أردتُ أن أكون معك إلى وقتٍ لا يعُد، أردتُ التواجُد بقربك إلى أن ينتهي العالم أو أنتهي أنا، المهم ألا يترك أحدنا الآخر، خشيتُ من أن أظل عالقًا في الذكريات، أن أبحث عنك في وجوه الآخرين، أن أتذوق مرارة غيابك، ولم يتحقق شئ مما ذكرته، سوى كُل ما كنت أخشاه.
عزة النفس تشعرنا بالاكتفاء رغم الحاجة .
نضجت بالألم الذي لم يعلمني أحد كيف أتخطاه، و كبرت أكثر مما ينبغي حينما واجهت مواقف لم أتخيّل أبدًا تجاوزها.
تُشفى من ماضيك، حتى تتحدث عنه وكأنه يخصُّ شخصًا آخر.
لا تبالي بمن أبعد نفسه، بنفسه.
لا تذخرون النَّاس لليوم الأسود / بعض الأوادم .. حدّها بيض الأيام
كنت أستحق محبة كاملة، لا يعكر صفوها شيء من الاحتمالات و التساؤلات والشكوك المؤلمة، أو أن أشعر من خلالها بأنني قلِق.
لعلَ الذي غادرك الآن، صنع فرصة لألف شخص يودّ شراء ضحكتك.
أرغب بأن أكون معك الآن.. دون أن أضطر لفعلِ أي شيء.. متحرّراً من ثقل الكلمات وجهد الابتسامات.. ومن دون أن أمتدح العينين أو أغني للشفتين.. أن أحسّ بوجودك معي في نفس المكان.. قد ألمس أطراف أصابعك.. أرنبة أنفك.. أحتضنك بعيني.. أو أمسح بظاهر كفّي على خَدَّك.. هذا كل شيء❤️
نحتاج من يحنو على أوجاعِنا ما كلُّ روحٍ عن أساها تُفصحُ.
والله ما بدأتُ خصاماً ولا هجراً، أو هانت عِشرةٌ عليّ أبداً، لكني إن تأذَّيت اعتزَلت ❤️.
عدو الإنسان الأول، ذكرياته.
لا داعي للانتقام، يكفي أن تعيدهم كما كانوا غرباء.
الحياة قد حطمتني عدة مرات رأيت أمورًا لم أكن أريد أن أراها عشت الحزن,الفشل, ولكن الشيء المؤكد دائمًا أنني أنهض
إننا لا ننتهي أبدًا من صنع أنفسنا.
الشيء المؤكَّد دائمًا، أنني انهض
لم يكن نزع الوِدّ سهلًا، لكنها المواقف التي عزَّت عليك فيها نفسك، تجبرك على نزع حتى اللحظات المتجذّرة في أعماق ذاكرتك.
أتعجّب من قدرتي على التجاوز، أنا شخص لا يحب البكاء على الأطلال، وأميل للحقيقة حتى لو كانت مُرة، لا أسارع بالتخلّي، ولست الطرف الذي ينسحب أولًا، لكن بمجرد ما ألمح وميض الحقيقة وأعرف أنه لا فائدة، فأنا أذهب فورًا وأتجاوز الأمر في لحظته ولا أتأخر عن فعل ذلك أبدًا.
عز نفسك و لا تعطي قيمة لمن لا قيمة له.
كل من اكتفى، اختفى.
في لحظة غير جيدة ستعطي الكلمات مسمياتها الحقيقية،سوف تنادي أحلامك بصوت بارد ولا يهمك أن تجيب، ستعرف أن الحقيقة مرة لكنها واقعية جداً، ستعرف أن الإطارات المُذهّبة لن تجعل الصورة أجمل، وأن الفراغات لا تمتلئ جيداً بالأجوبة التقريبية، وأن أسوأ من واجهتهم المثاليين جداً.
دراستك ومستقبلك لا نقاش عليها ، حياتك الخاصة إيّاك أن تدخل أحد فيها ، مشاعرك لا ترخصها عند من لا يعرف قيمتها ، خُلقت مضيئًا عزيزًا لا تطفئ روحك بما لا يناسبها ولا يستحقها
المهمة التي ينبغي للمرء أن يضعها لنفسه، ليست أن يشعر بالأمن بل أن يكون قادراً على تحمل عدم الأمن من دون هلع أو خوف مفرط، فالإنسان الحر هو بالضرورة غير آمن، والإنسان المفكر هو بالضرورة غير متيقن.
إبرة الطبيب تؤلم، ولكنها تعالج.. كذلك انتقاد الصديق إليك و الوالدين احياناً يكون قاسي ولكنه يوجهك للطريق الصحيح .
السّلام عليكَ يا صاحبي، تقولُ لي: يمضي العمرُ وليس لي إنجازاتٌ تُذكر، فأقولُ لكَ: ومن قال لكَ أن الإنجازات يجب أن تكون خارقة؟! ليستْ الإنجازات يا صاحبي هي فقط تلكَ التي تُدوَّنُ في كتبِ التَّاريخ، ويتحدث عنها الناس! من قال أنّ علينا جميعاً أن نكون مخترعين، أو فقهاء، أوأدباء، أو ساسة، أو أثرياء، أو مشاهير،
* قًبل أنَ تعطِي الشيئ حَاول أن تعِرف قيَمتُه لدى ألاخَريِن حتَى لا تعَطي أشيَائك لمَن لا يقدرونَ قيمَتهِا ،
لك حياة واحدة لا تنسى أن تعيشها كما تحب.
لقد فقدنا صلتنا بالحياة إلى درجة أننا لا نملك أحياناً إلا أن نشعر بالاشمئزاز من الحياة الحقيقية ، ولهذا فإننا نغضب حين يذكرنا الناس بذلك. لماذا ، بل إننا ذهبنا بعيداً جداً في هذا، وصرنا ننظر إلى الحياة الحقيقية باعتبارها عبئاً ثقيلاً، ونحن جميعاً متفقون على أن الحياة كما نجدها في الكتب هي أفضل بكثير. ولماذا نحدث كل هذه الضجة في بعض الأحيان؟ لماذا نخدع أنفسنا؟ ماذا نريد؟ إننا أنفسنا لا نعرف ذلك
أنت لا تعلم في أي قلب تثمر أحرفك و إلى أي مدى تتأصل في النفوس! فلا تقلل من أثر كلماتك في مواقع التواصل و لا تتردد في نشرك للخير وإن بدت لك النصيحة مُكررة. لا أحصي عدد المرات التي تهاونت فيها نفسي عن فعلٍ فتذكرت فيها كلمة قرأتها هنا أو هناك فكانت هي المُعين بعد الله، فأخلصوا النية.
المشغولُ بالمُقارنة محرومٌ من السكينةِ.
بدايه التغيير هيه إدراك قيمة ذاتك.!
وتراهُ في جبْرِ الخَواطرِ سَاعياً، وفؤادُهُ مُتصدعٌ مكسورُ
الوفاء غال جدا، فلا تنتظره من رخيص.
تُحاول جاهداً، وما حياتك الا حَشداً من المُحاولات.
كنت راضية بقليلك، لكن استوعبت متأخرة أنيّ كثيرة عليك وعلى من يشبهك ومثيلك
اول مراحل دمار النفس التفكير المفرط
ما قررت تركه بالعقل لا تعد إليه مهزومًا بالعاطفة.
أولًا و أخيرًا تظل المواقف أصدق الأدلة.
بدأتُ أستَوعبُ جيدًا مقولة قد يُصان الود بالبُعد أحيانًا قد نختار البُعد حتّى لايصل الحُب إلى نِهايَة المُنعطف!! حتّى لا يتَبدل شُعور الحُب بالكراهيَة أحيانًا.. فمن الوَلاء أن يحمي الإنسان قلبًا أحبّهُ، البُعد لايَعني دائمًا الرحيل والفقد كما نعتقد.. قد يُعالج البُعد أمورًا لم يستطع القُرب علاجها..
”إن المرء إذا زاد نضجه ووعيه، وكثُر حِلمه وعلمه، انطفأت فيه رغبة الجدال شيئاً فشيئاً، وبات أبعد عن الملاسنة والمماتنة، وأقرب إلى التجاهل والتغافل، وأيقن أن وقته أغلى من أن يضيعه في جدل بغير طائل، ومزاجَه أولى من أن يكدّره للانتصار في موقفٍ عابر.”
مؤلم أن تسير بجانب الحائط مبتعدا عن المشاكل ؛ فيسقط عليك الحائط نفسه.
الحياة جمالها يبدأ من داخلنا، فمتى كان قلبك جميل رأيت أبسط الأشياء غاية في الروعة.🍂
أمَا رأيتُم شاردًا عيناهُ نجمتَانْ🎼💗
عندما تعلم بأنك لست الأولوية، لا تحارب.
- بالغ في حسن ظنك بالله، فإن جزاء حُسن الظن أن تنال ما ظننت.
وجود شخص فاهمك في حياتك يقدر يخفف عنك كثير
إرضاء الناس غاية لا تلزمني.
السّلام عليكَ يا صاحبي، تسألني: لِمَ كانت الصَّفعة موجعةً هذه المرَّة رغم أن من عادة الدنيا أن تصفعني؟! فأجيبكَ: لعلَّ ما أوجعكَ ليست الصَّفعة وإنما يدُ الصَّافعِ! يعزُّ على المرءِ يا صاحبي أن يُصفعَ باليدِ التي طالما قبَّلها! أو لعلَّه التوقيتُ يا صاحبي، أحياناً تمرُّ بالإنسان عاصفةٌ فلا تُحرِّكُ فيه شعرةً، وأحياناً تخدشه نسمة! أو لعلَّها الأحزانُ قد تراكمتْ يا صاحبي، فالإنسان عندما يحزن يستدعي كل أحزانه السَّابقة كأنَّ حزناً واحداً لا يكفيه! الجرحُ يا صاحبي يستدعي جرحاً مماثلاً، والخيبة تستدعي خيبةً تشبهها، لهذا أنتَ لم تكُنْ أمام خيبةٍ واحدة، لقد كنتَ واقفاً أمام خيباتك كلها ولكنك لا تعلم! أو لعلَّها الغربة يا صاحبي، لا شيء يجعلُ المرءَ هشّاً مثل أن يكون وحده، يشعرُ أنه في جهة وهذا الكوكب كله في جهة أخرى وعليه أن يواجهه، وهو لا يريد أن يواجه، وإنما ينظرُ يميناً وشمالاً، يبحثُ في هذا الكوكب عن باب ليغادر ويقفله خلفه! والسّلام لقلبكَ
لم أكن المرأة التي كنتها قبل عام، هذا التغير يدهشني
- احفظ كرامتك ولاتكن ثقيلاً على أحد، فمن يريدك يبحث عنك حتى في الزحام، ومن لايريدك لن يراك ولو كنت أمامه، عش كريماً بذاتك💙
ثمة دروس في الخسارة أكثر من الفوز
نفسياً : ويبقى الصمت مُريح، رغم انه مُؤذي أحياناً .
لم يكن الأمر عاديًا كما تظن، إنه أصبح عاديًا بعد ألف معركة.
المرء يخوضُ صراعًا مع نفسه كلّ يوم، مع ألف هَم، وألف حُزن، ومائة ضعف، ليخرج أمامك بكلّ هذا الثبات.
حين يصبح الإنسان سريع الزعل، تأكدوا أن هناك شيئا أتعب قلبه بدون رحمة.
طلبت الله الثمَره ، فأعطاني الحديقَة والسَاقي.🤍
تُسائلني أيستهويك الرقص؟ فأرد جاحدًا لا أبدًا ألا يكفيها أنها تقتلني واقفة.
العلاقة الآمنة هي العلاقة التي أطمئن فيها أن ما سأقوله لن يستغل ضدي في أي وقت من الأوقات ❤️.
قد يستغفلك احدهم وقد يكون هو اكثر من وثقت به لكن سيدركون بعد رحيلك كم كنت نقية معهم وكم سيصعب عليهم التعامل مع المتلونين من بعدك ..
نعطي فرص ، على قد المحبه و تقل المحبه مع كل فرصه !
النضج ان تمر بنقطة ضعفك ولاتضعف .