💥قصة اليوم 💥 #مزحه...جعلت أخ يقتل أخته... شاب يدرس في السنوات الأولى من الجامعة طلب منه القيام بتشريح أرنب اخبر اهله بأنه سينوي القيام بذلك ووعدهم ان يريهم اياه بعدما ينتهي منه لكنه لا حظ على أخته التي كانت ترضع مولودها الحديث الولاده بأنها لا ترغب أن تراه إنفعل ذلك وهو متعود على ممازحتها وفعل المقالب بها وشرح الارنب.. واحضره للبيت واتجه الى غرفة اخته التي كانت في فترة الولادة تجلس عندهم.. ودخل الغرفه وبيده الارنب ليعانداخته.. لكنه لم يجدها وسمع صوتها وهي تستحم في الحمام.. ووجد ابنهاالرضيع على السرير..فحمل ابن اخته يلاعبه.... ثم جائته فكره.... اخذالارنب المشرح ووضعه في السرير بدل الطفل ليتلاعب باعصاب اخته حين ترىالارنب في غرفتها واخذ الطفل وخرج به من الغرفه.... وماهي الا لحظات لتخرج الاخت من الحمام فتلقي نظره على المولود لتجد الارنب... اعتقدت ان اللذي في السرير وقد خرجت اعضاؤه...هو طفلها ومن شدة لهفتها على طفلها... اصيبت مباشرة بانهيار.. ثم سكته قلبيه مفاجئه.. ثم .... ماتت وسبب الوفاة....مزحه (ان لله وانا اليه لراجعون العبرة النهي عن ترويع المسلمين وأن ترويع المسلم حرام شديد التحريم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يحل لمسلم أن يروع مسلما قصة وعبرة
لقد فشلت في تحقيق حلمها بدخول الجامعة وأنا أشعر بالحزن وانكسار القلب، لا أعلم كيف سأواجه إبنتي اليوم وكيف سأجيبها عندما تسألني عن تلك النقود بمجرد دخولي إلى المنزل! لقد ولدت فقيراً، لقد آمنت حقاً أنه لا يمكن لشيء جيد أن يحدث لشخص فقير وخصوصاً كحالتي... بعد العمل أتى إلي جميع زُملائي وقبل أن يتحدثوا بشيء، جلسوا بجواري على الأرض وسألوني، هل تعتبرنا أخا لك!؟ قبل أن أجيب، وجدتهم يعطونني أجر عملهم لذلك اليوم. عندما حاولت الرفض، واجهوني قائلين، سنجوع اليوم إذا تطلب الأمر، لكن لابد أن تذهب إبنتنا إلى الجامعة، إنهمرت في البكاء ولم أستطع الرفض. في ذلك اليوم لم أذهب إلى الحمام للإستحمام كعادتي قبل العودة إلى المنزل ، لقد رجعت كعامل النظافة المُتسخ الذي كُنت عليه دوماً.. الآن ها هي إبنتي على وشك الإنتهاء من دراستها الجامعية.. ثلاثة منهن لم يسمحوا لي بالذهاب للعمل بعد الآن، لديها الأن عمل بدوام جزئي بجانب الجامعة والثلاثة الأخريات لديهن منح جامعية مجانية. أحياناً تأخذني مرة أخرى لعملي القديم حتى يمكننا تقديم الطعام لكافة زملائي القدامى.. أحدهم وجد الأمر مُضحكاً وسألها، لماذا تُقدمين لنا كُل هذا الطعام؟! أخبرتهم إبنتي جميعكم تضورتم جوعاً يوماً حتى أستطيع أن أصير ما أنا عليه الآن، فأدعوا الله أن أتمكن من إطعامكم جميعاً كُل يوم. الآن لم أعد أشعر كأني شخص فقير. فكيف أكون فقير وأنا أمتلك أولاد كهولاء!
قصه واقعية - عامل النظافة وبناته لم أخبر أولادي قط عن ماهية وظيفتي، لم أردهم يوماً أن يشعروا بالخجل بسببي. عندما كانت تسألني طفلتي الصغيرة عن عملي، كنت أخبرها بتردد أني مُجرد عامل يدوي.. قبل أن أعود لمنزلي يومياً، إعتدت الإستحمام في أحد الحمامات العامة حتى لا يستطيعوا معرفة ماذا كنت أفعل. أردت إرسال جميع بناتي إلى المدرسة، أردت تعليمهم.. أردتهم أن يقفوا أمام الناس بكل كرامة وإعتزاز ،لم أُرد أن ينظر إليهم أحد بإحتقار كما يفعل الناس معي، فهم مُعتادون على إهانتي دوماً. إدخرت كل قرش ممكن من دخلي من أجل تعليم بناتي. لم أشتري قميصاً جديداً قط، بدلاً من ذلك كنت أستخدم ذلك المال في شراء كتبهم المدرسية، الإحترام، هذا ما تمنيت فقط أن يكنّوه لي، كُنت أعمل كمجرد عامل نظافة. في اليوم السابق لموعد تقديم إبنتي الأولى للجامعة لم أتمكن من توفير رسوم قبول جامعتها، لم أستطع العمل في ذلك اليوم وبدلًا من ذلك جلست بجوار القمامة محاولًا أن أخفي دموعي، نظر إلي جميع زملائي، لكن لم يقترب أي منهم مني أو حاول الكلام معي.
في قصة حب قديمة وشمت فوق جلدي فراشة، لكنها من فرط خفّتها طارت. ظننت بعدها أن وشمًا لفيل ربما يكون أثقل وأبقى. لكن، حيث لا أمان في قصص الحب، ذات ليلة تمددت أذناه كثيرًا وأخذ يحلق بعيدًا، ولأنه ليس في خفّة فراشة ترك خلفه كدمة حمراء بحواف زرقاء.. أثر بلا ألم يقول من هنا مرّ فيل صغير ثقيل لكنه - أيضًا - يطير.
▫️ اليوم أرخص لك يقول أحد الأشخاص : طلبت من مطعم قريب من الحي الذي أسكن فيه نصف كيلوا كباب عبر خدمة توصيل الطلبات للمنزل . فلما وصل السائق أخذت الكباب منه وشكرته وأردت ممازحته قليلاً فأدرت له ظهري ممسكاً بباب المنزل لأغلقه . فقال لي : نسيت أن تدفع لي الحساب يا أخي ؟ فرددت عليه ممازحاً : الحساب يوم الحساب . فأجابني جواباً صدمني حيث قال لي : (صدقني اليوم أرخص لك) يقول هذا الشخص : والله بقيت أياماً تنهمر دموعي ويخفق قلبي كلما تذكرت كلماته . تصفية حساباتكم اليوم أرخص بكثير من تصفيتها يوم القيامة أمام ملك الملوك وجبار السماوات والأرض . دقق في حساباتك مع من أسأت له ومن ظلمته ومن آذيته ومن أهنته ومن كسرت قلبه ومن أخذت ماله ظُلماً وعدواناً ومن افقرته نفاقاً وغيرة وحقداً ومن تبليت عليه ولفقت له قضية ومن كنت سبب في خسارة سعادته وشعوره بالأمان بسبب ثقته فيك وخذلانك له ومن أخذت منه دين ولم تعيده له . فكل الذنوب تغفر عند رب العباد الا الدين فهذا حق العبد وليس حق رب العباد . كل دائن يدان وإياك ودعوة المظلوم فالظالم خزي بالدنيا وعذاب بالاخرة .
قصة حقيقية لرجل سأل رجل يصلي ماذا لو إكتشفنا بعد الموت بأن الجنة غير موجودة والنار غير موجود وأنه لا عقاب ولا جزاء ماذا أنت فاعل ؟ فكانت المفاجأة والرد مذهلا إليكم القصة ماذا لو ؟ .... يقول دخلنا إلى أحد المطاعم العربية في لندن قبيل الغروب لتناول العشاء … كان ذلك عام 2007 .. جلسنا وجاء النادل لأخذ الطلبات .. إستأذنت من الضيوف لدقائق .. ثم عدت فسألني أحدهم.. قال : أين ذهبت دكتور لقد تأخرتَ علينا كثيراً أين كنت ؟ قلت : أعتذر ... كنت أصلي.. قال مبتسماً : هل مازلت تُصلي؟ يا أخي أنت قديم ! قلت مبتسماً : قديم؟! لماذا ؟ وهل أن الله موجود فقط في الدول العربية ؟ ألا يوجد الله في لندن؟ قال : دكتور أريد أن أسألك بعض الأسئلة ولكن أرجوك تحملني قليلاً برحابة صدرك المعهودة. قلت : بكل سرور ولكن لدي شرط واحد فقط . قال : تفضل. قلت : بعد أن تنتهي من أسئلتك عليك أن تعترف بالنصر أو الهزيمة .. موافق؟ قال : إتفقنا وهذا وعد مني . قلت : لنبدأ المناظرة .. تفضل ... قال : منذ متى وأنتَ تصلي؟ قلت : تعلمتها منذ أن كنت في السابعة من عمري وأتقنتها وأنا في التاسعة من عمري ولم أفارقها قط ولن أفارقها إن شاء الله تعالى . قال : طيب .. وماذا لو أنك بعد الوفاة إكتشفت بأنه لا توجد جنة ولا توجد نار ولا عقاب ولا ثواب فماذا ستفعل؟ قلت : سأتحملك وأكمل المناظرة معك حسب فرضيتك ولنفرض لا توجد جنة ولا توجد نار ولا يوجد ثواب ولا عقاب لن أفعل أي شيء لأنني أصلاً كما قال علي بن أبي طالب إلهي ما عبدتك خوفاً من نارك ولا طمعاً في جنتك ولكن عبدتك لأنك أهلٌ للعبادة. قال : وصلاتك التي واضبت عليها لعشرات السنين وستجد أن من صلى ومن لم يصلِ سواء ولا يوجد شيء إسمه سقر؟ قلت : لن أندم عليها لأنها لم تأخذ مني سوى دقائق في اليوم وسأعتبرها رياضة جسدية . قال : وصومك لا سيما أنت في لندن والصوم هنا يصل إلى أكثر من 18 ساعة في اليوم كحد أقصى؟ قلت : سأعتبر صومي رياضة روحية فهو ترويض نفسي وروحي من الطراز الرفيع وكذلك فيه منفعة صحية كبيرة أفادتني في حياتي وإليك تقارير دولية من جهات ليست إسلامية أصلاً أكدت أن الإمتناع عن الطعام لفترة فيه منفعة كبيرة للجسد . قال : هل جربت الخمر؟ قلت : لم أذق طعمه أبداً. قال مستغرباً : أبداً؟! قلت : أبداً. قال : وماذا تقول عن حرمانك لنفسك في هذه الحياة من لذة الخمر ومتعته ومتعة جلوسه بعد أن تكتشف صدق فرضيتي؟. قلت : أكون قد منعت وحصنت نفسي من ضرر الخمر الذي هو أكثر من نفعه.. فكم من مريض بسبب الخمور وكم من مدمر لبيته وعياله من آثار الخمور .. وأنظر أيضاً الى التقارير الدولية من جهات غير إسلامية تحذر من آثار الخمور وآثار الإدمان عليها. قال : والذهاب للحج والعمرة بعد أن تكتشف بعد الوفاة لا يوجد شيء من هذا وأن الله غير موجود أصلاً . قلت : سأسير حسب فرضيتك ووعدتك بأن أتحمل أسئلتك … سأعتبر الذهاب إلى الحج والعمرة سفرة جميلة شعرت فيها بمتعة راقية ساهمت في غسل وتنقية الروح كما تساهم سفرات أنت قمت بها من أجل قضاء وقت جميل لطرد ضغوط العمل وقتل الروتين وساهمت في إنعاش الروح. ظل ينظر إلى وجهي لثواني صامتاً … ثم قال : شكراً لأنك تحملتني برحابة صدر .. أسئلتي إنتهت .. وأعترف لكَ بالهزيمة. قلت : ماذا تعتقد شعوري بعد أن إعترفت أنتَ بالهزيمة؟ قال : بالتأكيد أنتَ الآن سعيدٌ جداً. قلت : لا أبداً .. على العكس تماماً .. أنا حزينٌ جداً. قال مستغرباً : حزين؟! لماذا؟! قلت : الآن جاء دوري لأن أسألك. قال تفضل : قلت : ليست لدي أسئلة عدة مثلك ولكن هو سؤال واحدٌ فقط لا غير وبسيط جداً. قال : ما هو؟ قلت : بيّنت لك بأنني لن أخسر شيئاً في حال حصلت فرضيتك أنت .. ولكن سؤالي الوحيد والبسيط .. ماذا لو عكسنا فرضيتك وأنك بعد الوفاة إكتشفت بأن الله تعالى فعلاً موجود وأن جميع المشاهد التي وصفها الله تعالى في القرآن موجودة حقاً .. ماذا أنتَ فاعلٌ حينها؟ ظل ينظر إلى عيني ولم يحرك شفتيه وأطال النظر إليّ صامتاً.. وقاطعنا النادل الذي أوصل الطعام الى مائدتنا .. فقلت له : لن أطلب الإجابة الآن .. حضر الطعام .. لنأكل وعندما تكون إجابتك جاهزة من فضلك أخبرني بها. أنهينا الطعام ولم أحصل منه على إجابة ولم أحرجه وقتها بطلب الإجابة .. غادرنا بصورة طبيعية جداً… بعد شهر إتصل بي طالباً مني اللقاء في ذات المطعم. إلتقينا في المطعم .. تصافحنا .. وإذا أرى نفسي مطوقاً بين ذراعيه واضعاً رأسه على كتفي وبدأ بالبكاء. وضعت ذراعي على ظهره وقلت له : ماذا بك؟ قال : جئت لأشكرك … ودعوتك إلى هنا لأقول لك جوابي .. لقد رجعت إلى الصلاة بعد أن قطعتها لأكثر من عشرين عاماً … كانت أجراس كلماتك ترن في ذهني ولم تتوقف .. لم أذق طعم النوم .. لقد أثرت بركاناً في روحي وفي نفسي وفي جسدي .. وصدقني .. شعرت بأنني إنسان آخر وأن روحاً جديدةً بدأت تسير في هذا الجسد مع راحة ضمير لا مثيل لها …