‏‎قالوا أساءَ حبيبُهُ فأجبتُهُم
إِنَّ الحَبيبَ وَإِن أَساءَ حَبيبُ💛

- ابن الزيات
رسائل شعر

‏‎قالوا أساءَ حبيبُهُ فأجبتُهُم إِنَّ الحَبيبَ وَإِن أَساءَ حَبيبُ💛 - ابن الزيات

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏عسَى ربّ الفؤاد يقرّ عيني ويجمعني بآمالِي قريبَا فروحي بالدّعاء تنال سلوى سيعقبُ كربتي ريًّا وطيبَا

‏يا صاحِ إِنَّ الكِبرَ خُلقٌ سَيٌّ هَيهات يوجَدُ في سِوى الجُهَلاءِ فَاِخفِض جَناحَك لِلأَنامِ تَفُز بِهِم إِنَّ التَواضُعَ شيمَةَ الحُكَماءِ

‏أهواك مثل غريب لم يجد وطنًا حتى توسم في عينيك أوطانًا

‏سُرُوري أن أراكَ وَ أن تَراني وأن يَدنُو مكانكَ مِن مَكاني

‏إذا كان حُسنُ الوجهِ يُدعى فضيلةً فإنَّ جمال النفسِ أسمى وأفضلُ

‏ولستُ أدري حين يشكو لي حزنهُ أكان في قلبهِ أم في قلبيَ الوجعُ؟

‏إِنّي اِمرُؤٌ مولَعٌ بِالحُسنِ أَتبَعُهُ لاحَظَ لي فيهِ إِلّا لَذَّةُ النَظَرِ🚶 - عمر بن أبي ربيعة

‏‎‎وأهيمُ شوقًا إنْ مررت بخاطري كهيَامِ أرضٍ للسحابِ الماطِري ماذا سأكتبُ والقصيدُ بك اشتكى وشُعاعك الوضاءُ أحرقَ ناظِري

‏‎وإني أرآك بعين قلبي جنةً♥️ يا من بقربك مر الحياة يطيب .

‏‎مالي أراها لاترد سلامي هل حرّمت عند اللقاء كلامي؟ أم ذاك شأنُ الغيدِ يبدين الجفا وفؤادهن من الصبابةِ دامي ياقَلبُ ويحكَ إنّ من أحببتها رأت الوفا في الحُبِّ غيرَ لزامِ هي لاتُبادِلُك الغرامَ فَـناجني لما أنتَ في أحضانها مُترامي؟.

‏سَلامٌ على كُلِّ قَلبٍ يُحبْ وكلِّ حَبيبٍ، وكُلِّ مُحِبْ

‏‎يا من أُراقبه والوَصلُ منقطِعٌ كيفَ السبيلُ إلى إعلانِ أشواقِي؟!.

‏‎متى يشتفي منك الفؤاد المعذَّبُ؟ و سهم المَنايا من وصالك أقربُ فبُعدٌ، و شوقٌ، و إشتياقٌ، و رجفةٌ فلا أنت تُدنيني، ولا أنا أقرَبُ

‏‎إِنْ لَمْ تَكُنْ لِيْ فِيْ الحَــيَاةِ مُرَافِقًا فَأَنَا الذِيْ فِيْ المَــوتِ قَدْ آتِي مْعَكْ يَا مَنْ بَذَلْــتُ لَهُ مَطَارِفَ مُهجَتِيْ جِئْتُ مِنْ أَقْــصَى الشَّتَاتِ لِأَجْمَعَكْ لا تَرْحَــلَنَّ ولا تَذَرْ قَلْبِي مَعِي أَخْــشَى عَلَيْكَ بِأَن يَئِنًّ فَيُوجِعَكْ

‏‎وكلُّ منتَظَــــرٍ إلّاك مُحتَقَـرٌ وكلُّ شيءٍ سِوى لُقياك مملولُ - ابو فراس الحمداني

‏سلامًا على من مرّ على مُرِّنا فحلّاهُ.

‏وأراكَ مَهمَا غِبتَ طيفًا حاضرًا وسواكَ لستُ أراهُ حتى لو حَضَر باقٍ على عهدي أَصُونُ أحبتي لا كانَ مَن نَسِيَ الأحبةَ أو هَجَر!

‏‎وأودُّ لو أنَّ المسافةَ قُلِّصَتْ عنَّا، فكانَ الدَّارُ جنبَ الدَّارِ

‏‎سَأَظَلُّ مُنْتَظِراً لِقَائَكَ هَاهُنَا إِنْ لَمْ تَعُدْ ، أَلْقَاكَ في الجَنَّاتِ عبدالرحمن محمد

‏‎إنّي لَأَحسُدُ جارَكم لِجِوارِكُم طُوبَى لمَن أمسى لِبيتِك جارَا يا ليتَ جارَك باعني مِن دارِه شِبْرًا، فأُعطِيهِ بشِبرٍ دارَا

‏‎أبلِغ عَزيزاً في ثنايا القلبِ مَنزله وإن كُنت لا ألقاهُ ألقاه وإن طرفي موصول برؤيتهِ وإن تباعد عَن سُكناي سُكناه ياليته يعلمُ أني لستُ أذكرهُ وكيف اذكرهُ إذ لستُ أنساهُ توهم أني لستُ أذكره والله يعلم أني لستُ أنساهُ إن غاب عني فالروحُ مَسكنه مَن يسكن الروح كيف القلب ينساه

‏‎دعها سماوية.. خَفِّض عَلَيكَ مِنَ الهُمومِ فَإِنَّما يَحظى بِراحَةِ دَهرِهِ مَن خَفَّضا - البحتري

وإنّي.. بشّوقٍ متى الأيام تَجمعنّا؟ ولمتّى وأنا أكتِّمُ في الحشَا حبًا لها؟ فواللهِ إنّي كبرتُ بهذا البُعد دهرًا تالله فكلمَّا حدقّتُ بالمَدينة أراكِ! أتيّتُ وأنا أراكِ مُداويًا للجُروحِ رحيمًا؟ كِي أبحثُ فِي عَينيّكِ عن مَسكّنِي وقدري! فَواللهِ تهتُ من دونكِ الطريقَ لعائد! تَعبتُ وأعيّا جَفنّي السُهادٌ والسّهرُ تَرعرعتَ بي وأغارُ فليّت النّاس ماخلقوا! فَواللهِ بِقدرٌ الشّوقٌ ألا ليّت الأيامُ تَجمعنّا.

‏‎وَلَرُبّ نازلةٍ يضيقُ لها الفتى ذَرعًا وعندَ الله منها المخرجُ ضاقت فلمّا استَحكَمَتْ حلقاتُها فُرِجَتْ وكنت أظنّها لا تُفرَجُ - الإمام الشافعي

‏كمْ مرَّ عُسـرٌ سقِمنا مِنْ مرَارتِه واللهُ قدَّر يُسـرًا فِي خبايَاهُ

‏لا جفاك ​اللي من ​الناس له عندك مقام نعمة النسيان جزله وفي الدنيا سعه !

‏وقدْ أتيتُ ذُنُوبًا لا عِدَادَ لهَا لكنّ عَفوَك لا يُبْقي ولا يَذرُ!

‏‎وقد نُحبّ أُُناساً دونَ رؤيتهم لاشيء غير انجذاب الروح ..للروحِ .

‏أحببتُ روحَك حُبًّا ما لهُ شبَهٌ وأعظمُ الحُبِّ حُبُّ الرُّوحِ للرُّوحِ

‏‎أحِنُّ إلَيكُمْ كلّ يومٍ وليلةٍ وأهذي بكُمْ في يَقظتي ومَنامي فلا تُنكروا طِيبَ النسيمِ إذا سرىٰ إليكُمْ فذاكَ الطيبُ فيهِ سلامي

‏‎وفيكِ قَرَارُ عَيْنِي وانشراحي وفيكِ سَكينةُ القَلْبِ الكَئيبِ وفيكِ هُدوءُ نفسي وارتياحي وفيكِ نِهايةُ الوقْتِ العَصِيبِ.

‏‎أَدعُو عليكَ بأن تُصَابَ بِدَائِي وتَمُوتَ شَوقًا مَيْتَةَ الأحيَاءِ وتَسِيرَ بينَ العَاشِقينَ مُعَذَّبًا ظَمْآنَ مِثلِي دُونَ رَشْفَةِ مَاءِ

‏ما ضرّك لو كنت مَرْهمي يا مُرّ همِّي؟ فلتقُل مرحبًا أو مُرّ حُبًا و أحيِنِي.

‏وغدًا يصيرُ الحلمُ أمرًا واقعًا وتطيرُ من فرح البشارةِ ضَاحكا

‏‎بدا كالبدر تُوِّج بالثريا غزال في الحمى باهي المحيَّا رماني باللحاظ فصرت ميتا وحيّا بالسلام فعدت حيّاشو

‏فَإذَا نَظَرْتُ إلَىٰ السَّمَاءِ وَجَدْتُهَا قَمَراً جَمِيلاً يَخْطِفُ الأبْصَارَا

‏‎أخفيتُ عن كلِ العيونِ مواجعي فأنَّا الشقيّ على السعادة أحسدُ

‏رماكِ الحاسدون بكُل عيبٍ وعيبُكِ أن حُسنكِ لا يُعاب

‏‎رَجَوتُكَ مَرّة ً وعتبتُ أُخرى فلاَ أجدَى الرَّجاءُ ولا العِتابُ نَبَذْتَ مَوَدّتي فاهْنَأْ ببُعدي فآخِرُ عَهدِنَا هذَا الكتابُ

‏‎زدني اشتياقاً كي أزيدَ هطولا ماكان شوقُ الواجدينَ فضولا ماكان إلا في الغيابِ حضورهُ ما الظلُ من غير الضياءِ ظليلا لكنَّ نقوشُ الروحِ تعرفُ وشمها تسري فتبصرهُ لها قنديلا أنا ما نسيتُ العهدَ، ضجَّت أضلعٌ و رفيفُ قلبٍ لم يزلْ متبولا

‏قد كان في قلبي إليكَ مودّةً لكنّ جفوكَ قد تجاوزَ حدّه فأردتُ أن أنسَى وحبّك ردّني يا سالبًا منّي فؤاديَ، رُدّه!

‏‎أعاتب ذا المودة من صديق إذا ما رابني منه اجتنابُ إذا ذهب العتاب فليس ود ويبقى الود ما بقى العتابُ

‏يا رب لامنّك .. طويت السجلات وامرت روحي في موادع جسدها ٰ خذها وأنا ساجد بأحد الصلوات وقد تبت توبة صادقة ما بعدها .

‏‎أغداً ألقاك يا خوف فؤادي من غدٍ يالشوقي وإحتراقي في إنتظار الموعد آه كم أخشى غدي هذا وأرجوه إقترابا كنت أستدنيه لكن هبته لما أهابا وأهلت فرحة القرب به حين استجابا هكذا أحتمل العمر نعيماً وعذابا مهجة حرة وقلباً مسه الشوق فذابا أغداً ألقاك؟ الهادي آدم

‏أغدًا ألقاك؟ يا خوفُ فؤادي من غدٍ

‏ زُرْ دَارَ وُدٍّ إنْ أرَدْتَ وُرُوْدَا زَادُوْكَ وُدَّاً أنْ رَأوْكَ وَدُوْدَا

‏‎ما الظبيُ إن نفَرَت؟ما الغصنُ إن خَطَرَت؟ ما الصبح إن سفرت؟ما الليل إن سدَلَت؟ البدرُ لو ظهرت لم يَبدُ مِن خجل والشمسُ إن أبصَرَتها في الضحى أفَلَت والنرجسُ الغَضُّ عنها غَضَّ ناظِرَه مِن الحيا وخدود الورد قد خجلت مليكةٌ،بكنوز الحُسن مُثرِيَةٌ لكن بدينارِ ذاك الخدِّ قد بخِلَت

‏‌ميَّزْتُها مِنْ بين ألفِ جميلةٍ البدرُ بدرٌ والنجومُ سواءُ وعرفتُها مِنْ بين مَنْ حملوا اسمها في القلب لا تتشابهُ الأسماءُ • محمد المقرن

‏‎هلّ للحبيب حنينٌ هزّ مضجعهُ ؟ أم نام سهوًا وفي جفنَيهِ أحداقي ! لله جفنُ ذوى من طولِ ليلتهِ يجودُ بالوجدِ في أنّاتِ مُشتاقِ

‏‎أرَاكَ عَصِيَّ الدّمعِ شِيمَتُكَ الصّبرُ أما للهوى نهيٌّ عليكَ ولا أمرُ بلى أنا مشتاقٌ وعنديَ لوعة ٌ ولكنَّ مثلي لا يذاعُ لهُ سرُّ

‏‎يا قاصِدًا هجري أتتك مشاعرِي فافتح لها الأبوابَ كُن أهلًا لها إن أنتَ لم تُكرم ضيوفَك دُلّني هذي المشاعِرُ كيف تُدرِكُ أهلها؟.

‏حتّى إِذا استَيأسَت روحٌ بكُربَتِها ساقَ الإلهُ لها التّيسيرَ والفرَجَا

‏طبعي اجنب عن غثا الناس واصد لا شفت ما لا يستحق اهتمامي في ذمتي ماهوب بمعجزني الرد بس اعتبر صمتي جزء من كلامي .

‏‎قَالَت : كَفَاكَ ، أَرَاكَ أَكثَرْتَ الغَزَلْ أَتُحِبُّ غَيْرِي أَم خَيَالٌ مُفتَعَلْ؟! أَطْرَقْتُ ،ثُمَّ نَظَرْتُ نَحْوَ عُيُوْنِهَا وَسكَتُّ، لَا أَدْرِيْ أَ عِيٌّ أَمْ وَجَلْ؟! قَالَتْ : تَكَلَّمْ . قُلْتُ : مَهْلًا مَنْ يَرَى حُسْنًا كَحُسْنِكِ كَيْفَ تَأْتِيْهِ الْجُمَلْ

‏‎في صمتِها تلك الملاكُ المُلهَمُ ما لا تبوحُ بهِ وينطِقُهُ الفمُ تُعطيكَ مِن كفِّ القبولِ إشارةً ولسانُ حالِها قائلاً : هل تفهمُ؟ ولرُبما بِكَ قد تعلَّقَ قلبُها لكنّها تُخفي الحنينَ وتكتُمُ وإذا تحدَّرَ من غمامٍ لفظُها هَطلَت بهِ عذباً ودُرَّاً يُنظَمُ

في قلبها منك شيءٌ، تُحبُّ ألا يظهر لك ، وتُحبُّ كذلك ألا يخفى عليك !؟ - الرافعي

‏ولرُبما بكَ قد تعلَّقَ قلبُها لكنّها تُخفي الحنينَ وتكتمُ

‏والله لو الدنيا جتني على الكيف لأحب وجهك كل ما شان حالي

‏جُلَّ من سواكِّ نورًا للدجى جُلَّ من أعطاكِ حلوَ المبسمِ

‏وأنت الطّريقُ وأنت الصّديق وأنت الجِهـاتُ وكل النّظر سخيُّ المودةِ حُلْوُ الطباع حبيبُ الفؤادِ صديقُ العمُر ♥️

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play