☆ 📚 أجمَـــــل القِصَصُ 📚 ☆ كان شاباً فقيراً .. يعمل بائعاً .. يتجول في الطرقات .. وكانت هي امرأة فارغة .. لا تكف عن التعرض للحرام .. كانت مصيدة للشيطان .. مرّ ذات يوم بجانب بيتها .. أطلت من طرف الباب وسألته عن بضاعته فأخبرها .. طلبت منه أن يدخل لترى البضاعة .. فلما دخل أغلقت الباب .. ثم دعته إلى الحرام .. فصاح بها .. معاذ الله .. وتذكر حاله عندما تذهب اللذات .. وتبقى الحسرات .. تذكر يوم تشهد عليها أعضاؤه التي متعتها بالزنا .. رجله التي مشى بها.. يده التي لمس بها.. لسانه الذي تكلم به.. بل تشهد عليه .. كل ذرة من ذراته .. وكل شعرة من شعراته .. تذكر حرارة النيران .. وعذاب الرحمن .. يوم يعلق الزناة في النار.. ويضربون بسياط من حديد .. فإذا استغاث أحدهم من الضرب.. نادته الملائكة : أين كان هذا الصوت وأنت تضحك.. وتفرح.. وتمرح.. ولا تراقب الله ولا تستحي منه..!! تذكر قول النبي عليه الصلاة والسلام : ( يا أمة محمد.. والله إنه لا أحد أغير من الله.. أن يزنى عبده.. أو تزني أمته.. يا أمة محمد والله لو تعلمون ما أعلم.. لضحكتم قليلاً ولبكيتم كثيراً ) .. تذكر يوم رأى النبي عليه الصلاة والسلام في منامه رجالاً ونساءً عراة في مكان ضيق مثل التنور .. أسفله واسع وأعلاه ضيق .. وهم يصيحون ويصرخون .. وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم .. فإذا أتاهم ذلك اللهب صاحوا من شدة حره .. فقال صلى الله عليه وسلم : من هؤلاء يا جبريل ؟ قال : هؤلاء الزناة والزواني .. فهذا عذابهم إلى يوم القيامة .. ولعذاب الآخرة أشد وأبقى .. نسأل الله العفو والعافية . قالت له نفسه : افعل وتب .. قال .. أعوذ بالله .. كيف أهتكت ستر ربي .. كيف أنظر إلى امرأة لا تحل لي والله عز وجل من فوقنا .. ينظر إلينا .. كيف نختفي من الخلق .. ونفجر أمام الخالق .. فبقي ساكناً يفكر في مخرج .. وينظر على الباب .. فصاحت به الفاجرة : والله إن لم تفعل ما أريده منك صرخت .. فيحضر الناس فأقول : هذا الشاب.. هجم عليَّ في داري .. فما ينتظرك بعدها إلا القتل أو السجن .. فأخذ الشاب العفيف يرتجف .. خوّفها بالله فلم تنزجر .. فلما رأى ذلك .. فكر في حيلة يتخلص بها .. فقال : أريد الخلاء .. الحمام .. فأشارت له إليه .. فلما دخل الخلاء .. نظر إلى نوافذه فإذا هو لا يستطيع الهرب من خلالها .. ففكر في طريقة يتخلص بها .. فأقبل على الصندوق الذي يُجمع فيه الغائط .. وجعل يأخذ منه ويلقي على ثيابه.. ويديه.. وجسده.. ثم خرج إليها.. فلما رأته صاحت .. وألقت في وجهه بضاعته .. وطردته من البيت .. فمضى يمشي في الطريق .. والصبيان يصيحون وراءه : مجنون.. مجنون.. حتى وصل بيته.. فأزال عنه النجاسة.. واغتسل.. فلم يزل يُشمُّ منه رائحة المسك.. حتى مات.. ( ذكر القصة ابن الجوزي في المواعظ ) .. ☆ 📚 أجمَـــــل القِصَصُ 📚 ☆
📚 قصص وعبر 📚 وكم من إنسان هلك مع الهالكين .. واستحق اللعنة إلى يوم الدين .. بسبب أنه لم يحقق التوحيد .. فالله هو الرب الواحد .. لا يتوكل العبد إلا عليه .. ولا يرغب إلا إليه .. ولا يرهب إلا منه .. ولا يحلف إلا باسمه .. ولا ينذر إلا له .. ولا يتوب إلا إليه .. فهذا هو تحقيق شهادة أن لا إله إلا الله .. ولهذا حرم الله على النار من شهد أن لا إله إلا الله حقيقة الشهادة .. وانظر إلى معاذ رضي الله عنه .. لما مشى خلف النبي صلى الله عليه وسلم .. فالتفت إليه النبي صلى الله عليه وسلم فجأة ثم سأله .. يا معاذ : أتدري ما حق الله على العباد .. وما حق العباد على الله .. قال : الله ورسوله أعلم .. فقال صلى الله عليه وسلم : حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئاً .. وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئاً .. وفي حديث آخر .. أنه رضي الله عنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله .. أي ذنب عند الله أعظم .. فقال صلى الله عليه وسلم : أن تجعل لله نداً وهو خلقك .. نعم .. التوحيد من أجله .. بعث الله الرسل .. قال تعالى : { وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ } .. والطاغوت هو كل ما عبد من دون الله .. من صنم أو حجر .. أو قبر أو شجر .. والتوحيد هو مهمة الرسل الأولى كما قال تعالى : { وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ } .. بل إن الخلق لم يخلقوا إلا ليوحدوا الله قال تعالى : { وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون } .. والأعمال كلها متوقفة في قبولها على التوحيد .. قال تعالى : { وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } .. ومن حقق التوحيد نجا .. كما صح في الحديث القدسي عند الترمذي .. أن الله تعالى قال : يا ابن آدم لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً لأتيتك بقرابها مغفرة .. ولعظم أمر التوحيد .. خاف الأنبياء من فقده .. فذاك أبو الموحدين .. محطم الأصنام .. وباني البيت الحرام .. إبراهيم عليه السلام .. يبتهل إلى الملك العلام .. ويقول : { واجنبني وبني أن نعبد الأصنام } .. ومن يأمن البلاء بعد إبراهيم ؟ .. ☆ 📚 أجمَـــــل القِصَصُ 📚 ☆
رجلٌ توفيت والدته قبل أن يتوظف (معلم) وكانت أمه تعمل بالخياطة وتعطيه النقود وتمنعه من العمل وتحثه على إكمال الدراسة ففعل ما أرادت ووفقه الله وتوظف وكانت نيته أن يعطي من راتبه وفاءاً لما فعلت معه. لكن شاء الله وتوفيت رحمها الله فحزن قلبه وبكى عليها كثيراً ونذر لله تعالىٰ أن يدفع ربع راتبه للفقراء ناوياً الأجر لأمه ويحلف بأنه من ثلاثين سنة من وفاة أمه لم تفته سجدة إلا وقد دعا لهـا ويتصدق بالماء ويحفر الآبار لها ووضع في عدد من المساجد برّادات للماء وقفا لها وفي يوم خرج للصلاة فرأى مجموعة من الرجال يضعون برّادة ماء في مسجد حيّهم .! فضاق صدره وقال وضعت في الشرق والغرب ونسيت ان أضع برّادة في مسجد حيّنا وبينما هو يفكر وإذا بإمام المسجد يلحق بـه ويقول: يا أبا محمد جزاك الله خيراً على برّادة الماء استغرب وقال: لا والله إنها ليست منّي فقال الامام: بلى إنها منك اليوم أحضرها ابنك وقال إنها منك فإذا بإبنه محمد يقبل ويقبّل يده ويقول: يا أبي انها منّي ونويت أجرها لك فتقبّلها سقاك الله من أجرها بسلسبيل الجنة فسأله أبو محمد: وكيف أحضرت ثمنها ياولدي وأنت في الأول الثانوي ولاتعمل ؟!! فقال له : من خمس سنوات أجمع مصروفي وعيدياتي وجميع ما أملك من نقود لأبرّ بك كما بررت بجدتي رحمها الله وأضع لك وقفاً سبحان الله صدق من قال قديماً : (البِّرُ دَيْن) وسيعود لك في أولادك .. والعقوق كذلك سيرجع لك يوماً.. أتمنى أن يقرأها الجميع ويستفيد لأن الدنيا كما تدين تدان حتّى و إن طال الزمان اللهم ارزقنا برّ والدينا في حياتهما وبعد مماتهما.اللهم آمين #
رافق النمر صديقه الأسد ليتعلم منه الصيد و في الطريق انتبه بأن الضباع تلاحقهم كل الطريق فقال النمر للأسد لماذا هم يراقبونا؟ لم يرد عليه الأسد وجد الأسد فريسته فبدأت الضباع تصيح بأعلى صوتها سأل النمر الأسد لماذا الضباع تصيح فلم يرد الأسد هجم الأسد على فريسته و بدأ بالركض.. شاهد النمر أن الضباع تركض خلف الأسد و تصيح بقوة لكن الأسد لم يلتفت لحظة لهم حتى التقط فريسته و بدأ يأكلها و الضباع تراقبه حتى انتهى من أكلها و ذهب ... لتأتي بعده الضباع و يأكلو العظام و الفضلات المتبقية سأل النمر صديقه الأسد و هو مندهش لماذا لم تلتفت على الضباع كل الوقت ظننتهم سيغدرون بك و يقتلوك قال الأسد: و هل تجرؤ الضباع على مهاجمة الاسود اسمع يا صديقي لا تلتفت للضباع في حياتك فكل ما يستطيعون فعله هو الصياح و النباح ليشتتوا انتباهك عن هدفك لكن لن يستطيعوا أن يأخذوا منك سوى ما تركت لهم كرما منك... #العبرة: لا تلتفت إلى صياح من هم أقل منك مكانة حتى لا يأخذوا منك مكانك...
😞قصة حقيقية لشاب سأله والده ((أمنتك بالله ماذا حـدث لك عصر اليوم؟ )) يرويها الشاب بنفسه فيقول:- كنا 5 من الشباب وصلنا الصباح و نصبنا خيمتنا على شاطئ البحر وكالعادة ذبحنا الذبيحة ووو..... الخ أنا بصراحة وأعوذ بالله كنت الوحيد بينهم ما أصلي نهائيا يعني وقتها كان عمري 21 ولا أركعها مع أن أبوي إمام مسجد و كنت أطيعه في كل شي يقوله ويأمربه إلا الصلاة وفي حياتي ماسمعته ولله الحمد يدعي على ماكان يقوله الله يهديك ويصلحك بس وكان يقومني للصلاة أروح اخذ فره بالسيارة وارجع بعد ما يخلصون لأنه هو أول واحد يدخل المسجد وأخر واحد يطلع منه عشان كذا مراح يفقدني يعني كنت عاصي لدرجة مو طبيعية,,,,المهم بعد ما تغدينا جهزوا الشباب عدتهم يبغون ينزلون البحر يروحون رحلة غوص وطبعا كان لازم واحد يجلس في الخيمة جلست أنا لأني موقد كذا في الغوص جلست لوحدي في الخيمة وكان جنبنا شباب أذن واحد منهم وطلعت برى شفتهم يتجهزون للصلاة قلت تجنبا للإحراج خلني أنزل للبحر آخذ لي شوط سباحة,,المهم لبست ونزلت للبحر .. مشيت مشيت الين جيت في منطقة حلوة للسباحة موعميقة مرة ولا قريبة. سبحت وسبحت وسبحت ومنطقة الشعيبة معروفة بالأجراف والدوامات تعرفون الأجراف والدوامات أكيد,, المهم تعبت شوي وقلت خلني أنام على ظهري واسترخي بجسمي على أساس أريح شوي وارجع سويت الحركة و جلست أطفو شوي وفجأة حسيت كأن واحد سحبني لتحت ونزلت تحت لعمق الماء حاولت أوقف على أرض البحر وأدف نفسي فوق على بالي إن المسافة مترين تقريبا اثاريني وأنا أسبح بعدت ونزلت في جرف ودوامة وأنا ما ادري وطبيت في منطقة عمقها 5 أمتار تقريبا حاولت اطلع حاولت وحاولت ماقدرت حسيت كأن فيه شخص فوقي وماسكني مع راسي ويدفني لتحت احاول بكل الطرق اللي تعلمتها في النادي ماقدرت اطلع كنت في حالة ياشباب لا احسد عليها وكنت متلخبط واخبص واضرب في الموية حسيت أني ولاشي, حسيت وقتها إني اضعف من ذبابة من منكم في يوم حس انه عاجز عن نفسه؟ بدأ النفَس يضيع مني وبديت احس بالدم يحتقن في راسي بالعربي بدأت احس بالموووووت,, بديت أتذكر أبوي وأمي وإخواني وأقاربي وأصحابي وعيال الحارة والعامل في البقالة وكـــــل شخص مر علي بحياتي تذكرت كل شيء سويته وكلها في ثواني معدوودة,, وبعدها تذكرت نفسي,,,!!! بديت اسأل نفسي: صليت؟لا, صمت؟لا, حجيت؟لا, تصدقت؟لالالالالالا لا أنت في طريقك لربك خلاص مفارق لدنياك مفارق لأصحابك كيف تبي تقابل ربك؟؟؟؟ وفجأة سمعت صوت أبوي وهو يناديني باسمي ويقول قوم صلي تكرر الصوت بأذني ثلاث مرات بعدها سمعت صوته وهو يأذن حسيت إنه قريب بيجي يطلعني صرت أنادي عليه وأصيح باسمه والموية تدخل في فمي أصيح وأصيح مامن مجيب.. حسيت بملوحة الموية في أعماق جسمي وبدأ النفس يتقطع,, وحسيت إنها سكرات الموت أيقنت بالهلاك,,حاولت انطق بالشهادة.. نطقت أشهـ..... أشهـ..... ولا اقدر أكملها كأن فيه يد قابضة على حلقي تمنعني من نطقها حسيت أن روحي خلاص بتطلع,, وتوقفت عن الحركة,, وهذا آخر شي كنت أتذكره,, صحيت في الخيمة ورأيت عند راسي جندي من خفر السواحل والشباب اللي جنبنا,, أول ما صحيت قالي الجندي حمدا لله على السلامة ومشي سألت اللي عندي قلت منهو ذا؟ ومتى جاء؟ وكيف؟ قالوا ما ندري جانا فجأة وطلعك وزي ما تشوف مشي فجأة!!!! سألتهم قلت شفتوني وانا في الموية قالوا مع إننا كنا على الشاطي لكن قسم بالله ماشفناك ما درينا عنك الايوم جاء جندي خفر السواحل وطلعك من البحر,, مع العلم إن مركز خفر السواحل يبعد عن خيمتنا تقريبا حوالي 20 كيلو متر طريق بري يعني يحتاج تقريبا ثلث ساعة عشان يوصل لنا إذا جاه بلاغ.... وحادث الغرق صار في دقائق معدودة واللي جنبنا وهم اقرب ناس مني وقتها يحلفون انهم ما شافوني كيف شافني الجندي وجاني؟؟؟وربي اللي خلقني ليومكم ذا ما أعرف كيف وصل لي..!! ودق جوالي اللي تركته مع أغراضي ورديت إلا هو أبوي... وبدت الأمور تتلخبط عندي بدا التشويش قبل شوي سمعت صوته والحين يتصل؟؟ رديت عليه سألني كيفك وإش أخبارك قالي أنت بخير وكررها كذا مرة طبعا ما اريد أعلمه عشان مايقلق بس كنت مصدوم سايست الأمور وقفلت.. قفلت وقمت صليت ركعتين في حياتي ماصليت مثلها ركعتين جلست أصليهم في نص ساعة ركعتين صليتها من قلب صادق وبكيت فيهما الين انبح صوتي في نفس اليوم يوم رجعوا الشباب ورجعت للبيت اول مارجعت كان أبوي موجود اول ما فتحت الباب إلا وهو في وجهي قال تعال ابيك جيت معاه قال أمنتك وسألتك بالله وش صار معاك اليوم العصر؟؟ تفاجأت واندهشت وارتبكت ما قدرت اتكلم... حسيت كأن عنده خبر!! كرر السؤال مرتين... المهم حكيت له ما حدث قالي والله إني سامعك تناديني وانا ساجد السجود الثاني في آخر ركعة وكأنك في مصيبة تناديني واحس قلبي يبي يتقطع وانا اسمع صوتك وسجدت فدعيت لك كعادتي بس هذه المرة قلت ربي استودعك ولدي جسده وقلبه وإيمانه فاحفظه ولاتريني فيه مكروها يبكيني فاختنقت وقتها وحضنته وبكيت قصة وعبرة
🤍✨ #قصة_و_عبرة✨🤍 🤍✨ يُحكى أنّ رجلا عجوزًا كان يعيش في قرية بعيدة، وكان أتعس شخص على وجه الأرض، حتى أنّ كلّ سكان القرية سئموا منه، لأنه كان محبطًا على الدوام، ولا يتوقّف عن التذمر والشكوى، ولم يكن يمرّ يوم دون أن تراه في مزاج سيء. وكلّما تقدّم به السنّ، ازداد كلامه سوءًا وسلبية… كان سكّان القرية ينجنّبونه قدر الإمكان، فسوء حظّه أصبح مُعديًا. ويستحيل أن يحافظ أيّ شخص على سعادته بالقرب منه. لقد كان ينشر مشاعر الحزن ✨🤍 والتعاسة لكلّ من حوله. لكن، وفي أحد الأيام وحينما بلغ العجوز من العمر ثمانين عامًا، حدث شيء غريب، وبدأت إشاعة عجيبة في الانتشار: - الرجل العجوز سعيد اليوم، إنه لا يتذمّر من شيء، والابتسامة ترتسم على محيّاه، بل إن ملامح وجهه قد أشرقت وتغيّرت! تجمّع القرويون عند منزل العجوز، وبادره أحدهم بالسؤال: - ما الذي حدث لك؟ وهنا أجاب العجوز: - لا شيء مهمًّا... 🤍✨ لقد قضيتُ من عمري 80 عامًا أطارد السعادة بلا طائل. ثمّ قرّرت بعدها أن أعيش من دونها، وأن أستمتع بحياتي وحسب، لهذا السبب أنا سعيد الآن! العبرة المستفادة من هذه القصة القصيرة: لا تطارد السعادة...بدلاً من ذلك، استمتع بحياتك! 🤍✨ ▬▬▬▬▬▬▬▬▬ #قصة_و_عبرة بين الحقيقة والخيال