وتشاءُ أنتَ مِن الأماني نَجمَةً ويشَاءُ ربُّكَ أنْ يُناولكَ القَمَر
لا يَتركُ الله قلبًا كانَ يَعصيهِ فكيفَ لو كنتَ تَخشاهُ وتُرضيهِ؟ فسَلِّمِ القلبَ للرحمنِ تَنجُ بهِ ما خابَ قلبٌ يد الرحمنِ تحميهِ!💜
يَا موطنًا عَاثَ الذِّئابُ بأرضِهِ عهدي بِأنَّكَ مِربَضُ الآسَادِ.♥️
يَمَانيُّونَ في المنفىٰ وَ منفيُّونَ في اليَمَنِ جنوبيُّونَ في (صَنعَا) شَمَاليُّونَ في (عَدَنِ) كَالأعَمَامِ وَ الأخوَال في الإصرَارِ و الوَهَنِ خُطَىٰ (أكتوبر) انقَلَبَت حُزَيرَانيَّةُ الكَفَنِ تَرَقَّىٰ العَارُ مِن بَيعٍ إلىٰ بَيعٍ بِلَا ثَمَنِ وَ مِنْ مُستعمِرٍ غَازٍ إلىٰ مُستعمِرٍ وطني.. #البردوني♥️
كَمْ مُهْرَةٍ عَرَبيَّةٍ قَدْ زُوِّجَتْ خَوْفَ العُنُوسَةِ مِنْ حِمارٍ ناهِقِ!
لَقَد بالغتُ في ظنِّي كثيرًا وقَد أَخطَأتُ والدُّنيا اعتبارُ
يا حَاملَ الوردِ فاقَ الوردَ حُسنُكمُ أشفِق على الوردِ، إنَّ الوردَ مسكينُ
ما بالُ لَيلِيَ لا تَسري كَواكِبهُ
إلى محياكَ ضوءُ البدرِ يعتذرُ وفي مَحَبّتكَ العُشّاقُ قد عُذِرُوا وجنة ُ الحسنِ في خديكَ موثّقَةٌ ونارُ حُبكَ لا تُبقي ولا تَذَرُ يا من يهزُّ دلالاً غُصنَ قامتِهِ الغُصنُ هذا، فأينَ الظّلُّ والثّمَرُ
إني بشوقٍ متى الأيامُ تجمعنا وأُسّعدْ فؤادي بقربٍ من محيّاكِ
قسيمُ المُحيّا، ضحُوكُ السّماحِ لطيفُ الحوارِ، أديبُ الجدل!
مالي على الناس . لا فضل ولا منة لو شفت فيني خير فالخير من ربي
كيف السّبيلُ إلى إخفاء حُبِّكم والقلبُ مُنقلِبٌ والعقلُ مُعتَقَلٌ.
تبسَّمَتْ فَجَلَتْ للعَين من فمهَا ياقوتةً أُودِعَتْ سَطريْنِ مِن دُرَرِ
كأنَّ فَاها وخَدَيْها إذا ابْتَسَــمَتْ أطرَافُ شَمْسٍ بَدَتْ مِنْ فُرْجَةِ السُّحُبِ!
تنثرين البهجة في كُلِّ مكان انتِ فرحٌ صاف، سخيٌ، خلابٌ
أحبُ من الأسماءِ ما شابه أسمها و وافقهُ أو كانَ منهُ مُدانيا - قيس بن الملوح
سيأتي بعدَ مُرِّ الدَّهرِ يَومٌ لهُ طَعمٌ كَطعمِ السّلسبيلِ!🤍
كم ليلةٍ نُخفي بها أشواقنا وتظلُ تُظهرُ ما بنا الأعماقُ أشتاقُهم طالَ النوى يا ليتني علَّمتُ قلبي كيفَ لا يشتاقُ
غِبْ ما تشاءُ عن العَينينِ، ليس لنا إلّا التَّصبُّر أو دمعٌ يواسينا واهجُر إذا شئتَ هجرًا أو تفرُّقَنا لكنْ دعِ الطَّيف بالذِّكرى يُعزِّينا إنّا لقومٌ إذا ما البَينُ أرَّقَنا بِتنا على جمرة الأشواقِ تكوينا كنتَ الطّبيبَ إذا ما الدّاءُ حَلَّ بنا واليومَ مَن بدواءِ الوصلِ يشفينا؟
ودَفَنَّا الشَّوقَ في أعماقِنا ومَضَينا في رضاءٍ واحتسابِ
سَتغمُركَ البشَائرُ عَنْ قَريبٍ وتحمدُ ربَّنَا سِرًّا وجهرَا
الحُبُّ يَطغى والحنينُ عظيمُ وهواكَ في كلِّ القلوبِ مُقيمُ صلَّى عليكَ اللهُ في عليائه ما هبَّ مِن نفحِ الجِنانِ نَسيمُﷺ.
ستنسى ما مضى وتطيرُ أُنسًا كأنّكَ لم تذُق طعمَ البلايا ففوقَ العرشِ رحمنٌ كريمٌ إذا أعطى سيُدهِشُ بالعطايا!
تجري محبَّتُها في قلبِ عاشقِها جريَ السَّلامةِ في أعضاءِ مُنتكِسِ
أيُهَا الشّاغلُ قلبي دائمًا ما الذي باللهِ عنّا أشْغَلَكْ؟
سُرُوري أن أراكَ وَ أن تَراني وأن يَدنُو مكانكَ مِن مَكاني
ومغرمة بالنحو قُلتُ لها أعربي: حبيبي جار عليهِ الحُب واعتدى قالت حبيبي مُبتدأ في كلامهِ فقلتُ لها ضميه إن كان مبتدا
لقَد بالغتُ في ظنِّي كثيرًا وقَد أَخطَأتُ والدُّنيا اعتبارُ
وشـادِنٍ يسألُني ما المبتدَا والخَـبَرُ؟ مَثِّلْهُما لِي مُسْرِعًا فقلتُ: أنتَ القَمَرُ
لولا الشمسُ ؛ لكان القمرُ ليلًا بَهيماً ! ولولا جمالُكِ ؛ لما كان للحُلِيِّ الذي يَتَزَيَّنُ بكِ أيُّ بَريقٍ !
وقابِلْني بإنصافٍ وظلمٍ تجدني في الجميع كما تحبُّ
كن كيف شئتَ تجِدْ مُحبِّك مِثلما تهوى على الحالَين غير مُغايِرِ
حُزتَ المودّةَ فاستوى عندي حُضورُك والمَغيبُ كُن كيف شئت مِن البِعادِ فأنت مِن قلبي قريبُ
ما خابَ ظنّي بالإلـهِ فإنّني أرجو رحيمًا دائمَ الإنعامِ ولطالما كنتُ اللحوحَ ببابهِ فوجدتُه قد جادَ بالإكرامِ وكفاني إذْ جئتُ إليه بمطلبي فدعاؤه خيرٌ من الإتمـامِ 🤍
لو يفيدُ البكاءُ والنوْحُ شيئًا لَأقامتْ خنساءُ قبلَكَ صخرَا. - ناصيف اليازجي
فَاض الحنينُ فمَاذا يَفعَلُ الدَّنِفُ يا كعبة الله إنِي مَسّنَي التَّلفُ يا كعبة الله هَذا النأيُ أوجَعنا إنَي بشَوقيّ إلىٰ لبيكأعتَرِفُ.
أنا مع نرجسية البيت اللي يقول : انا ماتستخِير فيني. .انا تختارني وتصلي بي شكر 🔥🖤”.
تَنَفَّسَ الصُّبْحُ فَوَّاحاً بِهَمْسَتِهَا وَطَائِرُ الشَّوْقِ بِالأَشْجَانِ نَاجَاهَا
و يطلعُ ضوءُ الصُبحِ تحتَ جبينها فيغشاهُ ليلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ
لا تَيأسَنَّ -إذا ما ضِقتَ- مِن فَرَجٍ يأتي بهِ اللهُ في الرَّوحاتِ والدُّلُجِ فما تجرَّعَ كأسَ الصَّبرِ مُعتَصِمٌ باللهِِ، إلا أتاهُ اللهُ بالفَرَجِ.
يا فاتِنَ العينينِ جئتُكَ مرهقًا من وحي حُسنكَ راعني أن أُقتلا تلكَ العيونُ الناعِساتُ فتكنَ بي القتلُ في شرع الإلهِ مُحرمٌ وبشرع حُسنكَ لا يزال مُحلّلا.
وإذا العُيونُ تَحدّثتْ بلُغاتِـها قالتْ مَقالًا لم يَقُلْهُ خَطيـبُ في ساعةِ اللُّقْيا تَذُوبُ هُمُومُنا ويَضُوعُ مِن زَهْرِ السعادةِ طِيبُ
إن العيون لها بوحٌ ورَقرقَةٌ أسمى و أفصحُ مما قيل أو كُتِبا .”
وَلَرُبَّ حَاجَاتٍ تَعَسَّرَ نَيلُهَا وَالخَيرُ كُلُّ الخَيرِ فِي تَعسِيرِهَا كن وَاثِقًا باللهِ فِيمَا قَد قَضَىٰ وَاترُك أمُورًا قَد دَعَاكَ لِغَيرِهَا وَاجعَل حَيَاتَكَ كُلَّهَا بيَدِ الَّذِي لَولَاهُ لَن تَقوَىٰ عَلَىٰ تَدبيرِهَا.
آنَ الأوآنُ لأعترف أنَّ الحياةَ مُملةٌ.. إلا معك! وسأعترف.. يا خلُّ قد أنسيتني، روحِي وكُلي عندما.. شاهدتُ بعضَ ملامحك! أسفي على وقتٍ مضى ما كنتُ فيهِ أعرفك! ما كنتُ أدري من أنا؟ حتى الحياةُ جهلتُها.. فعرفتُ نفسي، والحياةَ وكلَّ شيءٍ عندما.. أضحت عيوني تُبصرك
ولو مرّت بحقل الورد يومًا لقالَ الوردُ قد حلَّ الربيعُ
عارٌ على الحُرِّ أن يحيا بأقنِعةٍ وأن يعيش ولو يومًا بوجهَينِ!
وأنا أقول بأن صوتكِ مُسعدي ومؤانسي ، يا أعذب الأصواتِ يا ضحكةً في أضلعي خبأتها مهما أقولُ فلا تفي كلماتي الحبّ كل الحبّ أنتِ صديقتي منّي لقلبك أصدقُ الدعواتِ كوني بخيرٍ أنتِ بهجة خافقي لا ذُقتُ فقد الصحبِ كُلّ حياتي..🌿
لا تطمعوا أن تُهِينُونا ونُكرِمكمْ وأن نكفّ الأذى عنكمْ وتؤذونا الله يعلمُ أنّا لا نحبّكمُ ولا نلومكمُ إن لم تحبّونا -العباس بن عتبة
وَرَأَيْتُهَا يَا سَعْدَ قَلْبِي حِينَهَا وَضَمَمْتُهَا يَافَرْحَةَ الأَشْوَاقِ
أَدْهَى الْمَصَائِبِ غَدْرٌ قَبْلَهُ ثِقَةٌ وَأَقْبَـحُ الظُّلْـمِ صَدٌّ بَعْدَ إِقْبَالِ!.
ياربّ إن ضَـاقَ الفَضــاءُ فإننِّي برحَآبِ جُودِكَ أستظلُ وأطمعُ
لا يُذهِبُ البُؤسَ إلَّا حَذْفُ هَمْزَتِهِ فالحب لم يخلق من غير تقبيل
لا تشك للناس جرحاً أنت صاحبهُ لا يؤلم الجـــرح إلا من به ألــــمُ شكواك للناس يابن الناس منقصةٌ ومن من الناس صاحٍ ما به سقمُ؟ شكواك شكواي يا من تكتوي ألما ما سال دمع على الخدين سال دمُ ومن سوى الله نأوي تحت سدرتهِ؟ ونستغيث به عــــوناً ونعتصـــــمُ؟ ..🌿
شكوتُ وما الشَّكوى لمثليَ عادةٌ ولكنْ تَفيضُ الكأسُ عندَ امتلائها
للهِ درّ تولّعي وتمنّعي يا شوقَ يعقوب الذي في أضلعي.♥️
أشتَاقُهُ وهو النَّزيلُ بأَضلُعي وأقُـولُ أهـوَاهُ وإن لَم أنطِـقِ
وَتشاءَ أنتَ من الحياةِ غنيمةً ويشاءُ ربُّكَ أن يَسوقَ لكَ الدُرر _____ 📜🖇
يَا سَاكِنًا قَلْبِي بِعَقْدِ مَحَبّةٍ هَلّا دَفَعْتَ لِشَوْقِيَ الإيجَارَا؟
كأنما السعدُ مرهونٌ بضحكتها تُشِعُ في الروحِ أنوارٌ إذا ابتسمتْ !