاه كل شيء الآن.

‏ عاد الأرق، عاد الأسىَ، عاد التعب .

‏ و يعزُ علي انني هُنت

‏صديقي المفضل لم يعد مفضل ، ولم يعد صديقي.

‏يعز علي بعد تلك الألفة البالغة.. أن تعود غريبًا علي و أن أجهلك و أن تتلاشى المحبة كأنها لم تكن.

‏أبَتليت بغائِب لا يَحن .

‏أنك لا تدرك حجم المشكلة ، الا يكون لديّ أحد ، اي أحد ، كي اخبره عنكِ!.

‏لم اتخيل يوماً أن بقائي بجانبك سيصبح مستحيلاً.

‏خطيئتي الوحيدة التي مشيت لها بقلب لا يتراجع بخطى ثابتة مضيت نحوك وأنا أعلم جيدًا بأن ضياعي عظيم.

‏كان يَصف حزنهُ قائلًا أشعُر بحريق في قلبي ، كأنني كُلما أستنشقت الهواء زادَ إشتعالًا.

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play