‏أهواهُ مَن قال إني ما ابتسمتُ لهُ؟
دنا.. فعانَقَني شوقٌ إلى الهَرَبِ
نَسيتُ من يَدِهِ أن أستردّ يدي
طالَ السلامُ وطالت رفّةُ الهُدُبِ
رسائل شعر

‏أهواهُ مَن قال إني ما ابتسمتُ لهُ؟ دنا.. فعانَقَني شوقٌ إلى الهَرَبِ نَسيتُ من يَدِهِ أن أستردّ يدي طالَ السلامُ وطالت رفّةُ الهُدُبِ

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏هَذا الَّذي تَعرِفُ البَطحاءُ وَطأَتَهُ وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ هَذا اِبنُ خَيرِ عِبادِ اللَهِ كُلِّهِمُ هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ الفرزدق في زين العابدين

‏‎فلا تقنعْ مِن الدُّنيا بحَظٍ ** إِذا لَم تحْوهِ يدكَ اغتِصَابا فشَرُ ليوثِ الأرضِ لَيثٌ ** يُشاركُ في فَريستِهِ الذِّئابا

‏فصُن أفراح أهلي يا إلهي ألا واغمر مباهجهم سنينا

‏صَلَّى عَلَيكَ اللهُ ما صَحِبَ الدُّجى حادٍ، وَحَنَّت بِالفَلا وَجناءُ وَاِستَقبَلَ الرِّضوانَ في غُرُفاتِهِم بِجِنانِ عَدنٍ آلُكَ السُّمَحاءُ. ﷺ

‏وَلَسَوفَ يَفتَحُهَا الإله فأَيقِنُوا مَا كَان صَعبًا بالتَّوَكُّلِ يَسهُل

‏بشوشةٌ لو رنا حزنٌ لِمبسمِها تفجّرَ السعدُ في شتى نواحيهِ♥️

‏تَملّكتِ الفؤاد بدونِ عِلمِي فما أزهَى الفؤادَ وأنتِ فيهِ

قَلِّلْ مِنْ الأَصْحَابِ وَانْتَقِ مُخْلِصًا               ‏يدْنُو إِليكَ إذَا الجَمِيعُ تَباعَدُوا .

‏أتَخنقُنِي الحياةُ وأنت ربي؟ ‏وأنتَ اللّٰهُ في ضَعْفِي وَكَرْبِي ‏وأنتَ اللّٰهُ إن كَثُرَت ذنوبي ‏وغابَ الطُهرُ عن قلبي و ربي ‏وأنتَ مُقدَّرُ الأقدارِ عَدْلٌ ‏رحيمٌ تحتوي بالُّلطْفِ قلبي .

ويقرأُ الناسُ أحرُفَنا فتعجبُهم ويحسبونَ بأن الحُزنَ إبداعُ سيشهدُ الحرفُ أن الحبرَ أدمُعنا لو يعلمون وأن السطرَ أوجاعُ البوحُ فيضٌ من الآلامِ لو حُبِست تهشّمت من أزيزِ الصدرِ أضلاعُ 🎼💔

‏ولَقد دَعوتُك موقِناً بإجابَتي ‏مُتضرِعاً مُتذَلِلاً في المَسألَة ‏ماضاقَ بابُك خالِقي عَن حاجَتي ‏ما خَابَ من سَأل الكَريمُ وأمّلَه🤍🌱.

‏ الله أكبرُ قالها عبدٌ ضعيفٌ فاكتفى الله أكبر كم بها خيرٌ عظيمٌ ما خفى . «اللهُ أكبَر الله أكبَر الله أكبَر، لا إلَه إلّا الله الله أكبَر الله أكبَر ولله الحَمد».

اللهُ أكبَرُ، وَالدُّعَاءُ مُجَلجِلٌ، وَالرُّوحُ تَسعَدُ بِالرِّكونِ إلَيكَ ... وَالكونُ يهتف لِلوَرَى أُنشُودَةً، مَا ضَلَّ مَن جَعَلَ السَّبِيلَ إلَيكَ ...

وزينةُ المرء بين الناس مَنطِقهُ ‏نصفُ الجمالِ بِلينِ القولِ معقودُ

‏رَعى اللَهُ مَن وَدَّعتُهُ فَكَأَنَّما أُوَدِّعُ رَوحًا بَينَ لَحمي وَأَعظُمي وَقُلتُ لِقَلبي حينَ فارَقتُ مَجدَهُ فِراقٌ وَمَن فارَقتَ غَيرَ مُذَمَّمِ.

‏يَا لَيْتَنِي فِي أَرْضِ مَكّةَ أبْتَغِي فَضْلَ الإلهِ مَعَ الحَجِيجِ أُنَادِي لَبّيْكَ يا الله جِئْتُ مُلَبّيًا جَرّدت منْ كُلّ الحَيَاةِ فُؤَادِي.

‏‎ما يُقْدِمُ الصُّبْحُ إِلَّا يَعْتلي مَعَهُ شَوْقٌ إِلَيْكِ وَبِالأَشْواقِ أَعْذارُ وَلَسْتُ آبَهُ بَعْدَ الآنِ أَكْتُمُهُ فالشَوْقُ خَمْرٌ وما للسُّكْرِ إِضْمارُ  سالَ المِدادُ إِلَيْكِ دُونَ مَعْرِفَتي  فَلَسْتُ فيما يَعُوزُ القَلْبُ أَخْتارُ

‏وَكَيفَ أُطيقُ الصَبرَ عَمَّن أُحِبُّهُ وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي ؟

وَلا خَيرَ في خِلٍّ يَخونُ خَليلَهُ ‏وَيَلقاهُ مِن بَعدِ المَوَدَّةِ بِالجَفا ‏وَيُنكِرُ عَيشًا قَد تَقادَمَ عَهدُهُ ‏وَيُظهِرُ سِرًا كانَ بِالأَمسِ قَد خَفا ‏سَلامٌ عَلى الدُنيا إِذا لَم يَكُن بِها ‏صَديقٌ صَدوقٌ صادِقُ الوَعدِ مُنصِفا ‏الإمام الشافعي •

- نحنُ في الدُّنيا جيادٌ ولنا في السّير كبوة.. ! - كُلّنا نضعَفُ لكِنْ .. كلّ ضَعفٍ فيهِ قوّة ! #كن_قوياً 💙..

‏لا يَمتَطي المَجدَ مَن لَم يَركَبِ الخَطَرا وَلا يَنالُ العُلى مَن قَدَّمَ الحَذَرا وَمَن أَرادَ العُلى عَفواً بِلا تَعَبٍ قَضى وَلَم يَقضِ مِن إِدراكِها وَطَرا

‏مابال قمري في غُيومهِ عالقٌ من أبهتَ النُور العظيمَ وأظلمهْ؟

‏‎«هو الفراق إذًا ما كنت أعرِفهُ لا شيءَ يُشبِههُ في شِدَّةِ الألمِ كل الجِراحِ إذا داويتَها بَرِئت إلا الفِراقُ فجُرحٌ غيرُ مُلتئمِ!»

يا سورة الكهف دوّي في منازِلنا ها قد أتانا جمالٌ اسمهُ الجُمُعة فيه الصلاةُ لخير الخلقِ نرفعُها عند الإلهِ أماني القلبِ مُتسعة🤍.

لا خيرَ في ودِّ امرءٍ متلوِّن ‏إذا الريحُ مالت، مالَ حيثُ تَميلُ.

‏سَتُمطِرُ الأرضُ يوماً رغمَ شِحَّتِها ومِن بِطُونِ المَآسِي يُولَدُ الأملُ

‏جَزَى اللهُ الشَّدَائِدَ كُلَّ خَيْر وإن كانت تُغصّصُنِي بِرِيقِي وما شُكْرِي لهَا حمْداً وَلَكِن عرفتُ بها عدوّي من صديقي — الإمام الشافعي.

‏‎وَقَبَّلتُ رَسمَ الدارِ حُبّاً لِأَهلِها وَمَن لَم يَجِد إِلّا صَعيداً تَيَمَّما وَحَنَّت رِكابي وَالهَوى يَبعَثُ الهَوى فَلَم أَرَ في تَيماءَ إِلّا مُتَيَّما -ابن خفاجة

‏‎نزوركمْ لا نكافيكمْ بجفوتكم إنّ المُحبّ إذا لَمْ يُستَزَرْ زارَا يستقربُ الدارَ شوقاً وهي نازحةٌ مَنْ عالجَ الشَّوقَ لم يستَبعِدِ الدّارا. .

‏وَما حُبّ الديارِ شَغَفنَ قَلبي وَلَكِن حُبُّ مَن سَكَنَ الديارا !

‏فَاهرب بِنَفسِكَ وَاِستَأنِس بِوَحدَتها تَبقى سَعيدًا إِذا ما كُنتَ مُنفَرِدا

‏تزوّجْ إنْ أردتّ لذيذَ عيشٍ فكلّ الخير يكمنُ في الزّواجِ

‏عَشرٌ فَيَا سَعدَ الَّذي حَاز التُّقىٰ صلّىٰ وصامَ، ومَا تعثّرَ بِالهَوىٰ!

أنا لستُ من الحُجاجِ ياربَّ الورى ‏لكنَّ قلبي بالمحبةِ كبّرا ‏ ‏لبيكَ ما نبضَ الفؤادُ وما دعا ‏داعٍ وما دمعٌ بعينٍ قد جرى ‏ ‏لبيكَ أعلنها بكلّ تذللٍ ‏لبيكَ ما امتلأت بها أمُّ القرى ‏ ‏لبيكَ يا ذا الجودِ ما قلبٌ هفا ‏للعفو منك وبالخضوعِ تدثّرا

«يُؤتِيكَ مِن لُطفِهِ مَا لَستَ تَعرِفُهُ لِيَمسَحَ الدَّمعَ مِن عَينَيكَ إن نَزَلَا اللهُ أكرَمُ مَن يُعطِي عَلَىٰ قَدَرٍ إيَّاكَ يَا صَاحِبي أن تَقتُل الأمَلَا!».

يعاندني الزمانُ ولستُ أدري              لماذا هكذا يقسو زماني ألا يكفيهِ ماعانيتُ طفلاََ              ليجعلني في كُبري أعاني صبرتُ فشابَ رأسُ الصبر مني                وماتت في نواظرهِ الأماني

‏لا تبتئس! فالعمرُ مَرَّة وكؤوسُ المجدِ مُرَّة وستنطوي أيام يأسِك وسترتوي عذبَ المسرَّة إن المُنى تحتاج بذلاً لتكون للساعين قُرّة!

‏الله أكبر، بُكْرةً وعشيَّا يغدو بها القلب المحبُّ رَضِيَّا الله أكبر، كلما ردّدْتُها أحسَسْتُ أنَّ الشَّهْدَ في شفتيَّا. - العشماوي.

‏في ذِمّة اللهِ قلبيْ والذي فيهِ بادٍ على مدمَعِيْ ما كنْتُ أخْفِيْهِ اليومَ تسمَعُنِي الدُّنيا بِرُمَّتِها ولا حياةَ لِمَنْ صَوتِيْ يناديْهْ يا راحلاً وسرورُ العُمْرِ يتبَعُهُ خذنِيْ إليكَ فيَوْمِيْ لستُ أقضيهِ -إبراهيم حمدان

‏‎إنّي أرَى فِي النَّحو شَيئًا مُنكَرَا مَن ذا الذي بالنَّحوِ يَعبَثُ يا ترى مَن قالَ نرفَعُ خَائِنًا و نضمُّهُ حقُّ الخيانةِ دائمًا أن تُكسَرَا !

‏ثَقُلَت عليك مودّتي إنِّي أراها واهيهْ فافرَح، فإنِّي ذاهبٌ متوجّهٌ في داهيهْ. - حافظ إبراهيم رحمه الله.

‏‎كَصاحِبِ المَوجِ إِذ مالَت سَفينَتُهُ يَدعو إِلى اللَهِ إِسراراً وَإِعلانا يا لَيتَ ذا القَلبَ لاقى مَن يُعَلِّلُهُ أَو ساقِياً فَسَقاهُ اليَومَ سُلوانا لا بارَكَ اللَهُ فيمَن كانَ يَحسِبُكُم إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا جرير

‏ يا ليتَ ذا القلبَ لاقى مَن يُعلِّلُهُ أو ساقيًا فسقاهُ اليومَ سُلوانا

‏ما سرَّ عَيني وقلبي غيرُ رؤيتها هيَ السرورُ وكلُّ الكونِ أحزانُ

‏رباهُ ذي العشْر الفضيلةُ أقبَلتْ والنفسُ تسألُكَ المَفازَ بفضلِها

‏‎‌. وخصصت قلبك بالوِداد كأنهُ وطنٌ وأنتَ مدينتي أحيا بها مامسني مللٌ بقربك مرةٌ هل تسأم النبضاتُ من أحبابها

‏‎في صمتِها تلك الملاكُ المُلهَمُ ما لا تبوحُ بهِ وينطِقُهُ الفمُ تُعطيكَ مِن كفِّ القبولِ إشارةً ولسانُ حالِها قائلاً : هل تفهمُ؟ ولرُبما بِكَ قد تعلَّقَ قلبُها لكنّها تُخفي الحنينَ وتكتُمُ وإذا تحدَّرَ من غمامٍ لفظُها هَطلَت بهِ عذباً ودُرَّاً يُنظَمُ

‏يا ليتها تبكي لأفهم حزنها موجوعةٌ بالصبر لا تتكلمُ

‏‎إن جاء فالأفراح غيثٌ هاطلُ سبحان ربّي، أيّ قلبٍ يحملُ؟ ظلُّ السعادةِ في ظلالِ حنانهِ هذا أبي، هذا الحبيبُ الأوّلُ.

‏‎أودعت قلبكَ يا حبيبُ إلهي والله يعلمُ ما دعتهُ شفاهي إن جفّ ينبوعُ الوفاءِ فإنّ لي من طهرِ بئركَ زمزمي ومياهي أنتَ الذي أهديتَ قلبيَ أمنهُ لا شيء فيما قد بذلتَ يُضاهي ورعيتني حسنًا وجُدتَ محبّةً ما كنتَ عنّي ما حييتُ بلاهِ وأنا أباهي فيكَ أنّك والدي فمن الذي سيلومُ حين أباهي؟

‏عن الرغبة في التخلص من عبء المخاوف بمواجهتها يقول البردّوني: ‏يُريد أن ينْهارَ هذا الجِدار ‏كي يَنتهي من خِيفةِ الانهيار.

‏يَا مُدرِكَ العَشرِ قَد أدرَكتَ مَكرَمَةً، تَترَا فَضَائِلُهَا كالمُزنِ مَهطُولَا.. فَاخطُب مَآثِرَهَا الحُسنَا بِمَهرِ تُقَىٰ، ولا تَكُن عَن بَنَاتِ الحُسنِ مَشغُولَا.

‏العُمرُ أنت .. ورياهُ .. ورونقهُ وأنت أطهر ما فيهِ .. وأصدقهُ

‏‎إني لأفتح عيني حين أفتحها حولي عديد ولكن لا أرى أحدا دعبل الخزاعي

‏كم مرةً أغراك جَمعٌ صاخِبٌ لكنّ شيئًا فيك كانَ وحيدَا؟

‏‎فأنتِ التِي إنْ شئتِ أشقيتِ عيشَتي وأنتِ التِي إنْ شئتِ أنعمتِ باليَا • عَلى مِثلِ ليلى يَقتُلُ المَرءُ نَفسَهُ وَإِن كُنتُ مِن ليلى عَلى اليَأسِ طَاوِيا • خَليلَيَّ إنْ ضنُّوا بِليلى فَقَرِّبا لِيَ النَعشَ وَالأكفانَ وَاِستَغفِرا لِيَا • مجنون ليلى 🍂

‏‎أستَودِعُ اللهَ فِي بَغدادَ لِي قَمَرًا بِالكَرخِْ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ وَدَّعتُهُ وَبوُدّي لَو يُوَدِّعُنِي صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ - ابن زريق البغدادي

‏ماكنتُ أعرف والرحيل يشدنا أني أودَع مُهجتي وحياتي ماكان خوفي مِن ودَاع قد مضى بلْ كان خوفي من فُراقٍ آتي

‏ما كنتُ أحسَبُ أنّ الوصلَ مُمتنِعٌ وأنّ وعدَكَ برقٌ ما به مطرُ

‏وَلِحُبِّ مَحبُوب تُحَبُّ قبيلةً وَلِأجلِ عَينٍ ألفُ عينٍ تُكـرَمُ!

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play