‏ أحياناً يؤذيك من تخاف عليه من الأذى .
رسائل ألم وحزن

‏ أحياناً يؤذيك من تخاف عليه من الأذى .

تم النسخ
المزيد من حالات ألم وحزن

‏أعتب عليك لأنني كنت مكتظًا باليقين وملأتني بالشك

‏وضعته في عيني، فأعماني.

‏لقد أطفؤوني لكنهم أيقظوا قلبي.

‏جاء الليل يا سادة، حان الوجع يا رفاق.

‏أنا الآن لا طاقة لي بعكف شعري، فما بالك بكل هذه المسافة بيننا؟

‏أبشع ندم، يا ليتني خليت الكلام بقلبي ولا قلته.

‏لم يعد يليق بنا الأسودٍ، نحن من أصبحنا نليق ْبه وبشدة.

‏- كنت أهرب من كُل شيء للنوم ، حتى عاقبني النوم ولم يعُد يأتيني !

‏ورغم اعتيادك على الأمر إلا انك تحزن مرة اخرى.

‏مررتُ بأيامٍ ثقال ، لا صديقًا علِم بي ، و لا حبيب

‏وأرجو أن لا تُجرب فداحة الشعور في أن يعتزل المرء مُجبرًا ما يحبه، كي لا يؤذيه.

‏ينام هربًا، لا تعبًا.

‏لا تصدمني يا الله بمن أحسنتَ بهم الظن يوماً، فقد اكتفيت .

‏تغضب كأنها ستدُمر كل شيء، لكنها تبكي فقط.

‏نفسى مسدوده عن الحياه بشكل عام.

‏لم تكن خيبة فقط، إنما كانت صفعة جعلتني أحذر للأبد.

‏- مُتعبة من أمور داخلي ، تؤذيني كُل ليلة !

‏لم يُرهقني شيء كما فعلت أفكاري .

‏كانت آخر مُحاولة، وأغلقت عنك الباب إلى الأبد

‏مو زعل قدّ ما انه كسرة خاطر

‏أعلم أنني أستطيع ولكنني يا الله مُرهق.

‏ولا عمري اخترت الوصال ولقيته

‏أنَامُ الليلَ أحَيانًا بِـ عَينِي وقلبِي لا يَبِيتُ ولا يَنامُ

‏عارف لما احلامك رغم بساطتها مبتحققش فتزعل مرتين ، مرة انها احلام بسيطة ، ومرة انها متحققتش .

غصتي تشبه غصّة درويش حينما قال : ربما لم يكُن شيئًا مهمًا بالنسبة لكِ ولكنه قلبي يا ريتا.

ثم يخرج شعورك من عينيك ،

بتيجي علينا أوقات كتير وبنتخنق فيها بدون سبب وبدون سابِق إنذار مع إن مُمكن نكون قبلها بِـ دقتين بنضحك وعادي بس فجأة بتحس بِـ خنقة وبتبقي محتاج حد تتكلم معاه ، تخرَّج كُل الي جواك ، بس حتي الحد اللي انتَ محتاجلُه دا مش هتلاقيه.

‏ لا يخدعك انطفاء وجهي، استطيع أن أُضيء مرةً أخرى، لكنني الآن متعبه دعَني استريح .

تُفني عمرك في بناء ذلك الجدار، ثم يأتي عابرٌ يقف خلفه، تهدمه من اجله كأبله، ثم سرعان ما تندم، تندم وانت ترممه وحدك من جديد بيدين مرهقتين واهيتين. متى ستتعلم؟.

‏هناك ذكريات يرفض الإنسان حتى أن يعترف بها لنفسه.

شويه انطفاء ع شوية اكتئاب بلا سبب

أحدق في الهاتف منذ دقائق، أريد كتابة شيء ما يعبر عما بداخلي، أريد الخروج من جلدي أو أكل نفسي بطريقة ما.

‏لقد هلكت تمامًا ولكني لا اعرف طريقًا اخر سوى الصبر، لعل كل شيء يتحسن.

‏ضريبة الأحداث المفجعة أن ترتاب من كل شيء، حتى وكل الأمور على ما يرام.

‏كنت أدرك أن الأمر انتهى إلى الأبد، لكن قلبي لا يزال يتمسكُ بأملٍ غامضٍ لفرط معزّتهِ في قلبي.

‏عبدالمجيد عبدالله: اجمع جراح وخاطري مكسور.

‏اذكر أنني نمت بعد انهيارٍ مُفزع، فاستيقظ شخص لا أعرفه.

‏‎ثم تكتشف أن الأمر أعمق من أن يعالج بالتنزه أو احتضان الأصدقاء والبكاء أنه مزيج من الحزن والأسى والصمت والخوف والكثير من الكلام لا أعلم طريقة لإخراجه والوحدة الموحشة أنه مثل الصمت المبطن بالحزن الشديد على النفس

‏كنتُ أحزن فحسب، الآن أحزن وأخاف ، وليس هُنالك أرعب من أن تواجه شعورين ليس بمقدور أيّ مِنهما إزالة الآخر.

‏فيه نوع من انواع الزعل يخليك ساكت .. لا تعاتب، لا تلوم، ولا تهتم، فقط ترحل.

‏ لن أنسى أنهم أحزنوني .. حتى هُلكت

‏ خيبات الأصدقاء، لاتُنسى أبداً .

‏كلما لملمَ قلبهُ ، زارهُ شَوقٌ قَديم

‏لقد كانت أكثر من لحظة حزينة، حينما يتساوى في نظرك كل شيء، كل شيء تمامًا.

‏في نوع من أنواع الزعل يخليك ساكت لا تعاتب، لا تلوم، ولا تهتم، بس ترحل.

‏يؤذيك أنه كان بوسعه أن يغلق الباب بهدوء حين غادر، لكنه أصرَّ على خدش طمأنينتك.

كان نوعًا مختلفًا من الآذى، تحت سقف ليلة قاتمة السواد ، حيث ولأول مرة أجد أن عدم الرؤية ليس مروعًا ، بل رحمة ‏أرق.. ووساوس تدعو للقفز ، ليس لمنحدر بل بإتجاه.. لا أجد فيه نفسي ، ربما ذهاب هادئ كالذي أحمله في وجهي ، كنت اتبدّل مع كل ألم..

هذه المرة بدأ الألم في عقلي ، أظن أن قلبي قد تّلف..

حزنٌ صامت يزهرٌ في أعماق قلبي

‏في النهاية يتجاوز المرء جميع الأشياء ماعدا، مأساة أنه قد خُذل في موضع طمأنينة.

‏عن خيبة محمد الماغوط حين كتب: ‏“لا أريد شيئًا، فطول حياتي وأنا أركض ولم أصل، إلا إلى الشيخوخة! ‏أيها النساجون: أريد كفنا واسعا لأحلامي!”

قلبي كالشاطئ المهجور لاوميض ولاشراع.

- ‏لقد فهمت مؤخرًا، ماذا يعني أن يصل المرء إلى ذروة اللاشعور، أن يراقب مشاعره وهي تضيع، دون أن يستطيع الامساك بها، بينما هي تتلاشى بعيدًا.

‏رغم خيبات السنين اللي حاولت تشوه ملامحنا..أحلوّينا

‏لحظة إدراك حزينه: بديت أرجع لنفس الطريق اللي هربت منه بكل ما أملك من قوة

‏ولكني عزيز النفس، إن هان قلبي فارقت.

‏أنا لا أريد أن أعرف من منّا كان على خطأ.. أريدك فقط أن تُدرك فداحة ما يجري، أريدك أن تعرف أننا خسرنا الكثير.

‏لم يعُد لدي الرغبة في وصف ما بداخلي لأحد.

‏كان قاسيًا في غيابه حتى أنك تكاد تجزم بأنه لم يحبك أبدًا

‏عصبيتك الزايدة علي أتفه الأمور وراها موضوع مضايقك ومش عايز تحكيه لحد.

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play