*#قصة_حقيقية :*

في لقاء مع أحد رجال الأعمال المعروفين في أحد البلاد العربية، سألوه عن أعجب موقف مرّ به في حياته ؟
فقال الرجل : في إحدى الليالي شعرت بشيء من القلق، فقررت أن أتمشى في الهواء الطلق، فبينما أنا أمشي في الحيّ مررتُ بمسجد مفتوح، فقلت : لم لا أدخل لأصلي فيه ركعتين لعلي أرتاح !
قال : فدخلت، فإذا بالمسجد رجل قد استقبل القبلة، ورفع يديه يدعو ربه ويُلِّح عليه في الدعاء، فعرفت من طريقته وصوته أنه إنسان مكروب ومهموم جداً .
قال : بقيت أنتظر حتى فرغ الرجل من دعائه، فقلت له : يا أخي، رأيتك تدعو وتلحّ في الدعاء كأنك مهموم ومكروب، فما خبرك ؟
قال : واللهِ يا أخي، عليَّ ديّن أرَّقني وأقلقنيً..
فقلت له : كم هو ؟
قال : أربعة آلاف .
قال : فأخرجت أربعة آلاف وأعطيتها إياه، فكاد الرجل أن يطير من شدة الفرح، وشكرني كثيراً ، ودعا لي كثيراً .
قال : فأخذت بطاقة فيها رقم هاتفي وعنوان مكتبي، وقلت له : يا أخي، خذ هذه البطاقة، وإذا كان لك أي حاجة مهما كانت فلا تتردد في زيارتي أو الاتصال بي متى شئت .
وظننت أنه سيفرح بهذا العرض، لكني فوجئت بجوابه !!
أتدرون ما قال لي ؟
قال : لا يا أخي، جزاك الله خيراً، لا أحتاج إلى هذه البطاقة، فكلما احتجت حاجة سأصلي لله وأرفع يديَّ إليه وأطلب منه حاجتي، وسييسر الله قضائها كما يسّرها هذه المرة .
قلت : هذه القصة ذكرتني بذلك الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
 لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله، لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً، وتروح بطاناً 
( أي تبدأ يومها جائعة ولا ترجع آخر يومها إلا وقد شبعت)
اللهمَّ ارزقنا حسن التوكل عليك، والتفويض إليك . امين يا رب العالمين
رسائل قصص وعبر

*#قصة_حقيقية :* في لقاء مع أحد رجال الأعمال المعروفين في أحد البلاد العربية، سألوه عن أعجب موقف مرّ به في حياته ؟ فقال الرجل : في إحدى الليالي شعرت بشيء من القلق، فقررت أن أتمشى في الهواء الطلق، فبينما أنا أمشي في الحيّ مررتُ بمسجد مفتوح، فقلت : لم لا أدخل لأصلي فيه ركعتين لعلي أرتاح ! قال : فدخلت، فإذا بالمسجد رجل قد استقبل القبلة، ورفع يديه يدعو ربه ويُلِّح عليه في الدعاء، فعرفت من طريقته وصوته أنه إنسان مكروب ومهموم جداً . قال : بقيت أنتظر حتى فرغ الرجل من دعائه، فقلت له : يا أخي، رأيتك تدعو وتلحّ في الدعاء كأنك مهموم ومكروب، فما خبرك ؟ قال : واللهِ يا أخي، عليَّ ديّن أرَّقني وأقلقنيً.. فقلت له : كم هو ؟ قال : أربعة آلاف . قال : فأخرجت أربعة آلاف وأعطيتها إياه، فكاد الرجل أن يطير من شدة الفرح، وشكرني كثيراً ، ودعا لي كثيراً . قال : فأخذت بطاقة فيها رقم هاتفي وعنوان مكتبي، وقلت له : يا أخي، خذ هذه البطاقة، وإذا كان لك أي حاجة مهما كانت فلا تتردد في زيارتي أو الاتصال بي متى شئت . وظننت أنه سيفرح بهذا العرض، لكني فوجئت بجوابه !! أتدرون ما قال لي ؟ قال : لا يا أخي، جزاك الله خيراً، لا أحتاج إلى هذه البطاقة، فكلما احتجت حاجة سأصلي لله وأرفع يديَّ إليه وأطلب منه حاجتي، وسييسر الله قضائها كما يسّرها هذه المرة . قلت : هذه القصة ذكرتني بذلك الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله، لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً، وتروح بطاناً ( أي تبدأ يومها جائعة ولا ترجع آخر يومها إلا وقد شبعت) اللهمَّ ارزقنا حسن التوكل عليك، والتفويض إليك . امين يا رب العالمين

تم النسخ
المزيد من حالات قصص وعبر

#التسرع_غلط ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺒﻴﻮﺕ ﺍﻟﺮﻳﻔﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﻷﻓﻌﻰ ﺻﻐﺎﺭ ﺗﺤﺖ ﻛﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺒﻦ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺭﺍﺩﺕ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺻﺎﺣﺒﺔ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﺘﺒﻦ ... ﻭﺟﺪﺕ ﺻﻐﺎﺭ ﺍﻷﻓﻌﻰ ... ﻓﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻬﺎ ﺇﻻ ﺃﻥ ﺣﻤﻠﺖ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺎﻥ ﻗﺮﻳﺐ ﺁﻣﻦ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻋﺎﺩﺕ ﺍﻷﻓﻌﻰ ﻭﻟﻢ ﺗﺠﺪ ﺻﻐﺎﺭﻫﺎ ﺟﻦ ﺟﻨﻮﻧﻬﺎ ﻭﺍﺗﺠﻬﺖ ﺻﻮﺏ ﺇﻧﺎﺀ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ... ﻭﻗﺎﻣﺖ ﺑﻔﺮﺯ ﺳﻤﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﻧﻴﺎﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻹﻧﺎﺀ ... ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺑﺤﺜﺖ ﻭ ﻭﺟﺪﺕ ﺻﻐﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﻗﺮﻳﺐ ... ﻋﺎﺩﺕ ﻭﺭﻣﺖ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﺛﻢ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻨﻪ ... ﻭﺍﺗﺠﻬﺖ ﺇﻟﻰ ﺭﻣﺎﺩ ﺍﻟﺘﻨﻮﺭ ﻭﺃﺧﺬﺕ ﺗﺘﻘﻠﺐ ﺑﻪ ﻟﻴﻠﺘﺼﻖ ﺍﻟﺮﻣﺎﺩ ﺑﺠﺴﻤﻬﺎ ... ﺛﻢ ﻋﺎﺩﺕ ﻭﺩﺧﻠﺖ ! ﻓﻲ ﺇﻧﺎﺀ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﻟﻜﻲ ﺗﻌﻴﺒﻪ ﻭﻻ ﻳﺴﺘﺨﺪﻣﻪ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ .... ﻭﻗﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺗﺮﺍﻗﺐ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﺍﻟﻌﺠﻴﺐ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ... #الحكمة🖐️👇 ﻗﺪ ﻧﺘﺼﺮﻑ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً ﻛﺎﻷﻓﻌﻰ ﻭ ﻧﻠﻘﻲ ﺑﺴﻤﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ،ﻓﻬﻞ ﻳﺎﺗﺮﻯ ﻧﻌﺘﺬﺭ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﺍﻋﺘﺬﺭﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻓﻌﻰ...

أراد رجل أن يعقد على امرأة ، فقال لها في مجلس العقد : إني رجل سيء الخلق ، دقيق الملاحظة ، شديد المؤاخذة ، سريع الغضب ، بطيء الفيء . فنظرت إليه وقالت : أسوأ منك خلقا تلك التي تحوجك إلى سوء الخلق . فقال لها : أنت الزوجة التي أبحث عنها . فمكث معها عشر سنين ما وقع بينهما خلاف قط . ثم شاء الله أن يقع بينهما ذات مرة خلاف ، فقال لها غاضبا : أمرك بيدك ( أي أنه جعل طلاقها بيدها إن شاءت طلقت نفسها ) . فردت عليه وقالت : أما والله قد كان أمري بيدك لعشر سنين فأحسنت حفظه ، فلن أضيعه بساعة من نهار ، وقد رددته إليك . فقال لها : أما والله إنك لأعظم نعم الله علي .

حرف لا تنطقهُ أمي !! في كل حصة للّغة العربية يسألني الأستاذ عن عدد الحروف الأبجدية فأجيبه دون تفكير إنها سبعة وعشرون حرفًا _ خطأ ، كم مرة أخبرتك إنها ثمانية وعشرون . _ بل سبعة وعشرون ، أنا أكيد من ذلك . فيطلب مني أن أمد يدي ليضربني وأمدها غير آبه بالألم؛ لقد اعتدت على ذلك نصحني زميلي بعد أن رأى آثار الضرب على كفي بأن أقول كما يقول الأستاذ لكنني كنت أتجاهله، ثم أضع كفّي على الحديد لتبرد قليلًا . دعاني مدير المدرسة ذات يوم يستوضح مني بعد أن شكاني ذلك المدرس فبدأ يمتدح ذكائي وأنني طالب مثابر ومتميز . أدركت تمامًا ما يريد مني فقاطعته وقلت له مباشرةً : إنها سبعة وعشرون حرفًا .. ثم انصرفت وتركته في حيرته يراقب خطواتي وأنا أخرج من الباب . توجهت نحو المنزل ، وأنا أحمل حقيبتي المملوءة بالكتب والدفاتر . فتحت لي أمي الباب واحتضنتني كعادتها ، ثم فتحت كفي لترى ما اعتادت أن تراه. _ متى ستعقل( ياصغيغي )، إنها مشيئة الله. قبلت رأسها ووعدتها أن لا أكررها، ثم اتجهت نحو المطبخ وأنا أحدث نفسي .. إن حرفًا لا تنطقه أمي لا يعد من الأبجدية

#حتي_انت_يا_بروتوس #أبشع_طعنة_في_التاريخ ‏  تم تصنيفها على أنها أقبح عملية إغتيال في التاريخ .. إنها لحظة اغتيال يوليوس قيصر .. كانت لحظة عصيبة وصعبة حين خانه كل من وثق بهم يوماً ‏اجتمعوا وأتفقوا جميعا أن يقتلوه .. في ذلك الاجتماع حين انهال الكل عليه بالطعنات .. ‏وقيصر ما زال واقفا لم يسقط رغم كل الطعنات في جسده .. ‏حتى رأى صديق عمره بروتوس ، ‏فمشى يوليوس قيصر نحو صديقه وهو متخبط بدمائه وفي عينيه التمعت نظرة رجاء، وارتياح واعتقد أن صديق عمره ها هنا لينقذه وضع يده على كتفه منتظرًا منه العون فقام بروتوس هو الآخر بطعنه .. ‏هنا قال قيصر جملته الشهيرة : حتى أنت يا بروتوس !! .. ‏إذا فليمت قيصر وسقط قيصر ميتا .. ‏كانت طعنة بروتوس هي الطعنه القاتلة ، بخلاف كل الطعنات الأخرى .. لم يطعنه في جسده و إنما في شخصه .. طعنه في إرادته .. في آماله .. ‏هنا فقط .. سقط قيصر .. ‏راضياً بالسقوط معلنًا انهزامه .. ‏وصدق القائل عن الخيانة في قوله: ‏عندما اصابت الرصاصة قلبي لم أمت... ‏لكنني مت لما رأيت مطلقها 👌

توجهت سيدة عجوز إلى شباك في البنك، لإجراء عملية سحب نقدي. سلمت بطاقتها المصرفية إلى أمين الصندوق في البنك وقالت:- أود أن سحب 10 دولارات. قال لها أمين الصندوق: لعمليات السحب التي تقل عن 100 دولار ، يرجى استخدام ماكينة الصراف الآلي. سألت السيدة العجوز لماذا؟؟ قال أمين الصندوق وهو يرد لها  بطاقتها المصرفية    - هذه هي التعليمات. رجاء ثمة عملاء خلفك ينتظرون!! يرجى المغادرة!! إذا لم يكن هناك أمر آخر.  ظلت السيدة العجوز واقفة صامتة لبضع ثوان ، ثم أعادت البطاقة إلى أمين الصندوق وقالت: - الرجاء مساعدتي في سحب كل الأموال التي في حسابي دهش أمين الصندوق عندما راجع رصيد السيده العجوز وقال لها لديك #500000_دولار في حسابك والبنك ليس لديه الان هذا المبلغ حاليًا. هل يمكنك العودة غدا؟ ثم ببرود؛ سألت السيدة العجوز كم يمكنها السحب على الفور. أخبرها أمين الصندوق:  أي مبلغ لغاية  3000 دولار.   قالت السيدة العجوز: حسنًا ، من فضلك دعني أحصل على 3000 دولار الآن عاد أمين الصندوق بغضب إلى الخزانة واخرج رزمًا من 20 دولارًا و 10 دولارات وأمضى الدقائق العشر التالية في عد 3000 دولار. وناولها اياها ثم قال:هل هناك  شيء آخر يمكنني القيام به من أجلك اليوم؟ ، بهدوء وضعت السيدة العجوز  10 دولارات في حقيبتها وقالت: -نعم ، أريد إيداع 2990 دولارًا في حسابي.

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play