📚قصة_و_عبرة📚 🐯النمر والأسد🦁 رافق النمر صديقه الأسد ليتعلم منه الصيد. و في الطريق أنتبه بأن الضباع تلاحقهم كل الطريق فقال النمر للأسد لماذا هم يراقبونا .؟ لم يرد عليه الأسد. وجد الأسد فريسته فبدأت الضباع تصيح بأعلى صوتها. سأل النمر الأسد لماذا الضباع تصيح فلم يرد الأسد هجم الأسد على فريسته و بدأ بالركض. شاهد النمر أن الضباع تركض خلف الأسد و تصيح بقوة لكن الأسد لم يلتفت لحظة لهم حتى التقط فريسته و بدأ يأكلها و الضباع تراقبه حتى انتهى من أكلها و ذهب لتأتي بعده الضباع و يأكلو العظام و الفضلات، المتبقية. سأل النمر صديقه الأسد و هو مندهش لماذا لم تلتفت على الضباع كل الوقت ظننتهم سيغدرون بك و يقتلوك. قال الأسد: و هل تجرؤ الضباع على مهاجمة الاسود؟!!! اسمع يا صديقي لا تلتفت للضباع في حياتك فكل ما يستطيعون فعله هو الصياح و النباح ليشتتوا انتباهك عن هدفك لكن لن يستطيعوا أن يأخذوا منك سوى ما تركت لهم كرما منك... 🔘لا تلتفت إلى صياح من هم أقل منك مكانة حتى لا يأخذوا منك مكانك . كن أسد.. #قصة_و_عبرة
📚قصة وعبرة📚 🌿فتاة هزمت خمس شباب ببضع كلمات🌿 أجتمع خمس شباب عند باب المسجد ويخططون لكي يستطيع احد منهم ان يخدع هذة البنت بطريقته الخاصه فإجتمعوا يوم الاثنين لأنهم موقنون ان في هذا اليوم يوجد درس للنساء .. فاجتمعوا ... وبعد قليل خرجت الفتاة ... فأخذ كل واحد منهم ان ينبهها لنفسه بطريقته الخاصه .. احد منهم يستعرض بسيارته .. والآخر بالجوال .. والآخر بملابسه .. لكن الفتاة لم تنتبه لأي احد منهم ومشت بكل ثقة وكأنها تقول لهم ( اذهبوا يا حثالة ) !! فتعجب الشباب من هذة البنت الغريبة الاطوار ! لماذا لم تنتبه لسيارتي الجديدة؟؟ لماذا لم تنتبه لتلفوني الجديد !!؟ وأخذوا يتسائلون كلهم عن هذه البنت ... فقال واحد منهم ... في الاسبوع القادم سأتكلم معها ... حل الاسبوع ... وكالعادة خرجت ... فإذا بالشاب واقف عند الباب .. و هو يقول لها ... بس بس اختي شوي لو سمحتي ... (يتحدث بهمس) فلم تنتبه اليه فقال : هي انتي أنا ريال ارمسج ... قالت نعم اخوي بغيت شي ؟؟ فقال : ممكن ....... نتعرف؟؟؟ فقالت له بكل ثقة وعزم : اخي في الله , الا تعرف حدود الله ؟؟؟ فقال : ما هي حدود الله ؟؟ فقالت : هل الاسلام يجوز العلاقات بين الرجل والانثى ؟؟ فقال : نعم والدليل ( وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا } ( ما يعرف الا هالآية ومتفلسف علينا ). فقالت له : اخي في الله اتق الله ... لم يقل الله وجعلناكم ذكر وانثى لتعارفوا فقال : آسف اختي في الله .. ولكني مصر على التعرف عليك .. فقالت : هل تريدها بالحرام ام بالحلال ؟؟ اذا بالحرام ... فالموت حق ,, والنار حق ,,, فتفكر في عذاب القبر .. ويوم القيامة. وعندها اجهش الشاب بالبكاء بسبب خوفه من ربه .. فقال :اختي في الله ,,,, سيكون طريقي لله بإذنه وبفضل الله وثم فضلك لقد اهتديت .. وفي اليوم التالي ... تكلم الشاب الى امه واخبرها بالقصه ... فقالت له لا تخف ... غداً نذهب إليها ونخطبها لك ... فذهبوا الى الفتاة في اليوم التالي .. فإذا بجمع من السيارات والناس يدخلون الى بيتهم بعدد كثير .. فقالت الأم .. لنذهب ونرى ... فدخلوا الى المنزل ..... فإذا يعلو صوت النحيب والبكاء ... ماذا حدث ؟؟ ان الفتاة توفيت ... لا اله الا الله .. اللهم ارزقنا حسن الخاتمة🤲 #قصة_و_عبرة
📚قصة وعبرة📚 🍃العجوز الحكيم والملك🍃 حكى أن أحد الملوك قد خرج ذات يوم مع وزيره متنكرين، يطوفان أرجاء المدينة، ليروا أحوال الرعية، فقادتهم الخطا إلى منزل في ظاهر المدينة، فقصدا إليه، ولما قرعا الباب، خرج لهما رجل عجوز دعاهما إلى ضيافته، فأكرمهما وقبل أن يغادره، قال له الملك : لقد وجدنا عندك الحكمة والوقار، فنرجوا أن تزوّدنا بنصيحة فقال الرجل العجوز : لا تأمن للملوك ولو توّجوك فأعطاه الملك وأجزل العطاء ثم طلب نصيحة أخرى فقال العجوز: لا تأمن للنساء ولو عبدوك فأعطاه الملك ثانية ثم طلب منه نصيحة ثالثة فقال العجوز: أهلك هم أهلك، ولو صرت على المهلك فأعطاه الملك ثم خرج والوزير وفي طريق العودة إلى القصر أبدى الملك استياءه من كلام العجوز وأنكر كل تلك الحكم، وأخذ يسخر منها وأراد الوزير أن يؤكد للملك صحة ما قاله العجوز، فنزل إلى حديقة القصر، وسرق بلبلاً كان الملك يحبه كثيراً، ثم أسرع إلى زوجته يطلب منها أن تخبئ البلبل عندها، ولا تخبر به أحداً وبعد عدة أيام طلب الوزير من زوجته أن تعطيه العقد الذي في عنقها كي يضيف إليه بضع حبات كبيرة من اللؤلؤ، فسرت بذلك، وأعطته العقد ومرت الأيام، ولم يعد الوزير إلى زوجه العقد، فسألته عنه، فتشاغل عنها، ولم يجبها، فثار غضبها، واتهمته بأنه قدم العقد إلى امرأة أخرى، فلم يجب بشيء، مما زاد في نقمته وأسرعت زوجة الوزير إلى الملك، لتعطيه البلبل، وتخبره بأن زوجها هو الذي كان قد سرقه، فغضب الملك غضباً شديداً، وأصدر أمراً بإعدام الوزير ونصبت في وسط المدينة منصة الإعدام، وسيق الوزير مكبلاً بالأغلال، إلى حيث سيشهد الملك إعدام وزيره، وفي الطريق مرّ الوزير بمنزل أبيه وإخوته ، فدهشوا لما رأوا، وأعلن والده عن استعداده لافتداء ابنه بكل ما يملك من أموال، بل أكد أمام الملك أنه مستعد ليفديه بنفسه وأصرّ الملك على تنفيذ الحكم بالوزير، وقبل أن يرفع الجلاد سيفه، طلب أن يؤذن له بكلمة يقولها للملك، فأذن له، فأخرج العقد من جيبه، وقال للملك، ألا تتذكر قول الحكيم: لا تأمن للملوك ولو توّجوك ولا للنساء ولو عبدوك وأهلك هم أهلك ولو صرت على المهلك وعندئذ أدرك الملك أن الوزير قد فعل ما فعل ليؤكد له صدق تلك الحكم، فعفا عنه، وأعاده إلى مملكته وزيراً مقربـــاً.
📚قصة وعبرة📚 🌿من لا يفهم الأنثى لايعرف قدرها🌿 زوجان اتفقا ان لايفتحا الباب لأي زائر كان ! وبالفعل جاء أهل الزوج يطرقون الباب ونظر كل من الزوجين لبعضهما ؟ نظره تصميم لتنفيذ الاتفاق ولم يفتحا الباب.. لم يمض الا قليل حتى جاء اهل الزوجه يطرقون الباب .. ! فنظر الزوج الي زوجته فإذا بها تذرف الدموع ! وتقول: والله لا يهون علي وقوف ابواي امام الباب ولا افتح لهما.. سكت الزوج واسرها في نفسه.. وفتحت لابويها الباب مضت السنين وقد رزقوا بأربع أولاد.. وكانت خامستهم ''طفله'' فرح بها الاب فرحاً شديداً وذبح الذبائح - فساله الناس متعجبين ؟ ماسبب فرحك بالبنت الذي غلب علىّ فرحتك بااولادك الذكور ؟ فأجاب ببساطه : هذه التي ستفتح لي الباب 🔘ركــزو من لا يفهم الانثى لا يعرف قدرها !
📚قصة وعبرة📚 🍃العجوز الحكيم والملك🍃 حكى أن أحد الملوك قد خرج ذات يوم مع وزيره متنكرين، يطوفان أرجاء المدينة، ليروا أحوال الرعية، فقادتهم الخطا إلى منزل في ظاهر المدينة، فقصدا إليه، ولما قرعا الباب، خرج لهما رجل عجوز دعاهما إلى ضيافته، فأكرمهما وقبل أن يغادره، قال له الملك : لقد وجدنا عندك الحكمة والوقار، فنرجوا أن تزوّدنا بنصيحة فقال الرجل العجوز : لا تأمن للملوك ولو توّجوك فأعطاه الملك وأجزل العطاء ثم طلب نصيحة أخرى فقال العجوز: لا تأمن للنساء ولو عبدوك فأعطاه الملك ثانية ثم طلب منه نصيحة ثالثة فقال العجوز: أهلك هم أهلك، ولو صرت على المهلك فأعطاه الملك ثم خرج والوزير وفي طريق العودة إلى القصر أبدى الملك استياءه من كلام العجوز وأنكر كل تلك الحكم، وأخذ يسخر منها وأراد الوزير أن يؤكد للملك صحة ما قاله العجوز، فنزل إلى حديقة القصر، وسرق بلبلاً كان الملك يحبه كثيراً، ثم أسرع إلى زوجته يطلب منها أن تخبئ البلبل عندها، ولا تخبر به أحداً وبعد عدة أيام طلب الوزير من زوجته أن تعطيه العقد الذي في عنقها كي يضيف إليه بضع حبات كبيرة من اللؤلؤ، فسرت بذلك، وأعطته العقد ومرت الأيام، ولم يعد الوزير إلى زوجه العقد، فسألته عنه، فتشاغل عنها، ولم يجبها، فثار غضبها، واتهمته بأنه قدم العقد إلى امرأة أخرى، فلم يجب بشيء، مما زاد في نقمته وأسرعت زوجة الوزير إلى الملك، لتعطيه البلبل، وتخبره بأن زوجها هو الذي كان قد سرقه، فغضب الملك غضباً شديداً، وأصدر أمراً بإعدام الوزير ونصبت في وسط المدينة منصة الإعدام، وسيق الوزير مكبلاً بالأغلال، إلى حيث سيشهد الملك إعدام وزيره، وفي الطريق مرّ الوزير بمنزل أبيه وإخوته ، فدهشوا لما رأوا، وأعلن والده عن استعداده لافتداء ابنه بكل ما يملك من أموال، بل أكد أمام الملك أنه مستعد ليفديه بنفسه وأصرّ الملك على تنفيذ الحكم بالوزير، وقبل أن يرفع الجلاد سيفه، طلب أن يؤذن له بكلمة يقولها للملك، فأذن له، فأخرج العقد من جيبه، وقال للملك، ألا تتذكر قول الحكيم: لا تأمن للملوك ولو توّجوك ولا للنساء ولو عبدوك وأهلك هم أهلك ولو صرت على المهلك وعندئذ أدرك الملك أن الوزير قد فعل ما فعل ليؤكد له صدق تلك الحكم، فعفا عنه، وأعاده إلى مملكته وزيراً مقربـــاً. #قصة_و_عبرة بين الحقيقة والخيال
📚قصة وعبرة📚 🌿الجار الجاحد حسن الخاتمة🌿 حكي أن رجلا كان عنده جار جاحد لايصلي ولايصوم وفي يوم من الأيام رأى صاحب الحملات( للحج وُالعمره ) في منامه ان رجلا يطلب منه ان يأخذ ذلك الرجل الذي لايصلي الى العمرة فاستغرب الرجل من هذه الرؤيا ولكنه لم يهتم بها وتكررت الرؤيا مرة أخرى فذهب الرجل ليسأل عن تفسيرها فقال له الشيخ ان رأيتها للمرة الثالثة فاذهب وقل له واحمله الى العمره وبالفعل رآه مرة ثالثه فذهب له الرجل وقال له هيا معي الى العمرة فقال كيف آتي الى العمرة وانا لا أصلي فقال إن رغبت ان اعلمك الصلاة فعلمه الصلاة وبدأ الرجل يصلي فقال له هيا الى العمرة فقال كيف آتي وانا لا اعرف كيف تؤدى قال سأعلمك في الحافله وبالفعل ذهب الى العمره واعتمر الرجل وقبل أن يعودوا راجعين قال صاحب الحمله للرجل. هل تود عمل شئ قبل ان نرحل ؟ قال نعم اريد ان اصلي ركعتين خلف مقام ابراهيم وعندما جلس يصلي الرجل مات وهو في سجوده. فتعجب صاحب الحمله أشد العجب! كيف أرى هذا الرجل في منامي وآتي به الى العمره. ليموت في هذا المكان وهو ساجد بعد ان كان لايصلي ولا يصوم لابد من أمر وراء هذا الرجل. وعندما عادوا ارسل الى اهل بيته يسأل عنه وعن اعماله فقالت زوجته انه كان مشهوراً كما تعلمون بأنه ولا يصوم لكن كانت عندنا جارة عجوز وحيدة وكان يرحمها ويحمل لها الإفطار والغداء والعشاء بيديه وكانت تدعوا له بحسن الخاتمه. 🔘سبحان الله أكثر من رائعه تستحق التأمل:) اللهم أسالك حسن الخاتمة🤲 يا كريم لنا ولوالدينا ولذرياتنا وأحبابنا أجمعين.