‏قولي لعينكِ أن تنام
مبكرا
فغداً سيوقظها الحنينُ
لتسهرا
لا تبحثي عن قُبلةٍ مخطوفةٍ
أو
وردةٍ حمراءَ تسكنُ دفترا
سيدقُ بابك – ذات يومٍ – زائرٌ
ما مر بالبستان
إلا أزهـرا
سيشقُ أنهاراً
ويزرع جنةً
ويصوغُ ألحاناً
وينحتُ مرمرا
سيُعلّمُ العينينِ أنْ تتألقا
وسيأمرُ الجفنينِ
أن يتكسرا
رسائل شعر

‏قولي لعينكِ أن تنام مبكرا فغداً سيوقظها الحنينُ لتسهرا لا تبحثي عن قُبلةٍ مخطوفةٍ أو وردةٍ حمراءَ تسكنُ دفترا سيدقُ بابك – ذات يومٍ – زائرٌ ما مر بالبستان إلا أزهـرا سيشقُ أنهاراً ويزرع جنةً ويصوغُ ألحاناً وينحتُ مرمرا سيُعلّمُ العينينِ أنْ تتألقا وسيأمرُ الجفنينِ أن يتكسرا

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏أَخفَيتَ أَسـرارَ الفُؤادِ وَإِنَّما سِرُّ الفُؤادِ مِنَ النَواظِرِ يُسرَقُ

‏لنا في الله ظنٌّ لا يخيبُ وليس يهزُّه الخَطْبُ الرّهيبُ وليس يفتُّ في عضُدٍ بلاءٌ ولن يجْتاحَنا الماضِ الكئيبُ ومهما ارْتَدّتِ الدنيا حُطامًا وهاجَ الحُزْنُ واسْتعلى النّحيبُ غدًا سنكونُ أجْملَ من جديدٍ وإنّ غدًا لناظِرِهِ قريبُ

‏ نسَيتُ دائي حَينَ جاءَ دوَائي مِن ذا يُقاومُ نظَرةَ السَمراءِ

‏سكنتِ فؤادي منذ أولِ نظرةٍ وما زلتِ في لُبِّ الفؤادِ تجُوبِ

‏ألا ليت أيامَ المَصِيفِ ثلاثةٌ وسائرَ أيامِ السِّنينِ .. شتاءُ

‏‎كَواكِبُ اللَّيلِ قَد لاحَتْ لِنَاظِرِهَا وبَدرُ وجهَك عنَّي اليَومَ مَفقُودُ فهَل تُرانِي أرى مِن بَرقِه خبرًا أم أنَّ قلبِي بالأوهَامِ مَوعُودُ؟

‏‎وهذا اللّيلُ أوسَعَني حنينًا فمزّق ما تَبَقّىٰ من ثباتِي تَلُوحُ الذّكرياتُ بِكُلَّ دربٍ لِأَهرُبَ مِن شَتَاتِي لِلشّتاتِ ومَابٍي غير شوقٍ لا يداوىٰ وبَعضُ الشّوقِ أَشبَهُ بِالمَمَاتِ

‏‎«أنَامُ الليلَ أحياناً بِعيني و قلبي لا يَبِيتُ ولا يَنامُ»

قليلٌ مِنك يكفيني، لكن قليلُك لا يُقال له قليلُ❤️.! -المتنبي.

‏تبسّم واملأ الدُنيا جمالا وكُن للخيرِ في الدُنيا مِثالا جمالُ المرءِ روحٌ فيهِ تسمو وتسكنُ في تفاؤلهِ الجِبالا.

مــا طــال ليــلُ الأسـى إلا وأعقبــهُ فجــرٌ يُفجّــرُ في وجـدانِنـا الفرَحــا كـم ساهــرٍ دامـعِ العينـينِ مكتئــبٍ وحين ناجى الذي يدري بهِ انشرَحا.

فرشي التراب يضمني وهو غطائي حولي الرمال تلفني بل من ورائي واللحد يحكي ظلمة فيها ابتلائي والنور خطّ كتابه انسي لقائي **** والأهل أين حنانهم باعوا وفائي والصحب أين جموعهم تركوا إخائي والمال أين هناءه صار ورائي والإسم أين بريقه بين الثنائي هذي نهاية حالي،فرشي التراب فرشي التراب يضمني وهو غطائي حولي الرمال تلفني بل من ورائي واللحد يحكي ظلمة فيها ابتلائي والنور خطّ كتابه انسي لقائي **** والحب ودّع شوقه وبكى رثائي والدمع جفّ مسيره بعد البكائي والكون ضاق بوسعه ضاقت فضائي فاللحد صار بجثتي أرضي سمائي هذي نهاية حالي ،فرشي التراب فرشي التراب يضمني وهو غطائي حولي الرمال تلفني بل من ورائي واللحد يحكي ظلمة فيها ابتلائي والنور خطّ كتابه انسي لقائي **** والخوف يملأ غربتي والحزن دائي أرجو الثبات وأنه قسما دوائي والرب أدعو مخلصا أنت رجائي أبغى آلهي جنة فيها هنائي

‏لا تحسَبِ المجدَ تمرًا أنتَ آكلُه لن تبلغَ المجد حتى تلعَق الصَّبِرا

يا غافلاً ولَهُ في الدَّهرِ مَوعظَةٌ إن كُنتَ في سِنَةٍ فالدَّهرُ يقظانُ! - الرندي

فلا البعد يعني غيابَ الوجوه   ولا الشّوقُ يعرفُ قيد الزمان. - فاروق جويدة

‏سبحانَهُ ما لي إلهٌ غيرُه أشكُو إليهِ ما يُلِّـمُّ بحالي وأنامُ يملؤني اليقينُ وإنَّني لأَرَى صبَاحًا بُغْيتِي ومَنالي فوَّضتهُ أمرِي وشأنِي كُلَّـهُ فهوَ العليمُ بحاجتي وسؤالي كالطيرِ يغدُو ليسَ يعلمُ رزقَهُ متوكِّلًا في سائِرِ الأحوَالِ

‏أحبّك كَيف؟ لا تسأل فَهذا الردّ قد يُخذَل أحبّك مِلئ ما وسِعت سَماواتي وما تَحمُل أحبّك عدّ ماء البحرِ والشلّال والجَدول أحبّك حينَما تأتي بملء السّعد أو تُقبل أحبّك حينما تمضي بملء الشوقِ أو ترحل أحبّك دُون قيدٍ قد يقيّد حبّك الأجمـَل! أحبّك قدر ما اتسَعت فضَاءاتي فهل أُكمِل؟

‏وإن طالت وإن ثَقُلت غدًا ننسى، غدًا نرضى غدًا مِيزانُنا يُقضى فَمِن كدرٍ إلى أُنسٍ ومن ضيقِ إلى سِعَةٍ وننسى كُلّ .. ما كَانا

‏إنّى عشِقْتُكِ .. واتَّخذْتُ قَرَاري فلِمَنْ أُقدِّمُ، يا تُرى، أَعْذَاري لا سلطةً فى الحُبِّ .. تعلو سُلْطتي فالرأي رأيي .. والخيارُ خِياري هذي أحاسيسي .. فلا تتدخَّلي أرجوكِ، بين البَحْرِ والبَحَّارِ.. ظلِّي على أرض الحياد .. فإنَّني سأزيدُ إصراراً على إصرارِ

‏قد كنتُ أرجو في حياتي زهرةً واليومُ قلبي بالحقولِ مليءُ

‏وَلِحُبِّ مَحبُوب تُحَبُّ قبيلةً وَلِأجلِ عَينٍ ألفُ عينٍ تُكـرَمُ! - إيثار أيمن

فَيا لَهُ مِن زَمانٍ كُلَّما اِنصَرَفَت صُروفُهُ فَتَكَت فينا عَواقِبُهُ - عنترة بن شداد

تَحيَا بكُم كلُّ أرضٍ تَنزِلُونَ بهَا كأنَّكُم فِي بِقَاعِ الأرضِ أمطَارُ وَتَشتَهِي العَينُ فيكُم مَنظَرًا حَسَنًا كأنَّكُم فِي عُيُونِ النَّاسِ أزهَارُ وَنُورُكُم يَهتَدِي السَّارِي لِرُؤيَتِهِ كأنَّكُم فِي ظَلَامِ اللَّيلِ أقمَارُ أبو مَديَن التِّلمسَانِي

‏‎لَا تيأسنَّ إذَا اشْتدَّتْ بَلايَاكَ فَفِي السَّمَاءِ إلهٌ لَيْسَ ينْساكَ إِنْ يَظْلِموكَ فعينُ اللّـهِ نَاظرةٌ أو يَخْذلوكَ فَتِلْكَ العينُ تَرعَاكَ

‏بيني وبين المآسي، أرضُ معركةٍ لم يخرجِ اليأسُ منها قَطُّ مُنتَصِرا

‏دع المقاديرَ تجري في أعَنّتها ولا تبيتنّ إلا خاليَ البالِ ما بين غَمضةِ عَين وانتباهتها يغيّر الله من حالٍ إلى حالِ

وتطيبُ دقّاتُ القلوبِ بذكرهِ ‏فتفيضُ شوقًا دافئًا وعَمِيما، ‏هو رحمةُ الرحمن أشرقَ بالهُدى ‏صلّوا عليه وسلّموا تسليما!

‏‎والله ما مال الفؤاد لغيركم وإني على صبر الزمان صبورُ بعدتم ولم يبعد عن القلب حبكم وغبتم وأنتم في الفؤادِ حضورُ

‏فما رأيتُ أعزَّ منكَ في قلبي وما رغبتُ في أحـدٍ سِواك

‏وإذا البشائر لم تحِن أوقاتها فلِحكمةٍ عند الإله تأخرت سيسوقها في حينها فاصبر لها حتى وإن ضاقت عليك وأقفرت وغداً سيجري دمع عينك فرحةً وترى السحائب بالأماني أمطرت وترى ظروف الأمس صارت بلسماً وهي التي أعيتْك حين تعسّرت وتقولُ سبحان الذي رفع البلا مِن بعد أن فُقد الرجاء تيسرت

‏حلمي غداً ألقاه كالصُّبح يأتيني إني دعوت الله، والله مُعطيني💍❤️

‏وأخفَت هواها وهُوَ عِندي بَيِّنٌ وأخفَيتُ حُبِّي وهِيَ واللهِ تَعلَمُ!

‏قالَتِ العربُ: رُبَّ طَرفٍ أفصحُ مِن لِسانٍ. و قَالَ القائلُ: أشارَت بِطَرفِ العَينِ خِيفَةَ أهْلِها إِشَارَةَ مَحزُونٍ وَلَم تَتَكَلَّمِ فَأيقَنتُ أنَّ الطَرفَ قَد قَالَ: مَرحَبًا وَ أهْلًا وَ سَهْلًا بِالْحَبِيبِ المُتَيَّمِ.

صدق المتنبي حينما قال: كالخيلِ يمنعُنا الشّمُوخُ شِكايةً  و تئِنُ من خلف الضلوعِ جروحُ كم دمعةٍ لم تدرِ عنها أعينٌ و نزيفها شهدتْ عليهِ الروحُ

‏فَسَتَنجَلي، بَل لا أقُول لعلّها ويَحُلّها من كان يَملِك عَقدَها إنّ الأُمورَ إذا اِلتَوتْ وتَعقَّدَت نَزَلَ القَضاءُ مِنَ الكريمِ فَحَلَّهَا

وَلَقَد ذَكَرتُكِ والرِّماحُ نَواهِلٌ مِنّي وبِيضُ الهِندِ تَقطُرُ مِن دَمي فَوَدَدتُ تَقبيلَ السُيوفِ لأَنَّها لَمَعَت كَبارِقِ ثَغرِكِ المُتَبَسِّمِ

‏لا تألُف الروحُ إلا من يُلاطِفُها ويهجر القلبُ من يقسو ويجفاهُ

‏إنْ كانَ لي وَطَنٌ .. فوجهُكِ موطني أو كانَ لي دارٌ .. فحبُّكِ داري مَنْ ذا يُحاسبني عليكِ .. وأنتِ لي هِبَةُ السماء .. ونِعْمةُ الأقدارِ؟

كفكفْ دموعَكَ لا ذقتَ الأسى أبداً عندي الدواءُ فبشّرْ قلبَكَ العاني إن ضاق صدرُكَ من همٍّ فخذ جُرَعاً من التسابيحِ وارشُفْ آيَ قرآنِ ثم الْتهِمْ قُرصَ وِرْدٍ في الصباحِ، وفي وقتِ الغروبِ تناولْ قُرصَكَ الثاني فواز اللعبون.

من أجمل ما قرأت للحسين بن منصور الحلاج : ﻟﻮﻻ ﺍﻟﻨﺴﻴﻢُ ﺑﺬﻛﺮﺍﻛﻢ ﻳﺆﻧﺴﻨﻲ ﻟﻜﻨﺖُ ﻣﺤﺘﺮقًا ﻣﻦ ﺣَﺮِّ ﺃﻧﻔﺎسي

مَلَأْتَ الأَرْضَ إِيْمَانًا وَ عَدْلًا وَ جَمَّلْتَ الحَيَاةَ لِكُلِّ رَائِي صَلَاةُ اللَّهِ مِلْءَ الكَوْنِ تَتْرَىٰ عَلَيْكَ وَ تَرْتَقِي مِلْءَ السَّمَاءِ نَبِيٌّ حَازَ عِنْدَ اللَّهِ قَدرًا وَ مَنْ كَمُحَمَّدٍ فِي الأَنْبِيَاءِ ﷺ. #عيسى_جرابا♥️

•• قُل لي بربِّكَ والحنينُ يشدُّني والعمرُ ذابَ ربيعهُ في مقلتيكْ ‏كيفَ السبيلُ إذا استحالَ لقاؤنا ‏والقلبُ ضلَّ طريقَه إلَّا إليكْ؟ 🥀

‏ أتيتُ نَحوكَ لما الدّهْر أَتْعَبَنِي فمَا لبِثتُ وزادتْ بِي جِراحَاتِي وقد أَتيت بأَشْتَاتِي لتجمَعَها مالي أرَاكَ وقد شتّتَ أشْتاتِي؟!

‏خَوَتِ الدِّيَارُ مِنَ الأَحِبَّةِ كُلِّهِم، أَوَّاهُ مَا أَقْسَى الدِّيَارَ الْخَاوِيَة

‏‎فكيف الرحيلُ وأنت البلادُ وأنت العِبادُ وأنت السفر وأنت الحروف وأنت الضمائر وفي لغتي المبتدأ والخبر وأنت الذي في السماء غمامٌ وفي الأرض أنت الكلا والمطر

‏وأنتِ الحبيبُ وأنت الخليلُ وليس سواكِ ببالي خَطَرْ فإن زرتِ هزَّ فؤادي السرورُ وإن غبتِ أَوْدى بِروحي الضجرْ أَنَرْتِ حياتي بنورِ الوصال وجئتِ لعمرِي كغيثِ المَطرْ إذا جئتِ أنت فما همَّني وربُّك من غابَ مِمَّن حضرْ

‏وعرفتُها مِنْ بين مَنْ حملوا اسمها في القلب لا تتشابه الأسماءُ

‏‎عيناكِ لو تدرينَ ما عيناكِ كوْنانِ لكن دونمَا أفلاكِ هل تقبلينَ أعيش دمعاً فيهما وإذا بكيتِ تُعيدُني كفّاكِ؟

‏سيفك على غيري بكيفك تسلّه أما انا أقطع بسيفك أياديك

‏وإن طالت وإن ثَقُلت غدًا ننسى. غدًا نرضى غدًا مِيزانُنا يُقضى فَمِن كدرٍ إلى أُنسٍ ومن ضيقِ إلى سِعَةٍ وننسى كُلّ .. ما كَانا

‏غَفَرتُ لمن تَناسَى عهدَ حُبّي مَخَافَةَ أن يَمُوتَ ولا يَتُوبا أُرِيهِ أنني راضٍ وقلبي مِنَ الآلامِ يُوشِكُ أنْ يَذُوبا

••   لا تيأسنّ ففي الآمالِ مُتسعٌ وفي الغيوبِ تباشيرٌ وأفراحُ سيطلعُ الفجرُ لا تعجَل نسائمهُ فالليلُ مهما تمادى سوف ينزاحُ🌸🖤.

•• علّ الذي زرعَ التنائيَ بيننا يومًا يُطيّبُ خاطري بلقاءِ🖤.

‏ و‌أنت السرّ في سرّي وَمعنى العُمر في عُمري وأنت اليَأس فِي أملي وَميناءُ الأمنِ في وجلي

‏والرُّوحُ للرُّوحِ تَدرِي مَن يُناغِمُهَا كالطَّيْرِ للطَّيرِ فِي الإنشادِ مَيَّالُ

‏ما كنتُ أحسبُ أنْ تفِرَّ بلابلي أو أنّ شمسي في الصباح تغيبُ ولقد سألتُ الساكبين دموعهم أتذوبُ مِنْ نار ِ الدموع ِ قلوبُ

‏‎وما انهزمتُ بجيشٍ جاء مُعتديًا حتى انهزمتُ بِعينيكِ البريئات ..

‏‎أما آنَ أن ترثي لحالةٍِ مُكمَدِ؟ فينسخُ هجرَ اليومِ وصلُكَ في غدِ وما كنتمو عودتمُ الصبَّ جفوةً وصعبٌ على الإنسانِ ما لم يُعوَّدِ - ابن سهل الأندلسي

‏‎إن فاتَ قلبكَ أمرًا كُنت تطلبه وبتّ ليلتكَ في حزنٍ وفي حِيرة فلتحمد الله لاتجزع لفائتةٍ لعل مافات من آمالِنا خِيرة

دون الحَلاوةِ في الزمان مرارةٌ لا تُختَطَى إلا على أهواله المتنبي

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play