‏مَا مَرَّ ذِكرُكَ إلا وابتَسَمْتُ لهُ
كأنكَ العيدُ والباقون أيّامُ

أو حَامَ طيفُكَ إلا طِرتُ أتبعُهُ
أنتَ الحقيقةُ والجلّاسُ أوهامُ
رسائل شعر

‏مَا مَرَّ ذِكرُكَ إلا وابتَسَمْتُ لهُ كأنكَ العيدُ والباقون أيّامُ أو حَامَ طيفُكَ إلا طِرتُ أتبعُهُ أنتَ الحقيقةُ والجلّاسُ أوهامُ

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏‎غدًا سَتشرقُ شمس ُاليُسر ِمعلنةً غياب عُسرٍ لتُمطر َسعدها المقلُ

‏فاليسرُ آتٍ والهمومُ ستنجلي والعسرُ فينا ليس إلا مرحلة

‏‎وألذُّ من طيب الشّراب على الظَّما لُقيا الأحبّة بعد طولِ غيابِ • | 🤍

‏‎فلا تسأليني في هواك زيادةً فأيسره مُرضٍ وأدناه مُقنِعُ ابن الرُّومي

‏‎فأشدُّ مَا يَلقَى المُحِبُّ مِن الهَوى عصْفُ الحَنينِ، وبُعدُ مَن يَهواهُ.

‏‎ياخالق الخلق ياعالم خوافيها وكلتك امري تعالى وجهك وشانك مابي من الناس والدنيا ومافيها الا رضى وجهك وعفوك وغفرانك

‏‎ولهيبُ غيرتِها يثورُ إذا بَدَتْ مني سوابـقُ نـظرةٍ لسواها! لم تَدْرِ أن القلب أين توجهت عيناهُ في كلِّ النساءِ يراها!

‏أتغارُ أنت و أنت كُل أحِبّتي عجبًا أمَن مَلَكَ الفؤادَ يغارُ؟!!

‏‎قضَاها لِغَيري، وابتَلانِي بِحُبّها فهلَّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى ابتلانِيا

‏‎حوريّة الخدّينِ أُخْتٌ للقمرْ فتغيبُ صُبحًا ثم تظهرُ في السَّحَرْ

‏لبيكَ والقلبُ السّجينُ بأضلُعي يَشتاقُ مكّةَ والمآذِنَ والحَرم

‏‎قولي بربِّ الكونِ من قدْ أوجعكْ؟ بثّي إليَّ همومكِ فأنا معكْ وإذا ذرفتي دمعةً سأضمّها لا تحزني فالقلبُ جاءَ ليسمعكْ

‏اِرِمي على قلبي جراحَكِ كلَّها أفديكِ بالأفراحِ والضحكاتِ

وَكُنتُ أَكتُم حُبّي في الهَوى زَمَناً ‏حَتّى تَكَلَّمَ دَمعُ العَينِ فَاِنكَشَفا ‏- ابن حجر العسقلاني

عيناكِ بحرٌ وأنا الفقيرُ لها بِها الدواءُ لِسُقمٍ باتَ يؤلِمُني فيها أرى النورَ السطيعَ يَدُلّني وبِدونها سادَ الظلامُ مسيرتي .

‏بكيتُ وهل بكاءُ القلبِ يجدي؟ فِراق أحبّتي وحنينُ وجدي فما معنى الحياةَ إذا افترقنا؟ وهل يُجدي النحيب فلستُ أدري فلا التّذكار يرحمني فأنسى ولا الأشواقُ تتركني لنومي فراقُ أحبّتي كم هزّ وجدي وحتى لقائهم سأظلُ أبكي

‏‎إِذا لَم يَكُن في الدارِ لي مَن أُحِبُّهُ فَلا فَرقَ بَينَ الدارِ أَو سائِرَ الأَرضِ - بهاء الدين زهير

‏تمنيتُ لو أنِّي جواركَ صاحبٌ وأنظرُ للوجهِ البديع وأسمعُ وأنشدُ شعرًا يبلغُ الكونَ قولهُ عليكَ يُصلي اللهُ والناسُ أجمعُ.

‏‎أَظُنُّ حَبيبي حالَ عَمّا عَهِدتُهُ وَإِلّا فَما عُذرٌ عَنِ الوَصلِ مانِعُ فَقَد راحَ غَضباناً وَلي ما رَأَيتُهُ ثَلاثَةُ أَيّامٍ وَذا اليَومُ رابِعُ

‏‎الْجِسْمُ في بَلَدٍ والرُّوْحُ في بَلَدِ يا وَحْشةَ الرُّوْحِ، بَلْ يا غُرْبَةَ الْجَسَدِ

‏حبيبي على الدنيا إذا غبتَ وحشة ٌ فيا قمري قلْ لي متى أنتَ طالعُ؟

‏‎أَغارُ عَلَيْكَ مِنْ نَظَري وَإِنِّي لأَخْشى ناظِرَيْكَ عَلَيْكَ مِنْكا لَقَدْ نَطَقَتْ مَحاسِنُهُ بِعُذري فَأَخْرَسَ عَاذِلي بِالعَذْلِ عَنْكا أَمُوتُ مِنَ الصَّبابَةِ ثُمَّ أَحْيَا كَذاكَ الحُبُّ أَضْحَكَنِي وَأَبْكى.

‏‎سيرزقنيُ العظيمُ بما رجوتُ ويكرمني الكريمُ بحسنِ ظنّي

‏‎‎إليك بسطتُ الكفِّ أدعوك صادقًاً وأنت لأحلام الرُعاةِ مجيبُ وما مسّني ضرٌ وبابك مُشرع وما نالني فقرٌ وأنت قريب

‏‎بيني وبينكَ أميالٌ تُباعِدُنا والروحُ يا مُنيتي بالروحِ تَتَّصِلُ

‏‎وأكثر ما يزيد الوَردُ حُسنًا بأن يُهدى أيا قمري إليكِ كأن الوردَ قبل لُقياكِ غصنٌ فيزهِرُ حين تلمسهُ يديكِ

‏‎يغارُ مِن ثَغرِها الريحانُ إن ضحكت فيَرسُم الوَرد بين الثَّغْرِ و المُقَلِ عِقدٌ مِنَ اللؤلؤ المفتون يَحرُسُه ثغرٌ مِن الشَّهدِ والنّعناع والعسلِ

‏‎إذا ظَفِرت مِنْ الدُّنيَا بقربكمُ فكلّ ذنبٍ جَنَاه الدَّهْر مَغْفُورٌ..! - ابن خلكان

‏‎وكيفَ أنساهُ والذكرى تُؤرّقُني وطيفُهُ في وُجوهِ الناسِ ألقَاهُ أنسى الحياة وأنسى كُل مافيهَا منَ المباهِجِ لكنْ لستُ أَنساهُ

‏أيكونُ حظّي منكَ أنّك هاجري ويكونُ حظُّ العـالمينَ لـقاكَ؟!

‏لا عيبَ في الحُبِّ لو صُنّا طهارتَهُ عن عابثٍ ما وعَى للطهرِ إدراكا الحُبُّ وَردٌ من الرحمٰنِ نَقطفُهُ والعابثونَ بهِ يجنونَ أشواكا

‏من نام لم يدرِ طال الليلُ أم قَصُرَ لا يعرفُ الليلَ إلاّ عاشقٌ سهِرَ

‏اللـهُ أكــبر، جــلّ ذاك الأكبرُ الله أكــبرُ، والوجـــود يكبّــرُ بُحّت بها الأصوات ترفع ذكرهُ الله أعـظمُ في عــلاهُ، وأكـبرُ🌿.

‏‎‎ربـَّاه إنَّ الرُّوح ترجو رحمةً تاهَ الطريق فيـا إلهي دُلَّها ضاقت بها الدُّنيا وبابُك مشرعٌ إن لم تكن أنتَ المغيثُ فمَن لها؟

‏لإن سرّتِ الدنيا فأنت سرورها وإن سطعتْ نورًا فوجهك نورُها

‏‎ما كنتُ أحسَبُ أنَّ جفني قَبلها يقتادني من نظرة ٍ لفتونِ يا قاتلَ اللهُ العيونَ لأنها حكمتْ علينا بالهوى والهون ولقد كتَمتُ الحبَّ بَينَ جوانحي حتى تكلّمَ في دُموعِ شُؤوني

‏دَلِيلُ الأَسَى نَارٌ عَلَى القَلْبِ تَلْفَحُ وَدَمْعٌ عَلَى الخَدَّيْنِ يَحْمَى وَيَسْفَحُ إِذَا كَتَمَ المَشْغُوفُ سِرَّ ضُلُوعِهِ فَإِنَّ دُمُوعَ العَيْنِ تُبْدي وَتَفْضَحُ إِذَا مَا جُفُونُ العَيْنِ سَالَتْ شُئُونُهَا فَفِي القَلْبِ دَاءٌ لِلْغَرَامِ مُبَرِّحُ

‏‎‎قُم صافحِ الصبحَ فالأحزانُ ترتحلُ .. قد أدبر الهمّ مهزومًا لدى الغسقِ

‏‎قد أصبَحَ الصُّبحُ يا مَن بِتَّ مُنتَظِرًا شمسَ النّهارِ لتُحيي ميِّتَ الأمَلِ قُم لِلحياةِ وراوِد كُلَّ فَرحَتِها واشرَب مباهِجَها رهوًا على مهلِ

‏وغرستُ حُبكِ في الفؤادِ وكلما مضت السنينُ أراهُ دومًا يزدهر

‏‎سَلامٌ عَلَيها ما أَحَبَّت سَلامَنا فَإِن كَرِهَتهُ فَالسَلامُ عَلى أُخرى

‏‎‎وَتَضِيقُ أنفاسُ المَدَى وتضيقُ ويجيءُ فِي ثَوبِ الخَلاصِ رفيقُ مَا أجملَ الدُّنيا بِمَن نَسلُو بهِ يَكفِيكَ مِن نِعَمِ الحَياةِ صَديقُ.

‏‎أراكَ بداخلي قُرباً عميقاً وفي الأميال ما أقصاكَ عني

‏وَعادَ الصُبحُ يحملُ ألفُ بشرىٰ ‏وَيوقُظ غافلًا وَيتيحُ أجرًا ‏فكُن كالصُبحِ فِي الدُنيا مُنيرًا ‏وَكُن كالطيّرِ فِي الآفاقِ حُرًا. أذكار الصباح، وِردك حياتك.

‏أزورُ البيوتَ اللاصِقاتِ ببيتِها وقلبي إلى البيتِ الذي لا أزورُ الأحوص

‏قد ذقتُ أنواعَ الطعوم فلم أجدْ فيهنّ طعمًا مثل طعم العــافيهْ

‏‎عَلَىٰ رَغمِ النَّوَىٰ أبقَىٰ قَرِيبًا وَلَيسَ بضَائِرِي بُعدُ المَكَانِ إذَا مَا فَاتَ عَينِي أن تَرَاكُم فَفِي قَلبِي أرَاكُم كُلَّ آنِ. - خَلِيل مطران

‏جَهِلْتُ فلمّا لم أرَ الجهْلَ مُغْنِياً حَلُمْتُ فأوْسَعْتُ الزّمانَ وَقارا ٰ - ابو العلاء المعري

‏‎في الصدرِ شوقٌ أداريهِ فيفضحُني شحوبُ وجهٍ عليه يَظهرُ الولَهُُ لو أنزل اللهُ أشواقي على جبلٍٍ لزَلزلَ الحُبُّ أعلاهُ وأسفلهُ

‏‎العينُ تحلمُ أن تراكَ وتلمحك يا من عجزتُ محاولًا أن أشرحك الحبُّ لا يفنى وإن غادرتني.. أو غِبتَ عن عيني فقلبي مطرحك ❤️.

‏خبّأتُ من شوقي إليك عواصمًا شعبًا يُغني دونما أصواتِ

‏‎ما خيّبَ اللهُ ظنًا منْ خليقَتِهِ ألْطافُ ربِّك في أقْدارِهِ تَجْري يا قَلْبُ صبرًا وتسْليمًا على ثِقةٍ لعلّ في الغَيْبِ أفْراحًا ولا ندري

‏طلعَ الصباحُ ونورُ وجهكِ غائبٌ فكأنما صبحي بلا إشراقِ

‏‎أراكِ فتحْلُو لديَّ الحياةُ ويملأ نفسي صباحُ الأملْ وتنمو بصدري وُرُودٌ عِذابٌ وتحْنُو على قلبيَ المشتعِلْ ويفتِنُني فيكِ فيضُ الحياةِ وذاك الشبابُ الوديعُ الثَّمِلْ ويفتِنُني سِحرُ تلك الشِّفاهْ تُرَفرِفُ مِن حولِهنَّ القُبَلْ _أبو القاسم الشابي

‏وإني لراضٍ بالقَضا وبما تشاء وعندي يقينٌ أنَّ لُطفكَ شامِلي

‏ربّاه إنّي دونَ عَـونِكَ تائِهٌ أنتَ السّلامُ فدُلَّني لِطَريقي

‏وقدْ أتيتُ ذنوباً لا عِدَادَ لها لكنّ عَفوَك لا يُبْقي ولا يَذرُ

‏وما كلُ عينٍ لا تفيضُ قريرةٌ وما كلُ قلبٍ لايبوحُ بخالِ

‏مُنَعَّمَةٌ، لو قابَلَ البَدرُ وَجهَها لكانَ لهُ فَضلٌ مُبِينٌ على البَدرِ

‏إذَا لَم يَكُن لله فِعلُكَ خَالِصًا فَكلُّ بنَاءٍ قَد بَنَـيتَ خَرَابُ

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play