‏اجي مثل العمر مَره
واصد و صدتي مُره ..
رسائل شعر

‏اجي مثل العمر مَره واصد و صدتي مُره ..

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏ما غبت عن بالي ولا غاب طاريك متوسدٍ أقصى الحنايا .. لـ حالك .

‏بكرا ترى الموت بياخذ واحدٍ منا احرص على الوصل دام ارواحنا حيّه

‏يا صـدفةٍ ما جت على بال الايام كن العمـر قبلك حظـوظه بخيـله كن الليالي قبل لا اعـرفك اعوام و كـن العمر يا اغلى العمر فيك ليله❤️

‏ولقيتُها قلبًا يضمُّ سعادتي ولقيتها دَيمًا لأيامي سقَت، شطرًا يُتمِّم شطرَ روحي قُربهَا لا فرَّق اللهُ القلوبَ إذا التقت

‏ تزين السوالف والنوايا بياض الشاش مع الطيّب اللي . . توّه إمجدد إقهوته ♥️ .

‏‎أفيضِي عليْنَا بالحَديثِ وأكثِري ورُدِّي على الرُّوحِ اليَبابِ اخضِرارَها

‏‎أقسمتُ باللهِ إنّي لا أكلّمها لأنّها لا تفي بالعهدِ والذممِ وإنْ أتتْ تدّعي حبّاً سأهجرها ولنْ أبالي بما ألقاهُ من ألمي فما لبثتُ سوى يومٍ وليلتِه ورحتُ اسألُ عن كفّارةِ القسمِ

‏‎ليت الشوراع تجمع اثنين صدفه لاصار شباك المواعيد مجفي ..

‏‎انتي أغلى من هجرني وانتي أجمل من يغيب والله لو بعدك قهرني ما أبي غيرك حبيب .

‏‎والله لا أحبّه ولو حظّي وقف دونه ما فيه قوّة تصدّ .. الحب بالقوّة .

‏لا خير في ودٍ يجيء تكلفا. - الشافعي

وَقائلةٍ لَما أَردتُ وَداعَها ‏حَبيبي أَحقًا أَنتَ بِالبينِ فاجِعي.؟ ‏فَيا ربَّ لا يصدُق حَديثٌ سَمِعتُهُ ‏لَقَد راعَ قَلبي ماجَرى في مَسامِعي ‏وَقامت وَراءَ السترِ تَبكي حَزينَةً ‏وَقَد نَقبتهُ بَينَنا بِالأَصابِعِ بَكَت فَأَرَتني لُؤلُؤاً مُتَناثِراً ‏هَوى فَالتَقَتهُ في فُضولِ المَقانِعِ ‏فَلَمّا رَأَت أَنّ الفِراقَ حَقيقَةٌ ‏وَأَنّي عَلَيهِ مُكرَهٌ غَيرُ طائِعِ ‏تَبَدَّت فَلا وَاللَهِ ما الشَمسُ مِثلَها ‏إِذا أَشرَقَت أَنوارُها في المَطالِعِ تُسَلِّمُ بِاليُمنى عَلَيَّ إِشارَةً ‏وَتَمسَحُ بِاليُسرىٰ مَجاري المَدامِعِ ‏وَما بَرِحَت تَبكي وَأَبكي صَبابَةً ‏إِلى أَن تَرَكنا الأَرضَ ذاتَ نَقائِعِ ‏سَتُصبِحُ تِلكَ الأَرضُ مِن عَبَراتِنا ‏كَثيرَةَ خِصبٍ رائِقِ النَبتِ رائِعِ

مَا بَيْنَ هَجْرِكَ والنَّوَى قَدْ ذُبْتُ مِنْ أَلمِ الجَوى وَحَياةِ حُبِّك لا سلا قَلْبُ المُحبِّ وَلا نَوَى - الشاب الظريف

رُوَيدًا فَوَعدُ اللّٰهِ بِالصِّدقِ وارِدٌ بِتجريعِ أَهلِ الكفرِ طعمَ العَلاقمِ - ابن حزم الأندلسي.

•• وكم ذَكَرتُ مُسَمّىً لا اِكتِراثَ بهِ ‏حتّى يَجُرَّ إلى ذِكراكَ ذِكراهُ ‏- بهاء الدين زهير

اعْشَقْ مِنَ النِّساء كُلَّ قَصيرَةٍ وَدَعِ العَواميدَ الطِّوالَ وَأَمْرَها أَيْنَ الجَمالُ بِأَنْ تُحِبَّ زَرافَةً تَحتاجُ حَبلاً كي تلاحَظ خدها .

•• وحدكَ الآنَ تصعدُ الأمجادا هِبَةً من لدُنْ كريمٍ أرادا فوقَ ما كنتَ منهُ ترجو.. سُتعطى وستؤتى معَ البلادِ، بلادا! فاتّقِ اللهَ في ابتلاءِ العطايا ثمّ أحسنْ.. إذا أردتَ ازديادا - حذيفة العرجي

‏‌”كن بلسما فالجارحون كثيرُ ‏  ومواسيا إنّ الزمانَ مريرُ ‏كن طيِّبَ الآثارِ إنك راحلٌ ‏فلعلها يومَ النشور تُجيرُ…

لا بقومي شُرّفتُ بل شُرّفوا بي ‏وبنفسي فخرتُ لا بجدودي . ‏- المتنبي

يَفنىٰ العِبادُ ولا تَفنىٰ صنائِعُهم فاختَر لِنَفسِكَ ما يَحلو به الأَثَرُ

وإذا العُيونُ تَحدّثت بلُغاتها ‏ قالت مقالاً لم يَقُلهُ خَطيبُ

كل من أحببت كنّ نجوما ‏تضيء للحظة وتنطفئ إلى الأبد ‏وأنتِ وحدك السماء ‏ثلاثين سنة ‏وأنتِ تحمليني على ظهرك كالجندي الجريح. ‏- الماغوط في رثاء زوجته سنيّة صالح

‏كم من فراق مر ثم نسيتُهُ إلا فراقك شذ عن قانوني ما زال ينخر في بقايا مهجتي ويذيقني قبل المنون منوني حتى كأنك فيّ عرق نابض فإذا توقّفَ نفضةٌ تعروني أنا ما نسيتُكَ في زحامِ أحبتي أتُرايَ أنسى في الضياءِ عيوني لولا هواك لما سريت مع الهوى ولما عزفت على الأنامِ لحوني

‏‎وجئتُ إليكَ لا أدري لماذا جئت فخلف الباب أمطارٌ تطاردني شتاء قاتم الأنفاس يَخنقني وأقدامٌ بلون الليل تسحَقني وليسَ لدي أحباب ولا بيت ليؤويني من الطوفان وجئت إليكَ تحملني رياح الشكِ.. للإيمان فهل أرتاح بعض الوقت في عينيك أم أمضي مع الأحزان؟

‏‎قل لي.. لماذا اخترتني؟ وأخذتَني بيديك من بين الأنام ومشيت بي.. ومشيت.. ثم تركتني كالطفل يبكي في الزِّحام إن كنت - يا مِلح المدامعِ -بعتني فأقل ما يرِث السكوت منَ الكلام هو أن تؤشّر مِن بعيدٍ بالسلام أن تغلق الأبواب إنْ قررت ترحل في الظلام ما ضر لو ودعتنِي؟ ومنحتني فصل الخِتامْ؟

تمنيتُ اللقاء وكان ظني ‏بأن تأتي الحياةُ بما أظنُّ ‏فخانتني الحياةُ وتاهَ دربي ‏وظلَّ القلبُ في صدري يئنُ.

فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بَابِكَ فَبِمَنْ أَلُوذُ وَإِن رَّدَدْتَنِي عَنْ جَنَابِكَ فَبِمَنْ أعُوذُ فَوا أَسَفَاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضَاحِي وَوَا لَهْفَاهُ مِنْ سُوءِ عَمَلِي وَاجْتِرَاحِي أَسْأَلُكَ يَا غَافِرَ الذَّنْبِ الكَبِيرِ وَيَا جابِرَ الْعَظْمِ الْكَسِيرِ أَنْ تَهَبَ لِي مُوبِقَِاتِ الْجَرَائِرِ وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فَاضِحَاتِ السَّرَائِرِ .

‏فَاهرب بِنَفسِكَ وَاِستَأنِس بِوَحدَتها تَبقى سَعيدًا إِذا ما كُنتَ مُنفَرِدا.

‏ في وسط قلبي احطك وابيك تبقى معي هالعمر و تالي سَنيني

إنْ قيلَ إنَكِ يا حواء ناقِصةٌ فَالله أكبَرُ مِن أن يَخلُقَ ألنُّقصا يا بَدعةَ ألخَلقِ يا عَينَ ألكَمال أما تَرينَ إنَكِ مِن إبداعهِ الأقصىٰ .

يَا سَاهِرَ اللَّيلِ إنَّ اللَّيلَ مُرتَحِلُ وَ العُمرُ عَمَّا قَرِيبٍ سَوفَ يَرتَحِلُ فَاجعَل نَصِيبَكَ مِن لَيلٍ تُسَامِرهُ صَلاةَ ‎وِترٍ بِهَا تَسمُو وَ تَبتَهِلُ.🔻

‏يا غائبينَ وفي الفُؤادِ لبُعدِهمْ نارٌ لها بينَ الضُّلوعِ ضِرامُ لا كُتْبُكم تأتي، ولا أخبارُكم تُروى، ولا تُدْنيكُمُ الأحلامُ نَغّصتُمُ الدُّنيا عليَّ، وكُلَّما جَدَّ النَّوى لعبتْ بيَ الأسقامُ ولقِيتُ مِن صَرفِ الزمانِ وجَوْرِهِ ما لم تُخَيِّلْهُ ليَ الأوهامُ

‏قليلٌ مَن يَدومُ على الوداد فلا تَحفَل بِقربٍ أو بِعاد إذا كان التغيُّر في الليالي فَكيفَ يدوم وُدٌّ في فُؤَاد

‏مابه أغلى من ثراي الا .. سماي ولا به اكبر من رضاي الا زعلي

‏واسيتهُم دهراً ولمّا جئتهُم أشكو المواجِعَ أغلقوا الأبوابا

‏وَقُلْ لِلنَّفْسِ إِنْ فَقَدَتْ رَجَاهَا وَصَارَ اليَأَسُ يُوهِنُهَا قُوَاهَا ثِقِي بِاللَّهِ، كَمْ خَافَتْ نُفُوْسٌ مِنَ الدُّنْيَا وَخَالِقُهَا كَفَاهَ

‏إني وددتُ لو أنني في فُلكِها جُرمٌ فتغدو رحلتي ومداري وَودتُّ لو أن الحياةَ جميعُها هي لحظةٌ مرَّت بها بِجواري

‏العذر في بعض الاحيان مايلقى قبول في وسع صدرٍ تحمل زعل لين امتلا ما عاد فيني جلادة على أنصاف الحلول اما تجي على هوانا .. والا عساها البلا

‏‎سرقني مادريت إنَّه سرقني سلبني و أحسب للطيب فرصه وان تعدّت

لَمَّا رَآنِي فِي هَوَاهُ مُتَيَّماً عَرَفَ الحَبِيبُ مَقَامَهُ فَتَدَلَّلاَ فَلَكَ الدَّلاَلُ وَأنتَ بَدرٌ كَامِلٌ وَيَحِقُّ لِلمَحبُوبِ أن يَتَدَلَّلا - إبن سَهِل الأندَلُسي

أريدُ سلُوَّكُم وَالقلبُ يَأبى! - أحمد شوقي.

‏ترا مازلت أحبك حتى وحنّا بعاد يا خوفي منك وعليك يا خوفي أبيك تحس فيني بس مالله راد ماراح تحس لين تمر بـ ظروفي واذا ماحن لي قلبك شسوّي عاد ما بكفوفي سوا تلويحة كفوفي

لمن ضاقت به الدنيا، قِف عند ابيات الامام #الشافعي رحمه الله واسترجع: وتضيق دنيانا فنحسب أننا سنموت يأسا أو نموت نحيبا وإذا بلطف الله يهطل فجأة يربي من اليبس الفتات قلوبا قل للذي ملأ التشاؤمُ قلبه ومضى يضيق حولنا الآفاقا سر السعادةِ حُسن ظنك بالذي خلق الحياةَ  وقسَّم  الأرزاقا

بودّيَ لو يهوى العَذولُ ويعشقُ فيعلمُ أسبابُ الهوى كيفَ تعلقُ -  البحتري

كَأَنَّ كُلَّ سُؤالٍ في مَسامِعِهِ ‏قَميصُ يوسُفَ في أَجفانِ يَعقوبِ ‏— المتنبي

تَرَىٰ الفَتَىٰ يَتْلُو الفَتَىٰ لِيَفْدِيَهْ فَإنْ هَوَىٰ لَم يَرْضَ أنْ يُخَلِّيَهْ يَقولُ يَا أخي وَ يَا ابْنَ أُمِّيَهْ يَا نَسْمَةَ الصُّبْحِ وَ نَارَ الأُمْسِيَةْ لَا أَقْبَلُ المَنِيَّةَ المُنْتَقِيَةْ حَتَّىٰ تَكونَ بَيْنَنَا مُسَوِّيَةْ يَعصِي النَّصِيحَ وَ المنايا مُغْرِيَةْ وَ عِنْدَها يَا رَبِّ تَحلُو المعصِيَةْ! يَا مُدرِكَ الثَّارَاتِ أَدرِكْ ثَارَنا...🔻

قومٌ إذا حلَّ الظلام رأيتهُم رفعوا كفوفَ الذُّلِ للغفارِ طوبى لهم ولمن سيختمُ يومهُ بصلاتهِ في لحظةِ الأسحارِ.

فاُنْظُرْ بِعَقْلِكَ إنَّ العيَنَ كاذِبَةٌ ‏واسْمَعْ بِقَلبِكَ إنّ السّمْعَ خوّانُ ‏ ولا تَقلْ كُلَ ذِي عَينٍ لهُ نظرٌ ‏إن الرُّعاةَ تَرى ما لا يَرى الضَّانُ ‏- الأعمى التطيلي.

•• ثلاثة أبيات جياد جاءت في معنىٰ واحد وهي: قول المتنبّي: فإنْ يكُنِ الفِعلُ الذي ساءَ واحدًا فأفعالُهٌ اللَّائي سَرَرنَ ألوفُ وقول زُفَر بن الحارث: أيذهبُ يومٌ واحدٌ إن أسأتُهُ بصالحِ أيّامي وحُسْنِ بلائيا؟! وقول ابن نُباتة: وإذا الحبيبُ أتىٰ بذنبٍ واحدٍ جاءت محاسنُهُ بألفِ شفيعِ

•• إنّي أراكَ مُحطَّمًا تبدو بعينكَ خيبتُكْ هل أنتَ مِثلي يا تُرى قَتلتكَ أيضًا طيبتُكْ؟ فإذا رأيتَ مُصيبتي هانَت عليكَ مُصيبتُكْ! عبدالله زمزم.

‏فيني بكى لكن دموعي قليله والحزن فيني قد وصل أخر الكون فيني عتب عيّت عيوني تشيله ماعادها وساع مثل ما تحبون مافيه دربٍ مستقيم و أميله مافيه عاذل أعتبر ضحكته عون كلي ملام وخوف من أشتكي له ؟ من هو ينسيني بأكون ممنون أمشي وأحس الأرض هذي ثقيله كأن الاوادم فوق قلبي يتمشون

‏‎انا كذا مثل الشغف لا توارى من عاشني لحظه يسولف بي سنين .

‏‎مثلي بهالدنيا غناه وغنيمه والمعرفه فيني ترفعك وترزك❤️

‏‎أنا الأول و أنا الثاني و أنا البعدين و أنا واحد ما ينّسى لو تناسيته .

‏وإنَّ المَرْءَ في دُنْيَاهُ ذِكْرَى فَدَعْ للناس خَيْرَ الذِّكْرَيَاتِ

‏إِني أُطيلُ حديثنا إذ يبتدِي وأنا بطَبعي لا أطيلُ كلامِي خيرُ الكلام أقلُّه في مذهبي إلَّا حديثُك ملجئي وسَلامِي.

قُل لِلذي ظنَّ أنَّا قد نسِناهُ العِينُ تؤنسُهَا بالدَمعِ ذكراهُ مَا غابَّ عنَّا وإن وارتهُ أتربةٌ فالروحُ ترثيهِ امّا القلبُ مَثواه .

‏دَع عَنكَ تبريرَ الجُروحِ وَنَزفها مَن كُنتَ غالٍ عندَهُ لَن يَجرَحك

‏وَمُهَفهَفٍ كَالغُصنِ في حَرَكاتِهِ قَلبي عَلَيهِ أَرَقُّ مِن وَجناتِهِ

‏لأنَّكَ ساكنٌ في كُل كُلِّي أراكَ خياليَ الأبهَى و ظلِّي.

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play