انا مش عارف اسامح امي انا عندي ٢٧سنه والدي الله يرحمه كان تاجر اثاث كبير وميسور الحمدلله وعندي اخين واحد في ثانوي والتاني دكتور عيون حبيت بنت كانت زميلتي واتقدمتلها وانا ٢٢سنه واتقدمتلها وكانت عاجبه والدتي وقرينا الفاتحه واتفقنا علي ميعاد نجيب الشبكه ولكن امي بتسمع لكلام اختها علي طول من غير حتي اسباب مقنعه كلنا عارفين ان خالتي هي الكل في الكل وعشان انا مقولتش لخالتي قبل امي قعدت تكر ىهها في خطيبتي وفجاه بعد ما كانت عجبتها مش عوزاها خالص طب انا بحبها مش مهم طب انا وعدتها بالجواز من اول سنه جامعه ماليش فيه طب رافضه ليه مش عجباني كل ردودها كده قومت قولتلها هروح وهكمل دي حياتي انا مش هخلي حد يتحكم فيا زي ما انتي عملتي معانا وخليتي كل تفاصيل حياتنا مش بتمشيها غير بخالتي دعت عليا وانا نازل رايحلها وقالتلي يارب ما تلحق توصل كنت رايح بعربيتي عملت حاد'ثه وطلعت منها ببـ.تر في رجلي انا من يوم ما خرجت من المستشفي وانا مقاطع والدتي وعايش بعيد وهي مبيعديش اسبوع غير لمًا تيجي تبكي قلبي يتحرك عليها بس ارجع افتكر دعوتها وابص علي رجلي وشبابي بتقهر وبرفض اسامح بتدعو علي ولادكم ليه! ايه في الدنيا يستاهل انك تشوفيني كده وانا في شبابي يعني بدل ما اشيلك اما تكبري تفضلي شيلاني انتي لحد اخر يوم في عمرك 💔 كل السنين دي وانا مش عارف انسي دعوتها اللي عجزتني بدري العبرة لا تدعوا على ابنائكم فدعوة الوالدين مستجابة
كان هناك تسعة متسابقين في أولمبياد سياتل وكان كل المتسابقين مُعاقين جسديًا أو عقليًا، وقفوا جميعًا على خط البداية لسباق مئة متر ركضًا. وانطلق صوت مسدس بداية السباق. لم يستطع الكل الركض ولكنهم أحبوا المشاركة فيه وأثناء الركض انزلق أحد المشاركين، وتعرض لانقلابات متتالية وقبل أن يجهش بالبكاء انتبه الثمانية الآخرون، فأبطؤوا من ركضهم ونظروا خلفهم ليجدوا زميلهم المتعثّر. فتوقفوا عن الركض وعادوا جميعًا إليه. فجلس أحدهم بجانبه وضمه إليه وسأله: أتشعر الآن بتحسن.ثم نهض الجميع و مشوا جنبًا إلى جنب معًا إلى خط النهاية.وهنا قامت الجماهير الموجودة جميعها بالتهليل والتصفيق،طويلاً. ولم يزل الأشخاص الذين شاهدوا هذا الموقف الجميل يتذكرونه ويقصونه، لماذا لأننا جميعا نعلم في دواخل نفوسنا أن الحياة أجمل من مجرد أن نحقق الفوز فيها لأنفسنا. فالأمر الأكثر أهمية في هذه الحياة هو أن نساعد الآخرين على تحقيق النجاح والفوز ومساعدة الاخرين على النجاح هو نجاحك انت فلا تنتظر من أحد ان يقيم نجاحك فقط ساعد من حولك والأخرين فهذا قمة النجاح .
مشى رجلاً في الطريق فأوقفه أحد الرجال وشكا له حالته وزوجته قال : إني توسمت فيك الخير فنظر الرجل في جيبه وتردد في إعطائه المبلغ فهو لا يملك غيره وكان في منتصف الشهر أيضًا ، لكنه تغلب على نفسه ، وأعطاه إياه ووالله ما مشى إلا خطوات حتى دخل الإدارة وكان يبحث عن رسالة ؛ لأنه طالبٌ في الدراسات فإذا بموظف يقول له : أنت فلان قال : نعم قال : نجحت العام الماضي بتقدير ممتاز؟ قال : نعم , قال : لك ألف ريال فتعال خذها.سبحانك ربي ما أعظمك
امر ملك جنوده بقتل المسنين جميعا فكان هناك شاب يحب أبيه جدا فعندما علم الشاب ادخل أبيه غرفه سريه تحت البيت وعندما جاء الجنود فلم يجدوا أحدا ومرت الايام وعلم الملك عن طريق الجواسيس والخونة ان الشاب أخفى أبيه فقرر الملك ان يختبر الشاب أولا قبل حبسه وقتل أبيه فبعث له جنديا قال الملك يريدك أن تأتيه في الصباح راكبا ماشيا فاحتار الشاب وذهب لوالده في حيره وقص عليه فتبسم الرجل وقال لابنه أحضر عصا كبيره وأذهب للملك عليها راكبا ماشيا فذهب الشاب فاعجب الملك بذكائه وقال له اذهب واتي في الصباح لابسا حافيا فذهب الشاب وقص علي أبيه فقال الأب أعطني حذائك وقام بنزع الجزء السفلي منه وقال له البسه وانت عند الملك ففعل الشاب فتعجب الملك لذكائه وقال له اذهب واتي في الصباح معك عدوك وصديقك فذهب الشاب وقص لأبيه فتبسم الرجل وقال لابنه خذ معك زوجتك والكلب واضرب كل واحدا منهم أمام الملك فقال الشاب كيف فقال الأب أفعل وستري فذهب الشاب في الصباح للملك وجاء أمامه وقام بضرب زوجته فصرخت وقالت له ستندم واخبرت الملك انه يخفي أبيه وتركته وانصرفت وقام بضرب الكلب فجرى الكلب فتعجب الملك وقال كيف الصديق الوفي والعدو فقام الشاب بالإشارة للكلب فأتى مسرعا يطوف حوله فرحا به فقال الشاب للملك هذا هو الوفاء والعدو فاعجب الملك وقال تأتي في الصباح ومعك أبيك فذهب الشاب وقص علي أبيه وذهب للملك صباحا فقرر الملك تعين أبيه مستشارا له بعد اختبارات ونجا الشاب من القتل بفضل أبيه. فالاب مهما تقدم في السن فهو كنز لا ندرك قيمته إلا بعد فوات الاوان فالاب مدرسه كامله ودراية واقعيه فاجعله مستشارك ومكان لاسرارك فدائما ستجد حل....
تزوج رجل من امرأة جميله جدا جدا وأحبها جدا .. ثم أصيبت الزوجة بمرض جلدي خطير إذ أن جلدها يتساقط وهنا شعرت الزوجة الجميله بأنها فقدت جمالها لكن زوجها كان مسافرا .. وفي طريقه للعودة أصيب بحادث أدى لفقد بصره وأصبح أعمى وأكمل الزوجان حياتهما الزوجية يوما وراء يوم الزوجة تفقد جمالها وتتشوه اكثر واكثر والزوج أعمى لايعلم بالتشوه شئ واكملو حياتهم بنفس درجة الحب والوئام الرجل يحبها بجنون ويعاملها باحترامهم السابق وزوجته كذلك الى أن جاء يوم توفت فيه زوجته وحزن الزوج حزنا شديدا لفراق حبيبته وبعد الدفن قام الزوج وخرج من المكان وحده فناداه رجل يا أبو فلان .. كيف ستمشي وحدك وهي كانت من تقودك طيله الفترة السابقة فقال الزوج: لست أعمى !! انما تظاهرت بالعمى حتى لااجرح زوجتي عندما علمت باصابتها بالمرض، لقد كانت نعم الزوجة وخشيت أن أكون سببا بنكستها فتظاهرت بالعمى طوال الفترة السابقة وتعاملت معها بنفس حبي لها قبل مرضها هل جميعنا محتاجون للتظاهر بالعمى كى لا نرى عيوب الاخرين ….للعقول الراقيه….(عن الوفاء نتحدث)
🤍✨ #قصة_و_عبرة✨🤍 سُئِل أعرابي اشتهر بالسرقة عن أعجب ما مرّ به فقال: ﻋﺠﺎﺋﺒﻲ ﻛﺜﻴﺮﺓ، ﻭﻣﻦ ﺃﻋﺠﺒﻬﺎ، ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻟﻲ ﺑﻌﻴﺮ ﻻ ﻳُﺴﺒَﻖ، ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻟﻲ ﺧﻴﻞ ﻻ ﺗُﻠﺤَﻖ، ﻓﻜﻨﺖ ﺃﺧﺮﺝ ﻓﻼ ﺃﺭﺟﻊ ﺧﺎﺋﺒﺎً، ﻓﺨﺮﺟﺖ ﻳﻮﻣﺎ ﻓﺎﺣﺘﺮﺷﺖ ﺿﺒﺎ، ﻓﻌﻠﻘﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﻗﺘﺒﻲ، ﺛﻢ ﻣﺮﺭﺕ ﺑﺨﺒﺎﺀ ﻟﻴﺲ ﻓﻴﻪ ﺇﻻ ﻋﺠﻮﺯ ﻟﻴﺲ ﻣﻌﻬﺎ ﻏﻴﺮﻫﺎ، ﻓﻘﻠﺖ: ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻬﺬﻩ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﻣﻦ ﻏﻨﻢ ﻭﺇﺑﻞ. ﻓﻠﻤﺎ ﺃﻣﺴﻴﺖ ﺇﺫﺍ ﺑﺈﺑﻞ ﻭﺇﺫﺍ ﺷﻴﺦ ﻋﻈﻴﻢ ﺍﻟﺒﻄﻦ ﺷﺜﻦ ﺍﻟﻜﻔﻴﻦ ﻭﻣﻌﻪ ﻋﺒﺪ ﺃﺳﻮﺩ، ﻓﻠﻤﺎ ﺭﺁﻧﻲ ﺭﺣﺐ ﺑﻲ، ﺛﻢ ﻗﺎﻡ ﺇﻟﻰ ﻧﺎﻗﺔ ﻓﺎﺣﺘﻠﺒﻬﺎ، ﻭﻧﺎﻭﻟﻨﻲ ﺍﻟﻌﻠﺒﺔ، ﻓﺸﺮﺑﺖ ﻣﺎ ﻳﺸﺮﺏ ﺍﻟﺮﺟﻞ، ﻓﺘﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ﻓﻀﺮﺏ ﺑﻬﺎ ﺟﺒﻬﺘﻪ، ﺛﻢ ﺍﺣﺘﻠﺐ ﺗﺴﻊ ﺃﻳﻨﻖ، ﻓﺸﺮﺏ ﺃﻟﺒﺎﻧﻬﻦ، ﺛﻢ ﻧﺤﺮ ﺣﻮﺍﺭﺍً ﻓﻄﺒﺨﻪ، ﻓﺄﻛﻠﺖ ﺷﻴﺌﺎً، ﻭﺃﻛﻞ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺣﺘﻰ ﺃﻟﻘﻰ ﻋﻈﺎﻣﻪ ﺑﻴﻀﺎً، ﻭﺟﺜﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻮﻣﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻄﺤﺎﺀ ﻭﺗﻮﺳﺪﻫﺎ، ﺛﻢ ﻏﻂ ﻏﻄﻴﻂ ﺍﻟﺒﻜﺮ. ﻓﻘﻠﺖ: ﻫﺬﻩ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻐﻨﻴﻤﺔ، ﺛﻢ ﻗﻤﺖ ﺇﻟﻰ ﻓﺤﻞ ﺇﺑﻠﻪ ﻓﺨﻄﻤﺘﻪ، ﺛﻢ ﻗﺮﻧﺘﻪ ﺑﺒﻌﻴﺮﻱ ﻭﺻﺤﺖ ﺑﻪ، ﻓﺎﺗﺒﻌﻨﻲ ﺍﻟﻔﺤﻞ ﻭﺍﺗﺒﻌﺘﻪ ﺍﻹﺑﻞ ﺇﺭﺑﺎﺑﺎً ﺑﻪ ﻓﻲ ﻗﻄﺎﺭ، ﻓﺼﺎﺭﺕ ﺧﻠﻔﻲ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺣﺒﻞ ﻣﻤﺪﻭﺩ. ﻓﻤﻀﻴﺖ ﺃﺑﺎﺩﺭ ﺛﻨﻴﺔ ﺑﻴﻨﻲ ﻭﺑﻴﻨﻬﺎ ﻣﺴﻴﺮﺓ ﻟﻴﻠﺔ ﻟﻠﻤﺴﺮﻉ، ﻭﻟﻢ ﺃﺯﻝ ﺃﺿﺮﺏ ﺑﻌﻴﺮﻱ ﻣﺮﺓ ﺑﻴﺪﻱ ﻭﻣﺮﺓ ﺑﺮﺟﻠﻲ ﺣﺘﻰ ﻃﻠﻊ ﺍﻟﻔﺠﺮ، ﻓﺄﺑﺼﺮﺕ ﺍﻟﺜﻨﻴﺔ ﻭﺇﺫﺍ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺳﻮﺍﺩ، ﻓﻠﻤﺎ ﺩﻧﻮﺕ ﻣﻨﻪ، ﺇﺫﺍ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻗﺎﻋﺪ ﻭﻗﻮﺳﻪ ﻓﻲ ﺣﺠﺮﻩ. ﻓﻘﺎﻝ : ﺃﺿﻴﻔﻨﺎ؟ ﻗﻠﺖ : ﻧﻌﻢ. ﻗﺎﻝ: ﺃﺗﺴﺨﻮ ﻧﻔﺴﻚ ﻋﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻹﺑﻞ ﻗﻠﺖ: ﻻ. فﺄﺧﺮﺝ ﺳﻬﻤﺎً ﻛﺄﻧﻪ ﻟﺴﺎﻥ ﻛﻠﺐ، ﺛﻢ ﻗﺎﻝ: ﺍﻧﻈﺮﻩ ﺑﻴﻦ ﺃﺫﻧﻲ ﺍﻟﻀﺐ ﺍﻟﻤﻌﻠﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺘﺐ، ﺛﻢ ﺭﻣﺎﻩ، ﻓﺼﺪﻉ ﻋﻈﻤﻪ ﻋﻦ ﺩﻣﺎﻏﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ: ﻣﺎ ﺗﻘﻮﻝ؟ ﻗﻠﺖ: ﺃﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺃﻳﻲ ﺍﻷﻭﻝ ﻗﺎﻝ : ﺍﻧﻈﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻬﻢ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﻓﻘﺮﺓ ﻇﻬﺮﻩ ﺍﻟﻮﺳﻄﻰ، ﺛﻢ ﺭﻣﻰ ﺑﻪ ﻓﻜﺄﻧﻤﺎ ﻗﺪﺭﻩ ﺑﻴﺪﻩ ﺛﻢ ﻭﺿﻌﻪ ﺑﺈﺻﺒﻌﻪ، ﺛﻢ ﻗﺎل : ﺭﺃﻳﻚ؟ ﻓﻘﻠﺖ: ﺇﻧﻲ ﺃﺣﺐ ﺃﻥ ﺃﺳﺘﺜﺒﺖ. ﻗﺎﻝ : ﺍﻧﻈﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻬﻢ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻓﻲ ﻋﻜﻮﺓ، ﺫﻧﺒﻪ، ﻭﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺑﻄﻨﻚ، ﺛﻢ ﺭﻣﺎﻩ ﻓﻠﻢ ﻳﺨﻄﺊ ﺍﻟﻌﻜﻮﺓ. ﻗﻠﺖ : ﺃﻧﺰﻝ ﺁﻣﻨﺎً؟ ﻗﺎﻝ : ﻧﻌﻢ. ﻓﺪﻓﻌﺖ ﺇﻟﻴﻪ ﺧﻄﺎﻡ ﻓﺤﻠﻪ ﻭﻗﻠﺖ : ﻫﺬﻩ ﺇﺑﻠﻚ ﻟﻢ ﻳﺬﻫﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺑﺮﺓ، ﻭﺃﻧﺎ ﻣﺘﻰ ﻳﺮﻣﻴﻨﻲ ﺑﺴﻬﻢ ﻳﻘﺼﺪ ﺑﻪ ﻗﻠﺒﻲ، ﻓﻠﻤﺎ ﺗﺒﺎﻋﺪﺕ، ﻗﺎﻝ : ﺃﻗﺒﻞ؛ ﻓﺄﻗﺒﻠﺖ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻓﺮﻗﺎً ﻣﻦ ﺷﺮﻩ ﻻ ﻃﻤﻌﺎً ﻓﻲ ﺧﻴﺮﻩ. ﻓﻘﺎﻝ : ﻣﺎ ﺃﺣﺴﺒﻚ ﺗﺠﺸﻤﺖ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻣﺎ ﺗﺠﺸﻤﺖ ﺇﻻ ﻣﻦ ﺣﺎﺟﺔ. ﻗﻠﺖ ﻧﻌﻢ، ﻗﺎﻝ ﻓﺎﻗﺮﻥ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻹﺑﻞ ﺑﻌﻴﺮﻳﻦ ﻭﺍﻣﺾ ﻟﻄﻴﺘﻚ. ﻗﺎﻝ: ﻗﻠﺖ: ﺃﻣﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﺃﻣﻀﻲ ﺣﺘﻰ ﺃﺧﺒﺮﻙ ﻋﻦ ﻧﻔﺴﻚ، ﻓﻼ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺭﺃﻳﺖ ﺃﻋﺮﺍﺑﻴﺎً ﻗﻂ ﺃﺷﺪ ﺿﺮﺳﺎً، ﻭﻻ ﺃﻋﺪﻯ ﺭﺟﻼً، ﻭﻻ ﺃﺭﻣﻰ ﻳﺪﺍً، ﻭﻻ ﺃﻛﺮﻡ ﻋﻔﻮﺍً، ﻭﻻ ﺃﺳﺨﻰ ﻧﻔﺴﺎً ﻣﻨﻚ، ﻓﺼﺮﻑ ﻭﺟﻬﻪ ﻋﻨﻲ ﺣﻴﺎﺀ، ﻭﻗﺎﻝ : ﺧﺬ ﺍﻹﺑﻞ ﺑﺮﻣﺘﻬﺎ ﻣﺒﺎﺭﻛﺎً ﻟﻚ ﻓﻴﻬﺎ . 📚العقد الفريد ▬▬▬▬▬▬▬▬▬