ما رضيت ، لكن تعودت
- «يَبكِي الواحِدُ بكاءً حَقيقيًّا حتى يَنفطرَ قلبُه وتِحترقَ عينَاه؛ لأنّه وهُو فِي زمَنٍ كهَذا الزّمنِ لَا يَستطيعُ أن يَطرقَ باب رسول الله -صلَى الله علَيه وسلَّم- ويِسألَه ليَشفيَ صَدرَه، أو يشكوَ لَه لينفّث عَن نفسه، أو يَطلب مِنه أن يدعوَ له هَذه مِن المراتِ التي يَقولُها المَرء وهو يَشعرُ بوطأةِ المصيبةِ كاملةً وبتمامِ الحُزن الثَّقيل: لقَد مَات رسولُ الله».
كبُرت فيني رغبة الصمت ليس لشيء إنما لمّ تعد الكلمات ولا الشرح يكفي
•• كانت مُشكلتي دائمًا أنني لا أعتاد.. أتفاجئ عند كُل خيبةٍ، وأحزن لكُل مُصيبة في كُل مرة كأنها الأولى، أبكي كل مرةٍ يهجرني الرفاق.. أشعر نفس الغُصّة حينما يهمّش أوجاعي وأحاديثي مَن أُحب.. كُل مرةٍ نفس الشعور بنفس حدّته.. كانت مواساتي لنفسي أنه ستكبرين وستعتادين وستصير حِدّة الأُمور أخف قليلًا وكُلما كبرت وجدت أنني أشَدّ حساسيةً وهشاشةً من ذي قبل، ويُؤثر بي ما يحدث وأنا كبيرة عَمّا حدث سابقًا -رغم تكراره- كَبِرت ولَم أعتاد، ومازِلت أحزن ولا أدري كيف وما يجب عليّ فعله عند كُل خيبة، وصارت حِدّة الأمور مُضاعفة كأنها تمُرّني لأول مرة!
أن تنظر له بإشمئزازٍ مُفرط بعد ما كانَ دهشتُكَ الوحيدة.
حتى لو كانت الأمنية القديمة اللي طال انتظارها بين يدي الحين، خلاص الرغبة انتهت.
كان نفسي احس أن في حد بيحاول عشاني ولو مره.
ليت المطر يهلّ في جوف صدري
هوس التدقييّق وربط الاحداث دمرني .
إنني مُتعبة للحد الذي يجعلني أرضى بكل أفكارك الخاطئة عني ، للحد الذي لا اطيق تصحيحها أو شرح حقيقة مشاعري أو حتى تبرير هذا الأنهيار.
ⓘ هذا المُستخدم يُساعد صديقه على التفاؤل ثم يعود الى منزله وفي منتصف الطريق يسقط على ركبتيه ويبدأ بالبكاء.
والسؤال الي كسر ظهر الإجابة وشلون تجرحني وأنا طيبت جرحك؟
أجل ما كان هذا حُب ؟ - عبدالمجيد عبدالله
نسكت ونسكت لييّن مايبرد كل شي فينا .
متى بنعيش المشاهد الحنونة اللي في مخيلتنا ؟
بينما أنا لا أُظهر شيئًا مما بي أنت تظن أنني لا أشعر.
يَا أكثرَ عُمقًا مِنْ أنْ تُنسىٰ و أصعبُ مِنْ أنْ أَتَنَاسَاك.
مستحيل أرجع أثق في شخص تخلى عني وأنا كنت أبيه
لا أحد يعرف كم بكيت هذه السنة ..
يوجعني قلبي اذا كلمت شخص بأسلوب ثاني وانا احبه
لم يبقَ في حوزتي أي شيء، للمرة الأولى منذ مدة طويلة شعرت بأني غير راغبة في التحدث أبدًا
لم يعد بوسع المرء أن يقول بأنه مُتعب ويودّ فقط أن يعود إلى البيت، لأن البيت تغير، تغير كثيرًا.
بالأمس بكيت، تمنيت أن يكون لي نصيبٌ من أحلامي أو أن يرتاح قلبي من الركض، ولو لمرةٍ واحدة في حياتي.
عبدك يتظاهر انه بخير ولكنه متُعب يالله
مو اول مره نبعد ، بس اول مره مانرجّع .
والله فيني زعل من قوته الهدوء مستحلني
تهرب منه لكنك مصاب به في .. أفكارك
الكتوم لا تواسيه، بس احضنه احضنه احضنه!
في لحظة الحزن أبكي أحتاج صحبي لأحكي قد ساءت الأمور والأرض لا تدور لو أنهم يسمعون ☹️
كان صعب تبقى غريب بعد كل القُرب ده
ليش اذا تعلقنا بشخص يبعد ؟
القهر والعذاب الصدقي لما تكون ميت نوم ومو قادر تنام
ذنبة عظيم من أطفأ النور في قلب احدهم واسكنه العتمه
وبَكىٰ حَتّىٰ غفا
أصعب درس تتعلمه في حياتك ، ليس جميع الناس تحب لك الخير.
أبحث عن كلمة تصف تعبي، أنا مستهلَك تمامًا، كأن يدي ممدودة للسلام منذ خُلقت، وأنكرتني كلّ الأيادي.
ويُرهقني أني مليئ بِما لا استَطيع وصفه .
كل ما أُريده هو أن أتعافى مما تركته الأيام الصعبة في روحي ، أن تنتهي أثار تلك الجروح العميقة من داخلي، أن أنسى ما أبكاني و أتخطى كل هذا الانطفاء الذي حدث لي ، أن أُضيء مجددًا بشغفٍ آخر وبقلبٍ سليم .
اسوء وقت ف يومي لما بقعد انا ودماغي لوحدنا
والأسوأ من أنك صامت، أنك دقيق.
دموع قبل النوم تختصِر كل الكلاّم .
أخشى أن تمر أيامي بالتجاوز، أن أتجاوز دون أن أستريح
أحببتك كأنك لن تُغادر ابداً، وغادرت كأنك لم تحبني يوماً.
الطريق خيبة.. عوضاً عن أن تقطع المسافة، إقطع قدميك.
الشعُور اللي العن من الغيره لما تخاف أحد ياخذ مكانك بقلب شخص تحبببه
والخيبة أشدّ من الفقد في الخيبات نبكي بصمت نبكي في دواخلنا ونخفي حزننا ولا نسمح للآخرين برؤية انكسارنا في الخيبات ليس هناك دموع حزن ولكن توجد ندوب وتشوهات خذلان في ذواتنا!
قد ينسى المرء كثرة محاولاته، لكن لن ينسى محاولته الأخيرة،التي قدّم من أجلها كل مايستطيع، هباءً
كل الخيبات قاسية حتى وإن كانت متوقعة.
غريب جدًا أنك الشخص المُناسب للجميع لكن لا أحد يناسبك أنت ، فأنت الجُزء المُكَمل لهُم جميعًا لكن جميعهُم لا يستطيعون ملء مٍلً واحد منك.
- في لحظاتك الخائفة تفقد أجزاء صغيرة منك ، تقف على هيئة تراكمات مبعثرة لا تعرف كيف تلملم نفسك مرة ثانية.
مِن بغاك ماضيعك .
لَو أنَّ عُمرِي يَعودُ الآنَ، عُدتُ بهِ كِي لا أُحِبُّ ولا أُهدِي الهَوَى أَحَدا
ببطء يحولك التعب إلى شخصٍ آخر قد لا تعرفه، لا الملامح لك ولا طريقة التعامل مع مايحدث من حولك تألفها تغدو مع الوقت شاحبًا، هادئًا لاشيء قادر على إثارة انتباهك كما كان يفعل أنت لم تعد أنت وهذا كل شيء.
لي فترة طويله وأنا أحس اني غريبة على نفسي ما أحس هذي انا، أحس تحولت لشخص ثاني
من السيء أنك من بعد تجاوزك لأغلب الأشياء، مازال بداخلك لحظة من الماضي مخلّدة.. تُشعرك إن كل ذلك التجاوز لم يكن شيئًا.
تُمضي عمرًا كاملًا وأنت عالق في لحظةٍ ما
أشعر برغبه في البكاء ، لكننى لا أبكي.
مَن للدُّمُوعِ إذا فاضَت يُواسِيهَا؟
ثمة شيء غريب في تأمل الطبيعة صامتًا وحدك، باعثٌ للحزن.
ماتَ الترقُّب بيننا، لا أنتَ تتوقَّع مجيئي ولا أنـا أنتظرك
- عندما غادرتُك للمرة الأخيرة لم يكُن لديّ سببٌ للبقاء ، ولم يكن هناك شيء يدعوني له حتى ، عينيك حملا في النظرة الأخيرة كل شيء إلا الشعور تجاهي.