من أروع القصص👇
طارد الصيادون ذئباً، صدم الذئب في فراره، فلاحاً كان يخرج من مخزنه ومعه مدقة وكيس.
قال الذئب:
- أيها الرجل، خبئني؛ فالصيادون يطاردونني.
أشفق الفلاح عليه وخبّأه في الكيس الذي ألقاه على كتفه. ووصل الصيادون عدواً، وسألوا:
- هل رأيت الذئب؟
أجاب الفلاح:
- لم أر ذئباً.
وانصرف الصيادون، فوثب الذئب من الكيس وأراد أن يفترس الفلاح.
- يا ذئب، لا بد أن تكون بلا ضمير: لقد أنقدتك وتريد أن تفترسني! 
فردّ عليه الذئب:
-معروف الآخرين سرعان ما ينسى.
كلا، اسأل الناس يقولون لك إن المعروف الذي أسدي إليك لا ينسى.
اقترح الذئب:
- لنمض في طريقنا معاً، أتريد؟ وسنطرح على أول عابر طريق السؤال التالي: هل ينسى بسرعة المعروف الذي أسدي إلينا أو لا ينسى؟ فإذا كان الجواب: لا يُنسى تركتك وشأنك؛ لكن إذا كان الجواب: يُنسى بسرعة، التهمتك. صادفا فرساً مُسنّةً لا تكاد ترى طريقها.
سألها الفلاح:
-قولي لنا، يا فرس ما رأيك: هل يُنسى المعروف الذي أسدي إلينا قديماً، أو لا يُنسى؟
أجابت الفرسُ:
لقد عشت اثنتي عشرة سنة عند . معلمي، وأعطيته اثني عشر مهراً، دون أن أكفّ عن النقل والحراثة، وفي العام الماضي، فقدت بصري، لكنني تابعت عملي، كنتُ أطحن الحبوب. وفي ذات يوم لم أعد أحتمل الدوران ووقعتُ
تحت العجلة. فكم لطمتُ، وكم ضربت سحبوني بذيلي إلى الوادي وقذفوني فيه. وجدتُ نفسي فجأة في هذا القاع، ولم أخرج منه إلا بشق النفس، وإلى أين أذهب؟ لست أدري.
قال الذئب:
- أنت ترى أيها الرجل! معروف الآخرين، سرعان ما يُنسى.
أجاب الفلاح
- انتظر، ولنسأل أيضاً.
وجدوا على طريقهم بعد ذلك كلباً مسناً يجر نفسه على مؤخرته جرا ويتقدم ببطء. قال له الفلاح:
- قل لي ما رأيك يا كلـ.ـب هلْ يُنسى بسرعة المعروف الذي يُسدى، أو لا يُنسى.
- لقد عشتُ عند معلمي خمسة عشر عاماً، حرستُ فيها البيت، ونبحت في الوقت المناسب، وهجمتُ لأعض. لكنني كبرتُ، وفقدت أسناني، فطردوني من المزرعة، ثم أوسعوني ضرباً بعريش مكسور. وها أنت ترى أنني أسير بقدر ما أستطيع، على غير هدى، وعلى كل حال سأتوقف في موضع هو
أبعد ما يكون عن معلمي القديم.
قال الذئب إذ ذاك:
- سمعته؟
لكن الفلاح كرّر:
- انتظر أيضاً اللقاء الثالث.
لقيا ثعلباً. قال الفلاح له:
- يا ثعلب، ما رأيك بهذه القضية: هل يُنسى بسرعة المعروف الذي يُسدّى إلينا أو لا ينسى؟
قال الثعلب:
-ماذا يهمك من ذلك؟ لمَ هذا السؤال؟
- لماذا؟ الذئب الذي تراه كان هارباً من الصيادين. توسل إليّ فخبأته في هذا الكيس. وهو يريد أن يأكلني في هذه الساعة.
- ذئب كبير في هذا الكيس الصغير، قل هذا لغيري! هذا غير ممكن. لو رأيت ذلك، إذن لقلت لكما من المحق منكما.
أجاب الفلاح:
-إنه يدخل بكامله في الكيس: ما عليك إلا أن تسأله.
قال الذئب:
- هذا صحيح.
قال الثعلب حينئذ:
-لن أصدق شيئاً من ذلك ما لم أره بعيني. أرني كيف فعلت لتدخل ذلك الكيس! 
أدخل الذئب رأسه إلى الكيس. قال:
- هكذا فعلت.
قال الثعلب:
- قلتُ لك: ادخل بكاملك؛ لستُ أرى بعد كيف استطعت أن تفعل.
دخل الذئب بكامله في الكيس. حينئذ قال الثعلب للفلاح:
-الآن، اربط الكيس ربطة محكمة.
ربط الفلاح الكيس بحبل. فقال الثعلب:
-یا فلاح، حان الوقت لأرى إن كنت تعرف كيف يدق القمحُ على البيدر.
سُرَّ الفلاح كثيراً وأخذ مدقته ودق الذئب.
ولما كفَّ الذئب عن الحركة التفت الفلاح إلى الثعلب وقال له:
-يا ثعلب، أتريد أن تعلم كيف يُدقّ القمح على البيدر ؟ فعاجله بالمدقة بضربة قاضية مات منها الثعلب. قال الفلاح في نفسه:  
-من المؤكّد أن المعروف الذي يُسدى سرعان ما ينسى!
مع الخبثاء طبعا
رسائل قصص وعبر

من أروع القصص👇 طارد الصيادون ذئباً، صدم الذئب في فراره، فلاحاً كان يخرج من مخزنه ومعه مدقة وكيس. قال الذئب: - أيها الرجل، خبئني؛ فالصيادون يطاردونني. أشفق الفلاح عليه وخبّأه في الكيس الذي ألقاه على كتفه. ووصل الصيادون عدواً، وسألوا: - هل رأيت الذئب؟ أجاب الفلاح: - لم أر ذئباً. وانصرف الصيادون، فوثب الذئب من الكيس وأراد أن يفترس الفلاح. - يا ذئب، لا بد أن تكون بلا ضمير: لقد أنقدتك وتريد أن تفترسني! فردّ عليه الذئب: -معروف الآخرين سرعان ما ينسى. كلا، اسأل الناس يقولون لك إن المعروف الذي أسدي إليك لا ينسى. اقترح الذئب: - لنمض في طريقنا معاً، أتريد؟ وسنطرح على أول عابر طريق السؤال التالي: هل ينسى بسرعة المعروف الذي أسدي إلينا أو لا ينسى؟ فإذا كان الجواب: لا يُنسى تركتك وشأنك؛ لكن إذا كان الجواب: يُنسى بسرعة، التهمتك. صادفا فرساً مُسنّةً لا تكاد ترى طريقها. سألها الفلاح: -قولي لنا، يا فرس ما رأيك: هل يُنسى المعروف الذي أسدي إلينا قديماً، أو لا يُنسى؟ أجابت الفرسُ: لقد عشت اثنتي عشرة سنة عند . معلمي، وأعطيته اثني عشر مهراً، دون أن أكفّ عن النقل والحراثة، وفي العام الماضي، فقدت بصري، لكنني تابعت عملي، كنتُ أطحن الحبوب. وفي ذات يوم لم أعد أحتمل الدوران ووقعتُ تحت العجلة. فكم لطمتُ، وكم ضربت سحبوني بذيلي إلى الوادي وقذفوني فيه. وجدتُ نفسي فجأة في هذا القاع، ولم أخرج منه إلا بشق النفس، وإلى أين أذهب؟ لست أدري. قال الذئب: - أنت ترى أيها الرجل! معروف الآخرين، سرعان ما يُنسى. أجاب الفلاح - انتظر، ولنسأل أيضاً. وجدوا على طريقهم بعد ذلك كلباً مسناً يجر نفسه على مؤخرته جرا ويتقدم ببطء. قال له الفلاح: - قل لي ما رأيك يا كلـ.ـب هلْ يُنسى بسرعة المعروف الذي يُسدى، أو لا يُنسى. - لقد عشتُ عند معلمي خمسة عشر عاماً، حرستُ فيها البيت، ونبحت في الوقت المناسب، وهجمتُ لأعض. لكنني كبرتُ، وفقدت أسناني، فطردوني من المزرعة، ثم أوسعوني ضرباً بعريش مكسور. وها أنت ترى أنني أسير بقدر ما أستطيع، على غير هدى، وعلى كل حال سأتوقف في موضع هو أبعد ما يكون عن معلمي القديم. قال الذئب إذ ذاك: - سمعته؟ لكن الفلاح كرّر: - انتظر أيضاً اللقاء الثالث. لقيا ثعلباً. قال الفلاح له: - يا ثعلب، ما رأيك بهذه القضية: هل يُنسى بسرعة المعروف الذي يُسدّى إلينا أو لا ينسى؟ قال الثعلب: -ماذا يهمك من ذلك؟ لمَ هذا السؤال؟ - لماذا؟ الذئب الذي تراه كان هارباً من الصيادين. توسل إليّ فخبأته في هذا الكيس. وهو يريد أن يأكلني في هذه الساعة. - ذئب كبير في هذا الكيس الصغير، قل هذا لغيري! هذا غير ممكن. لو رأيت ذلك، إذن لقلت لكما من المحق منكما. أجاب الفلاح: -إنه يدخل بكامله في الكيس: ما عليك إلا أن تسأله. قال الذئب: - هذا صحيح. قال الثعلب حينئذ: -لن أصدق شيئاً من ذلك ما لم أره بعيني. أرني كيف فعلت لتدخل ذلك الكيس! أدخل الذئب رأسه إلى الكيس. قال: - هكذا فعلت. قال الثعلب: - قلتُ لك: ادخل بكاملك؛ لستُ أرى بعد كيف استطعت أن تفعل. دخل الذئب بكامله في الكيس. حينئذ قال الثعلب للفلاح: -الآن، اربط الكيس ربطة محكمة. ربط الفلاح الكيس بحبل. فقال الثعلب: -یا فلاح، حان الوقت لأرى إن كنت تعرف كيف يدق القمحُ على البيدر. سُرَّ الفلاح كثيراً وأخذ مدقته ودق الذئب. ولما كفَّ الذئب عن الحركة التفت الفلاح إلى الثعلب وقال له: -يا ثعلب، أتريد أن تعلم كيف يُدقّ القمح على البيدر ؟ فعاجله بالمدقة بضربة قاضية مات منها الثعلب. قال الفلاح في نفسه:  -من المؤكّد أن المعروف الذي يُسدى سرعان ما ينسى! مع الخبثاء طبعا

تم النسخ
المزيد من حالات قصص وعبر

من القصص الجميله التى تحكى عن ان في احد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج: ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة . والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة . وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع . ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى . وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً . ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها . ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه . وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها ، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل . ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة. فحزن على صاحبه أشد الحزن . وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده. ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم ، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار ! وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي. وهنا كانت المفاجأة !! . لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية . نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له . كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى ، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت . #ليتنا نحضى بهذا الصديق حتى لانصاب باليأس

🤍✨ #قصة_و_عبرة✨🤍 ‏سرعة البديهه لدى الأعراب 👌 🤍✨ دخل إعرابي على الخليفة العباسي المأمون: 🤍✨ فقال له : يا أمير المؤمنين :إني أريد الحج 🤍✨ قال المأمون : الطريق أمامك 🤍✨ قال الإعرابي: ليس معي نفقة 🤍✨ قال المأمون : سقط عنك الحج 🤍✨ قال الإعرابي : أيها الأمير جئتك مستجدياً لا مستفتيا فضحك المأمون وأمر له بنفقه ▬▬▬▬▬▬▬▬▬ #قصة_و_عبرة

#قصه_وعبرة♥️ ﺳﻴﺪﺓ ﺗﺪﺧﻞ ﻣﺤﻞ ﺟﺰﺍﺭﺓ ﻗﺒﻞ ﺍﻹﻏﻼﻕ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻭﺗﺴﺄﻝ : ﻫﻞ ﻣﺎ ﺯﻟﺖ ﺗﻤﻠﻚ ﺩﺟﺎﺟًﺎ؟ .. ؟؟؟ ﻳﻔﺘﺢ ﺍﻟﺠﺰﺍﺭ ﺛﻼﺟﺘﻪ ﻭﻳﺨﺮﺝ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺔ ﺍﻟﻤﺘﺒﻘﻴﺔ ﻟﺪﻳﻪ ﻭﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﻭﻳﻀﻌﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻥ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺔ ﺗﺰﻥ 1.5 ﻛلغ ... ﺗﻨﻈﺮ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺔ ﻭﺗﺘﺤﻘﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻥ ، ﺛﻢ ﺗﺴﺄﻝ :  ﻫﻞ ﻟﺪﻳﻚ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺃﻛﺒﺮ ﺑﻘﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ...؟؟ ﻳﻘﻮﻡ ﺍﻟﺠﺰﺍﺭ ﺑﻮﺿﻊ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺔ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ ﺛﻢ ﻳﺨﺮﺝ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ،، ﻳﻀﻊ ﺇﺑﻬﺎﻣﻪ ﺍﻟﻀﺨﻢ ﺑﻤﻜﺮ ﺷﺪﻳﺪ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻓﺔ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻥ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻲ ؛؛ ﻳﻌﺮﺽ ﻣﺆﺷﺮ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻥ ﺍﻵﻥ 2 ﻛلغ .. ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺇﻧﻪ ﻷﻣﺮ ﺭﺍﺋﻊ . ﺳﺂﺧﺬ ﻛﻼ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﻓﻀﻠﻚ ..😊 ﻓﻲ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ ، ﺗﺪﺭﻙ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺻﺎﺩﻗًﺎ، ﻷﻥ ﻧﺰﺍﻫﺘﻚ ﻭﺳﻤﻌﺘﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺤﻚ ..🙂 ﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ ، ﻻﺯﺍﻝ ﺭﺃﺱ ﺍﻟﺠﺰﺍﺭ ﻣﺤﺸﻮﺭﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ...!!!😂😂 _________ A story and a lesson♥️ A woman walks into a butcher shop just before closing and asks: Do you still have chicken? ..??? The butcher opens his refrigerator and takes out his only remaining chicken and puts it on the scale. The chicken weighs 1.5 kg... The woman looks at the chicken and checks the scale, then asks: Do you have one a little bigger than this...?? The butcher puts the chicken back in the fridge and then takes out the same chicken, but this time, he puts his huge thumb very cunningly on the edge of the electronic scale ;; The scale now shows 2 kg.. “It's wonderful,” said the lady. I'll take both chickens please.. In cases like this, you immediately realize the importance of being honest, because your integrity and reputation are at stake.. 🙂 Even now, the butcher's head is stuck in the fridge looking for the first chicken ...!!!😂😂 🌸☁️🌸☁️🌸☁️🌸☁️🌸☁️🌸☁️🌸☁️

​​​📝قصة الملك الذي أراد أن يبني مسجدا في مدينته . -------------------------------------------------------- يحكى أن ملك من الملوك أراد أن يبني مسجد في مدينته وأمر أن لا يشارك أحد في بناء هذا المسجد لا بالمال ولا بغيره. حيث يريد أن يكون هذا المسجد هو من ماله فقط دون مساعدة من أحد ، وحذر وأنذر من أن يساعد أحد في ذلك ، وانتهى بناء المسجد ووضع الملك إسمه عليه. وفي ليلة من الليالي رأى الملك في المنام كأن ملك من الملائكة نزل من السماء فمسح إسم الملك عن المسجد وكتب إسم إمرأة. فلما إستيقظ الملك من النوم إستيقظ مفزوع ، وأرسل جنوده ينظرون هل إسمه ما زال على المسجد ، فذهبوا ورجعوا وقالوا : نعم إسمك ما زال موجود ومكتوب على المسجد ، وقالوا له حاشيته هذه أضغاث أحلام. وفي الليلة الثانية رأى الملك نفس الرؤيا ، رأى ملك من الملائكة ينزل من السماء فيمسح إسم الملك عن المسجد ويكتب إسم إمرأة على المسجد وفي الصباح إستيقظ الملك. وأرسل جنوده يتأكدون هل ما زال إسمه موجود على المسجد ، ذهبوا ورجعوا وأخبروه أن إسمه ما زال هو الموجود على المسجد. تعجب الملك وغضب ، فلما كانت الليلة الثالثة تكررت الرؤيا فلما قام الملك من النوم قام وقد حفظ إسم المرأة ، التي يكتب إسمها على المسجد أمر بإحضار هذه المرأة. فحضرت وكانت إمرأة عجوز فقيرة ترتعش ، فسألها هل ساعدت في بناء المسجد الذي بنيته. قالت يا أيها الملك أنا إمرأة عجوز وفقيرة وكبيرة في السن وقد سمعتك تنهى عن أن يساعد أحد في بناءه فلا يمكنني أن أعصيك ، فقال لها : أسألك بالله ماذا صنعت في بناء المسجد ، قالت : والله ما عملت شيء قط في بناء هذا المسجد إلا. قال الملك نعم إلا ماذا قالت إلا أنني مررت ذات يوم من جانب المسجد ، فإذا أحد الدواب التي تحمل الأخشاب وأدوات البناء للمسجد مربوط بحبل إلى وتد في الأرض ، وبالقرب منه سطل به ماء وهذا الحيوان يريد أن يقترب من الماء ليشرب ، فلا يستطيع بسبب الحبل والعطش بلغ منه مبلغ شديد ، فقمت وقربت سطل الماء منه فشرب من الماء ،هذا والله الذي صنعت. فقال الملك : سبحان الله. عملتي هذا لوجه الله فقبل الله منك ، وأنا عملت عملي ليقال مسجد الملك فلم يقبل الله مني. فأمر الملك أن يكتب إسم المرأة العجوز على هذا المسجد. 🍃📖 قصص إسلامية 📖🍃

........🏠🌹قصة وعبرة🌹🏠....... قصة مؤثرة رجل فقير يرعى أمه و زوجته و ذريته وكان يعمل خادماً لدى أحدهم مخلصاً في عمله ويؤديه عل أكمل وجه إلا أنه ذات يوم تغيب عن العمل فقال سيده في نفسه : لابد أن أعطيه ديناراً زيادة حتى لا يتغيب عن العمل فبالتأكيد لم يغيب إلا طمعاً في زيادة راتبه لانه يعلم بحاجتى إليه وبالفعل حين حضر ثاني يوم أعطاه راتبه و زاد عليه الدينار لم يتكلم العامل ولم يسأل سيده عن سبب الزيادة وبعد فترة غاب العامل مرة أخرى فغضب سيده غضباً شديداً وقال : سأنقص الدينار الذي زدته. وأنقصه ولم يتكلم العامل و لم يسأله عن نقصان راتبه فإستغرب الرجل مِنْ ردة فعل الخادم وسأله : زدتك فلم تسأل و أنقصتك فلم تتكلم !!!!!!! فقال العامل : عندما غبت المرة الأولى رزقني الله مولوداً .. فحين كافأتني بالزيادة قلت هذا رزق مولودي قد جاء معه وحين غبت المرة الثانية ماتت أمي وعندما أنقصت الدينار قلت هذا رزقها قد ذهب بذهابها . 🔴 ما أجملها مِنْ أرواح حين تقنع و ترضى بما وهبها إياه الرحمن وتترفع عن نسب ما يأتيها مِنْ زيادة في الرزق أو نقصان إلى إنسان.........اذا اتممت قراءة القصه صلي على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play