بدون الصحة و العائلة لا معنى لأي شيء آخر. كل الثروات تصبح بلا قيمة.
من أعلى مراتب الإنسانية مواساتك لشخص في حزن لا تفهمه، لكنك تقدِّره.. أنت بهذا تقيم روحًا قد تسقط من الحزن دونك.
في مرحلة متقدمة لن أصلها بسهولة، سأقف أُلقي كلمات الإهداء مُلتفتاً لكل هزائمي وخساراتي، بأنها صنعت منِي ما أُريد، وصعدتُ بها إلى ما أصبو، وتقف دمعاتي حائرة سائلة كما فعلت بالأمس، لكن بشعورٍ مُختلف، وأخطو مُقدماً باسم الله القادِر، باسم الله القائل إنَّا لا نضيع أجر من أحسن عملا ✨
يسعِدني إني الشَخصية اللي تفهَم غالبية النَاس وتحاول قَد م تِقدر توصَل لأعمَق نقطة في مشاعِرهم وتِداويهم ليس فُضولًا مني؛ بس لأني أفتقِر لذلك الشيء بالرُغم من سوء إستماعي لمشاعِرهم وطَبطبتي لهُم بالطَريقه اللي أظن أنها صحيحة ، لوَهلة يفتكروني شَخص عالِم بما يَحدث في علاقاتهم وتَخميني الصَحيح لتصرفاتهم الناتجة عَن سوء فهم الطَرفين ولا عَن حُلولي الصائبة لهم... كِنت أقول بنفسي قَدري متأخر كِثير، لكن أتضَح إني عشت الكَثير قَبل أن يَحدث لَهم بالرغم من إتصافي بإستهتاري لمشاعِرهم... وشُكرهم المتأخر لي في مساعدتهم ومبادرتهم الدائمة لي. (فالحَقيقة أنا اعطِي ماتَعلمته فَقط) ومن سوء حَظي إني ما أفضّل اللجوء لي، لأنها الطَريقة الوَحيدة لإكتساب الناس. من الجَميل إن بكل مرة تصحى الصَباح تتذكر إن خلفك شحد كبير من الأشخاص خُلقِت بينهم ومن الرائع أن تبقى مُبتسم لـ ودّهم، لكن فجأة ترا وجّوهًا جديدة، نوايا خَفية، تحطيم ذاتي، هُم من يرمموا ماتبقى مِنك ثم يحطموك. أحب الأجوبة المَنطقيه اللي تخليك تقطعين حَبل أفكارك في سؤال لايستحق التفكير...يعني أوقف حَركة سؤالي بهالطَريقة ويعجبني جدًاااا.
بالأمس كنا نفتقد الحرية ، اليوم نفتقد المحبة، أنا خائف من الغد لأننا سنفتقد الإنسانية!.
ربما لم يعد سعيدًا، ولكنّه على أية حال أقوى من قبل، أعني أكثر معرفةً بنفسه وبالآخرين.
لا عليك، كل ما في الأمر أنك تحتاج أن تصلي، تصلي كثيرًا، تسأل الله النجاة، وترجوه أن يحفظ عليك عقلك، وألا يفتنك في قلبك، وأن يُملكك زمام نفسك.
أحلّق فوق رفات أيامي، ربما يكون هذا التشظي؛ ميلاد مرحلة أخرى غير تلك التي كانت مليئة بالشتات وهوس الاحتمالات.
الدُنيا لا تخلو من الألم.. يبقى على الإنسان أن يختار أي ألم يستحق
لكل إنسان مهما بلغ من سماحة النفس والخلق، طاقة محدودة من تحمل الأذى -بمعناه الواسع- وقد يأسرك فيه تغافله، فهو لا يزال محملا تجاهك بالودّ والبشاشة كل مرة، لكنك ستبحث يومًا ما خلفك، وستجده أيضًا ببشاشته إلا أنه يتحاشاك، وهذا هو ردّه.
أمشي في نَفس الشارِع كثيرًا، عادةً أُقلِّب وجهي حولي، في لحظة من اللحظات، أتذكّر رفعه إلى أعلى، أكتشف أنّ البنايات عالية وجميلة وقد تكون عتيقة وعريقة، أرفعه أكثر؛ أرى السماء ترتسم بينها ويتكاثف الغَيم، أشعر بطاقة جمال مُذهلة، تكتمل اللوحة لو نزلت قطرة على وجهي.
الأشخاص في حياتنا كالأسنان ؛ بعضهم أبيض ناصع القلب ؛ وبعضهم يتعرض لتسوس مؤقت ؛ وبعضهم لابد من قلعه فيؤلم أيام لفراقه ؛ ثم يبقي مكانه فارغاً عبر السنين •
يعلمك الزمن ألاّ تلهث وراء ضوء يخفت لتعيد وهجه، ولا وصل ينقطع لتصلحه، كل ماتلاشى من حياتك كان ببساطة ذاك حجمه فيها وانتهى
لن تنضج إلا بعد أن تشعر أن لديك الكثير من الكلام ولكنك لست بحاجة إلى أن تخبر بهِ أحدًا
تذكّر أنه بإمكانك أن تجعل الشمس تشرق في روحك أيضًا بدلا من أن تبقى قابعًا في العتمة إلى الأبد🌿.
أحتاج شخص يعرف أنّي أكابر رغم الحنية إللي بـ داخلي ، يعرف أنّ قسوتي بالكلام تظل مجرد كلام ، أحتاج شخص يتجاهل كل أخطائي ، ويعرف أنها مجرد ردة فعل.
نعم أنا أستيقظ كل يوم لأحارب .. أحارب حزني، توتّري، ضياعي، أحارب انكساراتي وأجمع شظايا السنين بكفٍ عارية، أحارب عمري الضائع وذاكرتي المريضة، أحارب لأجل البقاء بكل هذا الثبات، أنا أستيقظ كل يوم لأحارب .. أحارب فقط.
ولو وجدت من بعدي شخص يُحبك، لا تنسى أنني أفنيت الحب جميعهُ عليك و لن يُحبك أحد كما أحببتك، ستشعر دائمًا بالنقص ستترك و تخوض علاقات كثيرة و لن يعوضك أحد عن نعمتك التي أسرفت بها حتى تلاشت من أمامك.
حلمي بسيط، أُريد فقط أن لا أخيّب أملي -بي-، ولا أن أخذل أحلامي التي وعدتها أن تتحقق، أن أكون كما أريد، كما أتمنى ، كما أستحق - يا الله.
”ربما الترصّد الذي تحذره غير موجود، والأنظار التي هربتَ منها طويلاً لم تلاحظك إطلاقًا، والنقد الذي لطالما خشيته ليس إلا صوت غيظك من نفسك.. الحشود في رأسك خدعة، لا أحد بالخارج“
عندما تكون العائلة سعيدة، العالم الخارجي لا يهم كثيرًا
على الإنسان مقاومة رغبته بتقديم نفسه دائمًا، بعض الأوقات تكون بطولتك في الشعور الجماعيّ وذوبان نفسك داخل من حولك. ويكون في ظاهر هذا نقصان فَرديّ وحقيقته زيادة إنسانيّة وجَماليّة وروح مَحبّة وانتماء.
❞ البطولة ليست فردًا واحدًا يمكن أن يموت ، ولكنها قوة تتجدد في أفراد متتابعين ، قوة تصنعها فرد و لكن تصنعها أمه و تجسدها في فرد فإذا استشهد هذا الفرد أو انحرف ،جسدتها في فرد آخر، البطولة لاتموت أبدا ، و لا تنحرف أبدًا ❝.
لقد كنت قوية هذا العام وفي العام القادم سأكون سعيدة .
✿ “مجرد الثقة بأن هناك أمر جميل عند الله مهما قست الاقدار، كفيلة بإسعادك💭…
- من لا يخطئ لا يصيب ، ومن لا يتعثر لا ينهض💙
انشغالك بنفسك، بهواياتك، بملاحقةِ شغَفك كل يوم، بمشاهدة نموّك المعرفي والنفسي واستقرارك الداخلي، بمتابعة تطوّرك في شؤونك الخاصة، نعمةٌ عظيمةٌ أن تكون حياتك ممتلئة بك، وبعيدة كل البُعد عن التدخّل في حياة الآخرين وتتبّع أخبارهم وقراءة نواياهم. 🍀🍃
📎 مساكين هؤلاء الذين يتظاهرون بالقوة الزائفة،وصمود الشامخ،والشخصية الصامدة أمام النّقد الجارح،وهم في الخلوات أعينهم تفيض من الدمع،فلا بدّ للمرء أن تتأثر روحه،ويتضرم قلبه،وتنطوي نفسه على الانتقام،لكن العاقل لا يتجاوب معها،ويغلب الحلم على دوافع النفس،حتى لا يشهد من أمره ما يضرّه. 🍀🍃
أنت تستحق من يقيم حرباً لِيحظى بك حباً.🤍
لم يكن انفعال ولا خلاف ولا افتعال للمشاكل كل ماكنت تعتقد بأنه شجار غير مبرر كان نداء استغاثة مغلف بالغضب ومكلل بالكبرياء..
كنت أمدك بالأمان وأنا خائف ، أشعرك بالدفء وداخلي يرتجف ، أرسم على وجهك إبتساماتٍ وضحكات و انا أمسح بطرف كمي دمعات قد سقطت سهوًا من عيني ، وفي ظل هذه الوحدة التي تملأ أيامي كنت ألازمك في كل الظروف حتى لا تشعر بالفراغ وهو يتربص بك ، هكذا كنت أحبك دون أن تعي.
اترك لي شيئًا يُشعرني أنّك مهتم لأمري، إشارة أُغيظ بها الأيام التي تحاول إقناعي بعكس ذلك
أحب استحقاقيتي العالية لنفسي، ومن بعدي يأتي كل شيء أو لا يأتي.
حتّى لو كان قويّاًً، يحبُّ الإنسان شعور أنّ شخصًا ما مشغولٌ بحمايته.🤍🦋
الأمر كَانَ بِإعتِقادِي إنَّني لَون أصفَر بِطَّرَفِ لَوحة لَكِنَّني شَّمس .
ولكن لا تكن لطيف جداً ورقيق وطيب اكثر من اللزوم لان الناس سيعتبرونك ک قطعة منديل يمسحون بها دموعهم ثم يتخلصون منها هكذا حال الطيبين في هذا الايام..
نحـنُ نعلـق آمالنـا بـِ حبـال السّمـاء، حاشـانـا أن نحتـاج ڪتفًـا .
عقلك هو أكبر أمانة حصلت عليها... لا تجعله فارغاً قاحلآ يمتلئ بالسخافات والتفاهة... ازرعه بالعلم والثقافة النافعة وكل ما هوه مفيد...
غريب جدًا أنك الشخص المُناسب للجميع لكن لا أحد يناسبك أنت ، فأنت الجُزء المُكَمل لهُم جميعًا لكن جميعهُم لا يستطيعون ملء مٍلً واحد منك.
فليشهد الله بأنه كان عاماً مليئاً بليالً ثقيله ، مامرت الا بلطفه وحسن تدبيره
في المرة الأولى كنت جميلًا معي، لبق الكلام، جميل الحس، رائع الفهم، تشعُر ما بداخلي في المرة الثانية.. ابتعدت قليلًا، قلّ الكلام بدأ صوتك يعلو قليلًا على توافه الأمور أما في المرة الثالثة أبكيتني حد الوجع وأوجعتني حد البكاء لا أعلم أبكي لأنك أوجعتني أو لأنني أحببتُك.
هل مازلت للآن تظنه يحبك..؟ ألا ترى كيف يمضي أيامه دونك دون الاطمئنان عليك دون أن يفاجئك مرة برسالة يُخبرك بها أنك تتواجد في أفكاره وأنه يُحبك ولا يُطيق الابتعاد عنك ألم تكفيك أفعاله لتبتعد دون عودة ألا تشعر بأنك لم تكن كافياً لشخصٍ أغرقته بالحب ولم يُبادلك نصف شعورك حتى .
والنَّفسُ تأنس.. إنْ رأَت أحبَابَها.
“قبل أن تنام .. تكلم مع الله ، أخبره بالذي كسركَ اليوم ، أخبره بالذنوب التي وعدت أن لا تفعلها وكررتها ، أخبره أن قلبك مكسور ويحتاج لجبيرة وليس جابر غير الله .. أخبره انك تتألم وأن لديك أمنيات.”
أهم من الخبر السعيد ، إنك تعرف مع من ستشاركه.
أولغا في روايتها رحّالة تقولأدركت أن التغير يظل دائمًا أنبل من الديمومة أعتقد إدراكنا لطبيعة التغير وعدم الثبات هو اللي يمنح للأشياء قيمتها في النهاية، السكون وياللمفارقة، قد يلغي حضور الأشياء، بعكس التغير الذي يحمل في داخله تطورها وبقائها.
التعلق بالروح صعب جداً ، حبك لروح شخص كفيل بأن يكون ملازماً لك طول حياتك ، ليس كحبك للشكل الذي يختفي انبهارك فيه بمجرد ما ترى الأجمل منه، ليس كحب التعود الذي تملّ منه مع الوقت ، حين تحب روح أحد ليس من السهل أن تراه في أحد آخر لأنّ الروح دائماً واحدة ليس لها بديل .
كنت أريد التعليق على مُقدّمة حديث النَّفس للدكتور علي الطنطاوي فوجدتها بليغة واضحة جميلة، يقول في بدايتها : أرجو من القارىء ألا ينظر في فصل من فصول هذا الكتاب حتى يرى تاريخ كتابته؛ فليس كلّ ما فيه ل علي الطنطاوي الذي يكتب هذه المقدّمة، بل إنّ كل فصل فيه ل علي الطنطاوي الذي كان في ذلك التاريخ.. وليس المؤلف إذن واحدًا، ولكن جماعة في واحد، وكذلك الشأن في كل إنسان.
من الإنجازات اليوميّة؛ تقليل الأشياء التي تُخيفك.. لا أقصد تقليل الخوف داخل الأشياء أو نزع الخوف من كلّ شيء. ما أقصده يكمن في عَدم السماح لما لا يستحقّ الخوف منه؛ أن يُخيفك. والإنسان لو استطاع صعود هذه التلّة لرأى مُعظم مخاوفه؛ أوهام.
مُصاب بفرط الانتباه، إلى درجة أنه يتصور الأشياء قبل أن تحدث
•• في اللّغة العربيّة يُرمز للعينين بالـكريمَتَيْن لذا يُقال عن ابنةِ المرء كريمَته🖤
اخترنا الشجاعه بعد كمٍّ جيّدٍ من الخوف المُهدَر، وآمنا بالجَلد بعد أن أُغرقنا بالأذى المجاني، ومِلنا للطمأنينه الصرفه بعد عمرٍ من الإنكار والمقاومه، وعرفنا الثبات بعد الكثير من التأرجح على الحواف. هكذا قادتنا الحياة إلى ما نحن عليه، لم يكن الطريق سهلًا ؛ولا نحن . .💙!
يزهر الانسان بالكلمات اللطيفه كل يوم وكأنها تسقي الازهار بداخله فتنمو أكثر ويتورد أكثر.... 🧚🤍
تخيل لو أنك تُحَب ، مِثلما تُحِب؟
عشتها أيامًا رائعة، فلماذا أتذكرها بكل هذا الأسف؟
مما أجده في الامتحانات والجامعة،ويُمكن أن يُسحَب على الإنسان ونمط تعامله: لو صادفت سؤالين صعبين في بداية الاختبار سأدخل بقيّة الأسئلة بنفسيّة الأسئلة الصعبة التي تحتاج إلى مزيد دِقّة وتعقيد! والغريب أنّ الإنسان عندما يفعل ذلك يجد نفسه عَقّد أسئلة بسيطة لم تكن تحتمل التعقيد؛وهذا الشكّ أفقده درجات المفروض أنّها مضمونة ومباشرة.. وفي دراسة الأمراض النّادرة والخطيرة التي يجب أن تظلّ في الاعتبار تجد الدكتور المُميّز يؤكّد أنّ التفكير يجب أن يكون بداية في الأشياء الشائعة والمشهورة والتي تحدث كثيرًا ثُمّ نُبقي هذه الاحتمالات في رؤوسنا إذا لم تكن الأمور كما اعتدنا.. ما أريد قوله أنّ الإنسان أحيانًا لصدمته في شيء. يصير يتحرّك بنفسية الصعوبة والقسوة وتوقّع الأسوأ دائمًا.. وهذا وإن كان مفيدًا أحيانًا في قِلّة صدمة الإنسان. ولكنّه مُدمّر داخليّ وناشر للظلام في الإنسان. ثُمّ هو قد يظلم النّاس بتحكيمهم لهذه التجارب. ولهذا قالوا الأصل هو إحسان الظنّ. وأفضل البشر عليه الصلاة والسلام كان يُحِب الفأل الحسن.
مُخيف كيف تتغير أشكال الناس بعد سماع أفكارهم، المرء عقلًا وروحًا وقلبًا مخبوء تحت لسانه بالفعل، تكلم حتى أراك أعمق مما كنت أظن يومًا ما..
. خطيئة الأنقياء هي ظنهم بأن الجميع مثلهم.
تدهشني طريقة قلبي في محاولة تفادي حزنه، الطريقة التي يلجأ إليها عقلي في التجاوز، الطريقة التي أتحسس بكل خطوة من خطواتها مواضع قوتي، قدرتي على تحويل الأشياء التي كانت ثمينة يومًا ما، إلى لا شيء لو أردت ذلك.
أنا ضد النّبرة لست ضد الطلب ، ضد الصياغة لا ضد السؤال ، أرفض الطريقة لا الفعل
ربما نسامح أشخاص قد انتهت رحلتهم معنا وقد نقبل اعتذارهم ولكننا لن نعود كما كنا سابقاً ، نعم نسامح ولكن سوف نبني جدار يحمينا من الألم النفسي ، نسامح لأننا نريد تجديد قلوبنا ، وأن تستمر حياتنا بدونهم.