‏‎ألوذُ من الحَنينِ ومنْ ظنوني
كَلَوذِ الطيرِ من مَطَرِ الشتاءِ

فأسألُ مَنْ أكونُ أنا. فإنّي
إلى عَينيكَ أشْعرُ بانتمائي

هَواءٌ أنتَ في رئتي ونَبضي
وَهلْ لي أنْ أعيشَ بلا هواءِ؟
.
رسائل شعر

‏‎ألوذُ من الحَنينِ ومنْ ظنوني كَلَوذِ الطيرِ من مَطَرِ الشتاءِ فأسألُ مَنْ أكونُ أنا. فإنّي إلى عَينيكَ أشْعرُ بانتمائي هَواءٌ أنتَ في رئتي ونَبضي وَهلْ لي أنْ أعيشَ بلا هواءِ؟ .

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏وَلو أنّا إذا مُتنا تُرِكنَا لكانَّ الموتُ راحة كُل حيَّ وَلكِنّا إذا مُتنا بُعِثنَا وَنُسألُ بعد ذا كلّ شيءَ

‏كلُّ امرِئٍ تابعٌ أعراقَ نَبْعتهِ والخيرُ والشرّ أنسابٌ وأرحامُ فانظُر لفعلِ الفتى تَعرِف مَناسِبه إنَّ الفعالَ لأصلِ المرءِ إعلامُ.

‏‎أتريدُ أن تُشفَى وعِلَّتُكَ الهوَى؟ من يَهوَى لا يُشفَى ولا يختارُ.

‏‎ولَا يغرَّنَّك وجهٌ راقَ منظرهُ فالنَّصلُ فيه المنايا وهو بسَّام ما كلُّ ذي مَنسَرٍ فتخاء كاسرة كلَّا ولاَ كُلُّ ذِي نَابَيْنِ ضِرْغَام

‏انا لا شعرت إن المواصل يذل النفس اكابر ولو اني من الشوق ميت شوق ..

‏يا عالمَ السرّ همّي أنتَ تعرفهُ وأنتَ تعلمُ ما في القلبِ أُخفِيهِ قد حطّمَ اليأسُ آمالي وبعثرَها وبدّدَ الصمتُ في صدري أمانيهِ ما كنتُ أشكو إلىٰ الأحبابِ خافِيَتي فلَن يخفّفَ شَكْوي ما ألاقيهِ رفعتُ شكوايَ للآفاقِ في أملٍ إن ماتَ قلبي فربُّ الكَونِ يُحييهِ

‏«ومن يَنظُر بِعَين القلب يُبْصِر جَمَالاً لَيْسَ تُبْصِرُهُ العُيُوْنُ!»

‏ إذا غفوتُ يفزّ القلبُ منتفضاً يسائلَ العينَ هل جاءتَ رسائلها

‏يا فُؤَادِي رَحِمَ اللّهُ الهَوَى كَانَ صَرْحًا مِنْ خَيَالٍ فَهَوَى اِسْقِني واشْرَبْ عَلَى أَطْلاَلِهِ وارْوِ عَنِّي طَالَمَا الدَّمْعُ رَوَى كَيْفَ ذَاكَ الحُبُّ أَمْسَى خَبَرًا وَحَدِيْثاً مِنْ أَحَادِيْثِ الجَوَى

‏ماعذرت الجرح لكن وش اقول ؟؟ من يحب انسان لازم يعذره ..

‏ياحيّ ذا الشوفه وياحيّ ذا الزول وجهٍ عسى ثلث العرب فدوةٍ له🤍

‏يعجبني الواثق سليم النوايا نهجه على وضح النقا مايهمه واكره من المرتاب كل السوايا مهما مدح نفسه سواته تذمه ..

‏قليلٌ منكِ يكفيني ولكنْ قليلُكِ لا يُقال لهُ: قَليلُ

‏‎‌•• كالغَيثِ أَنت قليلٌ مِنْك يَكفيني هَواك يَسكنُ في جَنبَيّ يحييني ••

‏تفردت في ذاتـي وعليت مبداها دروب الشبه ماهي ابد من محطاتي

‏يا قَمَرَ اللَيلِ إِذا أَظلَما هَل يَنقُصُ التَسليمُ مَن سَلَّما قَد كُنتُ ذا وَصلٍ فَمَن ذا الَّذي عَلَمَّكَ الهِجرانَ لا عَلَّما إِن كُنتَ لي بَينَ الوَرى ظالِماً رَضيتُ أَن تَبقى وَأَن تَظلِما

‏لحُرُّ يَصبِرُ ما أطاقَ تصَبُّرًا في كُلِّ آوِنَــةٍ وكُلِّ زَمــانِ ويَذوبُ بِالكِتمانِ إلّا أنّــهُ أحوالُهُ تُنبي عَنِ الكِتمانِ

‏‎صَبراً عَلى حَدَثانِ الدَهرِ وَاِنقَبِضي عَنِ الدَناءَةِ إِنَّ الحرَّ يَصطَبِرُ وَلا تَبيتَنَّ ذا هَمَّ تكابدهُ كَأَنَّما النارُ في الأَحشاءِ تَستَعِرُ فَما رُزِقت فَإِنَّ اللَهَ جالِبهُ وَما حُرِمت فَما يَجري بِهِ القَدَر

‏‎صَبٌّ لِلقياكَ بالأَشواق معمودُ فَقيدُ صَبرٍ عَن الأَحباب مَفقودُ ناءٍ عَن الأَهلِ والأَوطان مُغتَرِبٌ وَواجِدٌ ما لَهُ في الصَبر مَوجودُ مُتَيّمٌ قَد بَكى بَعدَ الدُموع دَماً كَأَنَّما هوَ في عينيه مَقصودُ النارُ ذاتُ وَقودٍ في جَوانِحِهِ شَوقاً وَفي خَدِّهِ لِلدمع أخدودُ

‏‎الله كريم يبدل الجور بإنصاف ويجبر فوادٍ موجعاته ظروفه

‏‎ولاني بـ ندمان على كل ما فات أخذت من حلو الزمان و رديّه هذي حياتي عشتها كيف ما جات أخذ من أيامي وأرد العطيه. 🤍🤍

‏‎أحدٍ يدورلك خطا وانت ماخطيت وأحدٍ يدورلك عذر وانت مخطي يالله عسى الثاني مثل ماتمنيت تضحك سنينه عكس الأول وتبطي

‏‎لا تقـول إن الليالي فرقتنا لا تقـول ظروفنا عيّـت علينا الليـالي يـوم ودك جمعتنا يـوم ودك.. كل شيٍ في يدينا

‏لا الناسُ تعرفُ ما خَطبي فتعذرني و لا سبيلَ لديهم في مواساتي.

‏فلمَّا تلاقينا وقد طالَ صدُّنا صَمتنا طويلًا والعُيونُ نواطقُ ٰفكَم مِن كلامٍ ظلَّ في القلبِ كامنًا وكمْ مِن عيونٍ بالكلامِ سوابقُ

‏ما اقارنك بالعين والعين ثنتين اقارنك بالقلب والقلب واحد❤️

‏وتضيقُ دُنيانا فنحسَبُ أنَّنا سنَموتُ يأساً أو نَموت نَحيبا واذا بلُطفِ اللهِ يَهطُلُ فجأةً يُربي منَ اليَبَسِ الفُتاتِ قلوبا -حذيفة العرجي

‏للهِ دَرُّ أُنَاسٍ أينَما ذُكِرُوا تَطِيبُ سِيرَتُهُم حتَّى وإن غَابُوا

‏هَلْ مِن دواءٍ لداءِ الحبِّ أو رَاقي ؟ يشفي فؤادِي الذي تَكْويهِ أَشواقِي

‏سم اللقا صدفه واسميه ميعاد انا انتظرتك وانت مريت صدفه 🤍..

‏يـا من إلـيه جميـع الخلق يبتهـل وكـل حـيّ علـى رحمـاه يتكـلُ يـا من نأى فرأى ما في القلوب وما تحت الثرى وحجاب الليل منسدلُ أنت المنادى بـه في كل حادثـة وأنت ملجـأ من ضاقت به الحيـل

‏إن مارقيت بكف يمناك السحاب محدٍ على متنه يشيلك للسماء ..

والـنَّفسُ رَاغِبَـةٌ إذَا رَغَّبتَهَـا وَإذَا تُـرَدُّ إلـىٰ قَـلِيلٍ تَـقـنَـعُ

‏إني رأيتُ من العيونِ عجائبًا وأراكِ أعجبَ من رأيت عُيونا ما كنتُ أحسبُ أن طرفًا ناعسًا قد يُورثُ العقلَ السَّليمَ جُنونا

‏ان كانك تبي غيري بتلقى وان كانك تبي مثلي بتبطي

‏يا جالبًـا غيثَ السّماءِ بأمرِهِ أَزِحِ الكآبةَ عن حَـزينٍ واجِمِ.

‏عسى الرفيق اللي نحبه ونغليه تبطي صواديف الدهر ماتصيبه ..

‏لَم أنتَبه كَيف مرَّ الوَقتُ في عَجَلٍ فَحُسنُ وجهكِ ألهَاني عَن النَّظَرِ وخيَّمَ اللَّيلُ لَم أشعُر بِمقدَمِهِ تَدرينَ لَم أنتَبِه حَتَّى إلى القَمَرِ!

‏‎يا أُمها إنِّيْ أتيتُكِ ذَاهِلاً قَد صَابَنيْ مِنْ حُسنِها خَطبٌ جَلَل فَلتصدُقِيني القَولَ إنِّي حَائرٌ بشرٌ أهيْ؟ أمْ أنَها أصفى العَسَل؟ أمْ أنها جَائتْ إليْكِ مِنَ السَّما؟ حُوريَّةٌ هيَّ؟ أمْ مَلاكٌ قد نَزل؟

‏‎أغارُ عليك وأقسمُ لا أغارُ ويدري الكون أجمع كم أغار فإن همَست شفاهُك باسم غيري شعرتُ بأنَ همستهَا انفِجارُ وإن قرّت على عينيك عينٌ وددتُ لو ارتمى فيها شرارُ وإن فر الحوار إلى صديقٍ وددتُ؛ دعوتُ لو ماتَ الحوار

‏ذِكْرُ الفَتَى عُمْرُهُ الثَّاني، وحاجَتُهُ ما قاتَهُ، وَفُضولُ العَيْشِ أَشْغَالُ

‏أَباتُ الليل أسألُ كل نجمٍ أليس يزورهم بالبُعدِ ليلُ؟

‏‎عيناكِ فاتنتي بالحسن تأسرني جل الذي ميز الحسناء بالعجبِ عيناك سحرٌ وقلبي بات يعشقها ولا شبيه لها في العُجمِ والعربِ

‏‎حَبيبي لم يَعُدْ يَدرِي بُرُوحي ولا يُصغي لِهَمْسَةِ مُقْلَتَيّا شَرَحْتُ لهُ ولم يَفهَمْ شُرُوحي فمَنْ باللهِ غَيَّرَهُ عَلَيّا؟!

‏فَأَنتُم مُنى قَلبي وَسُؤلي وَبُغيَتي وَأَنتُم ضِيا عَيني اليَمينِ وَنورُها

‏‎رَوِّض فُؤادك أَن يُنَاجي رَبهُ كَم مِن أَمَانِي حُقِّقت بِدُعاء

‏طبعنا وطبوع أهلنا على مر الزمان نحفظ المعروف لو كان فنجال قهوة .

‏اصدق مع الناس وخلك صافي النيّه ترا النوايا تجمل فعل صاحبها ..

‏وما ندمتُ على ما كُنتُ أفعلهُ وسوفَ أُكمِلُ أيّامي بلا ندمِ هي الحياةُ محطّات وأعبرها كما البقيةُ من سعدٍ الى ألمِ

‏شطرًا يُتمِّم شطرَ روحي قُربهَا لا فرَّق الله القلوبَ إذا التقت

‏‎سأحفظُ حُبَّهُ بينَ الحنَايّا وأرقبُ طيفهُ كَي أحتويهِ نداءُ عُقُولِنَا يَعلُوهُ ريبٌ ونبضُ قُلوبنا لا ريبَ فيهِ

‏إنَّ الذي يُراق دمٌ وليس ماءً وإنَّ الذي يُقطعُ أطرافٌ لا أغصاناً فمن أَلِفَ المشهدَ فقد خان ومن اعتادَ المنظرَ فقد خذلَ 💔

‏من نُورِ عَيْنَيْكَ طلّ الصُّبْحُ مُبْتَسِمًا ولحُسْنِ ثَغْركَ غنّى الكونُ ألحانا♥️

‏‎مـاذا أقولُ؟ وددتُ البحرَ قافيتي والغيم محبرتي،والأفقَ أشعاري إنْ ساءلوكِ فقولي: كان يعشقني بكلِّ ما فيهِ من عُنفٍ.. وإصرارِ وكان يأوي إلى قلبي.. ويسكنه وكان يـحمل في أضلاعهِ داري وإنْ مـضيتُ.. فقولي: لم يكن بَطَلاً لكنه لم يـقبّل جبهةَ العارِ

‏تَعَمَّدني بِنُصحِكَ في اِنفِرادي وَجَنِّبني النَصيحَةَ في الجَماعَه فَإِنَّ النُصحَ بَينَ الناسِ نَوعٌ مِنَ التَوبيخِ لا أَرضى اِستِماعَه

‏تستعذب النود وأنسام الهبوب العليل وتحلّ وسط المكان الزّين..وتزيّنه🤍..

‏عيشُ المَرءُ ما اِستَحيا بِخَيرٍ وَيَبقى العودُ ما بَقِيَ اللِحاءُ إِذا لَم تَخشَ عاقِبَةَ اللَيالي وَلَم تَستَحيِ فَاِفعَل ما تَشاءُ

‏‎إذا حُرِم المرءُ الحَيَاءَ فإنَّه بكلِّ قبيحٍ كان منه جديرُ له قِحةٌ في كلِّ شيءٍ، وسرُّه مباحٌ، وخدناه خنًا وغرورُ يرى الشَّتم مدحًا والدَّناءة رفعةً وللسَّمع منه في العظات نفورُ

‏لا طاحت الدمعة من عين الصبور اعرف ترى سود الليالي تمادت ..

‏وأحلامي لدى الرحمن باتتْ وربّ الكون أعلمُ بالجميلِ ويعلمُ خير ما فيها فيعطي وإلا سوف يجزي بالبديلِ وما في غيره أملٌ وحسبي إذا أعطى ستنعمُ بالجزيلِ

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play