‏‎عيناها بُنٌ يمنيٌ
والشَّعرُ ليالٍ نجدية

تمشي كغزال ليبي
والخَدُ ورودٌ شامية

من تونس حِكتُ لها ثوباً
وخيوطُ الثوبِ عراقية

والشَّالُ من الدَّار البيضا
والهيئةُ تبدو خليجية

زارت وهرانَ وقد وجدت
بعُمَانَ خيولاً مِصرية

فمضت للأردنِ كي تحظى
بقصيدةِ شعرٍ نبطية
رسائل شعر

‏‎عيناها بُنٌ يمنيٌ والشَّعرُ ليالٍ نجدية تمشي كغزال ليبي والخَدُ ورودٌ شامية من تونس حِكتُ لها ثوباً وخيوطُ الثوبِ عراقية والشَّالُ من الدَّار البيضا والهيئةُ تبدو خليجية زارت وهرانَ وقد وجدت بعُمَانَ خيولاً مِصرية فمضت للأردنِ كي تحظى بقصيدةِ شعرٍ نبطية

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

- وتشرقُ في الحنايا ألفُ شمسٍ تنيــرُ الـروحَ ، تملؤها سـعادةْ وتخبــرها بــأنَّ الخيـــــرَ آتٍ كما يرجو فؤادُك ، بلْ زيادةْ! 🤍☀️

لماذا العدوُّ القصيّ اقتربْ؟ لأن القريبَ الحبيبَ اغتربْ لأن الفراغَ اشتهى الامتلاءَ بشيء فجاء سوى المرتقبْ لأنّ الملقِّن واللاعبين ونظّارةَ العرضِ هُم مَن كتبْ لماذا استشاط زحامُ الرماد؟ تذكّرَ أعراقَهُ فاضطربْ لأن أبا لهبٍ لم يمُتْ وكلّ الذي ماتَ ضوءُ اللهبْ. - البردوني.

سأمضي ولو لاقيتُ في كُلِّ خطوةٍ حُسام يزيدٍ أو وعيد زيادِ ألا هكذا أمضي وأمضي ومسلكي رؤوس شياطينٍ وشوك قتادِ ولو أخّرت رجلي خُطاها قطعتها وألقيت في كفّ الرياح قيادي فلا مهجتي منّي إذا راعها الشقا ولا الرأس منّي إن حنتهُ عوادي ولا الروح منّي إن تباكت وإن شكا فؤادي أساه فهو ليس فؤادي هو العمر ميدان الصراع وهل ترى فتىٍ شقّ ميداناً بغير جهادِ؟ - البردوني - من قصيدة هكذا أمضي.

‏وهَونتُ الخطوبَ عليَّ حتى كأنِّي صِرتُ أمنحُها الوِدادا أأُنكِرُها ومنبتُها فؤادي وكيفَ تُناكِرُ الأرضُ القَتَادا؟

‏ وغابت الشمسُ لم يبقى لها أثرًا و وجهكِ النور باقٍ في ليالينا

‏‎إنَّ الكريمَ ليُخفي عنك عسرتَه حتى تراه غنيًّا وهو مجهودُ

‏إنَّ الكِرًامَ وإن ضَاقَت مَعِيشَتُهُم دَامَت فَضِيلتُهُم والأصلُ غلَّابُ

‏ما كنتِ في دنياي إلا غيمةً تحنُو عليّ بظلَّها أو تُمطِرُ

‏عزّة النفس بشتٍ .. ما يعلّق بمعلاق تشيّخك لو تمشي على الأرض حافي .

‏حقَّاً رحلتَ؟ فمَن للقلبِ يؤنِسُهُ.. مَن للدمُوعِ إذا فاضَت يواسَيها!

‏لا تألُف الروحُ إلا من يُلاطِفُها ويهجر القلبُ من يقسو ويجفاهُ فلا وصال لمن بالوصل قد بخلوا ومن تناسى.. فإنّا قد نسيناهُ..!

‏قَالَ الأَصمَعِيُّ: أَحكَم بَيتٍ قَالَتْهُ العَرَب، بَيتُ أَبِي ذُؤيبِ الهُذَلِي: وَالنَّفسُ رَاغِبَةٌ إِِذَا رَغَّبْتَهَا وَإِذَا تُرَدُّ إِلَى قَليلٍ تَقنَعُ!

‏لُغَةُ العُيونِ تقولُ أنّكَ عاشقُ فَعَلامَ صمتُكَ والهوى بكَ ناطقُ؟ لمّا نَظَرتُ إلى عُيونِكَ أزهَرَتْ ما بيننا للياسمين حَدائقُ عَيناكَ تُخبرُني بأنّكَ لي هَوى سيُنيرُ رُوحي والشعورُ مُطابقُ

‏حُمقاً شَكَوتُ لغيرِ اللهِ أوجاعي فلمْ تُلامسْ لديهمْ غيرَ أسماعِ وحينَ بُحْتُ بها للهِ… في ثقةٍ لـمسْتُ راحةَ قلبي بينَ أضلاعي

‏كُلُّ الصّعابِ بلطفِ اللهِ هيّنةٌ طمئن فُؤادَكَ لَا حزنٌ ولا قلَقُ❤️.

‏لا تعجبَنَّ لِقِصري عندَ طولِهِمُ فالفخرُ لِلَّيثِ، ليس الفخرُ للجَملِ

‏سَلِ الأَخِلّاءِ عَنّي هَل صَحِبتُهُمُ ‏يَومًا مِنَ الدَهرِ إِلّا وَالوَفاءُ مَعي ‏أَلقى مُسيئَهُمُ بِالبِشرِ مُبتَسِمًا ‏حَتّى كَأَن لَم يَخُن عَهدًا وَلَم يُضِعِ - ابن المقرب العيوني

يَا نَفْسُ لا تَجْزَعِي فَالْخَيْرُ مُنْتَظَرٌ ‏وَصَاحِبُ الصَّبْرِ لا تَبْلَى مَرَائِرُهُ ‏لَعَلَّ بُلْجَةَ نُورٍ يُسْتَضَاءُ بِهَا ‏بَعْدَ الظَّلامِ الَّذِي عَمَّتْ دَيَاجِرُهُ - البارودي

‏أمسك فؤادك فالقلوبُ مدائِنٌ ماكُلُّ من سكنَ الفؤادَ سيمكُثُ

‏إذا خطبَ الغنيُّ بناتِ قومي رقصْنَ من المَسَرَّةِ و البِشَارَة و إنْ جَاءَ الفقيرُ و لو تَقيًّا ذهبْنَ إلىٰ صَلَاةِ الاستخارة.🌙♥️

نَسيبُكَ مَن ناسَبتَ بِالوُدِّ قَلبَهُ وَ جَارُكَ مَن صَافَيتَهُ لَا المُصَاقِبُ وَ مَا أُنسُ دَارٍ لَيسَ فيها مُؤانِسٌ وَ مَا قُربُ دَارٍ لَيسَ فيها مُقارِبُ. #أبو_فراس_الحمداني♥️

أَلا لَيتَ عَيني قَد رَأَت مَن رَآكُمُ لَعَلِّيَ أَسلو ساعَةً مِن هُيامِيا. _قيس بن الملوح.

- ڪَمْ بَاسِمٍ وَالحُزنُ يَمْلَأُ قَلبَهُ وَالنَّاسُ تَحسَبُ أنَّهُ مَسرُورُ وَتَرَاهُ فِي جَبْرِ الخَوَاطِرِ سَاعِيًا وَفُؤادُهُ مُتَصَدِّعٌ مَڪسُورٌ ڪَمْ مِنْ ڪِتَابٍ لَمْ يَڪُنْ عُنوَانُهُ يَحڪِي الَّذِي فِي طَيِّهِ مَسطُورُ وَلَڪُمْ مُدَاوٍ مَاتَ مِنْ مَرَضٍ بِهِ وَهُوَ الَّذِي فِي طِبِّهِ مَشهُورُ.! 🦋🌹

ويُخبِرُنِي الصَّبَاحُ بِأنَّ عُسرًا إذَا مَا اشتَدَّ فَاستَبشِر بِيُسـرِ. وجَاهِد، واصطَبِر، واصـبِـر، وصَـابِر فَلَـيسَ دَوَاءُ كَـربِـكَ مِـثـــلَ صَــبــرِ. - لصاحبه.

لَعَمري ليتَ أمِّي لم تلِدْني ‏ولم أُغْضِبْكَ في ظُلَمِ الليالي فها أنا عبدُكَ العاصي، فقيرٌ ‏إلى رُحماكَ فاقبَلْ لي سؤالي.

لا تركننّ إلى الدّنيا وما فيها فالموت لا شكّ يفنينا ويفنيها .

‏ولقيتُها قلبًا يضمُّ سعادتي ولقيتها ديمًا لأيامي سقَت، شطرًا يُتمِّم شطرَ روحي قُربهَا لا فرَّق الله القلوبَ إذا التقت! أندى نصيبي في الحياةِ حديثها ما أبهجٓ الدُّنْيَا إذا يومًا حكت فكأن أحرفها السعيدةُ جنةً وجحيمُ أيامي إذا يومًا بكت

‏واحرصْ على حفظِ القلوبِ من الأذى فرجوعُها بعد التّنافُر يصعُبُ إن القلوبَ إذا تنافر وُدُّها شِبهُ الزجاجةِ كَسرُها لا يُشعَبُ

‏كلُّ العيونِ التي مَرَّتْ سَواسِيَةٌ لٰكنَّ عينيكِ: لا نِدٌّ، وَلا شَبَهُ

‏غَريقٌ في عيونكِ، كيفَ يَنجو وقدْ خارتْ قواهُ علىٰ الجُفونِ!

‏يا من هواه أعزه وأذلني كيف السبيلُ إلى وصالك دلني وتركتني حيران صبًا هائمًا أرعى النجومَ وأنتَ في نوم هني عاهدتني أن لا تميل عن الهوى وحلفت لي يا غصن أن لا تنثني هب النسيم ومال غصنٌ مثله أين الزمان وأين ما عاهدتني؟ جاد الزمان وأنت ما واصلتني يا باخلاً بالوصل أنت قتلتني

‏يُفاجِئُ الرَّبُّ قلبًا يَرتجِي أمَلاً أحلَى البشَاراتِ تأتي دونَ مِيعَادِ

‏وتمرُّ أقدارٌ عليك كئيبةٌ فيراك ربّ القلب تصبرُ راضِيا! ولسَوف يُعطي بالرِضا ما تَرتَضِي مِن بعد أن تُمسي وتُصبحُ دَاعيا الجَبرُ بعد الكَسرِ عادةُ ربِّنا لن يترُكَ الرّحمنُ قلبكَ باكِيا

‏أهلًا بوجهِك لا حُجبت عن نظري يا فِتنةَ القلبِ بل يا نُزهةَ البَصَرِ

‏هَجَروا الكَلامَ إِلى الدُموعِ لِأَنَّهُمُ وَجَدوا البَلاغَةَ كُلَّها في الأَدمُعِ

‏خَدَعوا فُؤادي بِالوِصالِ وَعِندَما شَبّوا الهَوى في أَضلُعي هَجَروني

‏فَانْظُرْ إِلَى عَقْلِ الفَتَى لا جِسْمِهِ فَالْمَرْءُ يَكْبُرُ بِالْفِعَالِ وَيَصْغُرُ فَلَرُبَّمَا هَزَمَ الْكَتِيبَةَ وَاحِدٌ وَلَرُبَّمَا جَلَبَ الدَّنيئَةَ مَعْشَرُ إِنَّ الْجَمَالَ لَفِي الْفُؤَادِ وَإِنَّما خَفِيَ الصَّوَابُ لأَنَّهُ لا يَظْهَرُ فَاخْتَرْ لِنَفْسِكَ مَا تَعِيشُ بِذِكْرِهِ فَالْمَرْءُ فِي الدُّنْيَا حَدِيثٌ يُذْكَرُ

‏‎فارفعْ لنفسِك بعد موتِك ذِكرَها فالذكرُ للإنسان عُمرٌ ثاني أحمد شوقي

‏‎قَد مَاتَ قَومٌ وَمَا مَاتَت فَضَائِلُهُم وَعَاشَ قَومٌ وَهُم فِي النَّاسِ أَموَاتُ - الإمام الشافعي

‏فَاختَر لِنَفسِكَ ما تَعِيشُ بِذِكرِهِ فَالمَرءُ فِي الدُّنيا حَديثٌ يُذكَرُ.

‏‎وأتى ليسْألَ شيخهُ مُسْتَفْتِياً ما حُكْمُ منْ سَرَق الفؤادَ وهاجرا؟! فأجابهُ الشيخُ الوقورُ بفطنةٍ كل القلوب من الهوى تتفطرا ما جئت تسأل يا فتى إلّا الذي كتم الهوى في قلبهِ فتشطّرا فأصبر لعل الله يُحدِثُ أمرهُ و تكونُ عند الله شيخاً صابرا..

فَيَا رَسُولَ الهُدَىٰ يَا خَيرَ مَن حَمَلَت هَذِي البَسِيطَةُ أَو ضَمَّت فَيَافِيهَا نَفدِيكَ بِالنَّفْسِ وَ الأَروَاحُ هَيِّنَةٌ ألَّا يَمَسَّكَ لَو فِي الحُلمِ شَانِيهَا أنشَأتَ بِالحُبِّ أجيَالًا وَ قُمتَ لَهَا بِالخَيرِ وَ العَدلِ وَ الحُسنَىٰ تُؤَاخِيهَا لَا يُؤْمِنَنْ أَحَدٌ حَتَّىٰ يَكُونَ لَهُ مِن نَفسِهِ لِأخِيهِ مَا يُكَافِيهَا. #أيمن_العتوم♥️

. فَرْطُ السّكوتِ على فَرطِ الأذى سَقَمُ قد يسكتُ الجرحُ لكن˚ يَنطقُ الألمُ! ومعقلُ الظلمِ أيّاً كان صاحبُهُ لابدﱠ يوماً على أهليِه ينهدمُ! فقُلْ لكلﱢ عُتاةِ الأرضِ.. مَن غَشَموا ومَن طغَوا قبلَكم في الأرضِ.. أينَ همُ؟ ألم تزَلزَلْ صُروحُ البَغيِ أجمعُها بهم كما زُلزِلَتْ زِلزالَها إرَم؟ وما الذي صارَ هولاكو سوى شبحٍ في حين بغداد ملءَ العينِ تبتَسم! فَرْطُ السّكوتِ على فَرطِ الأذى سَقَمُ قد یسكت العقل لكن تصُرخ الشیَم! وأنت تنهض كالبركان بينهما جم الهدوء ولكن ملؤك الضرم ونحن نعلم والغافون ما علموا بأن صمتك يا عالي الذرى أجم وأن للصبر حدا عند صاحبه من بعده تستوي الأنوار والظلمُ

لستُ ماءً في إناء أينما شئتُم تشكّل ‏أنا الصبار من ذا قَد رأى الصبَار يُؤكل

‏‎صَلَّىٰ عَلَيْكَ إِلهُ الْعَرْشِ مَا هَطَلَتْ مَدَامِعُ السُّحبِ أَوْ عَيْنُ المُحِبِّينِ صَلَّىٰ عَلَيْكَ إِلَهُ الْعَرْشِ مَا ضَحِكَتْ مَبَاسِمُ الزَّهْرِ فِي ثَغْرِ الأَفَانِينِ.

‏ولَقَدْ بَنَيْتُ لَكَ بَيْنَ أضْلُعِي مَنْزِلًا عَسَى الْمَقَام بِالْمُقِيم يَلِيقُ

‏‎للهِ سلَّمْتُ أمرًا لَسْتُ أَعْلَمهُ مالي على حِمْلِه لكِنْ سَأرْضَاهُ ربّاهُ لولاكَ لا سندٌ ولا أحَدٌ فأنْتَ حَسبي وَحَسْبِي أنّكَ اللهُ.

‏ أمِيلُ بقَلْبي عَنْكِ ثُمّ أرُدُّهُ وأعْذِرُ نَفْسِي فيكِ ثُمّ ألُومُها

‏حَسْنَاء تُخْفِي عَنِ الأَنْظَارِ زينَتها وأطهرُ الحُسنِ مَا يُخفى عَن البشرِ

‏إذا استهلّت صباحُ الخيرِ من فمِه روَى فؤادي بشيْءٍ غيرِ مسكوب!

‏‎يُؤتِيكَ مِن لُطفِهِ مَا لَستَ تَعرِفُهُ لِيَمسَحَ الدَّمعَ مِن عَينَيكَ إن نَزَلَا اللهُ أكرَمُ مَن يُعطِي عَلَىٰ قَدَرٍ إيَّاكَ يَا صَاحِبي أن تَقتُل الأمَلَا

‏وليسَ الوصلُ في الُّلقيا ولكنْ ودادٌ في القلوبِ بلا جفاءِ فكم مَن حاضرٍ قَد غابَ عنَّا وَكم مَن غائبٍ زاهي اللقاءِ

‏فأين ودادكَ المألوف عني وأين عتابكَ القاسي الرقيقُ وأين حديثكَ المملوء عشقًا وأين كلامك العذب الأنيقُ وأين لقاؤنا يا نبض قلبي وفي عينيك يسحرني البريقُ عسى الرحمن يأذن في لقاءٍ ويجمع بيننا يومًا طريقُ

‏ من أي نافذةٍ دخلت عواطِفي؟ ونشرت هذا الطُهر في بُستاني

غـازلـتُـها فـازدادَ شِعـرِي رِقّــةً ‏وتـوجـهت كُلُّ القصـائدِ نَحْوَها ‏عـربــيةٌ زانَ القـصيدُ بِـذِكْـــرها ‏فـكأنــها وزنُ البيـوـتِ ونَحـوُها. 🦋

‏الا ليتَ الجميعَ يغادرونَ لنلتقيْ وعلى ضفافِ الحلمِ نُقتلُ واقعيْ ونصوغُ من ريقِ النجومِ قصائدًا بالضوء تهطلُ كي تسابق أدمعيْ هل ضرّ هذا الكون نبض لقائنا؟ أم أن هذا الحزنَ أدمن أضلعيْ قُل للمسافاتِ البعيدةِ بيننا أرجوك بحقِ الله أن تتواضعي

‏ يُسَكِّنُ الرُّوحَ حرفٌ منك أَقرأُهُ أو طيفُ ذكراك يأتيني أُحيِّيهِ

‏أحْنُو عَلَيكِ وفي فؤادي لَوْعَةٌ وأصُدّ عَنكِ، وَوَجهُ وِدّي مُقبِلُ

‏ولعلّ ما تخشاهُ ليسَ بكائنٍ ولعلّ ما ترجوه سوفَ يكونُ ولعلّ ما هوّنت ليسَ بهيّنٍ ولعلّ ما شدّدت سوفَ يهونُ

‏أُخْفيك عنهم بعيدًا بين أعمَاقي ويفضحُ الحبّ لوعاتي وأشوَاقي أقولُ إنّي بريءٌ منك عن ثِقَةٍ ويلمحونك في وجهِي وأحدَاقي

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play