إِذا جارَيتَ في خُلُقٍ دَنيئًا فَأَنتَ وَمَن تُجاريهِ سَواءُ رأَيتُ الحُرَّ يَجتَنِبُ المَخازي وَيَحميهِ عَنِ الغَدرِ الوَفاءُ وَما مِن شِدَّةٍ إِلّا سَيَأتي لَها مِن بَعدِ شِدَّتِها رَخاءُ لَقَد جَرَّبتُ هَذا الدَهرَ حَتّى أَفادَتني التَجارِبُ وَالعَناءُ #أبو_تمام♥️
لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ لَئِن يَعيبوا سَوادي فَهوَ لي نَسَبٌ يَومَ النِزالِ إِذا ما فاتَني النَسَبُ إِنَّ الأَفاعي وَإِن لانَت مَلامِسُها عِندَ التَقَلُّبِ في أَنيابِها العَطَبُ #عنترة_بن_شداد♥️
وَليْتَهُمْ عَلِمُوا مَاذا نُكِنُّ لَهُمْ فَرُبَّما عَمِلُوا غَيْرَ الذيْ عَمِلُوا لوْلا الوَفَاءُ لَمَا صُنَّا لَهُمْ ذِمَمًا وَلا احْتَمَلْنا الذيْ مَا كانَ يُحْتَمَلُ #سعيد_يعقوب♥️
مِنْ أَيِّ فِردَوسٍ أََتَت عَينَاهُ وَبِأَيِّ كَوثَرٍ يَرتَوِي جِفنَاهُ هَلْ كُنتُ خَلقَاً مِنْ مَحَاسِنِ أُمَّةٍ أَمْ كُنتَ حُسنَاً مَا لَهُ أَشبَاهُ مُذ لَاحَ طَيفُكِ لَمْ أَبُح بِمَقُولةٍ إِلَّا مَقُولَةَ جَلَّ مَنْ سَوَّاهُ #ابراهيم_حمدان♥️
- شُربُ الخمرِ مُحرَّم، فَمَا حُكم الذي مِنْ رمشِ عَينَيكِ يَسْكَر؟♡♥️
فَلَمَّا تَلَاقينا وقد طالَ صَدُّنا صَمَتْنَا طَويلًا والعيون نواطقُ فَكَمْ من كلامٍ ظَلَّ فِي القلبِ كامنًا وكم من عيونٍ بالكلام سوابقُ.♥️
- ولقد ضممتكِ مرةً من لهفتي حتى حَسبتُكَ قد تُلاقي مصرعك.♥️
يا بائعَ الصَّبرِ لا تُشفِقْ على الشَّاري فدِرهَمُ الصَّبرِ يَسوَى ألفَ دينارِ لا شيءَ كالصَّبرِ يَشفي جُرحَ صاحِبهِ ولا حَوَى مِثلَهُ حانوتُ عَطَّارِ #اليازجي♥️
ماذا تُؤَمِّلُ مِن قَومٍ إِذا غَضِبوا جاروا عَلَيكَ وَإِن أَرضَيتَهُم مَلّوا فَاِستَغنِ بِاللَهِ عَن أَبوابِهِم كَرَما إِنَّ الوقوفَ عَلىٰ أَبوابِهِم ذُلُّ #الشافعي♥️
إليْكَ.. إليكَ يا ربِّي أسيرُ وإنِّي فِي هوىٰ نفسِي أسِيرُ أفرُّ إليكَ منكَ أيَا ملاذِي ومِنْ حرِّ الخَطايَا أستجِيْرُ إليكَ أسيرُ فِي أثوَابِ ذُلِّي وقلبِي نادِمٌ خِجلٌ كسِيرُ أسَيرُ وملءَ أرجائي رجَاءٌ وأنتَ بكلِّ أحْوالِي خبِيرُ أتَيتُ إليكَ ملهوفاً وَ(إنِّي لمَا أنزلتَ) (مِن خَيرٍ فقيرُ) #صالح_الصملة♥️
رَبَّاهُ تَعلمُ ما لقَلبيَ شاغِلٌ فَارْحَمْ عُبيدَكَ يا عَظيمَ الجَاهِ أنا مَن بُليتُ بحبِّها وَفِراقِهَا وَصَمَتُّ عَـمَّا فِـيَّ بالإكْـرَاهِ لَكن قلبِي لَمْ يَزَلْ يَهفو لَها يَرجُو الوِصَالَ وعِيشَة بِرفَاهِ لَكِنَّما الأقدَارُ بَتَّتْ أمرَهَا عكسَ الذِي أرضَاهُ إي واللهِ سَلَّمتُ أمري للرحيمِ فإنَّهُ يَشفِي فُؤادِي مِن لهيْبِ الآهِ #يحيى_برو♥️
الخواطر صايره هشه والقلوب رهافي والمداين صامته والهقاوي مستبيحه .
و رأيت قَلبي في الحنايا يحترق بيني و بينكِ خطوتانِ و نفترق.
قالت فمان الله لي سبع مرات وإنتي بحفظه ما نطقها لساني ! -ضيدان بن قضعان
ألا يامن سكنتَ القلب كيفَ تهجرهُ كأنك يومًا لم تكن وسط وجداني ألا يامن قطعت الوعد كيفَ تخلفهُ وتمضي لا مبالٍ بحجم أحزاني سألتك بالذي بالحقِ أوجدكَ هل أنت حقًا كما قلت تهواني؟
يا ساكنَ القلب مافي القلبِ مُتّسعا لغيرِ حُبّكَ أغلق بعدكَ البابا ماذا تظنُّ بدارٍ أنتَ سيّدها ؟ غدا لكَ النبضُ واﻷنفاسُ حُجَّابا
ذو العقلِ يشقى في النعيمِ بعقلِهِ *** وأخو الجهالةِ في الشقاوةِ ينعَمُ
أذَلَّ الحِرْصُ والطَّمَعُ الرِّقابَا وقَد يَعفو الكَريمُ، إذا استَرَابَا إذا اتَّضَحَ الصَّوابُ فلا تَدْعُهُ فإنّكَ قلّما ذُقتَ الصّوابَا وَجَدْتَ لَهُ على اللّهَواتِ بَرْداً، كَبَرْدِ الماءِ حِينَ صَفَا وطَابَا
اجر حسرات وصرخ اه يا روحي حبيبي فاركني واخذ روحي مشه الاقرب شخص وذالي جروحي حبيته هواي بس ناحن عليه بقلمي سـ❣ـہنـ❣ـہيوريتـ❣ـہآ
لو أن فيكَ من الوفاءِ بقيةً لذكرتَ أياماً مضت وليالي و وهبتني أسمى خصالِك مثلما أنا قد وهبتُك من جميلِ خصالي كم قُلت أنك خيرُ من عاشرتُهم فأتيت أنت مخيباً آمالي
وَما كنتُ ممّنْ يَدْخُلُ العِشْقُ قلبَه وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ المتنبي
أَريقُكِ أَم ماءُ الغَمامَةِ أَم خَمرُ بِفِيَّ بَرودٌ وَهوَ في كَبِدي جَمرُ أَذا الغُصنُ أَم ذا الدِعصِ أَم أَنتِ فِتنَةٌ وَذَيّا الَّذي قَبَّلتُهُ البَرقُ أَم ثَغرُ؟ - المتنبي
وفيكِ من الجمال دلالُ طفلٍ وحيدٍ ، بعد عُقم الوالدين وفيكِ من الجلال مشيبُ شيخٍ توضّأ بالدموعِ لركعتين وفيكِ من السلاحِ سهامُ هدبٍ ورمحُ القدّ ، قوسا حاجبين وفيكِ من السلام هدوءُ أمٍّ لطفلٍ نام بين الرضعتين ختمتُ بكِ القصيدة فاقرئيني كـ بسمِ اللهِبين السورتين
اروض الحرف المسافر في دمي واسرجه الفكرة الغراء اطعمه خيالي ليرمح في فيافي النص بحثا عن كياني نجوب صحاري الشعر نقتفي القوافي نسلُّ سيف الشِعر إذا ما .. لقينا في طريقنا قُطاع فكرٍ .. ونستريح في الواحة الغناء معاني نفتش في المدى عني وعني أجدني! ولا أجدني غير نقاطٍ ... تسرب من رحمها كلامي فنصفي هاهنا والنصف يبحث عني فيسمع صدى صهيل الحرف أذني ليسكن صدر المواويل والاغاني . - ياسمينة عقيل
من أنعُمِ المولى عليَّ صلاتي فيها طَريقُ سعادتي ، ونجاتي في كلِّ جارِحَةٍ تدَفّقَ نورُها وطَفَى لِيَملَأَ وِجهَتي ، وجهاتي وكأنَّ ( حَيَّ على الفلاحِ ) غمامةٌ وتسِيلُ في روحي ، وفوق رُفاتي طُوبى لِمن لَبَّى المَآذِنَ خاشِعاً وأناخَ نبضَ القلبِ في السَّجدات .
قد يُسعد الإنسان بعض خيالهِ فيطير إن مرّ الحبيبُ ببالهِ إنّ الحياة قصيدةٌ موشومةٌ بالأمنيات لمن يضيق بحالهِ وجعٌ يحاصرني كأنّ مطالعي جرح الحسين بكربلاء وآلهِ أو أنّ أبياتي مُسِنٌّ عاجزٌ دخل اللصوص إلى خباء عيالهِ . - جمانة الطراونة .
تغلف اسلاك الكهرباء بطبقة عازلة تخفي ورائها جراح ملتهبة قاتلة هذه الجراح هن نقاط ضعفها تنفجر غضباً بوجه من يحاول مجرد الإقتراب منها .. نفس الشيء منطبق علينا نحن بنو البشر اولاد الكرامة والكبرياء . - ياسمينة عقيل .
لوجه الشعر من للشعر ؟! لا أحدُ تخالفني و أنت سواي في معناك اتّحدُ ومن لقصيدتي و النص يرجئني فأتّئد مجازات تبيح لنا بلا الأسماء ماتعِدُ أنا الإيجاز و الموضوع والتاريخ والسندُ ومن لمقالتي ينفي صحيحَ القول مفتَقدُ لوجه الفكرة الغرّاء أطفئُها فتتّقد . - لينا فيصل
أأعودُ منتصِرًا بكل معاركي وأمام عَيْنيها البريئة أُهْزَمُ؟ لي ألف بيتٍ بالفصيح أجدْتُها لكنني في حبها أتلعثمُ.
أهديتُها شِعرًا، فقالتْ: سَرَّني! لكنْ أرِيدُ قِلادَةً وسِوَارا فضحِكتُ من حظِّي! وقلتُ: لعلها أُمِّيَّةٌ، لا تقرأُ الأشعَارا ● حنظلة
أنا متعبٌ من أوّل العشرينَا من قبل أن يلد الهوى تشرينَا أيلولُ يعلمُ أنّ صدري مُصفرٌ لكن عمري ينزفُ التلوينَا أشتاقُ أمي .. لاجواب ولا أرى وطناً يعانقُ شاعراً مجنونَا فخذ الدواة عن الشعور لعلّها تُضفي لكلّ مشقّةٍ تدوينَا
أمُرّ على الدّيار ولستُ أدري أتذكرني؟ أتعرفنِي؟ الدّيارُ وكم قبّلت جدرانًا وبابًا فلا بابٌ يحنّ ولا جدارُ جماداتٌ وأدري غير أنٍي أتُوق لأهلها والشوق نارُ.
محبوبي إن شفتني واقف على بابك سولف و ساير حنيني قد ما تقدر أسألني شلونك و لا تسأل شجابك الشوق مثل الهوا ، ما للهوا مصدر
لماذا كُلُّ أسْئلتي لماذا؟ أمِثْلي يسْتَحِقُّ أسىً كهذا ألَمْ أحْفَظْكَ من ضَيْمِ الليالي ألَمْ أكُنِ المُفاديَ والمَلاذا أأُكْرَمُ بالخداعِ وكلُّ عِشْقٍ بصدقٍ قال : لا صبٌّ سوى ذا .. ونَتْرُكَ للعذولِ بِنا نَفاذا وأن تُلقى الكواكبُ مِن عُلاها وأن تغدو محبَّتُنا جُذاذا أنَقْصِدُ مَهْلِكَ الظَّمْآنِ طَوْعًا ونتركُ خلفَنا غيثًا رَذاذا أنتْرُكُ عُنْوَةً يُسرًا لعُسرٍ ونتَّخِذُ الشَّقاء لَنا اتِّخاذا؟
أوليسَ لي في ظلِّ حبك موضعًا أحبو إليهِ وأرتمي مُستنصرًا؟ - إبراهيم ناجي
يا سائلا أين الحبيبُ أما ترى؟ لون العيون من البكاء دميمُ
قالوا: سيرحلُ من أعمارنا عامُ فقلتُ: كيف وهذا العمرُ أيامُ ؟! • لا يرحل العام نحن الراحلون إلى نهاية العمر والأعوام أرقامُ!
يا ناعِسَ الطَرفِ لا ذُقتَ الهَوى أَبَدًا أَسهَرتَ مُضناكَ في حِفظِ الهَوى فَنَمِ أَفديكَ إِلفًا وَلا آلو الخَيالَ فِدًى أَغراكَ باِلبُخلِ مَن أَغراهُ بِالكَرَمِ
يَهواكِ قلبٌ ما أحَبَّ سِواكِ أبَداً , ولا عرَفَ الهوىٰ لولاكِ أسَرَتْهُ عَيْنُكِ حينما قالت له أَوَ يستطِيعُ العاشقونَ عِراكي؟! مِنْ أينَ جئتِ فأنتِ ساحِرَةُ الخُطَىٰ ؟ قالت : وإنَّ السِّحْرَ من أملاكي أنا من يَصُبُّ العشقَ في أعماقِكُم وأنا السماءُ , وكلُّكمْ أفلاكي
ويقول لي مجنونة أم عاقلة؟ كُفّي قليلا فالنهاية قاتلة ويثيرُ كبريت البرود ويرتضي إذكاء ناري في ضلوعي الماحلة ويلم شِعري في زوايا شَعره وأنا العنيدة في الترفّق جاهلة ويطالب الثغر الظلوم بهدنة هو لا يُلام إذا فتحتَ قنابله التوت يا ابن القمح يخشى منجلا أرهقت توت العاشقين مجادلة . - تالا الخطيب .
لآدم أن يعيش العمر يُتما ويدعو البدء أنّى شاء ختما يحدّقُ في التراب ويزدريهِ فلا يدري لأي الأرض يُنمى ؟! تشرّد في البلاد وظلّ دهراً يسير وقلبهُ عكّاز أعمى تشقّقت الدّروب ففي خُطاهُ مساميرٌ وجلد الدرب مُدمى.
“لست مرئيًا كما يجب لأحبك في النهار، مثل ذئب يخفي جيدًا أنه نباتي عن بقية الذئاب، ها هو يركض معهم صامتًا ثم يموت من الجوع على أعتاب الفريسة” -ميثم راضي
إليكِ وإلَّا ما كتبت مشاعري وعنكِ وإلَّا لم أَبُح بالخواطرِ وفيكِ وإلاّ فالغرامُ بليّةٌ ومنكِ وإلَا فالنَّوىٰ غير ضائِرِ أهان عليكِ الحُبُّ حتَّى هجرتِني فلمّا أنىٰ وقتُ اللِّقا، لم تُهاجِري إذا كان يُرضيكِ الفراقُ فإنّني رضيتُ بما يُرضيكِ، يا خير هاجِرِ
كم مرّةٍ فيها اقتربتُ وتبعدين؟ وعليّ دونَ مُبررٍ تتثاقلين وإذا سألتكِ عن غيابكِ مرّةً فبكذبةٍ مكشوفةٍ تتعذرين تستعذبينَ تشوّقي وتحرّقي وتقرّ عينكِ حينَ يغلبُني الحنين شيءٌ عجيبٌ! أيّ حبٍّ تدّعين؟ إنّ الغرامَ بريءُ ممّا تفعلين.
مُحمَّدٌ يا لهَا مِن أَحرُفٍ رَسمَت وجهَ النَّهارِ فبَانَ الدَّربُ واتَّضحَا صَلَّى علَيكَ إِلهُ الكونِ ما طَلعَت شَمسٌ ومَا طَائِرٌ فِي بَهجَةٍ صدَحا ، ﷺ 💛
يا طالبًا بشرًا أن يُنقِذوكَ اعلم بأنَّك تبتغــي الأحـلامَ لو كان خيرًا ما أوقعوكَ هم في الشدائد حالهم أصنامَ انفُض غبارًا حالُه يعلوك وأملْ بربِّك خيرَةً وسلاما - حسين العوذلي.
ماذا لو عادَ مُعتذِرًا؟ أتراك تصفَح أم تُعْرض؟ في حينِ أنَّك لا زلتَ مقتدرًا وأتى مهرولًا والعينُ تذرِف يحنو إليكَ ويرتجي عفوًا هل بعدُ تصفُحُ أم لا زلت تُعرِض؟ ماذا لو عادَ مُشتاقًا ؟ ويئَنُّ القلب والرجلانِ تنزف يرجو اتكاءً ،يشتكي خللًا يبغي دواءً ،حالُه يرَعُف أتراكَ ترأفُ بالحالِ إشفاقًا وبعدُ تصفَحُ أم لازلت تُعرِض ؟ - حسين العوذلي.
أجلس تربّع بـ الحشى حط مركاك و أشرب من عروق الغلا لين تروى و أمر و تدلّل و أطلب الروح تفداك و شلون أفرط بك و أنا حيّ و أقوى
يَـ مآذينيَّ، حِلَمْ حَتىٰ مِنْ أريد أحچيك، مَا أوصفك مِثل مَا شافِتك عَينْيَّ !. - عَمّار سالِم.
وخيرُ الكُتَّابِ من خطَّت يداهُ علمٌ يورَّثُ في المشارِقِ والمغارب فيهِ النفع السليمٌ من اشتباه يحصلُ للمرء في بعِض المسارِب فيهِ ارتقاءٌ واصطفاءٌ مبتغاه حدوثٌ الخيرِ في كل المطالب كن في الكتابة يا صديقي في انتباه واحذر كلامًا جالبًا سوء العواقب كن في انتقاءٍ رافعٌ تلك الجباه واترُك حديثًا جالبًا أسفًا وحاسِب. - حسين العوذلي.
يقُول شريان الدِيحاني: أنتي قصيدة مشغلتني من سنين. رد بدر عبدالمحسن: ولو آخر قصِيدي بيّت كتبته حُب في عيونك🖤
َ َ يقول شريان_الديحاني: - أعاتبها و يلمع دمعَها و اغيّر الموضَوع انا الغلطان دام الساّلفه تاصَل مداِمعها 🖤
أحبيني وما ملكت يميني وهيمي في هواي وقدسيني وكوني لي كعقد الجيد قربًا وربك لن تخيبي صدقيني! وكوني وردة وأكون ماءً لأسقيك المشاعر من حنيني تعالي وأحمل الأشواق وردا وأحمل عنك فـاجعة السنين وأبني حولكم حصنا حصينًا بأحضان تقيك ولا تقيني فهبي نحو قلب لا يجارى ولا تطغي إلى أن تعرفيني
أبصرتُ فاتنتي في الصُّبحِ مُشرقةً ببسمةٍ سالَ فيها الحُسْنُ رَقْراقا فجالَ في النفسِ شيء من تأمُّلها قد حيّرَ العقلَ تفكيرًا وإطراقا أأشرقَ الصبحُ من جَرّاءِ بسمَتِها أم أنّ بسمَتَها فاقَتْهُ إشراقا؟
يطولُ الليلُ والذكرى تطولُ وقد ذهبتْ من الشوقِ العقولُ ولا قمرٌ ينيرُ، ولا حديثٌ يسلِّينا، ولا همٌّ يزولُ ..
• فقلتُ للقلبِ لمّا خافَ مُضطربَا وخَاننِي الصبرُ والتَّفريطُ والجَلَدُ فوّض لمن وسِعَت ألطافهُ أُمَما نِعم الوكيلُ ونعم العونُ والمَددُ ♥️ .
حبيبتي جفَّ موَّالي، وجفَّ فمي وأورقَ الجدبُ في كفّي وفي قلمي أُسائِلُ اللَّيلَ يا ليلايَ عن أَلَقي عن عزلتي.. وانطفاءاتي. وعن سأمي من أين أبدأُ؟ أحزاني معتَّقَةٌ بحرٌ من الحزن من رأسي إلى قدمي مسافرٌ لا زماني مدركٌ سفري ولا رفيقةُ دربي هزَّها نغمي ..
عذري اني أحبك لو تموت الأعذار وعذرك انك تحس وتدري اني ابيك المهم إن غيرك ماله أي اعتبار كل قلبي خذيته إنت مالك شريك
أنا متعبٌ من ذكرياتي أحتسي في قهوتي قلقي وطعمَ سهادي والعمرُ إلا بعضُهُ متسربلٌ بالدمعِ بينَ الموتِ والميلادِ ما أكثرَ الناسَ الذينَ رأيتهُمْ وبداخلي .. يا كثرةَ الأضدادِ
ما لون عينيها؟ سؤالٌ قاله وفهمتُ فورا ما به مقصودُ بين الحكايات القديمة لم يزل يجري وبابٌ للهوى موصود ما لون عينيها ؟ أتشبه أمها ؟ وعلى ملامحه أسى وقيود عن شَعرها أيضا حكى متسائلا من يختبي في عتمه مفقود؟ ورمى بأسئلة الحنين غيابنا النار سهـمٌ والمـدى بارود .
أريد أن أحتفظ بالأجزاء التي أحبها منك مثل وردة بين أوراق كتابي المفضل لأتأكد أنها لن تذبل أبدًا. أريد أن آخذ تلك التي تكرهها أضعها في ثلاجتي، لأريك أني لا زلت فخورة بك وبالشخص الذي أصبحته. الأهم من ذلك أريد أن أديرك مثل كرة أرضية ممررة إصبعي عليها إلى أن تتوقف فأستكشف مناطق لم تكشفها لأحد من قبل. أريد أن ألفها كلها بالكتان أضعها في صندوق سيجار قديم أدسها آمنة في ركن الدرج العلوي للطاولة جواري لتعرف أني لن أتخلى عنها أبدًا. أنت حين تشارك ما خفي منك مع شخص آخر هذا يعني أنك تأتمنه على ما في قلبك من أسرار وواثق من أنه سوف يحب فيك ما اعتقدت طويلًأ أنه لا يستحق الحب. بعض منكَ - إيميلي باستن