‏أمّا أنا سأظلُّ ألتَحِفُ الرضا
وأعيشُ بالأملِ النقيِّ وأُورِقُ
أرنو إلى الفجرِ الجميلِ وأستقي
مِن فيضِ ربي رحمةً تتدفّقُ
وأسيرُ في هذي الحياةِ كأنّ لي
في كلّ جارحةٍ لِسانًا يَنطِقُ:
مُتفائِلٌ مُتفائِلٌ مُتفائِلٌ
حتى أرى وعدَ الإلهِ يُحقّقُ
رسائل شعر

‏أمّا أنا سأظلُّ ألتَحِفُ الرضا وأعيشُ بالأملِ النقيِّ وأُورِقُ أرنو إلى الفجرِ الجميلِ وأستقي مِن فيضِ ربي رحمةً تتدفّقُ وأسيرُ في هذي الحياةِ كأنّ لي في كلّ جارحةٍ لِسانًا يَنطِقُ: مُتفائِلٌ مُتفائِلٌ مُتفائِلٌ حتى أرى وعدَ الإلهِ يُحقّقُ

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏وتَعوْدُني الذّكرى وفي طَيَّاتِها شوقٌ قديمٌ في الضّلوع تَوقَّدا باللهِ يا مُقَلَ العيونِ تكتَّمي إياكِ أنْ تُبدي الذي قد أُكْمِدا أياكِ أنْ تبدي ليَ الوجهَ الذي من فرطِ آهاتِ الفراقِ تَجَعَّدا

‏ولقد عفوتُ عنِ المُسيءِ لأنّني، بالرغمِ مِن عُمقِ الأسى، لا أحقدُ.

‏‎مسحتُ إنكساري بأطرافِ كُمّي ووجَّهت رمشي لغيماتِ حلمي فمهما أُصيبَت سمائي بسهمٍ سأبقى قويًا بدعواتِ أمي

‏- ايه أحَب الصَعب وأتقهوى العَجب و عَن دلال الهُون فِنجـالي بِعيد🖤.

‏‎ربّاهُ إني قد أتيتُك دامِعًا مُستغفِرًا حتى نهاياتِ السَفَرْ هيهاتَ أن تُمحى الخطايا بالدموعْ إن لم تَجُد بالعفوِ يا ربّ البشرْ وأنا الذي لا زادَ لي إلا الخُضوعْ ودعاءُ أُمّي في السحَرْ فاجعل طريقي بالسكينةِ عامرًا واغفرْ لقلبٍ ذاق مُرّ البُعدِ عنكَ وتاهَ في دربِ الشقاوةِ وانكسرْ

‏ أنت ظِلّي وخلّي ورفيق روحي، أنت الأمان الذي أُحارب بِه خوفِي

‏ورُبَّما كان فيهِ المرءُ مُنتظِرًا عُسْرًا فجاءَ بيُسرٍ غيرِ مُنتظَرِ لكِ البشارةُ يا عينًا قد انطرفَتْ فطَرْفة العينِ لا تُفضي إلى الخَطَرِ

‏البُعدُ يُضْني والفِراقُ يُذيبُ ما للجَوَى غيرُ الوصالِ طبيبُ ماذا أقُولُ وللحنينِ توَقُّـدٌ بينَ الضلوع وللحروفِ نحيبُ هل أُوهِمُ الأشواقَ أنكَ عائدٌ وأقولُ للتسهيد ذاكَ قريبُ

‏وَأُنْسُ الرُّوحِ رُغْمَ البُعْدِ باقِي وَفِي يَوْمٍ سَيُؤذَنُ بالتَّلاقِي

‏ومن شاء الرحيل فلا تبالِ فكم ضرٍ وباطنه يفيد ُ ومن يهوى بلا زيف تراه على عهد المحبة لا يحيدُ

‏قدرالله وماشاء قضى فله من حمدنا ملءالفضا يا فؤادي طب مقاماً إنني لم أجد للحزن طباً كالرضا يطفئ الآلام كالمزن التي غيثهايطفئ جمرات الغضا أوليس الله يكفي عبده فلماالحزن على شيءٍ مضى

‏فَتُراكَ تَدري أنّ حُبّكَ مُتلِفي لكنّني أُخفي هَواكَ وأكتمُ إن كُنتَ ما تدري فَتِلكَ مُصيبةٌ أو كُنتَ تَدري، فالمصيبَةُ اعظَمُ

‏يا خَلِيلَ الروحِ هلاّ زُرتَنَا في شروقِ الشمسِ أو في المغربِ؟

‏جعل النصيب يصيب وتكون لي وجعل الظروف تجود وأحيا بك❤️

يا زارعًا حُبَّ النبيِّ بـــقلبــهِ  أسقيتَ زرعكَ بالصلاةِ عليهِ* هـذا محمدُ ما تشـوَّق عاشـقٌ أحدًا كشوقِ العاشقينَ إليـه *صلُّوا عليه وسلموا تسليماً ﷺ *

كَواكِبُ الليلِ قَد لاحَت لِنَاظِرها وَ بدرُ وجهكِ عنَّي اليوم مفقودُ فَـهل تُراني أرىٰ من برقه خبرًا ‏أم أنَّ قلبـي بِالأوهـامِ موعودُ ؟

•• وطالبُ العدلِ من مُعتادِ مَظلَمَةٍ كطالبِ العطفِ من ذئبٍ على غنمِ!

‏‎ألوذُ من الحَنينِ ومنْ ظنوني كَلَوذِ الطيرِ من مَطَرِ الشتاءِ فأسألُ مَنْ أكونُ أنا. فإنّي إلى عَينيكَ أشْعرُ بانتمائي هَواءٌ أنتَ في رئتي ونَبضي وَهلْ لي أنْ أعيشَ بلا هواءِ؟ .

‏وَلو أنّا إذا مُتنا تُرِكنَا لكانَّ الموتُ راحة كُل حيَّ وَلكِنّا إذا مُتنا بُعِثنَا وَنُسألُ بعد ذا كلّ شيءَ

‏كلُّ امرِئٍ تابعٌ أعراقَ نَبْعتهِ والخيرُ والشرّ أنسابٌ وأرحامُ فانظُر لفعلِ الفتى تَعرِف مَناسِبه إنَّ الفعالَ لأصلِ المرءِ إعلامُ.

‏‎أتريدُ أن تُشفَى وعِلَّتُكَ الهوَى؟ من يَهوَى لا يُشفَى ولا يختارُ.

‏‎ولَا يغرَّنَّك وجهٌ راقَ منظرهُ فالنَّصلُ فيه المنايا وهو بسَّام ما كلُّ ذي مَنسَرٍ فتخاء كاسرة كلَّا ولاَ كُلُّ ذِي نَابَيْنِ ضِرْغَام

‏انا لا شعرت إن المواصل يذل النفس اكابر ولو اني من الشوق ميت شوق ..

‏يا عالمَ السرّ همّي أنتَ تعرفهُ وأنتَ تعلمُ ما في القلبِ أُخفِيهِ قد حطّمَ اليأسُ آمالي وبعثرَها وبدّدَ الصمتُ في صدري أمانيهِ ما كنتُ أشكو إلىٰ الأحبابِ خافِيَتي فلَن يخفّفَ شَكْوي ما ألاقيهِ رفعتُ شكوايَ للآفاقِ في أملٍ إن ماتَ قلبي فربُّ الكَونِ يُحييهِ

‏«ومن يَنظُر بِعَين القلب يُبْصِر جَمَالاً لَيْسَ تُبْصِرُهُ العُيُوْنُ!»

‏ إذا غفوتُ يفزّ القلبُ منتفضاً يسائلَ العينَ هل جاءتَ رسائلها

‏يا فُؤَادِي رَحِمَ اللّهُ الهَوَى كَانَ صَرْحًا مِنْ خَيَالٍ فَهَوَى اِسْقِني واشْرَبْ عَلَى أَطْلاَلِهِ وارْوِ عَنِّي طَالَمَا الدَّمْعُ رَوَى كَيْفَ ذَاكَ الحُبُّ أَمْسَى خَبَرًا وَحَدِيْثاً مِنْ أَحَادِيْثِ الجَوَى

‏ماعذرت الجرح لكن وش اقول ؟؟ من يحب انسان لازم يعذره ..

‏ياحيّ ذا الشوفه وياحيّ ذا الزول وجهٍ عسى ثلث العرب فدوةٍ له🤍

‏يعجبني الواثق سليم النوايا نهجه على وضح النقا مايهمه واكره من المرتاب كل السوايا مهما مدح نفسه سواته تذمه ..

‏قليلٌ منكِ يكفيني ولكنْ قليلُكِ لا يُقال لهُ: قَليلُ

‏‎‌•• كالغَيثِ أَنت قليلٌ مِنْك يَكفيني هَواك يَسكنُ في جَنبَيّ يحييني ••

‏تفردت في ذاتـي وعليت مبداها دروب الشبه ماهي ابد من محطاتي

‏يا قَمَرَ اللَيلِ إِذا أَظلَما هَل يَنقُصُ التَسليمُ مَن سَلَّما قَد كُنتُ ذا وَصلٍ فَمَن ذا الَّذي عَلَمَّكَ الهِجرانَ لا عَلَّما إِن كُنتَ لي بَينَ الوَرى ظالِماً رَضيتُ أَن تَبقى وَأَن تَظلِما

‏لحُرُّ يَصبِرُ ما أطاقَ تصَبُّرًا في كُلِّ آوِنَــةٍ وكُلِّ زَمــانِ ويَذوبُ بِالكِتمانِ إلّا أنّــهُ أحوالُهُ تُنبي عَنِ الكِتمانِ

‏‎صَبراً عَلى حَدَثانِ الدَهرِ وَاِنقَبِضي عَنِ الدَناءَةِ إِنَّ الحرَّ يَصطَبِرُ وَلا تَبيتَنَّ ذا هَمَّ تكابدهُ كَأَنَّما النارُ في الأَحشاءِ تَستَعِرُ فَما رُزِقت فَإِنَّ اللَهَ جالِبهُ وَما حُرِمت فَما يَجري بِهِ القَدَر

‏‎صَبٌّ لِلقياكَ بالأَشواق معمودُ فَقيدُ صَبرٍ عَن الأَحباب مَفقودُ ناءٍ عَن الأَهلِ والأَوطان مُغتَرِبٌ وَواجِدٌ ما لَهُ في الصَبر مَوجودُ مُتَيّمٌ قَد بَكى بَعدَ الدُموع دَماً كَأَنَّما هوَ في عينيه مَقصودُ النارُ ذاتُ وَقودٍ في جَوانِحِهِ شَوقاً وَفي خَدِّهِ لِلدمع أخدودُ

‏‎الله كريم يبدل الجور بإنصاف ويجبر فوادٍ موجعاته ظروفه

‏‎ولاني بـ ندمان على كل ما فات أخذت من حلو الزمان و رديّه هذي حياتي عشتها كيف ما جات أخذ من أيامي وأرد العطيه. 🤍🤍

‏‎أحدٍ يدورلك خطا وانت ماخطيت وأحدٍ يدورلك عذر وانت مخطي يالله عسى الثاني مثل ماتمنيت تضحك سنينه عكس الأول وتبطي

‏‎لا تقـول إن الليالي فرقتنا لا تقـول ظروفنا عيّـت علينا الليـالي يـوم ودك جمعتنا يـوم ودك.. كل شيٍ في يدينا

‏لا الناسُ تعرفُ ما خَطبي فتعذرني و لا سبيلَ لديهم في مواساتي.

‏فلمَّا تلاقينا وقد طالَ صدُّنا صَمتنا طويلًا والعُيونُ نواطقُ ٰفكَم مِن كلامٍ ظلَّ في القلبِ كامنًا وكمْ مِن عيونٍ بالكلامِ سوابقُ

‏ما اقارنك بالعين والعين ثنتين اقارنك بالقلب والقلب واحد❤️

‏وتضيقُ دُنيانا فنحسَبُ أنَّنا سنَموتُ يأساً أو نَموت نَحيبا واذا بلُطفِ اللهِ يَهطُلُ فجأةً يُربي منَ اليَبَسِ الفُتاتِ قلوبا -حذيفة العرجي

‏للهِ دَرُّ أُنَاسٍ أينَما ذُكِرُوا تَطِيبُ سِيرَتُهُم حتَّى وإن غَابُوا

‏هَلْ مِن دواءٍ لداءِ الحبِّ أو رَاقي ؟ يشفي فؤادِي الذي تَكْويهِ أَشواقِي

‏سم اللقا صدفه واسميه ميعاد انا انتظرتك وانت مريت صدفه 🤍..

‏يـا من إلـيه جميـع الخلق يبتهـل وكـل حـيّ علـى رحمـاه يتكـلُ يـا من نأى فرأى ما في القلوب وما تحت الثرى وحجاب الليل منسدلُ أنت المنادى بـه في كل حادثـة وأنت ملجـأ من ضاقت به الحيـل

‏إن مارقيت بكف يمناك السحاب محدٍ على متنه يشيلك للسماء ..

والـنَّفسُ رَاغِبَـةٌ إذَا رَغَّبتَهَـا وَإذَا تُـرَدُّ إلـىٰ قَـلِيلٍ تَـقـنَـعُ

‏إني رأيتُ من العيونِ عجائبًا وأراكِ أعجبَ من رأيت عُيونا ما كنتُ أحسبُ أن طرفًا ناعسًا قد يُورثُ العقلَ السَّليمَ جُنونا

‏ان كانك تبي غيري بتلقى وان كانك تبي مثلي بتبطي

‏يا جالبًـا غيثَ السّماءِ بأمرِهِ أَزِحِ الكآبةَ عن حَـزينٍ واجِمِ.

‏عسى الرفيق اللي نحبه ونغليه تبطي صواديف الدهر ماتصيبه ..

‏لَم أنتَبه كَيف مرَّ الوَقتُ في عَجَلٍ فَحُسنُ وجهكِ ألهَاني عَن النَّظَرِ وخيَّمَ اللَّيلُ لَم أشعُر بِمقدَمِهِ تَدرينَ لَم أنتَبِه حَتَّى إلى القَمَرِ!

‏‎يا أُمها إنِّيْ أتيتُكِ ذَاهِلاً قَد صَابَنيْ مِنْ حُسنِها خَطبٌ جَلَل فَلتصدُقِيني القَولَ إنِّي حَائرٌ بشرٌ أهيْ؟ أمْ أنَها أصفى العَسَل؟ أمْ أنها جَائتْ إليْكِ مِنَ السَّما؟ حُوريَّةٌ هيَّ؟ أمْ مَلاكٌ قد نَزل؟

‏‎أغارُ عليك وأقسمُ لا أغارُ ويدري الكون أجمع كم أغار فإن همَست شفاهُك باسم غيري شعرتُ بأنَ همستهَا انفِجارُ وإن قرّت على عينيك عينٌ وددتُ لو ارتمى فيها شرارُ وإن فر الحوار إلى صديقٍ وددتُ؛ دعوتُ لو ماتَ الحوار

‏ذِكْرُ الفَتَى عُمْرُهُ الثَّاني، وحاجَتُهُ ما قاتَهُ، وَفُضولُ العَيْشِ أَشْغَالُ

‏أَباتُ الليل أسألُ كل نجمٍ أليس يزورهم بالبُعدِ ليلُ؟

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play