‏ثَقُلَت عليك مودّتي
إنِّي أراها واهيهْ

فافرَح، فإنِّي ذاهبٌ
متوجّهٌ في داهيهْ.

- حافظ إبراهيم رحمه الله.
رسائل شعر

‏ثَقُلَت عليك مودّتي إنِّي أراها واهيهْ فافرَح، فإنِّي ذاهبٌ متوجّهٌ في داهيهْ. - حافظ إبراهيم رحمه الله.

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏‎كَصاحِبِ المَوجِ إِذ مالَت سَفينَتُهُ يَدعو إِلى اللَهِ إِسراراً وَإِعلانا يا لَيتَ ذا القَلبَ لاقى مَن يُعَلِّلُهُ أَو ساقِياً فَسَقاهُ اليَومَ سُلوانا لا بارَكَ اللَهُ فيمَن كانَ يَحسِبُكُم إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا جرير

‏ يا ليتَ ذا القلبَ لاقى مَن يُعلِّلُهُ أو ساقيًا فسقاهُ اليومَ سُلوانا

‏ما سرَّ عَيني وقلبي غيرُ رؤيتها هيَ السرورُ وكلُّ الكونِ أحزانُ

‏رباهُ ذي العشْر الفضيلةُ أقبَلتْ والنفسُ تسألُكَ المَفازَ بفضلِها

‏‎‌. وخصصت قلبك بالوِداد كأنهُ وطنٌ وأنتَ مدينتي أحيا بها مامسني مللٌ بقربك مرةٌ هل تسأم النبضاتُ من أحبابها

‏‎في صمتِها تلك الملاكُ المُلهَمُ ما لا تبوحُ بهِ وينطِقُهُ الفمُ تُعطيكَ مِن كفِّ القبولِ إشارةً ولسانُ حالِها قائلاً : هل تفهمُ؟ ولرُبما بِكَ قد تعلَّقَ قلبُها لكنّها تُخفي الحنينَ وتكتُمُ وإذا تحدَّرَ من غمامٍ لفظُها هَطلَت بهِ عذباً ودُرَّاً يُنظَمُ

‏يا ليتها تبكي لأفهم حزنها موجوعةٌ بالصبر لا تتكلمُ

‏‎إن جاء فالأفراح غيثٌ هاطلُ سبحان ربّي، أيّ قلبٍ يحملُ؟ ظلُّ السعادةِ في ظلالِ حنانهِ هذا أبي، هذا الحبيبُ الأوّلُ.

‏‎أودعت قلبكَ يا حبيبُ إلهي والله يعلمُ ما دعتهُ شفاهي إن جفّ ينبوعُ الوفاءِ فإنّ لي من طهرِ بئركَ زمزمي ومياهي أنتَ الذي أهديتَ قلبيَ أمنهُ لا شيء فيما قد بذلتَ يُضاهي ورعيتني حسنًا وجُدتَ محبّةً ما كنتَ عنّي ما حييتُ بلاهِ وأنا أباهي فيكَ أنّك والدي فمن الذي سيلومُ حين أباهي؟

‏عن الرغبة في التخلص من عبء المخاوف بمواجهتها يقول البردّوني: ‏يُريد أن ينْهارَ هذا الجِدار ‏كي يَنتهي من خِيفةِ الانهيار.

‏يَا مُدرِكَ العَشرِ قَد أدرَكتَ مَكرَمَةً، تَترَا فَضَائِلُهَا كالمُزنِ مَهطُولَا.. فَاخطُب مَآثِرَهَا الحُسنَا بِمَهرِ تُقَىٰ، ولا تَكُن عَن بَنَاتِ الحُسنِ مَشغُولَا.

‏العُمرُ أنت .. ورياهُ .. ورونقهُ وأنت أطهر ما فيهِ .. وأصدقهُ

‏‎إني لأفتح عيني حين أفتحها حولي عديد ولكن لا أرى أحدا دعبل الخزاعي

‏كم مرةً أغراك جَمعٌ صاخِبٌ لكنّ شيئًا فيك كانَ وحيدَا؟

‏‎فأنتِ التِي إنْ شئتِ أشقيتِ عيشَتي وأنتِ التِي إنْ شئتِ أنعمتِ باليَا • عَلى مِثلِ ليلى يَقتُلُ المَرءُ نَفسَهُ وَإِن كُنتُ مِن ليلى عَلى اليَأسِ طَاوِيا • خَليلَيَّ إنْ ضنُّوا بِليلى فَقَرِّبا لِيَ النَعشَ وَالأكفانَ وَاِستَغفِرا لِيَا • مجنون ليلى 🍂

‏‎أستَودِعُ اللهَ فِي بَغدادَ لِي قَمَرًا بِالكَرخِْ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ وَدَّعتُهُ وَبوُدّي لَو يُوَدِّعُنِي صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ - ابن زريق البغدادي

‏ماكنتُ أعرف والرحيل يشدنا أني أودَع مُهجتي وحياتي ماكان خوفي مِن ودَاع قد مضى بلْ كان خوفي من فُراقٍ آتي

‏ما كنتُ أحسَبُ أنّ الوصلَ مُمتنِعٌ وأنّ وعدَكَ برقٌ ما به مطرُ

‏وَلِحُبِّ مَحبُوب تُحَبُّ قبيلةً وَلِأجلِ عَينٍ ألفُ عينٍ تُكـرَمُ!

‏في يومِ ميلادها يَجثو لها الوَردُ صوتُ الصبابةِ إن غَنَّى لها.. يَشْدو رَيحَانةُ العُمْرِ فاحَتْ بالشبابِ لها حتَّى أتَتْ بجمالٍ.. مَالَهُ نِدُّ

‏إِذا ضيَّقتَ أمرًا ضاقَ جدًا وإِن هوَّنتَ ما قد عزَّ هانا فلا تهلكْ بشيءٍ فاتَ يأسًا فكم أمرٍ تصعَّبَ ثُمَ لانا.

‏‎يا جائرينَ علينا في حكومَتِهِمْ والجَورُ أقبحُ ما يُؤْتَى ويُرتَكَبُ لسنا إلى غيرِكم منكُمُ نَفِرُّ إذا جُرْتُم، ولكنْ إليكمْ مِنكُمُ الهَرَبُ المؤمّل الكوفي

‏لسنا إلى غَيركم مِنكم نَفِرُّ إذا جُرتُم، ولكن إليكُم مِنكم الهَرَبُ!

‏ولن ننساك إنا قد بُلينا بفقدك يا أعز الناس فينا وإنك في القلوب تظلُ حيًا وتبكيك المحاجر ما حيينا

‏ويلفّني وجع الحنين وأدّعي صبرًا ، وجوفي بالأسى يتقطّعُ وأذوب من شوقي له لكنني من فرط حزني أعيني لا تدمعُ وطيُوف أحبابي تمُرّ بخاطري والْقلْب من شجَنٍ بهِ يتَصدّعُ يا ليتَ من غابُوا سلونا بعدهم أو ليت من نبكِيه يوماً يَرجعُ

‏تحمَّل من حبيبكَ كُلَّ ذنبٍ وعُدَّ خطاهُ في وفقِ الصوابِ ولا تعتُب على ذنبٍ حَبيبًا فكم هجرًا توَلَّدَ من عِتابِ

‏‎٠ أكلّف النفسَ صَبراً وهي جَازعةٌ والصبرُ في الحبّ أعيا كلَّ مشتاقِ ‎#البارودي

‏‎وإذا لقيتُك لا تَسَل عن حالتي فملامحي بالشوق خيرُ بياني واسمع عيوني كَلما لاقيتني فأنا عيوني في اللقاءِ لساني

‏ وقرأتُ في عَيْنِ المَلِيحَةِ جُملةً إعرابُها -يا أنتَ- إنَّكَ موطني لا تُفصِحِي بالقولِ إنَّ عُيُونَنا في البَوحِ أفصحُ من كلامِ الألْسُنِ

‏‎لَا تَنظُرَنَّ لِأَثوابٍ علَى رجلٍ إِن رُمتَ تَعرفُه فَانظُر إلَى الأَدبِ فَالعُودُ لَو لمْ تَفحُ منهُ رَوائِحُهُ مَا فرَّقَ النَّاسُ بَينَ العُودِ وَالحَطبِ

‏و سَامَةُ الشَّكلِ لا تُغنِي عَنِ الأدبِ و يُحمَدُ المَرءُ بالأخلاقِ لا النَّسَبِ

‏لِكُلِّ شَيءٍ إِذا ما تَمّ نُقصانُ فَلا يُغَرَّ بِطيبِ العَيشِ إِنسانُ هِيَ الأُمُورُ كَما شاهَدتُها دُوَلٌ مَن سَرّهُ زَمَن ساءَتهُ أَزمانُ وَهَذِهِ الدارُ لا تُبقي عَلى أَحَدٍ وَلا يَدُومُ عَلى حالٍ لَها شانُ

‏أيّ امرأةٍ غيركِ أنتِ عاشت قسوة أيامك وصارت رغم القسوةِ أنعم؟

‏ ولكُلِّ وجهٍ حُسنُهُ وصفاتهُ لكنَّ وجهك بالكمالِ تفرَّدا

‏وَلَرُبَّ نازِلَةٍ يَضيقُ لَها الفَتى ذَرعاً وَعِندَ اللَهِ مِنها المَخرَجُ ضاقَت فَلَمّا اِستَحكَمَت حَلَقاتُها فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفرَجُ

‏لأنَّك ساكنٌ في كُل كُلِّي أراك خياليَ الأبهَى وظلِّي.

‏‎ـ‌اُهجر هَواكَ إذا عليكَ تَكبَّرا ليس الغرامُ تَسلُّطًا وتَجبُّرا لا تطرق البابَ المُغَلَّقَ ثانيًا إنّ المودّةَ لا تُباع وتُشترَى ••

‏إنِّي رَأَيْتُكَ قَدْ مَلَلْتَ مَوَدَّتِي فَعَلِمْتُ أَنَّ دَوَاءَكَ الهُجْرَانُ

‏العَقلْ يُبدي كَمالًا في تَرَزُّنِهِ والوَجْهُ إلهَامُ دِيوانٍ يُغَازِلُها

‏فإذا سقطتُ سقطتُ أحملُ عزّتي يغلي دمُ الأحرار في شرياني

‏ياليتني كُنْتُ من سُكّانِ بلْدتِكُمْ البابُ بالبابِ .. أمّا الدارُ بالدارِ لكنتُ في كلِّ يومٍ من زِيارتِكُمْ أقْضِي اللزوم لأنّ الجارَ للجارِ.

‏‎أراهُ سُكني في البعاد واذا دَنا وأراهُ في كلِّ الحزونِ عضيدا وأراهُ عَذبًا في الخِصامِ وفي الرِّضا وأراهُ في كُلِّ الظُّروفِ جميلا طبْعُ المُحِبَّ إذا تَبَسَّمَ خِلُّهُ يَنْسَى العِتابَ ويقبلُ التأويلا.

‏'' يجفُو وَأغفِر ذنبهُ مِن بسمةٍ وجهٌ كنُور البَدر كيفَّ يُلام ؟''

‏‎لم أدري مَا البَين إلّا بعدَ هَجرِكُمُ إذ غيرَ وصلِكُمُ للوصلِ لم أجدِ.

‏‎فواللهِ ما ملَّ الفؤادُ هواكمُ ولا النفسُ من حِبٍّ سِواكِ تَمنَّتِ ولا طِبتُ نفسًا عنكِ لمَّا هجَرتُكم ولستُ سِوى باكٍ عليكِ فميِّتِ

‏وما ذُقت طعمَ النوم منذ هجرتكم ولا ساغ لي بين الجوانح ريقُ

‏‎ألا ليتَ النصيبَ يصيبهُ فيُصيبني فتُصيبنا عَدوىٰ النصيبِ فـنلتَقي♡

اتجنبّ العلاقاتِ واحب القطاعهّ وفضلت السكوتً اكثر من لا اتكلمَ طب قلبيَ من عنى البعد راعه يوم ضربني الهجرّ ضربة معلمً اتجنبً بحر الغرام واندفاعهّ لو مركبي والم لامواجه ومتولم من حزة الفرقىّ وساعت وداعه وانا اصبح اتالم وامسي اتالم واليا غابً منهو اعزه ظرف ساعه قمت اتجهز للفرقى واتولمّ .

🌵🌸🪹        مولاي إنِّي قد أنختُ رواحِلِي ㅤㅤㅤ‏في باب جودِكَ والرَّجا يحدوني        ‏أخشى ذنوبًا لستُ أذڪرُ جُلَّها ㅤㅤㅤ‏والقلبُ أجدَبَ من جفاف جفوني       ‏ظَمَأً أُقلِّبُ في السَّماءِ نواظِرِي ㅤㅤㅤ‏بك يا إلهي ما أسَأتُ ظنوني       ‏حسبي بأني ما اغتممتُ بِساعةٍ ︎︎ㅤㅤㅤ.‏إلا رفعتُ إلى السَّماءِ عيوني 🪹🌸🌵

‏«يَـا مَـكَّةَ الغَـرَّاءَ يَـا أُمَّ القُـرَىٰ يَا مَهبَطَ الوَحيِ وَيَا أغلَىٰ ثَرَىٰ هَـٰذَا الحَجِيـجُ إلَيكِ عَادَ مُلَبِّيًا وَمُرَدِّدًا لَبَّيكَ يَا ربَّ الوَرَىٰ!».

‏مَتى يَشتَفي مِنكَ الفُؤادُ المُعَذَّبُ وَسَهمُ المَنايا مِن وِصالِكِ أَقرَبُ فَبُعدٌ وَوَجدٌ وَاِشتِياقٌ وَرَجفَةٌ فَلا أَنتِ تُدنيني وَلا أَنا أَقرَبُ كَعُصفورَةٍ في كَفِّ طِفلٍ يَزُمُّها تَذوقُ حِياضَ المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ

‏‎وتضيقُ دُنيانا فنحسَبُ أنَّنا سنموتُ يأساً أو نَموت نَحيبا واذا بلُطفِ اللهِ يَهطُلُ فجأةً يُربي منَ اليَبَسِ الفُتاتِ قلوبا قل للّذي مَلأ التّشاؤمُ قلبَه ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا سرُّ السعادةِ حسنُ ظنّك بالّذي خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا

‏‎سيُفتَحُ بابٌ إذا سُدَّ بابُ نعم، وتهُونُ الأمورُ الصِّعابُ ويتّسِعُ الحالُ مِن بعدِ ما تضيقُ المذاهِبُ فيها الرِّحابُ مع الهمِّ يُسْرانِ، هوِّنْ عليك فلا الهمُّ يُجْدي، ولا الاكتئابُ فكم ضِقتَ ذَرْعًا بما هِبْتَهُ فلم يُرَ مِن ذاك قدرٌ يُهابُ

‏سيطلعُ الفجرُ لا تعجَل نسائمهُ فالليلُ مهما تمادى سوف ينزاحُ

‏ما كنتُ أُؤمِنُ بالعُيونِ وفِعلِها حتى دهَتني في الهوى عيناكِ ❤

‏ولقد نويتُ الحُبَّ حينَ رَأيتُه ولكلِّ قَلبٍ في المحبةِ ما نوى أهواهُ عندَ القُربِ أو في بُعدِهِ ما ضَلَّ قلبي في هواهُ وما غوى

‏‎يا أَيُّها القائِلُ ما تَشتَكي قالَ بِها عَينٌ تُرى بادِيَه فَقُلتُ عِندي إِن تَشَأ رُقيةٌ لا تَقصِدُ العَينُ لَها ثانِيَه قَرَأتُ حا ميمَ وَعوَّذتُها بِالطورِ طَوراً ثُمَّ بِالغاشِيَه يا رَبُّ فَاِسمَع وَاِستَجِب دَعوَتي عَجِّل إِلى سَيِّدَتي العافِيَه

‏أشكو إذا ما شَكَتْ حُزْنًا وإن فزعتْ فزعْتُ ياليته يُجْدي لها الفَزَعُ والله ما وقَعَتْ في الصدر أَنَّتُها إلا شعرْتُ بها في خافقي تَقَعُ ولستُ أدري إذا أبصرْتُ دمعتَها أكان في قلبها أم قلبيَ الوجَعُ؟ - محمد المقرن

‏وأرَاك في كُلِّ البِقاعِ كأنما لا جُرمَ في فلَكِي يَدورُ سِواكَ ما عُدتُ أبصرُ في العَوالِم كلها قَمرًا سِوَاك فجَلَّ مَن سَوَّاكَ

‏قُل للذي ملأَ التشاؤم قلبهُ ومضى يضيقُ حولنا الآفاقا سرُّ السعادةِ حُسن ظنِّك بالذي خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play