✨📚 قصة وعبرة 📚✨ 🤍✨ قصة رائعة يحكى أن ملكا من الملوك خرج مع وزيره للغزو، وفي الطريق شاهدا ولدا يسير، فنادى الوزير على الولد، وطلب منه أن يحضر بين يدي الملك. قال له الملك: ما اسمك؟ أطرق الولد برأسه قليلا ثم رفع رأسه، وقال: فتاح. سر الملك وتفاءل بالخير، ثم سأل الملك الولد: إلى أين تذهب؟ أجاب الولد: إلى المعلم. فازداد فرح الملك وسروره (الولد اسمه فتاح وذاهب الى المعلم ) بعد ذلك سأل الملك الولد: وما درسك؟ فأجاب الولد: إنا فتحنا لك فتحا مبينا. عندما سمع الملك كلام الولد، فرح فرحا كثيرا واعتنق الولد وقبله، وقال له: اذهب يا بني على بركة الله إلى درسك. وبالفعل ذهب الملك ووزيره للغزو وانتصر الملك في المعركة وفي طريق العودة قال الملك للوزير: نريد أن ندهب إلى المعلم لكي نكافئ الولد الذي تفاءلنا به، قال الوزير: سمعا وطاعة يا مولاي. ذهب الملك والوزير إلى المعلم واستقبلهما المعلم بالسلام والتحية وأجلس الملك على يمينه والوزير على يساره، نظر الملك في وجوه الأولاد، فرأى الولد الذي تفاءل به جالسا في زاوية المجلس. قال الملك للوزير: أريد الولد الجالس في الزاوية وأشار إليه بيده. فصاح المعلم على الولد قائلا: عابس تعالى يا بني، جاء الولد، وجلس بأدب بين يدي الملك، استغرب الملك من الولد وقال في نفسه: عندما سألته قال لي: اسمه فتاح، والآن المعلم يناديه عابس. قال الملك للمعلم: دعه يقرأ في درسه. قال المعلم للولد: اقرأ يا بني في درسك. فقرأ الولد: عبسَ وتولى، أن جاءه الاعمي. فازداد استغراب الملك ودهشته. سأل الملك الولد: لماذا عندما سألتك عن اسمك قلت: فاتح، وعندما سألتك عن درسك قلت: إنا فتحنا لك فتحا مبينا؟ قال الولد: أنا ولد صغير، وأنت ملك البلاد وعندما سألتني عن اسمي، فكرت في الأمر وقلت: من غير المعقول ان الملك يوقفني ويسألني عن اسمي من غير هدف، ولذلك قلت لك: اسمي فتاح، ودرسي (إنا فتحنا لك فتحا مبينا) لأكون فال خير عليك. أعجب الملك بأدب و ذكاء الولد وقال الوزير: اعطه دينارا. ✨🤍 رفض الولد أخذ الدينار، فنهره الوزير، وقال له: أترفض عطية الملك؟ قال الولد: أنا لا أرفض عطية الملك بل أتشرف بها، ولكن اذا رجعت إلى البيت سيقول لي والدي: من أين لك هذا الدينار؟ قال الوزير: قل له من الملك. ✨🤍 قال الولد: لن يصدقني وسيقول لي: ان الملوك لا يعطون دينارا. فازداد إعجاب الملك بأدب الولد وذكائه و قال للوزير: اعطه مائة دينار. ✨🤍 بعد ذلك ودع الملك المعلم وخرج فنادى المنادي: ابتعدوا عن طريق الملك افسحوا الطريق للملك، فابتعد الناس ووقفوا على جانبي الطريق، ولكن هناك رجل كبير في السن عليه ثياب رثة وشعره كبير وحالته لا تسر الناظرين لم يبتعد عن الطريق وأخذ يكيل الشتم والسب للملك، ويقول: من هذا الملك؟ الفاعل .... الكذا .... الكذا .... 🤍✨ فقال الملك: اقبضوا عليه، واعلنوا في البلاد من أراد ان ينظر إلى تأديب المسيء فليقبل فاجتمع الناس في ساحة كبيرة للنظر إلى تأديب المسيء. ✨🤍 خرج الولد مع الأولاد من المعلم فسمعوا المنادي، فذهبوا مع الناس ليروا كيف سيكون تأديب المسي؟ فبينما هم يسيرون واذا بالولد يحدق النظر بقوة وفجأة أخذ يشق الصفوف، و يركض بسرعة كبيرة باتجاه الملك، وعندما وصل الى الملك، أخذ المائة دينار، ورماها في حضن الملك، وقال له: هذه فداء لأبي.🤍✨ فقال الملك للولد: هذا أبوك! فقال الولد: نعم.✨✨🤍 فقال الملك: نعم الابن وبئس الأب. فقال الولد: لا تقل هكذا، بل قل نعم الأب وبئس الجد، فأبي أدبني ولكن جدي لم يؤدب أبي. فقال الملك للولد: لقد عفونا عن أبيك اكراما لك. العبرة من القصة:🤍✨ ١-على الآباء ان يهتموا بتعليم وتأديب أبنائهم ٢-عدم التسرع في الاجابة بل عليك التريث قليلا قبل الاجابه🤍✨ ٣-احترام الكبير وتوقيره والجلوس أمامه بأدب واحترام. ٤-ان اجتماع الذكاء مع الادب يجلب للانسان الخير والسعادة✨🤍 ٥-حفظ اللسان عن الكلام الفاحش والسب والشتم (فلسانك حصانك، ان صنته صانك، وان هنته هانك)
قال أحدهم : زوجتي الغالية تكره الحشرات والحيوانات بأكملها ! ولكم أرتفعت صرختها المدوية في أرجاء الحي كله لرؤيتها صرصاراً ! أو لأن قطة جارنا اقتحمت منزلنا !! كنت كلما تشاجرنا وخاصمتني 🖤 أجد من الصراصير أو قطة الجيران التي أكتريها من ابنهم المشاغب حجة لتركض إلى أحضاني .. وكان الأمر ينجح في كل مرة ههههه .. ترجتني كثيراً أن أقوم بتأجيل سفري لأن الحمل يتعبها ،، ولأنها تحس بانقباضة في صدرها ... رغم إلحاحها الشديد سافرت .. • ️في الحقيقة لم تكن الرحلة بتلك القيمة المهمة .. لكنني أردت اللهو خصوصاً أن تلك السكرتيرة الحسناء الفاتنة ستذهب معنا .. عدت بعد أسبوع ،، لم تكلمني فيه ،، سوى مرة واحدة لتطمئن على وصولي سالماً .. أعلم أنها غاضبة مني .. لكن لا بأس بعض الحشرات ستحل الأمر .. إلا أنني صدمت بمعرفة اجهاضها ،، وأننا خسرنا أول مولود ،، كنا سنرزق به .. حزنت جداً وأحسست بتأنيب الضمير .. ظننتها ستخاصمني للأبد ،، لكنها لم تلمني ..! حتى لم تقل شيئاً ،، ولا حتى كلمة واحدة .. ظلت تتصرف بعفوية .. حين أنزلت سكرتيرة الشركة صوراً لنا في نزهة سوية ظننت أن الحرب ستقام ..! لكنها أخبرتني أنني أبدو وسيماً في الصور .. أما اليوم فقد كان مختلفاً جداً ،، ونحن نتناول الطعام .. مر صرصور بجوارنا ،، ركضت إلى النافذة لأغلقها قبل أن تبدأ بالصراخ وجمع الجيران حولنا .. لكنني وقفت مصدوماً في مكاني ..!! زوجتي تطارد الصرصور بفردة حذاء وتقتله .. لم تكتفي بذلك بل حملته وقامت برميه .. ثم اغتسلت وعادت لتكمل طعامها ..! في الغد حين عدت من العمل كانت قطة الجيران تصول وتجول في البيت على مرأى من زوجتي دون أي رد فعل .. الآن فهمت أن زوجتي انطفأت .. وأن المرأة التي تمسكت بيدي مترجية ألا أسافر .. قد اختفت منذ الليلة التي وقعت بها ولم تجدني بجانبها لأسعفها .. فكان ابننا هو القربان .. الآن عرفت أنني لو أحضرت أسداً إلى البيت لن تركض لحضني لتحتمي بي .. بل ستتجاهله أو تركض خلفه بحذاء .. لا أستغرب حتى إن قامت برميه بالرصاص .. فقدت حقي باسنادها منذ اللحظة التي أحتاجتني حقاً فلم تجدني .. لأني كنت أتودد لأخرى .. •️ هي انطفأت ..🖤 وأنا اشتعلت ندماً وحسرة ..🖤 .. وكلانا خسرنا 💔
قناتكم : قصة_و_عبرة قصة رجل له زوجتين : كان هناك رجل في خريف العمر لديه زوجة مسنة وأخرى شابة، كلاهما تحبانه جدا وكل واحدة تتمنى أن يحبها هي. بدأ الشيب يغزو رأس الرجل، فلم يعجب الزوجة الشابة أن يبدو زوجها عجوزا، لذلك اعتادت كل ليلة أن تمشط شعره وتقتلع الشعرات البيضاء. لكن الزوجة المسنة كانت سعيدة لشيب زوجها لأنها لم تكن ترغب أن تبدو كأمه، فكانت كل ليلة تمشط شعره وتقتلع أكبر عدد ممكن من الشعرات السوداء، وبالنتيجة سرعان ما وجد الرجل نفسه أصلعاً. اذا حاولت ارضاء الجميع ستخسر نفسك. #قصة_و_عبرة
تخيل أنك وُلدتَ سنة ١٩٠٠ !! مقالة أكثر من رائعة (وصادمة!) لستيفن هودجسون، نقلها د. مايكل هول، ترجمة مصطفي محسن ربما ظروفنا ليست بهذا السوء لكن تخيل أنك وُلدتَ في عام ١٩٠٠ في الرابع عشر من عمرك، تبدأ الحرب العالمية الأولى، وتنتهي في سن الثامن عشر ٢٢ مليون شخصاً يموتون في تلك الحرب في وقت لاحق من ذلك العام، تضرب جائحة الإنفلونزا الأسبانية الكوكب وتستمر حتى سن العشرين. في هذين العامين يموت ٥٠ مليون شخص. في سن التاسع والعشرين، يبدأ الكساد العظيم. تصل البطالة إلى ٢٥٪، وينخفض الناتج الإجمالي العالمي بنسبة ٢٧٪، ويستمر ذلك حتى تبلغ من العمر ٣٣ عاماً، الولايات المتحدة توشك على الانهيار ومعها الاقتصاد العالمي ما بين عيدَي ميلادك التاسع والثلاثين والخامس والأربعين يموت ٧٥ مليون شخص في الحرب العالمية الثانية. وفي الأثناء، وحتى عامك الأربعين، قتل وباء الجدري ٣٠٠ مليون شخص وفي سن الخمسين تبدأ الحرب الكورية، يهلك ٥ ملايين. ومنذ ولادتك حتى سن الخامسة والخمسين كانت المجتمعات تعيش الخوف من مرض شلل الأطفال والكوليرا والملاريا والجدري وحمى التيفوئيد ، في سن الخامسة والخمسين تبدأ حرب فيتنام، ولا تنتهي لمدة ٢٠ عاماً يموت فيها ٤ ملايين. وفي أثناء الحرب الباردة تعيش كل يوم خوفاً من الإبادة النووية. فكر في كل من ولد على هذا الكوكب عام ١٩٠٠. كيف تحملوا كل ذلك؟! آباؤك وأجدادك طُلب منهم احتمال جميع ما سبق، أما أنت فكُل ما طُلب منك *أن تقعد في بيتك على أريكتك!* مع وسائل التواصل مع عملك و كل احبابك و تطلب كل متطلباتك بالتلفون ...
#قصه من احدهم يقول : - بقولكم قصتي قبل ثلاث سنوات صارتلي. كنّا ساكنين بشقه الين ما يخلص بيتنا لانه كنّا تونا بننقل فيه ، المهم الشقه لما سكنا فيها تعرفون لما يجيكم احساس إنكم ما ارتحتوا او شي ناغزكم انا كنت كذا والله المهم مر اول أسبوع واحنا فيها عادي بس بعدين صارت أشياء غريبه ، كنت مقفله انوار الغرفه و اختي الصغيره نايمه واطقطق بجوالي سمعت صوت ضحكه! ضحكه شخص مو صغير واضح كبير جمدت ماعرفت شسوي ، نمت وصحيت قلت لامي عاد تعرفون الأمهات يقولون هذا من الجوال يتهيألك ، ثاني يوم كنت متربعه بالمطبخ وأختي الصغيره قدامي واقطلعها تفاح اخليها تاكل يعني هي ما تشوف اللي وراها وهو الباب حق المطبخ شفت شي والله وبسرعة مر وصنمت وانا اطل واختي تقولي شفيك؟ خافت اني طولت وانا أطل قلت ما في شي دنقت كأنه واقف قدام المطبخ قلت لاختي لا تلفين كلي كلي ، هي صغيره طبعاً ف خافت وقالت ليش تقولين كذا قلت مافي شي يلا خلصي بسرعه ، اليوم اللي بعده قاعده بغرفة قدامها الصاله ، شفت ابوي مر ومشيت وراه بعدين رجعت أخذ جوالي رجعت وين ابوي؟؟ ماهو فيه يمه وين ابوي؟؟ قالت طلع من قبل ساعه يرجع شوي وش تبين قلت خلاص بعدين جا ابوي قلت ان كنت هنا؟ قال لا برى وثوبه كان ابيض وانا اللي شفته اللون زي الرمادي ، حسّيت بنجن وخايفه بعدين ماصرت بس انا اللي خايفه حتى ابوي جا قال لامي انا بالسياره من اول واقف وانتي واقفه بعيد استناك تجين ما جيتي احسب تبين مشوار ، امي انخرشت قالت مو انا ! عدا الموضوع وأبوي بعدين وقف لأختي تروح البقاله والبقاله فيها درج دخل ابوي السياره وأختي جت تركض تقول ابوي وانا نازله في حرمه واقفه تستناني عند باب العماره اشوفها من بعيد لابسه عبايه! قال مافي شي بسم الله عليك هيا ادخلي ، تعرفون احس ابغا اطلع منها وافتك بسرعه . ويوم صحيت من النوم واقفه عند الحمام دقيت الباب وبشوف فيه احد ولا لا رجعت دقيت ومحد يرد ، قلت أكيد م فيه احد بفك الباببس مقفل رجعت مره ثانيه ولقيت الباب مفتوح لآخر شي بعدين قلت لامي أنتي كنتي موجودة في الحمام؟ قالت لا ، سألت ابوي وقال لا ، عشان لا تخافون من شي وجاء وقت اننا ننقل من الشقه حمدت ربي وقتها قلت لأبوي امانه اسأل احد عن الشقه قال احنا بنطلع خلاص نسأل ليش ، قلت جرب ولما سلمنا المفتاح الشقه ابوي سأل اللي حوالين الحاره رجال قال لأبوي هذه وحده كانت طيبه وعندها عيال بس كل واحد منشغل بزوجته عنها وماتت وطولت ومحد سأل عنها ، يا حرام حتى ريحتها لما عيالها جو كانت طالعه فالنهايه بقول اني ما كذبت بولا حرف والله يرحمها والحمدلله اننا نقلنا وما طولنا وكان غلط اننا جلسنا بمكان من دون لا نعرف ولا نسأل ، شكرا. #انتهى ..
قناة : قصة_و_عبرة __ @hadramot أراد مدرسُ اللغة العربية أن يتزوج، فسألهُ أصدقاؤهُ: ما هي صفاتُ الزوجة التي تتمناها؟ فأجاب: أريدُها مرفوعةَ الهامة، منصوبةَ القامة، مجرورةَ الثّوب، مُجرَّدةً عن العيب،🤍✨ مربوطةَ الشَّفتين، مبسوطة الكفَّين،🤍✨ مُؤنَّثةً تتقنُ أسلوبَ الإغراء، وتطيعُ فعلَ الأمر بلا استثناء، 🤍✨ وتجيبُ النَّداء، وتفهمُ بالإشارة من غير عبارة، لا تعرفُ الجملةَ الاعتراضيَّة ولا أفعالَ الظن، 🤍✨ وليس في قاموسها: (لا ولم ولن)، ✨🤍 ضميرُها مُتَّصلٌ بضميري، منفصلٌ عن غيري، إذا طلبَتْ فغيرُ جازمة، من كلِّ عِلَّةٍ سالمة، إذا رأيتُها سَبْحَلْتُ، 🤍✨ وإنْ غابَتْ عنّي حَوْقَلْتُ، تجاملني بالكناية والتَّصريح، 🤍✨ فعلها تامٌّ صحيح، لا تنازعني في عمل الفاعل على الإطلاق، ✨🤍 قولي عندها معلومٌ لازمٌ بلا طلاق، تعاملني بالسُّكون والعطف، أمَّا مالي عندها فممنوعٌ من الصرف. ✨🤍 #قصة_و_عبرة