‏تركناهُم فما عادوا
و عُدنا مثلما كنّا 
طوينا ليلنا سهَرًا
نُداوي الهمّ و الغمّا
رجعنا بعدَما ابتعدوا
كأنّا لم نكُن منّا 
بحثنا عنهُمُ دهرًا 
فضَاع العُمر إذْ ضِعنا
سعَينا في تراضِيهم 
فمَا لانوا و ما لِنّا
حنينُ القلب يسألهم 
أما اشتقتم، كما اشتقنا ؟
رسائل شعر

‏تركناهُم فما عادوا و عُدنا مثلما كنّا طوينا ليلنا سهَرًا نُداوي الهمّ و الغمّا رجعنا بعدَما ابتعدوا كأنّا لم نكُن منّا بحثنا عنهُمُ دهرًا فضَاع العُمر إذْ ضِعنا سعَينا في تراضِيهم فمَا لانوا و ما لِنّا حنينُ القلب يسألهم أما اشتقتم، كما اشتقنا ؟

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏فلا تبخل علي بحُسنِ صوتٍ يُميت تعاستي ويقرُّ عيني ولا تبخل علي بسحرِ قولٍ حلاوته تزيل الهم عني

‏من فرطِ رِقّتها أخالُ عُروقها يجري بها مِسكٌ و لا يجري دمُ • عامر بن فهد

‏لقد قال داعي الحبِّ: هل مِن مُجاوِبٍ!؟ فأقبلتُ أسعى قبل كلِّ مُجاوِبِ

‏ولقد عهدنا اللُّطف منكَ إلـٰهنا في كلِّ ما قد مسَّنا منهُ الضَّرر

‏ما كُنتُ أهوى الدّارَ إلّا بِأهلِها على الدّارِ بعدَ الراحِلينَ سلامُ

‏الوجهُ بَدرٌ وَ العُيونُ كَأنَّهَا ‏سَهمٌ يُدَاوِي مَوضِعَ المُتَألِمِ.♥️

وَ كيفَ يُصبِحُ مَن دُنيَاهُ في دَعَةٍ مَن بَاتَ في نفسِهِ الآمَالُ تَضطَرِمُ استبرد النار من حَرَّت عَزَائِمُهُ و استصغرَ الخَطْبَ مَن في نفسِهِ عِظَمُ إنَّ الخِصَالَ الَّتي تَسْمو الحَياةُ بِها عَزمٌ وَ حَزمٌ وَ إقْدَامٌ وَ مُقْتَحَمُ.♥️

ومُراقَبينِ يُكَاتِمَانِ هَوَاهُمَا جعلا الصُّدُورَ لما تَحِنُّ قُبُورَا يَتَلاحَظَانِ تَلاحُظًا فكأنَّما يتناسَخَانِ من الجُفونِ سُطُورَا - ابن الفارض

حامِلُ الهَوى تَعِبُ يَستَخِفُّهُ الطَرَبُ إِن بَكى يُحَقُّ لَهُ لَيسَ ما بِهِ لَعِبُ تَضحَكينَ لاهِيَةً؟ وَالمُحِبُّ يَنتَحِبُ تَعجَبينَ مِن سَقَمي؟ صِحَّتي هِيَ العَجَبُ كُلَّما اِنقَضى سَبَبٌ مِنكِ عادَ لي سَبَبُ

‏‎وإذا صفالك من زمانك واحد فدع الانام وعش بذاك الواحد . . .💛

‏‎وما نابَ عنكَ الغيرُ عندي، وقلّما ينوبُ عن الماءِ القراحِ صعيـدُ إذا كنتُ في أهلي ورهطي ولم تكنْ لديَّ، فإنّي بينهم لوحيدُ وإن كنتَ في قفرِ الفلاةِ مقرّبًا إليّ، فعيشي في الفلاةِ رغيدُ - صفيّ الدّين الحلّي

‏يرونك واحدًا، وأراك جمعًا إذا أتيت كفيت عن البقية!.

‏لا تَشمَخِ الأُنُفُ الشُمُّ الَّتي رُزِقَت ما لا يَدومُ فَما يَبقى لَها الشَمَمُ أبو العلاء المعري

‏صَلّى الإلهُ علَى النَّبي المُصطفَى مَا حَامَ طَيرٌ فِي السَّماءِ مُرفرفاً ﷺ

‏سُرُوري أنْ أرَاكَ وأنْ تَرَانِي وأنْ يَدْنُو مَكَانُكَ مِنْ مَكانِي

‏يهون عليكَ بعدَ الهجر موتي وقبلًا كنت تخشىٰ من فراقي! بربِّك ما الذي أنساك عهدًا قطعناهُ علىٰ أملِ التلاقي إذا أغناك عن حُبِّي حبيبٌ فلا يُغني عناقٌ عن عناقي ستشكو أدمعًا ستفيضُ دهرًا وقلبًا إذ يئنُّ من اشتياقِ فذُق بعض الذي ذاقته روحي ومُت ندمًا فعدلُ الله باقِ -مكلوم

‏‎دع المقاديرَ تجري في أعنّتها ولا تبيتنّ إلا خاليَ البالِ ما بين غَمضةِ عَين وانتباهتها يغيّر الله من حالٍ إلى حالِ

‏‎وأنطَقَتِ الدّراهِمُ بعد صمتٍ أُناسا بعدما كانوا سُكوتَا الشافعي

‏ونصمُتُ ليسَ يعني أنْ رضِينا ولكنْ ليسَ يُجْدي ما نقولُ

- ‏قالوا: سيُنسيكَ الزَّمان هواهمُ ويجفُّ منِ طولِ الفراقِ ودادُ مرَّ الزَّمانُ .. وبات قلبي كلَّما ذُكروا يقول: هل الزَّمان يُعادُ؟ مرَّ الزَّمانُ .. وما تغيَّر عهدُنا العمرُ ينقصُ .. والهوى يزدادُ يعتادُ قلبي كلَّ شيءٍ بعدهم إلَّا على النِّسيان .. لا يعتادُ .

‏كل القوافي حين ترسم هاؤها تَزهو بمدحك كي يزيد بهاؤها ‏صلَّىٰ عليك اللَّـه ما حنَّ الجَّوىٰ وعليك صلَّت أرضها وسماؤها‏ ﷺ.

‏بمحمدٍ حرفي يطيبُ ويفخرُ فهو الرسولُ الهاشميُّ الأطهرُ صلَّى عليه اللهُ في عليائهِ فعليه صلُّوا يا كرامُ وأكثروا.ﷺ

‏بَدِيعَةُ الخَلْقِ تبدو لِلـوَرى قمـراً وتَنُبِتُ الحُبَّ في الدُّنيا خَصَائِلُهَا

‏يدلِّلُنا الصباحُ بكلِّ لطفٍ وتصفعُنا اللياليَ بالكفوفِ!

‏عليكَ صلاةُ اللهِ ما شعّ شارقٌ وسبّح مخلوقٌ وما خرّ ساجدُ ﷺ

‏وَمَن لم يُقِمْ سِترًا على عَيبِ غيرِهِ يَعِشْ مُستَباحَ العِرضِ، مُنهَتِكَ السِّترِ

‏‎حقُّ الجمال عليكَ أن تزهو بهِ ما جئتَ حلوًا هكذا لتُعاني.

‏حاشَى لِمثلِكِ أن تكونَ حزينةً ولمِثلِ وَجهِكِ أن يكونَ عَبُوسَا

‏أينسى القلبُ إنسانًا لهُ في روحِه مسرى؟ أينسى القلبُ أيامًا لها في عمقهِ مجرى؟

‏ضَحِكَتْ فَجَنَّ البُنُّ في فِنجَانِهَا وَيَـكـادُ أنْ يَـتَـنَهَّـد الفِـنجَـانُ

‏‎لو جئتَني .. لوَجدتَني سُحبًا تراكمَ دمعُها ويكادُ يهطلُ في ثنايا أحرُفي .. لو جئتَني لوَجدتَني .. يَعقُوبَ أعماهُ الفِراقَ ، وليسَ غيرُكِ يوسُفي🤍

‏‎عيناكِ شَمْسٌ أسْتطيبُ بِطَرْفِها مِنْ حُسْنِها قلبي يَطيبُ .. وَ يَبْرَأُُ

‏‌ودَعوتُ رَبِّي أن يُلمّلِمَ شَملنَا فِي هذهِ الدُّنيا وفِي الجَنَّاتِ

‏يَافَاتِنًا بِالحُبِّ قَلبِي قَد مَلَكْ هَل أَنْتَ مِنْ حوَّا وآدَم أَمْ مَلَكْ؟! عَينِي إذَا نظَرَتْ لحُسنِك سبَحتْ سُبحَانَ مَنْ خلَقَ الجمَالَ وَجمَّلَكْ

‏‎‎الدارُ لَيسَت بِالبناءِ جَميلَةٌ إن الدِيارَ جَميلةٌ بِذَويها قَد يَعشقُ الإنسَانُ أسوأ بُقعةٍ وَيَزُورُهَا مِن أجلِ شخصٍ فيها

‏‎إذا استحسنتني فجُزِيتَ خَيْرا وإِنْ سَاءتْ ظُنُونكَ لا أُبَالِي انا طينٌ جُبِلت على الخطايا ولستُ البدر كي ترجو اكتمالي

‏تنثرين البهجة في كُلِّ مكان انتِ فرحًا صافيًا، سخيًّا، خلابًا

‏وإذا الحبيبُ أتى بذنبٍ واحدٍ جاءت محاسنهُ بألف شفيعِ

‏‎تَمَتّعْ مِنَ الدُّنيا فإنّكَ فاني وإنّكَ في أَيْدي الحوادِثِ عاني ولا تُنْظِرَنَّ اليومَ لَهْواً إلى غَدٍ ومَن لِغَدٍ مِنْ حادِثٍ بأمَانِ فإنِّي رأَيْتُ الدَّهْرَ يُسْرِعُ بالفتى وينقلُهُ حالينِ..... يَخْتَلفانِ فأمّا الذي يَمضي فأحلامُ نائمٍ وأمّا الذي يَبْقَى لَهُ فأماني

‏مَضَى عَجَبي مِن كُلِّ شَيءٍ رَأَيتُهُ وَبانَت لِعَينَيَّ الأُمورُ اللَوابِسُ وَإِنّي رَأَيتُ الدَهرَ في كُلِّ ساعَةٍ يَسيرُ بِنَفسِ المَرءِ وَالمَرءُ جالِسُ

‏‎هوِّنْ عَليْكَ، فَلَسْتَ أولَ صَادقٍ يَرمِيهِ إحْسَانُ الظُّنونِ بمَأْزَقِ

‏‎وهذا الليلُ يسألُني : عن الأحباب ما عادوا ؟ أما حنّوا ؟ أما اشتاقوا؟ أما للجمعِ قد تاقُوا ؟

‏يا نائمَ الليلِ رُوحي فيكَ ساهرةٌ

‏لا بأس يانور الحياة ودفئها لا بأس يا وجه الرِضا الفتّانِ

‏أخافُ عليك من ألمٍ وحزنِ فرِيحُ الهَمّ تكسِرُ كُلّ غُصْنِ أعيذُك من دموع الحزنِ حُبًّا لأِنّك قطعةٌ فيِ القلبِ منّي

وإني أراكِ بعَين قلّبي جنَّة . يامِنْ بكِ مُرُّ الحيَاةِ يطِيبُ .

وتبسمت حتى غشانا حُسنها . تِلك الَّتِي فِيها المحاسِنُ تُذكرُ .

مِن أبرز ما قيل في هِجاء الزَوج قول أميمة الأموية في زوجها : ‏إنّي ندمتُ على ما كان من عجبي ‏وأقْصر الدهرُ عني أي إقْصَارِ ‏فليتني يوم قالوا: أنتِ زوجته ‏أصابني ذو نُيُوبٍ سُمُّـه ضاري ‏يا رب إن كنتَ في الجنَّات مُدْخِلَه ‏فاجعلْ أميمةَ ربَّ الناسِ في النّارِ

سَيَعْلَمُ الجَمعُ مِمَّنْ ضَمَّ مَجلِسُنَا بِأنَّني خَيرُ مَنْ تَسْعَىٰ بِهِ قَدَمُ.♥️

‏كنت غالي وكان لك قدر ومقام ‏وكنت هاقي فيك فـ اليوم العِسر ‏كنت أشوفك وسط هالظُلمة نهار ‏وكنت أظن وصار ظني مايسر ! ‏جيت أمررها كأن ماشي صار ‏بس قسم بالله عيّت لا تمر ‏إيه متشرّه .. وشرهاتي كبار ‏وشرهة الغالي على الغالي عمر.

كانت العرب سابقًا عند رفيف الأجفان تستبشر برؤية المحبوب عما قريب؛ وقيل في ذلك قول عمر بن أبي ربيعة: «إِذا خَلَجَت عَيني أَقولُ لَعَلَّها لِرُؤيَتِها تَهتاجُ عَيني وَتَضرِبُ» وكثيّر عزة قال: «وَإِن خَلَجَت عَيني رَجَوتُ التَلاقِيا»

‏وأشعرُ أن في الأيامِ شيئًا سوف ألقاهُ وأشعر أنّه فرَحٌ كما قلبي تمنّاهُ 🤍

‏ أشتاقُ لو نَادوا شبيهًا لإسمهِا حتى اسمهُا إن مرَّ بي يُشْجيني

‏ويمرُ صوتك في الحنايا مؤنساً وكأنَّه مَطرٌ على قلبي هطل!

‏ومَنْ كانَ أضْحَى بالدَّناءةِ راضيا فإنِّي عَنِ الأمْرِ الدَّنِيءِ بِمَعْزَلِ ٰ - أبو فراس الحمداني

‏أنا غشيم عتاب وعتابي غياب وأنا على ماقيل نفسي طايبه.

‏عُمرِي يَمرُّ كأنَّهُ أكذُوبَةٌ وأنا بكلِّ بسَاطةٍ أتَأمَّلُه!

‏فكُلُّ بلادٍ قُرِّبَت منكَ منزلي و كلُّ مكانٍ أنتَ فيهِ مكاني

‏‎أراكَ تنظرُ في الآفاقِ منتظراً وعد الشروقِ وفي عينيكَ مغرِبهُ قل للهمومِ التي أبقتكَ منكسراً: إن طال ليلُ الأسى فالصبحُ يعقبهُ عما قريبٍ يعودُ الحق منتصراً ويكتبُ الله أمراً كنتَ ترقبهُ

‏قُل للظروف التي أبقتك منكسرًا إن طال ليلُ الأسى فالصُّبح يعقُبُهُ

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play