قصة رائعة عن ذكاء العقل البشري . . : عمره 19 سنة، دخل السجن بتهمة أنه استطاع أن يخترق الامن وسرق الكثير من اسرار الدولة وكان يلقب بالثعلب لدهائه ! والده رجل كبير في السن يعيش لوحده يرغب في زرع البطاطس داخل حديقة منزله ولكنه لا يستطيع لكبر سنه فارسل لابنه المسجون رساله تقول: ابني الحبيب، تمنيت ان تكون معي لمساعدتي في حرث الحديقة لكي أزرع البطاطس .. فليس عندي من يساعدني وبعد فتره استلم الأب رسالة من ابنه تقول : أبي العزيز، أرجوك اياك ان تحرث الحديقة لاني اخفيت فيها شيئا مهما ، وعندما اخرج من السجن سأخبرك ماهو لم تمض ساعة على الرسالة واذا برجال الاستخبارات والجيش يحاصرون المنزل ويحفرون الارض شبرا شبرا فلم يجدوا شيئا وغادروا المنزل! وصلت رسالة الى الاب من ابنه في اليوم التالي : أبي العزيز .. ارجو ان تكون الارض قد حرثت بشكل جيد فهذا ما استطعت ان أساعدك به وإذا احتجت لشئ آخر اخبرني “
{هذا قهر جمل} 🐫🐫🐫 فكيف بقهر بشر؟؟؟. {يقول صاحب القصة} :في أحد الأيام أغضبني جمل ، لم يكن في ذلك اليوم مطيعاً .. وقمت بتأديبه وإهانته وضربه حتى خر على الأرض وبعد ذلك أخذت قليل من البعر وقمت بفركه ودعكه في أنفه ... يقول الرجل : ثم بعد ذلك أصبح الجمل مطيع جداً عدة أيام وكنت أتعامل معه بكل الحذر ولا أغفل عنه ... في إحدى الليالي كنت أجلس أمام منزلي أنا ومعي بعض الأصحاب ، قال لي أحدهم وكان من ذوي الخبرة في تربيتهم للجمال - ياصديقي بعيرك الليله تصرفاته غريبة وما تبشر بخير ، أراه كل فترة يراقبك وأنت داخل للمنزل وأنت خارج !! ياصديقي خذ حذرك وانتبه لنفسك منه .. قلت له جزاك الله خير وإن شاء الله سآخذ حذري منه .. بعدها جهزت فراشي للنوم وكنت أنام أمام المنزل ومن غير ما يشعرالبعير قمت بوضع مسند في مكان نومي ووضعت عليه الغطاء ، ثم تسللت الى المنزل؟ وصعدت إلى سطح المنزل لكي أراقبه ماذا سيفعل !!! بعدها شاهدته وهو يتوجه إلى الفراش الذي يعتقد أنني نائم بداخله ، وقد كان يمشي بخفة كي لا يحدث أي صوت كأنه رجل يريد أن ينقض على صيده وبسرعة البرق إنقض على فراشي وبرك عليه وأخذ يدوسه بمقدمة صدره ويمزقه بأنيابه !!! يقول الرجل : ولما همَّ البعير بترك الفراش ناديت عليه !! فلما شاهدني ، أخذ يلف ويدور مكانه ثم سقط على الأرض من شدة القهر وفي الصباح وجدته قد فارق الحياة ولم يتحرك من مكانه !! ثم دعوت بعض أصحابي وقصصت لهم القصة ، وبعد ذلك قمنا بفتح صدره لكي نعرف سبب موته ؟؟ أقسم الرجل أنهم بعد فتحهم لصدره وجدوا قلبه قد إنفجر من شدة الغيظ !!! هذا حيوان !! فما بالكم بالإنسان المقهور والمظلوم !!! إحذروا الظلم يا إخوان .. إحذروا من ظلم . الظلم ظلمات يوم القيامة ... وللمظلوم دعوة لا ترد .... حتى ولو كان كافرا.... فاحذروا أشد الحذر ... ▪ليس شرطاً أن يكون الألم جسديا ً، ربما يدعو عليك شخص مظلوم فتكون حياتك كلها آلام نفسية !! إياك أن تظلم أحدا !!!
واحده بتعلم ابنها القرآن من أول ما بدأ يتكلم بس هي عصبيه اوي.. لما إبنها يغلط ممكن تمسكه تضربه وبعدين يصعب عليها وتضايق من نفسها.. فقالتله بص لو فكرت اجي اضربك قولي اتقي الله، وفعلاً لو حاولت تضربه يقولها اتقي الله يا ماما فَـ تسكت وتسيبه.. في مرة غلط غلطه عصبتها اوي راحت ماسكاه ضرباه.. قالها اتقي الله.. مفيش فايدة..! يا ماما اتقي الله جسمي وجعني.. وهي مكمله ..! راح شاهق من كتر العياط وقالها { وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ } فسكتت ولسه بتهدى وبتراجع نفسها وهتطبطب عليه.. راح مزعق وكمل الآيه { فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ ۚ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ} 😂💙💙. المهم بقالها شهرين بتتحايل عليه يسامحها💙💙. ايه اللُّـــــــــطف ده💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙😂🌻
━┅•▣┅━❀🍃🌹🍃❀━┅•▣┅━ 📖 #قصة_جميلة ━┅•▣┅━❀🍃🌹🍃❀━┅•▣┅━ 📖 لقد علمتني درساً لن أنساه كان المعلم وتلميذه يتجولان صباحاً بين الحقول عندما شاهدا فردتي حذاء قديم مركونتين على جانب الطريق ، وخمنا أنهما يخصان -على ما يبدو- الرجل الفقير الذي يعمل في أحد الحقول القريبة ، والذي يبدو أنه على وشك الانتهاء من عمله. التفت التلميذ إلى المعلم وقال له : «دعنا نلهو قليلاً مع الرجل ونسخر منه ؛ بأن نخدعة ونخبئ الحذاء ، ثم نخفي أنفسنا خلف الشجيرات ، وننتظر لنرى مدى حيرته عندما لا يستطيع إيجاد الحذاء... .» يا صديقي الصغير -أجاب المعلم- لا يجب أن نسلي أنفسنا أبداً على حساب الفقراء ، وبدلاً من هذا فأنت إنسان غني ، ويمكن أن تعطي نفسك متعة أكثر من خلال هذا الرجل الفقير ، هيا ضع عملة معدنية ذهبية في كل من فردتي الحذاء ، ثم لنختبئ ونراقب كيف سيؤثر ذلك عليه. نفذ التلميذ ما أمره به المعلم ؛ فوضع عملة ذهبية في كل من فردتي الحذاء ، ثم ذهبا واختبآ خلف الشجيرات القريبة بحيث لا يراهما العامل عند قدومه ، وطفقا يرقبان الموقف ، وسرعان ما انتهى الرجل الفقير من عمله ، وعاد عبر الحقول إلى حيث ترك فردتي حذائه ومعطفه. وبينما كان الرجل الفقير يضع معطفه ، دفع بإحدى قدميه إلى داخل فردة الحذاء الأولى ، وعندما أحس بشيء صلب بداخله ، توقف ، وانحنى لينظر ماذا يمكن أن يوجد بداخل فردة الحذاء ، وعندها ، وجد العملة الذهبية. بدت الدهشة والتعجب على قسمات وجهه ، وحملق في العملة ، ثم أدارها في يده، وأعاد النظر إليها مرات ومرات. وأخيراً ، التفت حوله ههنا أو هناك ، ولكن لم يكن أحد ظاهراً أمامه. ومن ثم ، فقد وضع العملة في جيبه ، ثم واصل ارتداء الفردة الثانية من الحذاء ، وفي هذه المرة كان شعوره بالدهشة والمباغتة بوجود العملة الثانية مزدوجاً. لقد تغلب شعوره عليه ، فلقد ركع على ركبتيه ، ونظر إلى السماء ، وابتهل بصوت عال معبراً عن شكره الجزيل لرب العالمين ، الذي يعلم وحده مدى مرض زوجته التي لم يكن لها من يعينها أو يساعدها ، وبأحوال أطفاله الذين تركهم بلا خبز ، وأخذ صوته يرتفع بالشكر لله الذي أرسل له هذه النقود من حيث لا يعلم ، وكيف أنها ستعينه على إنقاذه وأسرته من لدغة البرد القارس. والواقع أن هذا المشهد قد أثر كثيراً في التلميذ الواقف غير بعيد خلف الشجيرات ، حتى إن عينيه قد اغرورقتا بالدموع. والآن -قال الأستاذ لتلميذه- ألا تشعر بغبطة أكثر مما كنت ستشعر به إذا سخرت من هذا الرجل كما كنت تنوي؟ أجاب التلميذ : لقد علمتني درساً لن أنساه ما حييت ، لقد أحسست الآن بصدق الكلمات التي لم أفهمها أبداً من قبل. #قصة_جميلة 🌺 أستغفر الله العظيم 🌺 ❀━┅•▣┅━❀🌹🍃❀━┅•▣┅━❀
قصة مؤثرة : شخص يقول: خرجت بعد أدائي لصلاتي، فوقَعَتْ عيني قدراً على عين شيخٍ وقورٍ طاعن في السن يجلسُ على كرسيٍّ متحرّك وبجانبه خادمه الآسيوي، فاقتربت منه وقبّلتُ رأسه، ثم قلت له: (أدعُ لي يا عم). فسألني: هل والدك موجود؟ قلت: نعم. قال: هل والدتك موجودة؟ قلت: نعم. فابتسم ابتسامة ممزوجة بأسى العُمرِ وأحزان الأيام، ثم قال: (إذنً أنتَ تاجرٌ كبير، حافظ على تجارتك يا ولدي، فأولادي قد ضيّعوا تجارتهم). أحسستُ بقشعريرةٍ في بدني، وهزّة في قلبي، فقبّلتُ رأسهُ ثانيةً ثم انصرفتُ عنه وأنا أتمتم بلساني: حافظ على تجارتك يا ولدي، حافظ على تجارتك يا ولدي.. تلك حقاً هي التجارة الرابحة. . . . راجعوا تجارتكم مع امهاتكم وآباءكم قبل فوات الاوان.
وكان من عادةِ العربيَّةِ ألا تنوِّم ولدَها وهو يبكي ، خوفَ أن يسري الهمُّ في جسمه ، ويدبَّ في عروقه ، ولكنها كانت تنازعُه وتضاحكُه حتى ينام وهو فرح مسرور، فينمو جسدُه ويصفو لونُه ودمُه، ويشفُ عقلُه