أحدق في السماء كل شيء أخرس إلا عقلي _
ليَلةٌ فارغَه مَثل اليَالي السابُقه اكُملها وحَيدةٌ لا احد مَعي سِوى حُزني تأخُذني افكارَي لمكَانًا بعيَدُاً وانظُر الى خسَاراتي واحدة تلِوى الاخُرى اتأمَل الجروح المُتبقيه على يَدي بيَنما انا مُتأكده هذهِ الجَروح لا تُضاهي جروح فؤادَي .
وما ضرني غريب يجهلني، وإنما أوجعني قريب يعرفني.
ماذا لو عرفت بأنك كنت آخر محاولة لشخص يبغض المحاولات، ماذا لو عرفت بأنه بعدك أغلق باب المحاولات للأبد، وختمها بخيبةٍ منك؟💔
قد يحتملُ المرءُ جبالاً؛و تكسرهُ قشة
عشرتهم كانت كاذبة، أما عن الخبز والملح كانوا جائعين لا أكثر.
والله لو بيننا ألف زعل مستحيل تجيني و اكسرك
كُنت احسبك ماتعيش الا معاي ⁃ المبالغه فيّ الشُعور
يترك المرء جزءاً منه ثمن كل تجربة، لذا يحن حين ينظر إلى صور الطفولة حين كان كاملاً.🍂
« القرصات التي تلقيتها وأنت صغير ليست إلا ذكرى تخبرك كم كنت تبدو لطيفًا »
أصابني صمت حاد أكثر من المعتاد.
يا من إليهِ مرجعي هون عليّ مواجعي.♥️
في الآونة الأخيرة يؤلمني إحساسي بأن شيئًا ما ليس في مكانه الصحيح، ربما حياتي.. ربما أنا.
نحتاج أحياناً لشخص نخبرُه عن حالنا الحقيقي وليس الحال الذي دائماً بخير
أخشىٰ أن أظل هكذا أُحدّق في الأشياء التي أُحب، ولا ألمسها .
يكثر الكلام في داخلي ولا أجد من أخبره به ، ثم يموت في حنجرتي كغصة للأبد.
ماله داعي الكلام والعتاب افعالك بينت لي قدري عندك
يعز علي إغلاق الباب الذي تَمنيت أن يظل مفتوحاً، لكني تأذيت.
المغادرة الصامتة هي الرد العظيم لكُل من استهان بطيبة قلوبنا
اقسى شعور يمرك انك تدعي الله يشيل حب من كنت تدعي ربي يديمه
حاولت مراراً أن أخبرك أن القلوب لا تظل على حالها ، وأن الحب وحده لا يكفي وأن العناد سيكون بداية النهاية بالنسبة لنا ، أخبرتك أن الصبر ينفذ بعد طول الهجر وأن كل الذين يقفون إنتظاراً لابد أن يأتي يوماً ستخور قواهم وتتعب أقدامهم ويرحلون ، لقد حاولت ولكنك بكل أسف لم تُصغي .
مستعد اكون وحيييد ولا ابقى مع شخص يحسسني اني مو مهم
لَم يَكُن لي نَصيْب مِن الأشياء التي أحبَبتُها سوَى ألنظّر مِن بَعيّد .
لقد نجى من الغرق، لكن البحر ظلّ دائمًا في عينيه
: آهٍ ، ألا يكون للإنسان أحد في هذا العالم ، يا له من حزن .
كل شيء أتركهُ خلفي لا أعود إليه، قد لا أُنهِي شيئاً بسهولة أتشبّثُ به كثيرًا، لكنني أُجيدُ في لحظةٍ غير متوقّعة وضعَ نقطة نهاية دون رجوعٍ أو ندم !
يارب لا تحطني بقلب أحد ما يعرف قدر قلبي ..
ودي اشوف مكانتي بقلبه افعاله حيرتني الف مرة
شعرت وكأن حرارة العالم عالقة في داخلي.
انا مو متغير بس فعلاً ما بقى بداخلي اي شي ممكن اقدمه لأحد
لا يتألم إلا مَن كان وفياً أكثر مما يجب.
الحزن هو أن تظل الروح معلقة بين السماء والأرض، تبحث عن معنى للحياة في عالم خالٍ من المعاني.
أوعدك أكابر لين ينتهي ذاك الشعور لين تفنى من قلبي وتصير عادي مثلهم
جيتك ابي حب ماجيتك انجرح انا عطيتك عيوني ليه تبكيها ؟
”أَعترف أَنني بارع في ترتيب الفوضى بصدور كل مَن أعرفهم مِن الحديث الأول معهم، أما عني.. فحدِّث ولا حرج، خرابٌ في خراب، وألفُ حديثٍ لا يَشفيني، ليس تقليلًا من أحد، لكن المُعضلة دائمًا أنه لا أحد يفهم حُزني، ولا أحد يُجيد ترتيب فوضويتي، أعترف أنني أمنح غيري ما أحتاج إليه دومًا.
وصار وقته لغَيري .. اللّه يا مُر الشعور !
لسنا ضعفاء، لكن المُخطىء كان عزيزاً.
كانت مواساتي لنفسي دائمًا.. اللهُ قدر هذا واللهُ كفيلٌ به.
عندما تُحب لا تأخذ جرعة كبيرة من الثقه بمن تُحب اترك مكاناً للخيبة ومكانًا لإستيعابها أيضاً فكلما كان العطاء كثيراً كان الخذلان أشد إيلاماً كأن تهدي أحدهم روحك ثم يسألك ماذا أعطيتني ؟ فلا تعطِ مشاعرك لحد الإكتفاء فبعض القلوب حين ترتوي .. تُغادر !
ثمّة أسف كبير ، تجاه نفسي، التي أرّقتها بالسعي في الطرقات الخاذلة
فاقد اللي يفهم خاطري قبل لا احاكيه ..
من الآن علاقات سطحية مع الجميع وعفا الله عمّا سلف.
مدري ليه كل ليله احتريك وأنا ادري مستحيل تبادر
أحاول الفِرار من كثافة أفكاري من رغبتي المُستمرة في الرَكض حيث يأخذني قلبي في كُل مرة للهاوية أحاول أن اتزِن وأعُد للمئة و للألف قبل أن أنطق كلمة .. أمضي يومي كُله محاولًا أن لا أنتبه لشيء ..
في جوفي جُرح ، كُلما ظننت إلتئامه - نَزف - .
- لم يعد يُفاجئني الحزن، لم يعد يترك أثرًا على ملامحي، أصبحت الآن قادر على إجتيازه وكأني اعرف كل شيء عنه مُسبقًا.
شلون تبيني أبقى على حبك واشوفك ما تميزني عن غيّري
أنا أعرف جيدًا كيف أبتسم وسط البكاء، وكيف أقول لك تصبح على خير ولا أنام، أعرف جيدًا كيف أختبىء وأنت لا تعلم سِوى أنَّني بخير
قد تحسبه جافيًا جافًّا، لكنه حزين منكسر، صان لسانه عن البوح، وآثر السير وحده بعيدًا.
يؤسفني أنك لم تكُن العَوض لي يؤسفني أنَّ هذهِ السِنين التي جَمعتنا لم تكُن سِوى ذِكرى ذِكرى تؤلمُني .
بكى في أول الأمر ثم أعتاد، الإنسان يعتاد كل شيء.
احس إني ابيك .. واحس اني تعبت
كنت احسب غيابي يشغل حنينك واثرك من الاحساس معدوم
«نعتقد بأننا نكتب نصوصًا تشبهنا، ولكنّنا نشبه صمتنا أكثر، الكلمات العالقة بالحنجرة، وحدها لو تسرّبت تعرّينا»
أود أن أضع قلبي تحت صنبور مياهٍ بارد.
هذا الحزن كثير على قلبي، من قال إن المحزون حين يتحدث عن حزنه أو يكتب عنه يقلّ هذا الحزن؟ هناك أحزان لا الحديث عنها يقلل منها ولا الكتابة ولا العزلة ولا الصمت، الحزن الذي في القلب، وفي العقل، وفي الحلق، وفي العين لا يجفّ أبدًا.
هنالك أحاسيسٌ مدفونةٌ في القلوب لا يعيشها إلا المنكسرون، وفي ثنايا ضلوعنا تكتمل قصص الحزن التي لم نستطعُ كتابتها بأنفسنا.
بكيت بكاء التائه الذي لا يعرف أين يذهب وكل الأماكن لا تألفه حتى جدران غرفته ملّت من سماع شكواه أعنّي عليّ؛ على ضعفي وقلة صبري وضيق نفسي وطاقتي والدنيا
لن نلتقي بعد الآن ، إحتمالية أن نلتقي مثل احتمالية أن تموت نملة في مكانٍ ما بسبب سرطان القولون!
- إنكسرنا من جميع الأماكن التي آمنا بها، وعرفنا أخيرًا أن للحب ضريبة مهولة وثمن أكبر مما كنا نتوقع.
يصف أحدهم انطفاء الشعلة بينه وبين شخصه المقرب وبرود المشاعر بينهما قائلًا : لا أعرف..يُشبه الأمر مراقبتك للشمس ساعة الغروب، لا تعرف متى انتهى النهار وبدأ الليل، متى بهت الضوء وبردت الأشياء. راقت لي!