أيَا قَمَرًا يُغَازِلُ مُقْلتَيها 
وَ يَسْرِقُ نُورَهُ مِنْ وَجنَتَيها 

حَبَاكَ اللَّهُ حَظًّا لَمْ أَنَلْهُ 
فأنْتَ تُطلُّ أحيانًا عليها.♥️
رسائل شعر

أيَا قَمَرًا يُغَازِلُ مُقْلتَيها وَ يَسْرِقُ نُورَهُ مِنْ وَجنَتَيها حَبَاكَ اللَّهُ حَظًّا لَمْ أَنَلْهُ فأنْتَ تُطلُّ أحيانًا عليها.♥️

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏صَدِيْقٌ تَذهبُ إليه حَامِلًا الأَسَىٰ تَعودُ مِنهُ وَ صَدرُكَ وَسِعَ المَدىٰ.♥️

‏‎لِحَاظُهُ قَد أرسَلاَ وَالقَدّ سَهمٌ أَعدَلا يَا عُصبَةَ العُشَّاقِ لا تُلقُوا بِأَيدِيكُم إِلَى هَذَا الغَزَالِ الأَحوَرِ بِلَحظِهِ كَم يَسحُرِ وَعَن وِصَالِي يَنفُرِ لأَنَّهُ رِيمُ الفَلاَ بَدرٌ حَلاَ مَنطِقُهُ وَفِي الحَشَا مَشرِقُهُ نَعم نَعم نَعشَقُهُ ابن سهل الاندلسي

‏وإن ضاقت بكَ الأيامُ صبراً ستولدُ بعدَ صبركَ ألفُ بشرى وتنهلُ مِن سرورِ العُمرِ حتى كأنكَ لم تذق بالأمسِ مُرّا

‏‎ذو العَقلِ يَشقى في النَعيمِ بِعَقلِهِ وَأَخو الجَهالَةِ في الشَقاوَةِ يَنعَمُ

‏‎وهَذَا اللّيلُ أوسَعَني حَنيناً فَمَزّقَ ما تَبَقّى مِنْ ثَبَاتِي تَلُوحُ الذّكرَياتُ بِكُلَّ دَربٍ لِأَهرُبَ مِنْ شَتَاتِي لِلشّتاتِ ومَابٍي غيرُ شوقٍ لا يُداوى وبَعضُ الشّوقِ أَشبَهُ بِالمَمَاتِ.

‏‎قُلوبُ العاشِقينَ لَها عُيونٌ تَرى ما لا يَراهُ الناظِرونا

•• الدَهرُ يَومانِ ذا أَمنٌ وَذا خَطَرُ وَالعَيشُ عَيشانِ ذا صَفوٌ وذا كَدَرُ أَما تَرى البَحرَ تَعلو فَوقَهُ جِيَفٌ وَتَستَقِرُّ بِأَقصى قاعِهِ الدُرَرُ _الإمام الشافعي|🖤

خبّئ جروحك إن أردتَ شفاءها إن الجروح إذا بدَت لا تطهرُ. - أبو العتاهية

‏‎مَالي أرى فِي عُيونِ الناس عَيناهُ مالي أرى حيثُ ما أمضي مُحياهُ؟ أختار سَكنًا لهُ في وَسط أعيُنِهم أم أصبح الخلقُ للمَعشوقِ أشباهُ؟

‏‎من صُب الجمال في قسماتها وكأنها اختارت جميع صفاتها سبحان من خط الجمال بوجهها وأسال عين الحسن من نظراتها لا شيء يشبهها و عزة خالقي إلا انعكاس الضوء في مرآتها البدرُ في جو السماءِ أخٌ لها والشمسُ وهي الشمسُ من أخواتها أحنى على قلبي المتيمِ من أبي وأرقُ من أمي لدى دعواتها

‏‎يا امْرأَةً لا تتكرَّرُ في آلاف الأزمانِ من أينَ أتَيْتِ ؟ وكيفَ أتَيْتِ ؟ وكيف عَصَفْتِ بوجداني ؟ يا إحدى نِعَمِ الله عليَّ وغَيْمَةَ حُبٍّ وحَنَانٍ يا أغلى لؤلؤةٍ بيدي آهٍ .. كم ربّي أعطاني

‏‎قرينٌ، أنيسٌ، نجِيٌّ، صَفِي جليسُ فُؤادي وخِلّي الوفي🤎

‏من أجمل النداءات قول نزار قباني: يا أنتِ .. يا سُلْطَانتي ، ومليكتي يا كوكبي البحريَّ .. يا عَشْتَاري

‏إنِي بَلغتُ بهِ بِالحُب مَنزِلةٌ رُوحِي بِرُوحِهِ والأجسَادُ تَنفَصِلُ

يا سريعَ الغَوثِ غَوثًا مِنكَ يُدركني سَريعا يَهزِمُ العُسرَ ويأتي بالذي أَرجو جميعا!

‏يَا جَارَ مَحبُوبِي.. بَادِلني الدَّار!

‏‎كُفّي القِتالَ وَفُكّي قَيدَ أَسراكِ يَكفيكِ ما فَعَلَتْ بِالناسِ عَيناك

‏‎كلُّ جريحٍ تُرجَى سَلامتُهُ إلَّا فُؤادًا رَمتهُ عيناها؟! - المتنبي

‏‎وَإِنَّ الْهَوَى فِي لَحْظِ عَيْنِكِ كَامِنٌ كُمُونَ الْمَنَايَا فِي الْحُسَامِ الْمُهَنَّدِ • ابن سهل الأندلسي

‏‎سُحـ.ـقاً لقوم وُدُّهم متلونٌ غَـ.ـدروا وأبدوا أَنَّهم خلَّانُ عند المصالحِ يُظهرُون مَودَّةً وأذا انتهت تِلكَ المصالحُ خانُوا الغدرُ من طبع الذِّئاب فلا تكن ذئبًا بطبعك أيُّها الإنسانُ

‏وإذا المحبُّ قسا عليكَ فإنَّهُ يقسو عليكَ وقلبهُ يتقطَّعُ

‏‎صعدَ الجمالُ لنجمتي وتعلّى مستوشحاً ببريقها يتحلّى يانجمتي للهِ درُّ محاسنٍ سرقتِ فؤادًا في هواكِ تجلّى

‏تبرئ نفسها من كل ذنبٍ وتنسى أنّها سرقت فؤادي

‏‎يا آيةً في الحُسْنِ ليس كمثلِها خُلُقًا وخَلْقًا في النِّساء حَسناءُ البدرُ أنتِ ومَن سِواكِ كواكبٌ والغَيثُ أنتِ ومَن سِواكِ غُثاءُ

‏ما سِرُّ حُسنكِ؟ كم حاولتُ أدرِكُهُ وجمالُ عَينيّـك زادَ الأمـرَ تعقيدا

‏‎كم غَــــابَ غيرُكَ لم أَشعُرْ بغَيبتِهِ وأنتَ إن غِبتَ لاحتْ لي سَجايـاكا أراكَ مِلْءَ جِهاتِ الأرضِ مُنْعكِساً كأنــَّـما هـذه الـــدُنيا مَــرَاياكــَــا

‏ومالي أراك في كل الوجوه؟ أغزوت عيني أم غزتك الأماكن!

لَوْ أَنَّ قَلْبَكَ لِي يَرقّ وَيَرْحَمُ ما بِتُّ مِنْ خَوفِ الهَوى أتألَّمُ وَمِنَ العَجَائِبِ أنّني والسُّهْمُ لي مِن نَاظِرِيكَ وفي فُؤَادِي أَسْهُمُ دَارَيْتُ أَهْلَكَ في هَوَاكَ وَهُمْ عِدى ولأَجْلِ عَيْنٍ ألفُ عَيْنٍ تُكرَمُ الشاب الظريف

صَبَاحٌ لَا تُعَكِّرُهُ كُرُوبُ وَتَنتَعِشُ المَشَاعِرُ وَالقُلُوبُ وَفِي نَسَمَاتٍهِ أَمَلٌ وَبُشرَى وَهَمٌّ يَنجَلِي وَأَسَىً يَذُوبُ

قال الوأواء الدمشقي يهجو بخيلاً : إذا كسر الرّغيفَ بكى عليه بكا الخنساءِ إذْ فُجِعَت بصَخرِ ودونَ رغيفِه قَلْعُ الثَّنايا وضربٍ مثلَ وَقعةِ يومِ بدرِ الثنايا : الاسنان

‏لا تَيأسَنَّ لعُسرةٍ، فوراءَها يُسرانِ، وعدًا ليسَ فيهِ خِلافُ كَم عُسرَةٍ قَلِقَ الفتى لِنُزولِها للهِ في أعطافِها ألطافُ أبو الفتح البستي

إِلَى اللَّهِ أَشْكُو أَنَّنِي بَيْنَ مَعْشَرٍ ‏سواءٌ لديهم طيِّبٌ وخبيثُ ‏لهُم ألسنٌ إن رُمنَ أَمراً بلغنَهُ ‏مِنَ النَّفْسِ مَصْنُوعٌ لَهُنَّ حَدِيثُ ‏تَرِثُّ عَلَى قُرْبِ الوِدادِ عُهُودُهُمْ ‏وكَيْفَ يَدُومُ الشَّيْءُ وهْوَ رَثِيثُ؟ —محمود البارودي.

وقريب من المعنى السابق قول صفي الدين الحلي: ‏عَرَضْنا أنفُسًا عَزّت علينا ‏ونعلمُ أنّها لا تُستَهانُ ‏وهان نصيبُها لمّا تَجَلَّت ‏عليكم، فاستَخفّ بها الهَوانُ ‏ولو انّا مَنَعناها لَعَزّتْ ‏وكانت كيفما كانت تُصانُ ‏وما كنّا نَخالُ لها امتِهانا ‏ولكنْ كلُّ معروضٍ يُهانُ

بشار بن برد ‏ظمِئتُ ولم أظمأْ إلى بَرْدِ مَشرَبٍ ‏ولكنِ إلى وجهِ الحبيب ظَمِيتُ ‏وقد وعدَتْنا نائلا ثم أخلفتْ ‏وقالت لنا يوم الفراقِ: نسيتُ ‏فما إنْ سَقَتْنا شَربةً مِن رُضابِها ‏ولو فعلتْ مات الهوى ورضيتُ ‏والبيت الأخير كقول الجاحظ:والعاشق متى ظفِر بالمعشوق مرةً نقص تسعة أعشار عشقه

‏‎حاشى لِمِثلِكِ أَن تَكونَ بَخيلَةً... وَلِمِثلِ وَجهِكِ أَن يَكونَ عَبوسا وَلِمِثلِ وَصلِكِ أَن يَكونَ مُمَنَّعاً... وَلِمِثلِ نَيلِكِ أَن يَكونَ خَسيسا

‏‎صُبّحت بالشوقِ.. هل تشتاقُني كأنا؟ إذا شعرت بأشواقٍ تواريها هل ما تزالُ إذا تشتاقُ تمنعني من أن أراها وعن عينيّ تُخفيها أودعتُ عندك أحلامي، أتحفظها؟ أمّنتُ قلبك آمالي، أتؤويها؟ أهديتك العمر أرضًا لا بناءَ بها، أتستطيعُ ببعضِ الحبّ تبنيها؟

‏‎ملأَ الفؤادَ بحبه فكساني فاحترتُ ماذا قد أقول عساني ماذا أقول إذا وصفتُ محمّداً والعاجزان قريحتي ولساني ماذا أقول لكي أُوفّيَ حقّهُ والقاصران بلاغتي وبياني باللّـه قولوا كيف يبلغ شاعرٌ وصفاً لنور اللّـهِ في إنسانِ صلوا عليه مع السلام محبّةً وتحيّةً وبخالص العرفانِ

‏‎يا سارِقَ الأنفاسِ كيف عبثتَ بي وأنا الكتومُ الحاذِقُ المُتحَـذّرُ جِدْ لي جوَاباً للسؤالِ لكي ترى إنّي أحبَّكَ فوقَ ما تتصـوَّرُ آمنتُ أنَّ الحُبَّ فيكَ نُبوءَتي وهواكَ شبه الموتِ لا يتكرَّرُ

‏‎وارفِقْ على رُوحي فإنكَ بعضُها واعطِفْ على قلبي فإنكَ فيهِ فواز اللعبون

‏وأنت منَّي كرُوحي بل أنت منها أحب وأنت للعينِ عينٌ وأنت للقلبِ قلب

أنَا الذي نظرَ الأعْمى إلى أدَبي وَأسْمَعَتْ كلماتي من بع صممُ كم تَطلبون لنا عَيباً فيُعجزكم ويكره الله ماتأتون والكرمُ

‏‎'' ما ورى وجهي همومٍ ولا خساير كل من شافني من بعد ربي توفّق''

‏‎والله اني لاقريت اسمي الرباعي هانت الدنيا بعيني واحتقرها

‏ما سدّوا مكاني الوَاجد و أنا واحد لو تمطر لك الأرض أصحَاب و أحبَاب

الصفوف الاخيرة ماهي بصفّي انا من وين ما اوقف يبتدي العد

وإذا ما الشريفُ لم يتواضعْ ‏ لِلأَخِلّاءِ، فهو عيـنُ الوضيعِ ‏البحتري

•• ‏هَل مِن طَبِيبٍ لِدَاءِ الحُبِّ أو رَاقِ يَشفِي عَلِيلًا أخَا حُزنٍ وَإيرَاقِ قَد كانَ أَبقَىٰ الهَوَىٰ مِن مُهجَتي رَمَقًا حَتَّىٰ جَرَىٰ البَينُ فَاستَولَىٰ عَلىٰ البَاقِي ‏حُزنٌ بَرَانِي وَأشوَاقٌ رَعَتْ كَبِدِي يَا وَيحَ نَفسِي مِن حُزنٍ وَأشوَاقِ • البَارُودِي | ❤️

‏‎فلو كان لي قلبان عشت بواحدٍ وأترُكُ قلباً في هواكَ يعذَّبُ ولكنَّ لي قلبا تملَّكهُ الهوى فلا العيش يهتنا لي ولا الموت أقربُ كعصفورةٍ في كفِّ طفلٍ يضمها تذوقُ سياق الموت والطفل يلعبُ فلا الطفلُ ذو عقلٍ يحنُّ لما بها ولا الطيرُ ذو ريشٍ يطير فيذهبُ التلمساني

ما قلتُ فيكَ هجاءً خِلتُهُ كذبًا إلا بدَتْ لك سَوْءاتٌ تُحقِّقُهُ

تَتدلَّلين لأنِي أهوَاك ‏فَتدللِي فَالدلُّ كم حلَّاك ‏ولتسلُكي دربَ الفُؤَاد وحيدةً ‏فلقد خلَا من سَالِكٍ إلَّاك

روحِي وهجُ حُبك في دمِي ‏قبسٌ يُـضِيءُ سـرِيرَتي و زمامُ ‏ ‏أنت الحبيبُ وأنت من وفَّى لنا ‏حتى أضاءَ قلوبنا الإٍسـلامُ ‏صلى عليك اللهُ ما بدرٌ بدَا ‏وانزاحَ من وجه الحياةِ ظـلا #ﷺ

عليهِ سلامُ اللّٰهِ ما فزّ خافقٌ ‏ومَا مرّ طَيْفٌ بالوَجِيفِ فَهَدْهَدَا ‏ومَا أشْرَقَ الكونُ الفَسيحُ بنُورِهِ ‏ومَا طَافَ قُمْرِيٌّ بِرَوْضٍ وغرّدَا #ﷺ

أخط حروف شوقي ثم أمحو مخافة أن يرى أحد جنوني وأغفو كي أراك وحين أصحو أداري ظل طيفك في عيوني

تمنّى رجالٌ ما أحبّوا وإنّما تمنّيتُ أن أشكو إليك فتسمعَ.. - العبّاس بن الأحنف.

قال أبو العلاء المعري: ‏ولي نفسٌ تحُلُّ بيَ الرَّوابي ‏وتأبَى أن تحُلَّ بيَ الوِهادَا ‏وقال أبو القاسم الشابي: ‏سأعيشُ رغمَ الداءِ والأعداءِ ‏كالنّسرِ فوقَ القمّةِ الشَّمّاءِ

‏‎إِنَّ المَليحَةَ مَن تُزَيِّنُ حَليَها لا مَن غَدَت بِحُلِيِّها تَتَزَيَّنُ

‏وَيَحسُنُ قُبحُ الفِعلِ إن جاءَ مِنكُمُ كما طابَ رِيحُ العُودِ وهو دُخَانُ.

‏‎ومِن حيثُ لا تدري سيأتيكَ مخرجُ وتسطعُ شمسُ الحَقِّ فالحقُّ أبلجُ ستُفرجُ دامَ اللهُ في القلبِ حاضراً وما دمتَ في التقوى تقيمُ ستُفرجُ وما كانَ في عينيكَ صعباً منالُهُ يسيرٌ على ربٍّ لهُ الأمرُ يعرجُ ويولجُ في الليلِ النّـهارَ وإنّـهُ من الميّتِ الحيَّ السّميعَ لمُخرجُ

‏ألا ليتَ الدروب إليكِ تدنو فؤادي يا صفيَّ الروحِ حَنَّ

‏‎إذا لم يكن صفو الوداد طبيعةً فلا خير في ودٍّ يجيءُ تكلفا ولا خير في خلٍّ يخونُ خليلهُ ويلقاهُ من بعد المودة بالجفا ويُنكر عيشاً قد تقادم عهدهُ ويُظهرُ سراً كان بالأمس قد خفا سلامٌ على الدنيا إذا لم يكن بها صديقٌ صدوقٌ صادقُ الوعد مُنصفا

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play