يا فريدَة الطبّع يا حلوْة الوصُوف..
عيون ٍوساع وخد ٍبه من الحلا شامه
بارعة في نسج هالة من الجمال، حول الأشياء العادية.
حَاشا لِحُسنكَ أن يُصاغَ بأسطرٍ أنتَ الفَصَاحَةُ واللّغَاتُ جَميعًا
-وكأنّها لِبهَائها ولحُسنِها خُلقِت مِن الياقوت والمَرجانِ .
يا حُّامل الورُد فاقِ الوردُ حسنِكم أشَفق علِى الوِرد إن الورِد مسكُينُ .
” خَليتان مليئتان بالعَسل عيناكِ مَغمورتان بالشمس .”
•• كانت طريقتها في الكلام مميزة وجميلة جدًا، تنطق الكلمة بنبرة، تشرح المعنى وتوّضحه، بحيث لو قالت: وردة تشم العطر في صوتها، وترى شكل الوردة بحركة يدها في الهواء 🖤.
مبهجة ، حتى ظِلها كان ملُوناً ..
واصطف الوردُ أمامها ، مؤدياً تحيةَ الجمال للجمالِ .
وَبَديعِ الحُسنِ قَد فاقَ الرَشا حُسناً وَلينا تَحسَبُ الوَردَ بِخَدَّيهِ يُناغي الياسَمينا
-تحمل من الرقه ما تظن أنها خلقت من غُصن ورد .
كل أولئك الذين يَملكون غَمازتين ضِحكاتهم مُقتبسة .
أطلالتكِ جَميلتي تَزيد من الجمالِ جَمالاً .
خُلِقت فِي الحُسْن فرْدَاً فمَا لِحُسْنِك ثَانِي كأنّما أنْت شَيءٌ حَوَى جَمِيعَ المَعَانِي.
لو سألني الورد عنك علميني وش أقول.
-لو نظرت إليها، لخطر لك بالفعل أنها ليست امرأة، بل زهرة زهرة وردية.
يوسفيةَ الحُسنِ والطُول ما أجمَلهُ
في الحُسْنِ ليس كمثلِها خَلَقًا في النِّساء.
مُزهرة كأنّ الربيعَ سكنَ قَلبِي بِالفُصولِ الأرّبِعة .
عزيزةٌ مُتفردة بالكمّال ، ملاكٌ بالجمّال .
وكأن وجهكِ روضةٌ مِن الجنّة .
وردة نادرة مهما عصفت بـها الأيام لاتذبل .
هيَ مُذهلة ، وأنا ياتُرى كيف أقدر أخّفي إنذهالي ؟
فاتِنةٌ ، ساحِرةٌ ، مُبهرةٌ بِلا كأسٍ أسكرتني و سَلبت عقلي عُنوةً
أقفُ أمام رمشكَ مصابٌ بالدهشةِ ، مثلَ سائح
لأنّكِ وردة كلّ مكان تَقفين فيه يُصبح حقلاً .
رائعة، بشّعرها الطِويل ، الأسّود ، الكَثيف، وجَدائلها المتغرسّة التي تؤطر وجٌهها الرقيق الناعم .
هل يَستشعِرُ قَلمُ الكُحلِ عَظمة حَظّهِ و هو يَمُرّ على عينيكِ ذهابًا و إيابًا ؟
لم تكُن القصَائد مُدهِشة، إنهَا بلاغةُ ملامحكِ.
أعطِيني يديكِ، لِتُصلِحَ حَياتي.
خدَاهَّا نَثرٌ مَنْ الجَمَّال .
وجهها أشبه بمحطة يتوافدون إليها القصائد
عربيةُ والحُسْنُ فيها مُكَمِلُ .
تُشبهينَ كُل الجمال الذي يُلون الأرض.
وَ يَنسابُ مِنها الجَمال جِهادُ المَرءِ أن يَنظُر إِليها.
هل خُلق الجَمال لتختصِره عَينِيك أَم عيناك خُلقت لتقنعني أن لَا جمال بعدها..؟
شفافةٌ كقصيدةٍ شرقيةٍ، كتلاوةٍ للتين و الزيتونِ .
يشوبُ جمالَها عيبٌ وحيدٌ هو الإسرافُ في سلْبِ القلوبِ
- لا يطربني المديح ولا أخاف المذمة. أنا أعرف من أنا
من رِقّتها كنها هَفيف الوْردّ.
وردةً يُغري الوجودَ جمالُها.
يكادُ حُسنكِ أنْ يُغوي ملائكةً، فما تظُنين بابنِ الطين والماءِ؟.
وعِند حُسن عِيناك لستُ سِوى مفتُونه تائِه .
أنتِ امرأةٌ شاماتُها نقطة تجمُّع للنَظراتِ الشَارِدة.
يافاتِنة الحُسن إن حسنكِ يأسرني كالبدر وجهك والعَينين تسحرُني .
- تزهوّ وتزدانُ وتبرُق ، هَي جميلةُ بالفعلّ ! .
الزين عاف أربعينك واجتمع فيك.
تَراءْت فَكلِي ناظرٌ لجماِلها ومَالتْ وكُلي في هَواها مُتيمُ
يا مليحَةَ الوجه يا حُلوةَ المَبسم
يا إمرأة رموشَها أشدُ جَمالاً مِن غَزل الشعر .
أحلا النَساء وأرشُقهن قَواماً وخُصراً.
إنكِ جميلَة لِدرجة أنكِ تَخشينَ تصديقَ ذلكْ .
اشباْهك اثنين اما شمَس ولا قمرَ.
لا شعَر ولا غزلَ يرضي جمـّالك.
⟨ وَجهُها الوَحِيد فِي جَمِيع فُصُوله يَبدُو رَّبيعاً ⟩
ملامحهَا عَز وجمال وعيُونها ياالله الثبات.
مَلامحها فاتنه إلى حَد الهِيام.
: حلوة وإعتادت أن تأتي دائماً بالمرتبة الأُولى وبـ مقام التباهي .
وفي عَينيها البُنيتين كأنّما فنجانُ بنّ قد سُكِب.
يا آيةً في الحُسْن ليس كمثلِها خُلُقًا وخَلْقًا .