‏الخوف يجعلك تفسر كل لحظات الصمت على أنها إشارة للرحيل. مؤسف.
رسائل ألم وحزن

‏الخوف يجعلك تفسر كل لحظات الصمت على أنها إشارة للرحيل. مؤسف.

تم النسخ
المزيد من حالات ألم وحزن

‏تؤلمنا تلك الصلابة التي نخفي بداخلها كل شيء، في حينِ أننا نود بكل بساطة أن نعلن الانهيار

‏‎“بكيت من فرط التعب، هذه المرة لم تسعفني الكلمات ولم أجد يدًا تربتُ على كتفي، بكيتُ لأني أقف في منتصف المعركة أُحارب بيدين مبتورتين.”

‏كانت أعوام .. في عام.

‏صار عادي عندك أبقى وعادي عن عينك اغيب

‏فقدت شهيّة النقاش وشهيّة العطاء وشهيّة بناء أي علاقة، ما عاد أبغى أكون مسؤول عن أي بداية جديدة، خسرت الصوت اللي يقولي يلا! بس ممنون لأني كسبت نفسي وصرت أعيش لها، ما برفض الفرص لو حصلت.. بس أنا أتهوّر؟ قطعًا لا.

‏ولكننا نصبح أكثر حزناً كلما تقدمنا في العمر، نريد من الماضي بعض شخوصه، ونريد من الحاضر إنجازاته، ونريد المستقبل قليلاً و ربما لا نريده، إذ ربما سنخرج عن إطاره ونصبح ذكرى، مجرد ذكرى، و ربما نسيان.

‏يا الله لا تتركنا لمن لا يخافك فينا.

‏يكذبون عليك على بالهم إنك مو عارف إنهم يكذبون عليك

‏يارب لا تبين تعب قلبي على وجهي.

‏إحدى أحزاني أنني أفهم كل شيء بدقة، لا شيء يمر أمامي دون أن أتعمق به.

حينما أدركت ذلك أخذت قلبي وانهزمت لكن الى اين ولمن ثم ماذا بعد ذلك!

الآن يتم مُحاولة عدم البُكاء ✨

- أنا خسرت الكثير يا صديقي وكنت أخاف أن تستمر مسيرة الخسارات لتصل إليك أخيرًا وكنت أستصعب أن يحدث ذلك لكنه حدث.

‏لم أدْرِ أيهُما أشقَى على عُمري ‏منفايَ في الأرض أم مَنفايَ في ذاتي

‏لن تستطيع شرح هذا الأمر، إنك تشعر بشيء لا أحد يشعر به.

عارفه أنها ايام وتعدي .. لكن خايفه إني ما أتخطى مصاعبها لسنين وأنا مالي حيل أتوجع سنين

كأنّ تغلق الباب بكلتا يداك، ثم تقف لتبكي خلفه

‏وكأنك قد قلت لأحدهم يومًا عن أكثر الأشياء التي تخافها، وبدلًا من أن يُطمئنك، إختار أن يفعلها، هي تحديدًا _

✨أحَببَّتُّ مَنْ ليسَ لِي وأحَبنِّي مَنْ لستُّ لَه✨

‏لا خطيئة تعادل ترويع قلب واثق.

‏سيئ جداً أن تمارس دور السعادة، وأنت مُرهق من الداخل .

‏كان اغلى خلّاني .. وخلاني

‏حرام تكسّر قلب شافك غير عن الكل ..

‏بس تعال وعلمني ليه صرنا كذا واحنا كنا أجمل اثنين

‏أيّتها الأرض، ما هذا العبء، من منّا فوق الآخر؟

‏ياقو قلبك ما فقدتني ولا سألت ولا شكيت بعدي ولا همّيتك

كَان تَجاهلك لحزنِي ، أَسوَأُ مِن حُزنِي كُله .

تحبُّني، لا تحبُّني هَكذا ‏نَتفتُ ريشَ قَلبي ⁩

‏أحمل في جوفي فؤادًا مكسورًا.

‏وكُنت كُلمّا أردتُ الحديث .. أتراجع .

‏لکنه يحترق، هذا الذي من بعيد يشدّك توّهجه .

‏مايؤلمني ليس الغياب، بل الأسباب التافهة التي أدت إليه.

‏ليس البكاء دليل على الضعف، أحيانًا يبكي الشخص لأنه كان قوي لفترة طويلة.

‏قد تمرّ على الإنسان مرحلة يعجزُ بها عن تخطي حتى نفسه

‏تبي اقولك ليه خاطري ضايق ؟ لأني حيل احتاجك وانت لاهي عني

‏ لسنَا ضُعفاء ولكن الخصم كان عزيزاً .

‏كأنْ يفاجئك حزن جديد وأنت على وشك أن تقول، أخيرًا

وضعتُ قَلبي على رفٍ بعيد، لا تطاله الأيدي، فوالله مالي طاقة بحزنٍ جديد..

‏وفجأة ترى أنك بالفعل أستهلكت نفسك كُليًا، تكلمت كثيرًا، شرحت أكثر، بررّت بما يكفي، ثم تأتي عليك لحظة وترى أن طاقتك قد نفذت، فتتوقف عن الكلام وتبتعد عن الناس وتذهب لأقرب ملاذ آمن لك وتجلس مُكتفياً بنفسك

‏تساؤل الليلة: وأنت ياللي كنت أجمل في البداية،ليه دربك مال .. في نصّ الطريق؟

‏لا فادني صمتي .. ولا فادني كلام

‏بدت اللامبالاة على وجهي وكأني لم أنتبه؛ لكنّي انتبهت.

-مُنطفئ، لا تستطيع مواساتي كلُ إنارات هذا العالم .

لقد كُنت أحترق، بينما أنت جئت تلومني عن رائحة الرماد.

‏ولكن ما حدث.. أنني خرجت منك وتنازلت عن الأحلام معك كلها، وربما سيحظى بها شخص آخر.

‏تعرف أن أحاسيسك نضجت بشكلٍ مفاجئ، حين يصيبك جُرح جديد، ولايكون لديك متَّسع من الشعور كي تبكي عليه.

‏‎الأشياء التي كنت أتوقف عندها طويلا وتعني لي الكثير أصبحت عادية ولم تعد تعني لي شيء

‏لو أنِّي أعرفُ خاتمتي ما كنتُ بدأت

‏مرات البُعد يخليك تتعود

‏لا ألوم أحدًا على تخييب ظني، إنها مسؤوليتي، أنا صاحب الظن الذي صنعته بمقاسٍ غير مناسب.

‏كنتُ أبدو وكأنني أستطيع أن احمل العالم كله على كتفي، وأنا بالكاد أحمل نفسي.

لا أستطيع تخليص نفسي من شُعور أنني لست في المكان المناسب.

هو شعور لا تستطيع وصفه، لكنّه يأكلك من الداخل.

ماعدتُ قريبًا من أحد أجلسُ داخل نفسي ، وأنتظر عودتي من بعيد .

في معدتي ألم ، يذكرني طيلة الوقت بالكم الهائل من الأمور التي اخترت السكوتَ عنها وابتلاعها .

‏‎حاولت مرارًا أن أخبرك أن القلوب لا تظل على حالها أن الحب وحده لا يكفي وأن العِناد سيكون بداية النهاية بالنسبة لنا أخبرتك أن الصبر يَنفذ بعد طول الهجر وأن كل الذين يقفون إنتظارًا لابد أن يأتي يومًا سَتخور قواهم وتتعب أقدامهم ويرحلون.. حاولت ولكنك بكل أسف لم تُصغي

‏كان مصدر عذابها في إحساسها بالتغيرات الطفيفة في نبرات الأصوات، ونظرات الأعين، وتعبير الوجوه، كانت تشعر كثيرًا

‏إنتهاء الرغبة ، أشد من الكره.

‏راضي يا الله ولكني حزين، فاجبر خاطري يا كريم.

‏آخر أشكال المقاومة أن تصمت على كل شيء وإن بات الأمر يحرقك.

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play