قصة كان الأصمعي يسير فمرّ بحجر مكتوب عليه : أيا معشر العشاق بالله خبِّروا إذا حل عشق بالفتى كيف يصنعُ؟ فكتب الأصمعي تحت البيت: يداري هواه ثم يكتم سرَّه ويخشع في كل الأمور ويخضعُ وعاد الأصمعي في اليوم التالي فوجد مكتوباً: وكيف يداري والهوى قاتل الفتى؟ وفي كل يوم قلبه يتقطعُ فكتب الأصمعي : إذا لم يجد صبرًا لكتمان سرِّه فليس له شيء سوى الموت ينفعُ! يقول الأصمعي: فعدت في اليوم الثالث، فوجدت شابًّا ملقىً تحت ذلك الحجر ميتًا، ومكتوبٌ تحته هذان البيتان: سمعنا أطعنا ثم متنا فبلِّغوا سلامي إلى من كان بالوصل يمنعُ هنيئًا لأرباب النعيم نعيمهمْ وللعاشق المسكين ما يتجرعُ فبعد أن عرف الأصمعي الحكاية، أن هذا الفتى كان يحب ولكنه يخاف أن يصارح وعندما نصحه الأصمعي بالكتمان ولم يقدر فذهب ليصارحها ولكنها منعت الوصال فقتل نفسه فأنشد الأصمعي: مساكين أهل العشق حتى قبورهم عليها تراب الذل بين المقابر
🔻 فائدة الصلاة على النبي 🔻 عند خروجهما من المسجد في صلاة الفجر .. القى على جاره السلام .. فلم يرد عليه .. .. فاستغرب رغم قوة العلاقة بينهما .. لكنه استدرك أن جاره مهموم ومشغول البال . يهيم على وجهه .. وسرحان لا يحادث احدا .. ... فاقترب منه وسأله : ما الأمر ؟! فقال : إن صاحب العمارة طلب مني أن أغادر الشقة .. لعدم دفعي للإيجار .. وأنا والله لا أملك المال ... فقال له جاره : سأسعى لتدبر الأمر ... إن شاء الله .. يقول هذا الجار : قبل صلاة العصر بخمس دقائق .. جاءني هاجس بأن أذهب للصلاة في مسجد (عكاشة بن محصن ) وهو يقع في حارة ليست ببعيدة عنا .. (ولا ادري لماذا جاءني هذا الهاجس) ... وبعد ان انتهينا من صلاتنا .. وهممنا بالخروج .. وإذا بصديق لي لم أره متذ مدة طويلة ... فسلمت عليه .. فأخبرني بأنه يسكن في مكان بعيد ... ولكنه كان مدعوا على طعام الغداء عند قريب له يسكن في المنطقة .. فقرر أن يصلي في هذالمسجد ... .. وخلال الحوار بينهما .. وإذا بذاك الصديق العابر يسال صاحبنا (ودون أي مناسبة) : هل تعرف أسرة فقيرة لا تجد مأوى لها ؟! .... فقال صاحبنا : ولماذا تسأل ؟! .. فقال : أنا مسؤول عن وقف صغير .. نذره صاحبه لله تعالى . و فيه 20 شقة .. وبالأمس خرج أحد الساكنين بسبب تحسن ظروفه المادية .. فقرر أن يتيح المكان لمن هو أحوج منه .... فصرخ صديقنا : عندي عندي عندي ... أعطني رقم هاتفك وإياك ثم إياك أن تتصرف به ... فقال الصديق : لا عليك .. اعتبره تحت تصرفك .. .. وعموما .. من ستأتي به لن يدفع مليما واحدا .. لأنه وقف لله .. وإلى الأبد .... يقول صديقنا : خلال عودتي لحارتنا متجها لأبشر جاري .. بدأت افكر في سير الاحداث العجيبة .. .. .بداية من لقائي معه صلاة الفجر ... .. ثم اكتشافي لحالته صدفة .. .. وكيف أنني توجهت لآداء صلاة العصر ..في مسجد لم أصل فيه في حياتي .. وفي حارة لم ازرها منذ سنين .. لألتقي (و بالصدفة) .. بصديق لم أره منذ 10 سنوات .. بل حتى لا أملك رقم هاتفه ... .. ليخبرني أن لديه شقة متاحة لأسرة فقيرة .......... . إذا لابد وأن صاحبنا له كرامة عند ربه اوخبيئة كبيرة .. أو أنه عمل عملا عظيما فرج الله به كربته .. وعندما وصل صاحبنا لحارته .. انطلق نحو بيت جاره الفقير .. فبشره .. .. وإذا به يبكي من شدة الفرح .. بل جلس على الأرض ولم يقدر على الوقوف ... .. فقال صاحبنا : ما الذي فعلته منذ ان انتهيت من صلاة الفجر حتى الآن ؟! ... فقال الجار الفقير : والله لم أفعل شيئا .. ولكن عند عودتي من صلاة الفجر .. رأتني زوجتي مهموما ... فاقترحت علي أن نعكف سوية على الصلاة على النبي الكريم .. و دون توقف ... حتى غياب الشمس .. .. على نية التفريج علينا .. وها انت الآن تأتيني بالخبر السعيد ... و صدقني لم نفغل شيئا غير الصلاة على محمد صلى الله عليه وسلم ..... القصة حقيقية . وقد وقفت عليها بنفسي وأعرف اطرافها معرفة جيدة ... وتالله ياقوم .. .. ما ذل .. ولا زل .. ولا قل ... من على محمد صلى ....... . قصه حقيقيه رواها د.حلمى الفقي
ثلاث قصص مبكية روعة ومؤثرة.. 💐 🔸القصة الأولى: في محاولة رجل ياباني تجديد بيته قام بنزع جدران بيته.. ومن المعروف أن البيت الياباني التقليدي مبني من الخشب إذ يكون بين جدران البيت فراغ.. فعندما نزع أحد الجدران وجد سحلية عالقة بالخشب من إحدى أرجلها. إنتابته رعشة الشفقة عليها. لكن الفضول أخذ طريق التساؤل عندما رأى المسمار المغروز في رجلها يعود إلى عشرة سنوات خلت عندما أنشأ بيته لأول مرة. دار في عقله سؤال: ما الذي حدث؟ كيف تعيش السحلية مدة عشرة سنوات في فجوة ما بين الجدران يلفها الظلام والرطوبة ودون حراك؟ توقف عن العمل وأخذ يراقب السحلية.. كيف تأكل؟ وفجأة ظهرت سحلية أخرى حاملة الطعام في فمها دهش الرجل!! وعمت في نفسه مشاعر رقة الحب الذي أثارها هذا المشهد سحلية رجلها مسمرة بالجدار وأخرى تطعمها صابرة مدة عشر سنوات 🤞سبحان الله الخالق.. إبتسم... فرزقك مقسوم... وقدرك محسوم.... وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم... لأنها بين يدي الحي القيوم... _ إبتسم : عندما تجلس مع عائلتك.. فهناك من يتمنى عائلة.. _ إبتسم : عندما تذهب إلى عملك.. فالكثير ما زال يبحث عن وظيفة.. _ إبتسم : لأنك بصحة وعافية.. فهناك من المرضى من يتمنى أن يشتريها بأغلى الأثمان.. _ إبتسم : لأنك حي ترزق.. 🔸القصة الثانية: أي دمعة تلك التي غيرت مجرى المقادير؟! سيدة جزائرية تبكي وحدها في مطار جدة.. فقد رحلت عنها الطائرة ونسوها... ولكن الله من فوق العرش لا ينسى.. عند منتصف الطريق بين جدة والجزائر وبين السماء والأرض يسمع الطيار صوت قرقعة!! - تراها تشبه قرقعة قلبها الخائف؟! مما إضطره الرجوع إلى مطار جدة في هبوط طارئ في ذات الوقت لم يجد موظفو المطار صالة يضعون فيها الركاب حتى يتم عمال الصيانة عملهم إلا تلك التي كانت تبكي فيها السيدة الجزائرية.. ترى كيف كانت دهشتها حين رأتهم أمامها؟! أظنت أنها في حلم؟! أم يقينها بالله أكبر؟! عندما حضر المهندسون لكشف الخلل، قالوا: إن الطائرة سليمة ولا توجد أية مشكلة.. توقف كل شيء.. أعلنت حالة الطوارئ من أجلها.. عادت الطائرة من منتصف الطريق لأجلها.. تعطل أكثر من 200 راكب لأجلها.. حضر المهندسون واحتار عمال الصيانة لأجلها.. أي دمعة تلك التي رفعتها إلى السماء؟! أي يقين كان يحمل قلبها وهو يرتعد خوفاً؟! وأي كفين إمتدت إلى الله؟! إذا رحل كل شيء عنك وتغلقت الأبواب فإن الله لا يرحل وما زال الدعاء يغير مجرى المقادير في غير عهد الأنبياء. 🔸القصة الثالثة: تستحق التأمل وليس الإرسال فقط!!!!! راااااااائعة.... يقول الداعية المعروف والمصاب بالشلل الكلي عبدالله بانعمة كُنّت أظُنْ انَه لايُوجدّ أحَدّ أسُوأ منّ حَاليّ: لأنه مشلول لا يتحرك إلا من رأسه. فإذا بأحد المشايخ يقول له:: تَعال مَعيّ لأريِك من هو أسوأ مِن حَالكّ! ذَهبّ مَعه وفّعلاََ رأىْ رَجلاََ مثّل حَاله مَشلولّ، لَكنّه زِيادةْ علَى ذَلكّ. لا يَسمعّ ولا يَتكلّم!! *تَصوّر مَشلولّ لاَ يتَحركّ ولاَ يَسمعّ ولا يتَكلمّ! هَذا الشّخصْ المَشلولّ حَدث لهُ مَوقفّ مُبكيِ.. دخلوا عليه أهله وجدوا بقعة دم على ثوبه ويبكي، عندما تبعوا أثر الدم إكتشفوا أن إثنين من أصابعه مقطوعة! ماذا حدث؟؟ وكيف إنقطعت أصابعه؟؟ دَخل عليَه فأر وجلَس يأكّل فِي أصَابعهْ!!!! وهو في مكانّه لا يستَطيع الحِراك ولا النَجدة! ولا فعل شيء!! فقط ينظر الى أصابعه ويتألم دخَلّ الفأر وتَجرأ لأنِه كالجثّة الهامدة لا حِراكّ لاشِيء فَقط سّكوووونْ! لا اله الا الله محمد رسول الله. وانّت ماَذا فَعلتّ باأصابعكّ ماَذا فَعلّت برجلِيكّ ماَذا فعّلتْ بصّوتكْ بسمعك وبِجميعّ النّعم؟؟ْ لاَ الهْ اِلا اللّه بَعدّ انّ قَرأتْ هَذه الرِسالهْ كَما وَصلتنّي اغّمضتْ عِينيّ وتنَفستّ نَفساّ عَميييييقّا وقُلتّ: الحــّمد للـّــه ؤَعرّفتْ آنّي آتَقلبّ فِي آلنّعم اللّهمْ لَك الحَمدّ كَما يَنبغيْ لِجلالّ وَجهكّ وَعظّيمْ سُلطانكّ. لو كنت تحب أصدقائك فعلاً أرسل هذا التذكير لهم! اللهم ارحمنا فإنك بِنَا راحم واجعلنا من الذاكرين الشاكرين❤️🌹❤️
#قصة_وعبرة معيد بيقول نزلت أتمشى شوية في حرم الجامعة ، لقيت طالب بيقولي ممكن حضرتك ناخد البريك وقت الصلاة .. كان أول مرة أسمع الطلب ده و وافقت لأنه قريب من وقت البريك اللى أنا محدده.. مرة بعد مرة حبيت الولد ده جدا هو واتنين صحابه وسننا كان لسه قريب جدا من بعض .. عجبنى جدا روحهم الحلوة وابتسامتهم.. على طول بقيت فى البريك بنزل أصلى معاهم و نرجع المحاضرة .. فى آخر الترم واحد منهم جه قالى اطلع معانا عمره ، حبيت الفكرة وقولتله اشطا ، قالي بس هنطلع برى ! قولتله ليه كده.. مفيش طيران؟ قالى فيه بس احنا هناخدها رحلة نستمتع بالصحبة والثواب بإذن الله اكبر ! بصراحة أنا مكنتش فاهم صحبة إيه و احنا رايحين عمرة.. إيه هنقعد فى الأتوبيس نغنى و نرقص ونعمل مقالب فى بعض ونلعب أفلام يعنى وننزل المية على ما العبارة تيجى مثلا؟ المهم وافقت ركبنا الأتوبيس بعد شوية واحد مسك الميكروفون وعرفنا بنفسه بعدين قال أنشودة وكان صوته تحفه ... بعدها كذا واحد يطلع يعرفنا بنفسه .. اللى قرأ قران واللى قال أذكار واللى هزر شوية واللى بص على الجبال وقالنا خواطر لما بيتأمل فى خلق الله ! أنا كنت قاعد مش فاهم إيه ده فين التسقيف والرقص طيب ؟ كنت بتفرج على اللى بيتكلم وعلى الناس اللى قاعدين كلهم كنت مستغرب نفسى وسط الناس دى .. بس مش عارف ليه كنت حاسس إنى مبسوط جدا.. وصلنا الميناء قبل العبارة صاحبى خدنى يعرفنى على واحد قاعد على الأرض مع سواق الأتوبيس واتنين كمان بياكلوا قاللى ده صاحب شركة السياحة اللى طالعين معاها !! استغربت وقولتله هو مطلعش مع رحلة الطيران؟ قالي لا هو بيحب يطلع البرى علشان لو الناس احتاجوا حاجة .. مش هاعرف أقول حسيت بإيه ولا الراجل ده بابتسامته وتواضعه أثر فيا ازاى ... ركبنا العبارة.. لا الكباين صالحة للنوم ولا السطح ينفع حتى نفرد ظهرنا عليه لأن كان فيه طبقة غريبة لزجة شوية مغطية السطح كنا بنعانى حرفيا.. بس الناس دى فى كوكب تانى بيتكلموا و يضحكوا و يهزروا.! واحد مرة واحدة بص للسما وقال بصوت عالي : احنا متبهدلين أهو ، مش عارفين نمدد جسمنا حتى ، كان ممكن نطلع طيارة ، الثواب يا رب ! انا لسة فى حالة اللاوعى اللى أنا فيها.. حاجات كتير مش مستوعبها و لا شوفتها قبل كده هو بيكلم ربنا ؟ بحب كده ؟ بهزار محترم أوي كده ؟ بردو كانت لحظة غريبة عليا جدا.. وصلنا بعد يومين معاناه تامة.. دخلنا فندق المدينة بعد نص الليل.. طبعاً جريت على السرير هاموت وانام لقيت صاحبى بيقوللى ياللا ! ياللا ايه ؟ ننزل نسلم على الرسول ونصلى قيام عند الحرم !!! يا عم انت مش طبيعى انا هنام شويه علشان افوق كده وبعدين اعمل كل ده.. انزلوا انتو.. فعلاً نزلوا هما وانا نمت.. كنت تقريبا بقعد فى الأوضة لوحدى كل فترة يرجعوا يناموا ساعه ولا اتنين وينزلوا الحرم يكملوا !! صاحبى ده كان نايم مرة .. سمعت صوت بصيتله لقيته فى سابع نومة بيتكلم وهو نايم بيقول: لا يا عمر... ابو بكر ذهب الى ....!!! انت بتحلم بايه ياعم انت ؟ انت بتكلم مين طيب ؟ بالله عليك دخلنى معاك فى الحلم ده يا اخى ! واحنا فى الحرم قبل الصلاة واحد منهم قال: النهارده اخر يوم فى المدينه والامام ده بعشق صوته يا رب يقرا سورة الرحمن .. ابتدينا الصلاة و بعد الفاتحة بدأ الامام: الرحمن .. علم القران... !!! انا فى اللحظة دى بكيت.. بكيت على نفسى جدًا..🥺💙 هما ازاى الشباب دول كده! هما ازاى وصلوا لكده مع ربنا ؟ ازاى ربنا مراضيهم كده والفرحة وابتسامة الرضا مش بتروح من على وشهم كده! طب هو ليه انا مكانش زى دول ؟ كانت حاجات كتير أوي اتغيرت! انا كنت فاكر إنى عايش كويس ومبسوط .. بس معاهم فهمت الفرق بين انى أعيش و انى أحيا مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ . وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا ...💙
سمعت الأم صوت كسر زجاج فخرجت مسرعة خوفا على طفلتها من الزجاج المتناثر . وجدت كوبًا مكسورًا و قد تناثرت أجزاؤه على الأرض . أبعدت الأم ابنتها عن مجال تناثر الزجاج .. و لأن الكوب يرتبط بذكرى عزيزة على قلبها، فقد بدأت تجمع القطع الكبيرة التي يمكن بها إعادة بنائه من جديد . أما القطع الصغيرة المؤذية فقد قامت بجمعها بحرص ووضعتها في كيس سميك كي لا تؤذي أحدًا ورمت بها في عمق سلة المهملات. ثم بدأت بمحاولة إصلاح الكوب بعناية .. و لكونها تمتلك حسًا و معرفة فنية قامت بتزيينه ببعض الخامات المتوفرة في المنزل حتى صار تحفة فنية. لم يعد يصلح للشرب ولكنها ستحتفظ به كذكرى . عندما ينكسر شيء ما في إحدى العلاقات الإنسانية العزيزة على القلب، فأول ما يجب عمله هو إبعاد الأطفال لئلا يتعرضوا للأذى إن بقوا في مجال تناثر الأقوال و الأفعال المؤذية . و بعد انتهاء مرحلة التناثر، يتم التركيز على لم الشمل باستدعاء المواقف الإيجابية وحسنات الطرف الآخر . أما ما تناثر أثناء الكسر من صغائر الأقوال والأفعال فيجب جمعها بحرص ووضعها في غلاف متين من المحبة يمنع وصول أذاها مرة أخرى .. و من ثم إلقاؤها في أعمق نقطة في عالم النسيان . و ما تم لمه بدايةً من المواقف الإيجابية والحسنات؛ يُعاد بناؤه كهيكل جديد . غالبًا ما ستظهر به بعض الثغرات والعيوب التي يمكن تجميلها بتعلم أساسيات فن التعامل و حسن العِشْرة . والأهم من ذلك التركيز على ما يحتويه من ذكريات رائعة لمواقف جميلة جمعت بين أطراف العلاقة ربما لسنوات أو عقود عدة . قال الله تعالى: و لا تنسوا الفضل بينكم ما أكثر الانكسارات في العلاقات بين البشر .. و الانكسار لا يعني النهاية، و إنما بداية جديدة بشكل مختلف .. تعتمد على على نبذ السيء و التركيز على الحسن .. وتلك من شيم الكرام بعض الإنكسارات قد تمنحنا بدائل أجمل
قصة مضحكة 😂😂 وحدة تقول موقف يفشل صار له 15 سنة تقريبا كل ماذكرته اتمنى الارض تنشق وتبلعني كنت بدوية مرة مرة لدرجة ماتتخيلونها ماعرف لا مطاعم ولاشيء ... الزبدة اتزوجت واحد متطور وكذا وكنت طول شهر العسل ما اكل لانه غريب علي عاد هو يجيب انواع الاكل ويخيرني يقول تبين بملعقة ولا خبز ؟ ورسخت في بالي ان الاكل كله بملعقة او خبز المهم كنا بنسافر ومر سوبر ماركت واشترى اغراض عصاير وجبن وخبز ،،، وراح وجاب حلا قال مشتهيه وجبت لك معي وانا ميته من الفرح باكل حلا قلت بداخلي بجرب الحلا مع الخبز قبل يقولي يعني اني اعرف واطلع كيس الخبز وافتح الحلا وابدا اغمس وهو يطالع فيني مصدوم :: وانا اطالع فيه وانا مستحية ع بالي يبيني افتح علبته وافتح علبته واطلع خبز قلت له تبيه بخبز ولا ملعقة وههو يممموت ضحكگ قال : من متى الحلا ينوكل بخبز ؟ !! ياربي ليتني قعدت مستحية طول عمري ولا انحرج كذا ماتتخيلون موقفي بغيت انزل من السيارة واموت وارتاح وهو ميت ضحك وللحين يذكرني فيها اذا قلت له ابي حلا يقول : تبينه بخبز ول بملعقة ؟! هههههههههههههه