لم يفُتنا شيء، نحن الذين لا نؤمن بالقطار
أبشر بطبعٍ جدييد يعلمّك قدري .
في ألشكل إنسَان و إن جالستهُ حِمار يَرتع !
من خبرتي البسيطه ف الدنياا اكتشفت. ان كلٌ يراك بعين طبعه وبقدر محبتك في قلبه..✨ فا انت هتلاقي في حياتك اللي بيشوفك أطيب الناس، وهتلاقي اللي بيشوفك أسوأهم. هتقابل ناس بتنسالك خمسين موقف حلو عشان بس قصرت مرة، وناس بتدور لك على أعذار وبيظهرولك قد ايه انت جميل! هتقابل ناس ما بتبطلش تنتقدك، وناس هيخلصوا كل الكلام الجميل في وصفك. هتقابل ناس بتكرهك بدون سبب، وناس بتخترع أسباب تحببها فيك! وفي النهاية أنت نفس الشخص، ولكن كل عين تراك على قدر محبتها لك وكلٌ يراك من الزاوية التي تقف فيها من قلبه.
قال لها ممازحاً مستفزاً وهو يرتشف قهوته : تعلمين أنه يحق لي الزواج بأربعة نساء! قالت : نعم ، لكنك لست بحاجة لذلك ، فأنا أعوضك الأربع نساء ... أستطيع ان أكون زوجتك ، أماً لأطفالك ، وصديقتك التي تشاركك همومك وأفراحك ، وحبيبتك لأني أعلم كل ما تحب وتكره ... كما أحرص على تلبية طلباتك وأحترمها حتى في فرن الخبز الذي تحب قرمشته ، وأكون أمك فأعتني بك وبمظهرك وطعامك في حضور والدتك وحتى في غيابها ... لكن هل تستطيع أنت أن تعوضني الكل؟ أن تعوضني حنان والدتي وعطفها ، حرص أبي ورعايته وتضحيته ، اهتمام أخي الأكبر ومزاح الأصغر ودعاباته السخيفة ، مزاح أختي وحديثها ... هل تستطيع أن تعوضني بيتي ، وسادتي ، غرفتي التي ربيت فيها وأملك فيها ذكريات بحجم الكون كله ..!؟ تركت الكل واخترتك أنت رغم أنك لم ولن تعوضني كل ما تركته من أجلك ، لكني أعوضك الأربعة معاً وأكثر! ... حين نتعادل ولن نتعادل تكون قد أصبحت عجوزاً ولن تجد عندها عروسا لتقبل بك... ارتشف قهوتك يا عزيزي لقد بردت ...!
هناك بشر تكون الحياة بـ رفقتهم أوطان من الجمال🤎.
•• ليَبقَ عَهْدَكُم عَهد السُّرُور فَمَا كُنتُم لِأَروَاحِنَا إِلَّا رَيَاحِينا .🌸💜
وجهك جميل جدًا ، هل يمكنني أن أنظُر إليه إلى أن يقلّ إحباطي وأنّسى هزائمي ويختفي كل هذا الظلام بداخلي ..
هي حقيقه أو خيال ؟ هي مُمكنه ولا مُحال ؟
اصرف نفسك عن الذين لم يعد وصالُهم نورًا للقلب
الوُدّ لا يخفَى وإنْ أخْفَيتَهُ والبُغضُ تُبديهِ لكَ العَينَانِ.
فيه جملة عبقرية بتقول؛ ”يا صاحبي إنِ ارتخت يدي، لا تُفلتها، إنه ارتخاء تعب، لا استغناء” مش كل عزلة معناها رفض، أو إن الواحد استغنى أو هيفضل كده للأبد، أو إنه مش طايق حبايبه.
شُعورَك بالرِّضى عَن نَفسك أَهَم مِن أَي شي.
من النبل درجة اسمها المسكوت عنه، أن تعرف أكثر مما تبدي لكنك تسكت حفظًا لقلب الآخر، أن تُبصر ما يؤذيك لكنك تختار مساحة السكتة بين الكلمات كي تهدأ النفوس، أن تدرك ما خلف النّبرة والإيماءة فتمسك عن الإبانة حتى يعم الأمان، وأن تسكت عن عثرة المتلعثم وتغير السياق لتعز قدره.
السّلامُ عليكَ يا صاحِبي.. تسألني: ماذا ينقصني لأنافس الآخرين؟ فأقولُ لكَ: ومن قال أنه عليكَ أن تُنافس الآخرين؟! الحياة رحلة وليست سِباقاً يا فتى، فاستمتع بها ولا تحوّلها إلى معركة! المضمار الوحيد الذي يستحقُّ أن تُنافس فيه هو الطريق إلى الجنة! ما عدا ذلك فمعارك خاسرة، وسباق إلى غير وُجهة، السلحفاة والأرنب كلاهما أحمق، فأي لذة في أن يفوز الأرنب بسباقٍ ضد أبطأ المخلوقات على الأرض؟! ولِمَ على السلحفاة أن تخوض سباقاً أملها الوحيد بكسبه هو أن ينام الأرنب؟! طهِّرْ قلبكَ يا صاحبي، وافرحْ بنجاحِ غيركَ كأنه نجاحكَ، وصفِّقْ للفائزين كأنكَ تُصفِّق لنفسكَ، واسعَدْ بصفقة التاجر كأنها صفقتكَ، وبوظيفة جارك كأنها وظيفتك، النظر إلى ما في أيدي الناس سهم مسموم، يُصيبك في قلبكَ قبل أن يُصيبَ الناس! يا صاحِبي.. إن كثيراً مما نسميه منافسة ما هو إلا حسدٌ مقنّع، ولكن أسميناه منافسة لنقنع أنفسنا أنها معركة تستحقُّ أن نخوضها! وتذكَّرْ جيداً، أن الحسد هو أول ذنبٍ عُصي الله سبحانه وتعالى به في السماء، حيث رفضَ إبليسُ السجود لآدم، وما معه من ذريعة إلا: أنا خير منه! والحسدُ أول ذنبٍ عُصي الله تعالى به في الأرض، حيث قتلَ قابيل أخاه هابيل لأجل امرأةٍ كانت أجمل من امرأته! فلا يكن فيكَ شيءٌ من إبليس وقابيل، ثم تقول لي أنا أخوض منافسة! لا يا صاحبي أنتَ تحترقُ من الداخل لأن خيراً أصابَ غيركَ ولم يُصبكَ! اعتنِ بقلبكَ يا صاحبي، نظِّفه جيداً، طهِّره بالذكر، سمِّ الله على كل جميلٍ تقعُ عليه عينك، وقل ما شاء الله على كل رزقٍ ليس لكَ، وارضَ بما قسم الله لكَ، فلن تنال سواه ولو كانت حياتك كلها سِباقاً! والسّلام لقلبكَ 💙.
كُلَّما قَلَّ وعي واِدراك الإنسان، كَبُرَت عنده تِلك المَساحَة النفسيّة الداخليّة التي يَتَطابَق فيها سُلوكَهُ معَ اِنفعالاتِهِ.
علاقات سطحيه لحياه صحيه.
عندما يشعر الإنسان بالمحبّة تتغير جودة الأيام في عينيه للأفضل، تزهو اللحظات، وتتمدد الراحة في كل لحظة، لا يطلبُ المرء أكثر من هذا.. محبّة صادقة دون حاجة أو دافع ..
لعل الذي غادرك، صنع فرصة لألف شخصٍ يودُّ شراء ضحكتك.
مهما ظننت أنك بحاجة للكلام ، ستظل بحاجة للصمت أكثر .
ظاهِرَةُ تَحَدُّثِ النَّاسِ مع أنفُسِهِم في وِحْدَتِهِم بدأَ يلمعُ نَجْمُها، وما زالَت الأرضُ تدور!
إنها العائلة اما أن تصنع إنسانًا أو كومة عُقد.
- لا أنظر لسقطات الآخرين، أتظاهر أنني لم أرَى الطبق الذي انزلق من يد النادل ولا أراه وهو يجمع الزجاج المكسور، لا أرى الطعام العالق بين أسنان الآخرين، ولا الطفل الذي يبكي حتى لا تشعر أمه بالتوتر، عسى ألا ينظر إليَّ أحد.
.' لَا غيّبَ اللَّه عَن قُلوبنَا السّعة، مَهما تَوعّر الطّريق واستضَاق.
ْ يا بُنَيّ، لا تَقصُص وجعَك إلّا بِسَجدة.
ليت النوايا ترى.
أؤمنُ بالنور الأصيل الذي يستوطن في أعماق الإنسان، النور الذي لا تمسّه الشوائب، ولا تقدر ظُلمات الكَوْن على إطفائه، لأنّهُ يستمدّ توهّجه من مصدر عظيم؛ من رَبّ النور، والإشراق، والضياء، ذلك النور الذي ينعكس إيجابًا على صاحبه، فيكون بَوْصلَةً لقلبه، ونبراسًا لدربه.
يوجد طريق واحد للسعادة، وهي أن نتوقف عن القلق بشأن الأشياء التي تقع وراء قوة إرادتنا
لا أبحث عن الكامل .. أبحث عن الحقيقي.
إمتناعك عن القاء القمامة في الشارع يعني توفيرك إنحناءة لظهر عامل النظافة .
ترا الزمن ما أهداني البسمات أنا كنت أسرقها - حقيقة مُرة
اهتم بعقلك .. وطوره بالقراءة والتعلم .. والتأمل في الحياة .. والجدية في طلب العلم والثقافة ولا تسلم عقلك لأي شخص .. يملؤه بما يشاء
لمّا رأيتكِ كأنّ الإنتباهُ يولَدُ لأولِ مَرة
المَرة الأخيرة من كُل شيء مريحة جدًا .. رُغم الوَجع .. آخر تَضحيه قبل قرَار الترك آخر حُضن قبلَ الرحيّل آخر عِتاب لا يعقبهُ صلح و آخر دمعَة لا تليها عودة آخر إلتفاتة تلتفتها رُغمًا عنك ، تُشاهد عبرَها سنين عُمرك الَّتي قضيتُها في حُب أذاك تبتسِم لهُ إبتسامة تعب بعد حَرب .. ترفَع يدك المُتثاقلة و تعلِن الودَاع .. المرَة الأخيرة من المُحاولة ، هي المرَة الأولى التي ستُفلت فيها بشجَاعة أكثَر شخص كان حُبك لهُ ضعفًا منذ البداية .. و إن تثبِت لنفسَك ، ولو مُتأخراً بأنّك تستحِق حياة جديدة ، عبورًا مريحاً ، استسلامًا من التضحيه ، و رحيلًا لا عودة بعدُه .. عيشوا حلاوة المرة الأخيرة ، وجعُها أبسَط بكثير من محاولات أكلت من عُمرك الكثير .
“فإن لم يبقَ له عندك شيء، فقُلها دون أن تلطّفها، ولا تترك نبتة الأمل دون أن تقطعها، ولا باباً تطلّ منه الاحتمالات إلا وأغلقته، ولا تنسَ أنّ لا أحد يموت من كلمة وداع، ولكن قد يموت من نهايةٍ غير مُحكمة”
بطريقةٍ ما ستدرك أنَّ الطريق الذي اختاره الله لك كان أفضل ألف مرَّة من الطريق الذي أردته لنفسك، وأنَّ الباب الذي أُغلِقَ في وجهك كان وراءه شرٌ محض، وأنَّ اليد التي أفلتتك لم تكن تناسبك منذ البداية، وأنَّ البلاء الذي أنهكك لم يكن سوى رحمةٌ مُهداة، وأنَّ انهيار الأسباب من حولك لم تكن بالقسوة التي ظننت، وإنَّما هي سنة الله في خلقه، وأنَّ الأمر الذي جفاك النوم من أجله لم يكن يستحق كل هذا، وأنك قلقت أكثر مما ينبغي، بطريقةٍ ما ستدرك أنك لست مالك أمرك، وأنَّ أمرك إن ضاق واستضاق، له ربٌ هو أولى به، وأنَّ الله رحيم، رحيم بالقدر الذي يُنجينا من شرور البشر، ومن أنفسنا حين لا نقوى عليها.
-رسالة اليَوم لكِ 🔖 : يرى الله محاولاتك في عدم الاستسلام ويسمع دعائك الخافت ويعلم ما في قلبك ، لا تتوقف الله قريب منك 🤍🌿.
- ليس الشتاء وحده موسم البرد فالجفاء برد، والخيبة برد، الخذلان برد، و الفراق برد، وكسر الخواطر برد .. وبرد الروح أبشع من برد الجسد الطمأنينة دفء، الحنية دفء، والأمان دفء، وجبر الخواطر دفء، والطاعة دفء .. فأمطروا من تحبون بدفء دائم فإن القلوب إذا جفَّت صدأت ثم اهترأت ثم قَست.
”مع التقدّم في السن، يتعلم المرء مقايضة مخاوفه بقهقهاته“
لا يوجد شخص يستطيع أن يسعدك أكثر من نفسك .. لذلك ثقتك في نفسك هي أهم مصادر سعادتك في الحياة.
يعلم ﷲ إني حاولت بكل ما فيني بس أنا ما أشدّ يد راخيه
لا أملُك في الدُنيا إلا قلبي وقَلبي عَزيزٌ لا يَأخذهُ إلَّا عَزيز
وقد يُصان الود بالبُعد أحياناً.
نحن الخسائر وليس الخاسرين.
كن لذاتك وطناً ولوطنك أمناً ولعواطفك مساحة ولقيمك نموذجاً ولمولاك عبداً🤎.
لا تراهنْ على حبٍّ لا يسأل عن تفاصيل يومك، لا تراهنْ على من تخبره أنك تشكو من الصداع.. ولا يسألك بقلق بعد ساعة كيف صداعك الآن، لا تراهنْ على حبٍّ.. حين تسافر لا يكون معك حتى آخر لحظات إقلاع الطائرة، لا تراهنْ على حبٍّ تمرّ به ٢٤ ساعة ولا يسألك أين أنت؟
لا تأخُذ جُرعةً كبيرة مِن الثقة ، أترُك مكاناً لِلخيبة، ومكاناً لِإستيعابِها أيضاً .
والروحُ تألفُ من يُماثل طُهرَها
اكتب هذه العبارة نصب عينيك دائما : أحب نفسي التي خلقها الله وكرمها بعيوبي قبل محاسني ، ووالله لا أسمح لأي شيء أن يقلل من قيمة مشاعري وجسمي وعقلي ، وأعد نفسي أن أحافظ عليها متزنة شاكرة لله مستمدة من قوة الكون بما فيه ، ولا حول ولاقوة لي إلا بك ياربي .
يُتاجر الأنسان بجماله عندما لايستطيع أن يعيش بعقله.
يُهزم المرء بالإشياء التي يُبالغ في محبتها.
يقاس الألم بأثره لا بسببه، أتعجب كيف يجرؤ إنسان أن يقول لآخر أن الأمر لم يكن يستحق..
ربما أنت تبتسم وفي داخلك ألف غيمة، ربما تشعر أنك تائه وأن الأيام السيئة جعلتك تتألم ولم تعد تملك رغبة بالإستمرار، ربما تلك المواقف التي حدثت وجعلت منك شخص اخر تماما، شخص كاد أن يصبح على حافة السلام، ربما راودتك تلك الأسئلة التي لم تعرف لها أجوبة، ربما أصبحت ميتا من الداخل، ربما أنت الان في العتمة، ربما أنت الان تتذكر حلما كان يلاصقك كظلك ولكنك لم تعد تراه إلا عند أول قطرة مطر.. ربما أنت الان مازلت تجاهد وتقول يارب ،ربما أحدهم أخطأ في حقك وجعلك تشعر بشعور اللاشعور ، ربما كل هذا يحدث الان.. ولكن إنه أنت، أنت وحسب من سيحيي ألف غيمة عابرة وألف خيبة، كل ذلك سيمضي، حتما سيمضي، مادام الله نور فنور الله لا ينطفئ، ونحن كذلك يجب أن لا ننطفئ حتى بعد كل هذا، يجب أن نعيش ونكون ذا أثر.
لا أحدٌ لك إلاك، أنت للسّر، للسّموّ داخل نفسِك، لتجربتك الدّاخليّة.
عنوان المرحلة : لستُ أدري ولست تواقٌ لأدري
ألا أبخل على أحد، وألا يبخل علي أحد في حبه ومشاعره وإحسانه. وأن أتمكن من شرح نفسي،وصياغة مشاعري، وألا أختنق بها. بالأحرى أن أكون حقيقية في كل شيء وأن أجتاز مراحلي الصعبة بسلام، دون أن تستهلكني الطرقات، دون أن يفرغ داخلي من المحاولة وألا أبذل جهودي، دون أن يصاحبني الله بتوفيقه
أخاف من أنّ تنتهي بي الحياة، دون أنّ أُعبر عما كتمته داخلي لسنوات، تُرعبني فكرة أنّ أعيش وأموت وأنا لم آخذ حقي بالحديث بالشكل الذي يرضيني أنا، أنا فقط.
”أثناء سعيك للوصول لمكانٍ أفضل، أو تحقيق هدفٍ ما، انتبه من الانشغال في المستقبل ونسيان وقتك الحالي وما فيه من لحظاتٍ رائعة، ونِعمٍ مُتعددة، انتبه أن تكون أسيرًا لأمور يمكن أن تحدث أو لن تحدث. لا بأس أن يسعى الإنسان لما هو أفضل لكن المهم ألا ينسى ما لديه من مسرّات في وقته الحالي“
ليست كلّ العواصف تأتي لعرقلة الحياة، بعضها يأتي لتنظيف الطريق .
نحن الأشياء الثمينة التي يخسرها الأغبياء.
كُنت دائماً الطرف الذي يُحاول أنّ لا يخدِش ويكسر، كُنت ذلك الذي يتمسك ويُبادر دُون كلل، كُنت الذي يتجاهل ويُحاول كثيراً، وفي نهاية هذا الأمر، كُنت أنا الطرف الذي يشعُر بأنّ فؤاده تفتتّ بين يداه، من شدة تراكم الخيبات.